الرئيسيةعريقبحث

حمالة صدر مدعمة بأسلاك


☰ جدول المحتويات


حمالة صدر مفتوحة مُدعّمة بأسلاك

حمالة الصدر المُدعّمة بأسلاك هي عبارة عن مشدّ صدر يحتوي سلكًا رقيقًا شبه دائري مصنوع من مادة قاسية ومُركّب ضمن نسيج حمالة الصدر. قد يكون السلك مصنوعًا من المعدن أو البلاستيك أو من مادة الراتينج الصّمغية. يُخاط ضمن نسيج حمالة الصدر تحت كل جزء منها، من مركزها إلى تحت الإبط. يساعد السلك على رفع وتباعد وتحسين ودعم ثدي المرأة. يوجد العديد من التصميمات الخاصة بحمّالات الصدر.

يمكن إرجاع مفهوم حمّالة الصدر المُدعمة بأسلاك إلى براءة الاختراع عام 1893 التي تصف جهازًا يدعم الثدي باستخدام أسلاك صلبة تحت الثديين بهدف تحقيق التوازن. صُممت حمالة صدر الحديثة في ثلاثينيات القرن العشرين، واكتسبت شعبية واسعة جدًا بحلول الخمسينيات. اعتُبرت حمالات الصدر المُدعّمة بأسلاك، القطعة الأكثر والأسرع مبيعًا في سوق البرازيل لحمالات الصدر في عام 2005.

ترتبط أحيانًا حمّالات الصدر المُدعّمة بأسلاك ببعض الحالات الصحية بما في ذلك ألم الثدي والتهاب الثدي والحساسية تجاه السّلك المعدني. تخضع النساء اللواتي يرتدين هذا النوع من الحمّالات، في حالات قليلة نادرة، لمزيد من التدقيق عند المرور بجهاز كاشف المعادن في نقاط التفتيش الأمنية في المطارات أو السجون.[1][2]

تاريخها

يمكن إرجاع بدايات حمالة الصدر المُدعّمة بأسلاك إلى عام 1893 على الأقل، عندما مُنحت ماري توك من مدينة نيويورك براءة اختراع لـ «داعم الثدي». وُصف داعم الثدي باسم «الكورسيه» وكان يشبه إلى حد كبير حمالة الصدر الحديثة المُصممة لدعم الثديين. ويتكون من صفيحة مصنوعة من المعدن أو الورق المقوى أو مواد صلبة أخرى، شُكَّل بطريقة تتناسب مع محيط الجذع تحت الثديين. وكان يغطّى بقطعة قماشية من الحرير أو أي نوع آخر من القماش، تمتد فوق صفيحة مُكوّنةً الجزء الخاص بكل ثدي.[3][4]

اشتُهرَ تصميم حمالات الصدر المُدعّمة بأسلاك واستمر في الولايات المتحدة بدءًا من الثلاثينيات. حصلت هيلين بونس على براءة اختراع في عام 1931 لتصميم يضم «عروة ذات نهايات مفتوحة» توضَع بشكل مُسطّح على الصدر وتحيط بأسفل وجانب كل ثدي.[5] تصف براءة اختراع عام 1932 قطعة من الأسلاك على شكل حرف «U» وهي تستخدم للحفاظ على التباعد بين الثديين.[6] تصف براءة الاختراع التي حصلت عليها بولين بوريس في عام 1938، اختراعها «داعم الثدي» الذي يستخدم قطعًا من الأسلاك لتطويق كامل الثدي تمامًا.[7] اخترع والتر ايميت ويليامز في عام 1940، سلكًا على شكل بيت العنكبوت يحيط ويغطي كل ثدي ويؤمن لهما الدعم.[8] بدأ تطور حمالة الصدر المُدعّمة بأسلاك منذ الثلاثينيات من القرن العشرين،[9] إلا أنها لم تكتسب شعبيتها الواسعة النطاق حتى الخمسينيات، عند انتهاء الحرب العالمية الثانية إذ أصبحت الأسلاك المعدنية متوفرة للاستخدام.[10][11]

كان لدى هاوارد هيوز في الأربعينيات من القرن الماضي، حمالة صدر مُصمّمة خصيصًا للممثلة جين راسل لدعم ثدييها في فيلمها المشهور «ذا أوتلاو».[11]

مجموعة من حمالات الصدر المدعمة بأسلاك معروضة للبيع

بدأت شعبية حمالة الصدر المُدعّمة بأسلاك واستخدامها على نطاق واسع خلال عام 1950. صمّمت نورما كمالي بحلول عام 1990، حمّالات صدر ضمن ألبسة السباحة المكوّنة من قطعة واحدة أو قطعتين (البيكيني).[12] حصلت سكوت لوكريتيا على براءة اختراع لتصميمها قميص داخلي نسائي مدموج مع حمالة صدر مُدعّمة بسلك في عام 1989.[13]

شكلت حمّالات الصدر المُدعَّمة بأسلاك 60% من سوق حمالات الصدر في المملكة المتحدة في عام 2000،[14] و 70% في عام 2005.[15] بيعت 500 مليون حمّالة صدر في عام 2001، ضمن الولايات المتحدة، منها حوالي 70 ٪ (أي ما يعادل 350 مليون) قطعة من حمّالات الصدر المُدعّمة بأسلاك.[16]

الهيكلة والتصميم

سلك مُدعّم

صُممت حمالات الصدر المُدعّمة بـاستخدام «سلك سفلي» شبه دائري. يمكن أن تكون تلك الأسلاك الداخلية مصنوعة إمّا من المعدن أو من البلاستيك المعاد تصنيعه لكن أغلبها مُصنّع من المعدن. تحظى القطع المصنوعة من البلاستيك على حصة صغيرة جدًا من المبيعات في السوق لأنها لا توفر نفس الدعم والصلابة اللذين توفرهما الأسلاك المعدنية الداخلية. الأسلاك المعدنية الداخلية عبارة عن شريط رفيع من المعدن، وعادةً ما يكون مطلي بطبقة من النايلون من كلا الطرفين.[17] تشمل المعادن المستخدمة: الفولاذ[18] والنيكل والتيتانيوم. نحو 70% من النساء اللواتي يرتدين حمالات الصدر يرتدين الأنواع المُدعّمة بأسلاك فقط وذلك وفقًا لشركة أس آند أس في نيويورك، والتي تزود شركات مثل: لانجري «بالي» وبلاتيكس وفيكتوريا سيكريت وغيرها من العلامات التجارية المعروفة التي تبيع حمالات الصدر.[19][20][21]

قد يسبب السلك المعدني إزعاجًا وألمًا كبيرًا عندما يخترق فجأةً القماش السفلي لحمالة الصدر. لا ترتدي الطاهية والشخصية التلفزيونية وسيدة الأعمال المشهورة «كلاريسا ديكسون رايت» حمالة صدر إلّا في المناسبات الخاصة. كانت ترقص في حفل عيد ميلادها الخمسين، عندما شعرت فجأةً بألم مرعبٍ في صدرها. اعتقدت في البداية أنها أصيبت بنوبة قلبية، قالت: «أصبح الألم يشتدّ أكثر فأكثر، لكنّي اكتشفت فيما بعد أنّ السلك المعدنيّ السفلي في حمّالة صدري هو السبب».[22]

نظرًا لأن هذه الأسلاك يمكن أن تُمزّق القماش، تغسل معظم النساء حمالات الصدر بشكل يدويّ أو يغسلونها في دوراتٍ خاصّة ضمن الغسّالة. يمكن أيضًا استخدام أكياس غسيل خاصّة لحمالات الصدر، والتي عادةً ما تكون عبارة عن أكياس مُزوَّدة بسحّاب، لحماية حمالات الصدر ومنع انفصال الأسلاك الداخلية السفلية عن حمالة الصدر أثناء غسلها.[23]

الجانب الصحي

يمكن أن تسبب هذه الحمالات بعض الاحتكاك، مما يؤدي إلى تهيج الجلد وألم في الثدي، ويمكن لأسلاك حمالة الصدر المُهترئة أن تبرز من النسيج وتجرح أو تقطع البشرة. يمكن أن تؤدي ملامسة الجلد للنيكل أو المعادن الأخرى إلى التهاب الجلد التّماسيّ (الأكزيما) لدى عدد قليل من النساء.[24][25][26]

التأثير على الرضاعة

قد تساهم حمالات الصدر الداخلية مثل الملابس الضيقة الأخرى، في انسداد القنوات اللبنية عند النساء المُرضعات. إن التغيرات في حجم الثدي أثناء الحمل تُشكّل مشكلة أخرى أيضًا. نظرًا لأن حمالات الصدر المُدعّمة قاسية، فهي لا تستوعب بسهولة التغيرات في حجم الثدي، كما أن حمالة الصدر غير المناسبة التي لا تدعم الثديين بشكل صحيح يمكن أن تسبب عدم الراحة والألم. تُنصح المرأة بعدم استخدام حمالة الصدر الداخلية لعدة أيام بعد استئصال الثدي.[27][28][29][30][31]

أمراض المناطق الاستوائية

أكّدت إحدى التقارير الطبية أن ارتداء حمالة الصدر المُدعّمة بأسلاك في المناطق الاستوائية، وتحديداً منطقة شرق إفريقيا، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بداء الدودة الحلزونية في الثدي الناتجة عن ذبابة تومبو. تضع هذه الذبابة بيوضها ويرقاتها في الملابس، خاصةً على طول الأسلاك المعدنية لبطانة أسفل الصدر، ولا يمكن قتلها إلا باستخدام الحرارة العالية.[32]

قضايا قانونية

توصي إدارة أمن النقل النساء في الولايات المتحدة بعدم ارتداء حمالات الصدر المُدعّمة بالأسلاك لأنها يمكن أن تتسبب في إطلاق الإنذار من أجهزة الكشف عن المعادن. على الرغم من أن معظم النساء يرتدينها دون وقوع أية مشكلة، إذ يعتمد ذلك على نوع المعدن المُصنِّع للسلك.[33]

أمن النقل

تسببت صانعة الأفلام نانسي كيتس في يوم الأحد،24  أغسطس من عام 2008 بإطلاق صفّارة الإنذار من جهاز الكشف عن المعادن أثناء عملية الفحص الأمني. واعترضت عندما حاول العميل المسؤول تفتيش ثدييها. وقالت له: «لا يمكنك معاملتي كمجرمة لمجرد ارتدائي حمالة صدر». أخبرها المشرف أن عليها الخضوع لعملية التفتيش في غرفة خاصة أو سيضطرون لإلغاء رحلتها. فعرضت كيت خلع حمالة صدرها. إذ ذهبت إلى الحمام، وأزلت حمالة صدرها، وسارت عبر المطار وأعادت الفحص الأمني. قالت إن أحد المشرفين أخبرها أن حمالة صدرها كانت السبب الرئيسي لإطلاق إنذارات كاذبة من جهاز الكشف عن المعادن.[34][35]

قواعد المنشآت الإصلاحية

تطلب بعض المنشآت الإصلاحية، مثل سجن سان كوينتين، من الزائرين إما قص حمالات الصدر وإزالة الأسلاك السفلية منها، أو استخدام صدرية لينة بشكل مؤقت مُقدمة من المؤسسة. ونتيجة لذلك شعر الزوّار بالإحراج والقلق. تطلب المرافق الأخرى من النساء إزالة حمالات الصدر الداخلية في الحمامات، والمرور عبر جهاز كاشف المعادن، ثم العودة إلى الحمام لإعادة حمالات الصدر الخاصة بهم مرة أخرى.[36][37]

مقالات ذات صلة

مراجع

  1. Akbar, Arifa (2005-10-08). "Underwired bra saved shooting victim's life". The Independent. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 200922 أبريل 2009. Helen Kelly's underwired bra deflected the bullet which doctors believe was heading towards her heart. The narrow piece of metal wiring, which snapped under the impact of the shot, bounced the bullet away from her heart and through her right breast.
  2. Stokes, Paul (2008-09-07). "Barmaid saved from stabbing by £6 Asda bra". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 201922 أبريل 2009. During a struggle the youth thrust the weapon at her chest, the point puncturing her skin. But the blade's serrated edge snagged on the wire under the cup of the cheap supermarket bra and prevented it penetrating further.
  3. Riordan, Teresa (2002-10-28). "Patents; In bra technology, an incremental improvement can translate into comfort". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 200921 أبريل 2009. Professor Farrell-Beck said the antecedents for underwire in bras date to at least 1893, when Marie Tucek of New York City patented a breast supporter, a sort of early push-up bra made of either metal or cardboard and then covered with fabric.
  4. US patent 494397, Marie Tucek, "Breast Supporter", issued 1893-03-28 
  5. US patent 1798274, Helene Pons, "Brassiere", issued 1931-03-31 
  6. US patent 1970920, Roth, "Brassngre", issued 1934-08-21 
  7. US patent 2104725, Pauline Boris, "Breast Support", issued 1938-01-11 
  8. US patent 2222523, Walter Emmett Williams, "Ijldrs Health Brassiere And Health", issued 1940-11-19 
  9. Napoleon, Anthony (2003). "Wardrobe". Awakening Beauty: An Illustrated Look at Mankind's Love and Hatred of Beauty (الطبعة Illustrated). Virtual Bookworm Publishing. صفحات 31, 130–131.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202021 أبريل 2009. Warner standardized the concept of "cup" size in 1935, and the first underwire bra was developed in 1938.
  10. Kanner, Bernice (1983-12-12). "The Bra's not for Burning". نيويورك. New York Media. 16 (49): 26–30. ISSN 0028-7369. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202021 أبريل 2009. In 1938, strapless and under-wire bras were invented, but neither hit it big until the 1950s, when exaggerated, pointed bras—with cups that bore more resemblance to those from paper-cup dispensers or Brünnhilde's breatplate than to the human body—were also popular.
  11. Seigel, Jessica (2004-02-13). "The Cups Runneth Over". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 201809 مايو 2013. The new lift and separation evolved into the torpedo shape of the 1940s, which went nuclear with underwire in the 1950s, when the war's end freed metal for domestic use [...] The struggle to buttress what is naturally low-lying has produced its own mythology, like the legend that in the 1940s Howard Hughes used airplane technology to build a better bra for Jane Russell in The Outlaw.
  12. Schiro, Anne-Marie (1990-05-13). "Fashion; Half a Yard or So of Nylon and Spandex, and Voila!". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 201924 أبريل 2009. The big news this year is the return of the bra. Norma Kamali pioneered the swimsuit with underwire bra, and the idea has caught on with manufacturers like Too Hot Brazil, La Blanca and Karla Coletto that cater to the daring young woman
  13. US patent 4798557, Scott M. Lucretia, "Camisole underwire bra garment", issued 1989-01-17 
  14. "Charnos takes the plunge with a brand new bra". UK: Aroq Ltd. 2000-10-25. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 202022 أبريل 2009. The underwired bra accounts for 60 per cent of the market, but women with average or fuller busts must wonder why it is so popular. It is uncomfortable, non-machine washable, and difficult to make, but there has been nothing to replace it
  15. "Boom in Bras as Women Go Busty". Daily Record. 2005-10-12. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201122 أبريل 2009. Demand for the underwired bra is up by 12 per cent in the last two years and now makes up 70 per cent of the bra market.
  16. Kehaulani, Sara (2004-12-10). "Functional Fashion Helps Some Through Airport Checkpoints". Washington Post. صفحة 2. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201924 أبريل 2009.
  17. Madaras, Lynda (2007). The "what's happening to my body?" book for girls (الطبعة Third). Newmarket Press. صفحات 48–50.  . مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201121 أبريل 2009. Underwire bras have a flexible wire sewn into the lower edge and sides of the cup for support. They also lift the breasts for a fuller look.
  18. American Society of Magazine Editors (COR), American Society of Magazine Editors (2008). The Best American Magazine Writing 2008 (الطبعة Illustrated). دار نشر جامعة كولومبيا. صفحة 29.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202009 مايو 2009. Previously, he had manufactured the steel underwire for women's brassieres
  19. Brady, George Stuart; Henry R. Clauser; John A. Vaccari (2002). "nickel+underwire" Materials Handbook (الطبعة 15). ماكجرو هيل التعليم. صفحة 633.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202009 مايو 2009.
  20. Jones, Gail; Michael R. Falvo; Amy R. Taylor; Bethany P. Broadwell (2007). "Nanomaterials: Memory Wire". "nickel+underwire" Nanoscale science (الطبعة Illustrated). NSTA Press. صفحة 109.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202009 مايو 2009.
  21. Goo, Sara Kehaulani (10 December 2004). "Functional Fashion Helps Some Through Airport Checkpoints". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201617 سبتمبر 2009.
  22. "Breast supporting act: a century of the bra". London: The Independent UK. 15 August 2007. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 201511 مايو 2010.
  23. "Time saving tricks. (The Best of Everything: Testing From the Good Housekeeping Institute)". Good Housekeeping. 2005-10-01. مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 201222 أبريل 2009. You can protect bras and hosiery with Woolite's new double-compartment Bra Wash Bag [...] In our tests, the padded pouch prevented twisting and snagging
  24. Legato, Marianne J.; Carol Colman (2005). What Women Need to Know. E-Reads. صفحات 33–34.  21 أبريل 2009.
  25. "Boobs! an owner's guide". Girl's Life. Monarch Avalon. 2002-10-0108 مايو 2009. If you are sensitive to nickel and other metals, it could cause contact dermatitis when you sweat [...] The metal comes in contact with the skin due to the moisture connecting the two
  26. Lauersen, Niels H.; Eileen Stukane (1998). "leading+to+skin" The Complete Book of Breast Care (الطبعة Illustrated). Ballantine Books.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202008 مايو 2009. Sometimes the material covering the underwire deteriorates, exposing the metal underwire, leading to skin irritations, perhaps due to an allergic reaction to metal
  27. Littleton, Lynna Y.; Joan Engebretson (2002). Maternal, Neonatal, and Women's Health Nursing. Cengage Learning. صفحة 915.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202005 مايو 2009. Avoid tight clothing, underwire bras, infant carriers that may block milk ducts or prevent breasts from emptying adequately
  28. Hatfield, Nancy T.; Violet Broadribb (2007). Broadribb's Introductory Pediatric Nursing. Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 194.  . مؤرشف من الأصل في 3 يناير 202005 مايو 2009. ... and to avoid constricting clothing or bras, including underwire bras.
  29. "To underwire or not to underwire, that is the question". The Guardian. 2001-12-30. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 201624 أبريل 2009. The reason the advice is conflicting is because your breast size (as you are finding out) fluctuates a great deal during pregnancy and it is essential that you are properly fitted for a bra, otherwise you will be uncomfortable and your breasts won't be well-supported
  30. Burden, Nancy (2000). Ambulatory Surgical Nursing. W.B. Saunders. صفحة 742.  . Most surgeons recommend that patients wear a brassiere, without underwire, to provide support for several days postoperatively.
  31. Gates, Rose A.; Regina M. Fink (2007). Oncology Nursing Secrets. Elsevier Health Sciences.  . مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2014. Women should avoid underwire support postoperatively and during radiation therapy, when the breast is tender and edematous.
  32. Adisa CA, Mbanaso A (2004). "Furuncular myiasis of the breast caused by the larvae of the Tumbu fly (Cordylobia anthropophaga)". BMC Surgery. 4: 5. doi:10.1186/1471-2482-4-5. PMC . PMID 15113429.
  33. "TSA Travel Assistant". Transportation Security Administration. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2011.
  34. Fargen, Jessica (18 August 2008). "Heavy metal: Underwire bra trips up airport cops". Boston Herald. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 200924 أبريل 2009. A California woman is crying gender discrimination after she claims she was forced to strip off her bra and walk through airport security without support after being busted when the underwires in her lingerie set off a metal detector
  35. Hendricks, Tyche (26 August 2008). "Delayed by her bra, air passenger is indignant". San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 201111 مايو 2011.
  36. Comfort, Megan (2008). Doing Time Together: Love and Familyin the Shadow of the Prison (الطبعة Illustrated). University of Chicago Press. صفحة 54.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202021 أبريل 2009. The regulation of garments during visitor processing even encompasses undergarments, and virtually every woman on her first visit is sent away to remove the wire from her underwire bra so that she can pass through the metal detector without triggering the alarm.
  37. Sullivan, Dennis; Larry Tifft (2006). Handbook of restorative justice: a global perspective (الطبعة Illustrated). Routledge. صفحة 266.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 202021 أبريل 2009. Women with an underwire bra can trigger the metal detector, requiring them to go into the bathroom with a paper bag, remove their bra, place it in the bag, return bare breasted under often revealing blouses, suffer the stares of the correctional officers, take back the bag and redress.

موسوعات ذات صلة :