حمود بن عباس المؤيد من مواليد 1336 هـ هو أحد علماء الزيدية في اليمن.
| ||
---|---|---|
معلومات شخصية | ||
الميلاد | 1336 هـ قرية العتمة ناحية غربان من بلاد ظليمة حاشد، اليمن |
|
تاريخ الوفاة | الإثنين 2 رجب 1439هـ الموافق 19 مارس 2018 م عن عمر 101 عام | |
الإقامة | يمني زيدي | |
مواطنة | اليمن | |
العقيدة | شيعية، زيدية | |
الحياة العملية | ||
الحقبة | 1336 هـ - 1439 هـ | |
المهنة | عالم | |
أثر في | مرجعية لـ الزيدية بـ صنعاء | |
المواقع | ||
الموقع | صفحة الفيس بوك على فيسبوك. |
مولده ونشأته
ولد في 1336هـ- 1917م في قرية العتمة ناحية غربان من بلاد ظليمة حاشد لأن أباه كان عاملاً ببلاد ظليمة نشأ في حجر والده ثم أنتقل إلى صنعاء وكان يخرج من الجراف إلى الجامع الكبير لتجويد القرآن الكريم وعند بلوغه التاسعة من عمره أرسله والده إلى عالم ظليمه محمد أبو راوية فقرأ لديه القراءن وتغيب ملحة الأعراب ومتن بن الحاجب ثم رجع إلى صنعاء وقرأ القراءن في الجامع الكبير عند عدة مشائخ وبعد ذلك دخل المدرسة العلمية بصنعاء والتحق بالشعبة الثانية في عام 1350هـ، درس حتى برع في فنون العلم وتولى الإرشاد ورئاسة هيئة الأمر بالمعروف بلواء إب وتولى إمامة جامع النهرين والشوكاني وبه عكف على التدريس والوعظ والإرشاد والعبادة وتخرج على يديه عشرات من العلماء الشباب في عصرنا وله دور في دعم طلبة العلم الشريف وعمارة المساجد وعلى يده تجري الصدقات لضعاف الناس وهو مستمر في الإفتاء ويلازم التدريس بعد صلاة الفجر منذ سبعين سنة إلى اليوم وأيضاً بين صلاة المغرب والعشاء.وتوفي في 2 رجب 1439 ه الموافق 19 مارس عام 2018.
مؤلفاته
له العديد من المؤلفات أبرزها:
- الشعاع المضيئ (مجموع خطب الجمعة) أربعة أجزاء في مؤلفين.
- النور الأسنى في أحاديث الشفاء.
وفاته
توفي العلامة حمود عباس المؤيد يوم الإثنين 2 رجب 1439هـ الموافق 19 مارس 2018 ميلادية في إحدى المستشفيات في صنعاء.[1]
مراجع
- وفاة العلامة حمود عباس المؤيد - الصفحة العربية - تصفح: نسخة محفوظة 24 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.