الرئيسيةعريقبحث

خارجون عن القانون (فيلم)

فيلم أُصدر سنة 2010، من إخراج رشيد بوشارب

☰ جدول المحتويات


خارجون عن القانون (Hors La Loi) هو فيلم دراما جزائري من إخراج رشيد بوشارب، وهو تابع لفيلمه الأول أنديجان، وتدور أحداث القصة بين 1945 و1962 ويركز على ثلاثة إخوة جزائريين الذين يعيشون في فرنسا بعد أن نجوا من أعقاب مذبحة سطيف.

خارجون عن القانون (فيلم)
Hors-la-loi
Hors-la-loi.jpg

الصنف فيلم درامي
الموضوع ثورة التحرير الجزائرية 
تاريخ الصدور 2010
مدة العرض 140 دقيقة 
البلد فرنسا، بلجيكا
اللغة الأصلية العربية، لغة فرنسية
مواقع التصوير باريس[1] 
الطاقم
المخرج رشيد بوشارب
سيناريو رشيد بوشارب
البطولة
جمال دبوز[2]،  ورشدي زيم[2]،  وسامي بوعجيله[2]،  وسمير قواسمي،  وعبد القادر السيكتور،  وأسعد بواب،  وبرنارد بلانكان،  وشافية بوذراع[2]،  وكريستيان كراهاي ،  وJean-Pierre Lorit ،  وLarbi Zekkal ،  وMourad Khen ،  وSabrina Seyvecou ،  وThibault de Montalembert ،  وCorentin Lobet ،  وMohamed Grayaa  
موسيقى أرماند أمار
صناعة سينمائية
تصوير سينمائي كريستوف بياوكارن 
توزيع Eagle Pictures  
معلومات على ...
allmovie.com v517683 
IMDb.com صفحة الفيلم
السينما.كوم 1410868 
FilmAffinity 950531 

الإنتاج

طاقم التمثيل

  • جمال دبوز (سعيد)
  • رشدي زيم (مسعود)
  • سامي بوعجيلة (عبد القادر)
  • شافية بوذراع (الأم)
  • صابرينا سيفويكو (هيلين)
  • أسعد بوعب (علي)
  • سمير قاسمي (عثماني)
  • برنارد بلوكان (كولونيل فيفر)
  • جيان بيير لوريت (بيكوت)
  • أحمد بن عيسى (الأب)
  • العربي زكال (المدرب)
  • لويزة نهار (زهرة)
  • مراد خان (سنجاق)
  • محمد جوهري (المدرب)
  • مصطفى بندو (إبراهيم)
  • عبد القادر سكتور (حميد)
  • كرونتين لوبيت (خيمينيز)
  • جيان رينيه (ماتيي، الطابع)
  • ريجي روميل (شرطي المترو)
  • ستيفان تامكين (المعالج)

الإستقبال

  • قبل الفيلم لأول مرة انتقادات من جانب المؤرخون الفرنسيون، كالمؤرخ لينويل لوكا وهو عضو فيالجمعية الوطنية لقرار الحزب الحاكم بإجراء لمراجعة من قبل دائرة الدفاع التاريخية حالما سمع عن هذا المشروع.وبعد دراسة السيناريو، وزارة الدفاع التاريخية خلصت إلى أن "الأخطاء الجسيمة والمفارقات التاريخية وذلك ـن الكثير من أخصائي البصريات يمكن تحديدها من قبل أي مؤرخ. والذي جعل لوكا يذهب للجهة المشؤولة عن التمويل للطعن فيه لاعتباره معادي للرجعية الفرنسية.
  • مصطفى أوريف أحد منتجي الفيلم المشترك دافع عن الفيلم ورد على الإتهامات وطريقة تصوير مذبحة سطيف بإعطاء دليل أن بوشارب قابل الكثير من الشهود والمؤرخون ومن وجهة النظر هذه لا يعتقد أن في كل ما كان في الفيلم قد انحرف من الواقع التاريخي.
  • تعرض الفيلم لدى نزوله لحملة واسعة من طرف اليمين الفرنسي خاصة، الذي شن حملة اضطهادية واسعة عليه في بعض الصحف الفرنسية، ونزلت بعض القوى اليمينية إلى الشارع في مظاهرات ضد عرض الفيلم أمام صالة عرض مهرجان كان، رفضا لمحتواه التاريخي، وأعتبروه "مهينا لفرنسا".

الجوائز

مقالات ذات صلة

وصلات خارجية

مراجع

موسوعات ذات صلة :