رمسيس الثاني
يختلف عن فرعون المذكور في القرآن.
رمسيس الثاني (حوالي 1303 ق.م — يوليو أو أغسطس 1213 ق.م) يُشار إليه أيضًا باسم رمسيس الأكبر، كان فرعون الثالث من حكام الأسرة التاسعة عشر (حكم 1279 – 1213 ق.م).[5][6][7] ينظر إليه على أنه الفرعون الأكثر شهرة والأقوى طوال عهد الإمبراطورية المصرية. سماه خلفائه والحكام اللاحقين له بالجد الأعظم. قاد رمسيس الثاني عدة حملات عسكرية إلى بلاد الشام وأعاد السيطرة المصرية على كنعان. كما قاد كذلك حملات جنوبًا إلى النوبة حيث ذهبا معه أثنين من أبناءه كما لوحظ منقوشًا على جدران معبد بيت الوالي.
قرينة (ات) |
نفرتاري، إست نفرت، مات نفرو رع، ميرت آمون، بنت عنتا، نبت تاوي، حنوت مي رع |
---|
أبناء |
آمون حور خبشف الأمير رمسيس خعمواس مرنبتاح ميري آتوم بنت عنتا ميرت آمون نبت تاوي أنظر أيضًا:قائمة أبناء رمسيس الثاني |
---|
الأب |
سيتي الأول |
---|
الأم |
تويا |
---|
المولد |
حوالي. 1300s ق.م |
---|
الوفاة |
1213 ق.م |
---|
الدفن |
مقبرة 7 |
---|
الآثار |
معابد أبو سمبل، أبيدوس،[3] الرامسيوم، الأقصر والكرنك [4] |
---|
نصّب رمسيس وهو في سن الرابعة عشر وليًا للعهد من قبل والده سيتي الأول.[8] يعتقد بأنه جلس على العرش وهو في أواخر سنوات المراهقة وكما ويعرف بأنه حكم مصر في الفترة من 1279 ق.م إلى 1213 ق.م[9] لفترة 67 عاما، وشهرين، وفقا لكلًا من مانيتون والسجلات التاريخية المعاصرة لمصر. وقيل عنه أنه قد عاش 99 عام، ولكن المُرجح أنه توفي في عمر 90 أو 91. فلو أصبح فرعون في 1279 ق.م كما يعتقد معظم علماء المصريات اليوم، لكان قد تولى العرش في عمر 31 1279 ق.م، استنادًا على تاريخ اِرتِقاءُه العَرش في موسم الحصاد الثالث يوم 27.[10][11] احتفل رمسيس الثاني بأربعة عشر عيد "سِد" [10][11] (يُحتفل به لأول مرة بعد ثلاثين عامًا من حكم الفرعون، ثم كل ثلاث سنوات) خلال فترة حكمه، وبذلك يفوق أي فرعون أخر.[12] في وفاته، دفن في مقبرة في وادي الملوك؛[13] تم نقل جثته لاحقا إلى الخبيئة الملكية حيث تم اكتشافه عام 1881، والآن هي معروضه بالمتحف المصري.[14]
تركزت الفترة الأولى من حكمه على بناء المدن والمعابد والمعالم الأثرية. أسس مدينة "بي رمسيس" في دلتا النيل كعاصمته الجديدة والقاعدة الرئيسية لحملاته إلى سوريا. وقد بنيت هذه المدينة على أنقاض مدينة أواريس عاصمة الهكسوس عندما تولى الحكم، وكانت موقع المعبد الرئيسي لمجموعة. وهو معروف أيضا باسم أوزايمنديس في المصادر اليونانية،[15] ترجمت حرفيًا إلى اليونانية لجزء من اسم تتويج رمسيس، "حقيقة رع العظيمة، اختيار رع".[16]
عائلته
رمسيس الثاني هو ابن الفرعون سيتي الأول والملكة تويا، وكان يُلقّب بالحاكم الشريك لوالدِه. رافقَ والده أثناء حملاته العسكرية على النوبة وبلاد الشام وليبيا وهو في عمر الرابعة عشر. قبيل سن 22 كان يقود الحملات بنفسه إلى النوبة مع أبنائه. عين رمسيس في مشاريع ترميم موسعة وبناء قصر جديد في أواريس. بعد وفاة سيتي الأول عام 1290 ق.م، تولى رمسيس الحكم.[17] حكم رمسيس الثاني لما يقرب من 67 عام وتزوج كثيرًا من النساء، كما أنجب الكثيرين من محظيات وزوجات ثانوية. تزوج من بعض أميرات العائلة المالكة مثل نفرتاري وإست نفرت، كما تزوج من ابنة ملك خيتا وأطلق عليها الاسم المصري "ماعت نفرو رع"، كذلك يعرف أيضًا أنه تزوج ثلاث من بناته. تقلد أولاده الذكور المناصب المُهمة في الدولة، واهمهم إبنه، خعمواس الذي فكر والده في السنة الثلاثين من حكمه في جعله وليًا للعهد، لكنه توفي في العام 55 من حكم والده. مات أكثر أبنائه الأوائل في حياته، لهذا خلفه إبنه الثالث عشر مرنبتاح من زوجته إست نفرت على العرش، وكان قد اختاره والده وليًا للعهد بعد وفاة خمواس.[18]
تبل
عهده
تولى رمسيس الحكم بعد وفاة والده سيتي الأول بعد أن كان أختاره وليًا للعهد واشركه معه في إدارة الدولة. لا يعرف عمر رمسيس عندما مات والده، لكن يرجح أن يكون عمره أقل من 25 عام، إذ كان أبًا لطفلين ذهبا معه إلى بلاد النوبة كما لوحظ منقوشًا على جدران معبد بيت الوالي.
لم يبدأ رمسيس عهده بنقض معاهدة الصداقة التي عقدها والده مع الحيثيين، بل وجه أهتمامه إلى توطيد حكمه فأمر بإنهاء كافة الأعمال غير المُنجزة والتي قد بدئها والده كمعبد أبيدوس. فكر بعد ذلك في استغلال مناجم الصحراء متبعًا في ذلك سياسة والده. في حوالي السنة الرابعة من عهده، ذهب بحملة إلى أطراف آسيا لتوطيد النفوذ المصري والإطمئنان على الموانئ والمواصلات. عاد بعد ذلك خلال عامه الخامس في الحكم إلى هناك معبأً جيوشه للصدام بالحيثيين وكان ذلك في معركة قادش.[19] وذكر أن خلال عهد رمسيس الثاني، بلغ عدد أفراد الجيش المصري حوالي 100,000 رجل؛ فكانت قوة هائلة استخدمها لتعزيز النفوذ المصري.[20]
الحملات والمعارك
قاد رمسيس الثاني عدة حملات شمالاً إلى بلاد الشام، وفي معركة قادش الثانية في العام الرابع من حكمه (1274 ق.م.)، قامت القوات المصرية تحت قيادته بالاشتباك مع قوات مُواتالّيس ملك الحيثيين استمرت لمدة خمسة عشر عاما ولكن لم يتمكن أي من الطرفين هزيمة الطرف الآخر. وبالتالي ففي العام الحادي والعشرين من حكمه (1258 ق.م.)، أبرم رمسيس الثاني معاهدة مع حاتّوسيليس الثالث، وهي أقدم معاهدة سلام في التاريخ.
قاد رمسيس الثاني أيضاً عدة حملات جنوب الشلال الأول إلى بلاد النوبة، وقد أنشأ رمسيس مدينة (بر رعميسو) في شرق الدلتا ومنها أدار معاركه مع الحيثيين وقد إدعى البعض أنه قد إتخذها عاصمة جديدة للبلاد وهذا بالطبع غير صحيح فلقد كانت عاصمة البلاد في مكانها في طيبة وأعظم ما ترك من معابد وآثار تركها هناك.
وقد كان رمسيس الثاني متميز في فنون القتال والحروب وكان ذكى يفكر وياتى بالحل في نفس الحظة وقد كان ماهرا أيضا في ركوب الخيل والقتال بالسيوف والمبارزة ورمى السهام وقد كان أيضا طيبا ذا روح اخلاقية ومحب لشعبه.
المعركة ضد الشردان "قراصنة البحر"
تصوير لمعركة المصريين بقيادة رمسيس الثاني ضد القراصنة الشردانيين
هزم رمسيس الثاني قراصنة البحر الشردانيين بشكل حاسم، حيث كانوا ينهبون سفن البضائع المصرية على طول ساحل مصر على البحر المتوسط.[21] شعوب الشردان ربُمَّا جاءت من ساحل آيونيا أو ربما جنوب غرب الأناضول. نشر رمسيس القوات والسفن في نقاط استراتيجية على طول الساحل وانتظر إلى حين مهاجمة القراصنة على سفن مارة ثم هجم عليهم بمهارة على حين غرة في معركة بالبحر وقبض عليه جميعًا في آن واحد.[22] تشهد لوحة تذكارية وجدت في تانسيس تتحدث بأنهم قدموا "في سفنهم الحربية من وسط البحر، ولم يقدر أي شئ في الوقوف أمامهم". لابد من أن كانت هناك كانت معركة بحرية في مكان ما بالقرب من مصب نهر النيل، وتصورن النقوش الشردانيين وسط حراس الفرعون ويبرزون من خلال خوذاتهم ذات القرون مع تكور بارز من الوسط، ودروعهم المستديرة وسيوفهم الكبيرة وصفت النقوش بأنها معركة قادش.[23]
آثاره
أقصى حدود الإمبراطورية المصرية خلال حكم رمسيس الثاني .
- قام رمسيس خلال مدة حكمه ببناء عدد كبير من المبانى يفوق أي ملك مصري أخر، فقد بدأ بإتمام المعبد الذي بدأه والده في أبيدوس ثم بنى معبد صغير خاص به بجوار معبد والده ولكنه تهدم ولم يتبق منه إلا اطلال، وفي الكرنك أتم بناء المعبد الذي قد بدأه جده رمسيس الأول، وأقام في طيبة الرامسيوم (أطلق علماء القرن التاسع عشر على هذا المعبد الجنائزى اسم الرامسيوم نسبة إلى رمسيس الثاني) وهو معبد جنائزى ضخم بناه رمسيس لآمون ولنفسه، وتوجد له رأس ضخم أخذت من هذا المعبد ونقلت إلى المتحف البريطانى.
- وأقام رمسيس أيضا التحفة الرائعة معبدى أبو سمبل المعبد الكبير له المنحوت في الصخر ويحرس مدخل المعبد أربعة تماثيل ضخمة لرمسيس الثاني وهو جالسٌ، ويزيد ارتفاع كل تمثال عن 20 مترا، والمعبد الصغير المنحوت أيضا في الصخر لزوجته نفرتاري وكان مكرسا لعبادة الإلهة حتحور إلهه الحب والتي تصور برأس بقرة، وتوجد في واجهة المعبد 6 تماثيل ضخمة واقفة 4 منهم لرمسيس الثاني و2 للملكة نفرتارى ويصل ارتفاع التمثال إلى حوالي 10 متر.1
- ووجود كل هذه الآثار له في الجنوب يدحض إدعاء البعض أن عاصمة الحكم في عهده كانت في الدلتا في مدينة (بر رعميس) لأن كل ما خلفه من آثار ومعابد عظيمة كانت في جنوب مصر حيث العاصمة كما هي طيبة.
- كانت آثار النوبة مهددة بالغرق تحت مياة بحيرة ناصر، ولكن تم إنقاذها بمساعدة اليونيسكو، وكانت عملية إنقاذ معبد أبو سمبل هي الأكبر والأكثر تعقيداً من نوعها، حيث تم نقل المعبدين الكبير والصغير إلى موقعهما الحالى، الذي يرتفع عن الموقع القديم بأربعة وستين متراً، ويبعد عنه بمسافة مائة وثمانين متراً
- وأقام رمسيس الثاني العديد من المسلات منها مسلة ما زالت قائمة بمعبد الأقصر، ومسلة أخرى موجودة حاليا في فرنسا بميدان الكونكورد بباريس قام بنقلها مهندس فرنسي يدعى ليباس.
كما قام رمسيس بأول معاهده سلام في العالم مع خاتوسيلي الثاني ملك الحيثيين
وفاته
دفن الملك رمسيس الثاني في وادي الملوك، في المقبرة kv7، إلا أن مومياؤه نُقلت إلى خبيئة المومياوات في الدير البحري، حيث اكتُشفت عام 1881م بواسطة جاستون ماسبيرو ونقلت إلى المتحف المصري بالقاهرة بعد خمس سنوات، كان رمسيس يبلغ ارتفاع قامته 170 سم، والفحوص الطبية على موميائه تظهر آثار شعر أحمر أو مخضب، ويعتقد أنه عانى من روماتيزم حاد في المفاصل في سنين عمره الأخيرة، وكذلك عانى من أمراض في اللثة.
عملية نقل تمثاله
تم نقل تمثال رمسيس الثاني في بداية عقد الخمسينيات ووضع بأشهر ميادين القاهرة (ميدان باب الحديد) الذي تغير اسمه إلى ميدان رمسيس، وفي 25 أغسطس عام 2006م تم نقله من ميدانه الشهير الذي يقع في وسط القاهرة أمام محطة السكة الحديد وتم وضعه في منطقة الأهرامات بمحافظة الجيزة لإجراء الترميمات عليه لمدة عام ولحين الانتهاء من إنشاء المتحف المصري الجديد.[24]
إشكالية معاصرته للنبي موسى
نظرا لاعتماد علماء الغرب على ما لديهم من أسفار العهد القديم ومع تتبع الأزمنة الواردة به فقد ظن الكثيرون من المستشرقين وعلماء الغرب ان رمسيس الثاني هو نفسه فرعون موسى الذي عاصر وجود بني إسرائيل في مصر ومن أصحاب هذه النظرية: أولبرايت - إيسفلت - روكسي - أونجر – الأب ديڤو R.P. de Vaux ولمن يرون ذلك عدة آراء يحاولون بها اثبات هذه الفرضية، فذهب البعض إلى القول انه إذا كان رمسيس الثاني قد اعتلى العرش عام 1279 ق.م فإن ذلك كان يوم 31 مايو 1279 ق.م وبناءً على التاريخ المصري لاعتلائه العرش الشهر الثالث من فصل شمو يوم 27، ولكن ينقض نظرية الاعتماد على التورايخ، وربما يكون أول من نادى بهذه النظرية يوسيبيوس القيصاري الذي عاش في الفترة من 275 حتى 339 ميلادية.
كما شكك معظم علماء المصريات في فرضية ان يكون رمسيس الثاني هو فرعون موسى نتيجة بحث تاريخي مفصل ولأن فحص مومياؤه أثبتت انه لم يمت غرقا على عكس ما حاول أتباع هذه النظرية من الترويج لها بإدعاء وجود آثار ماء في رئتيه.
أما الطبيب الفرنسي موريس بوكاي فقد ذكر في كتابه (الإنجيل والقرآن والعلم الحديث) انه يظن ان مرنبتاح ابن رمسيس الثاني هو الأقرب لأن يكون هو فرعون موسى، وكان اعتماده في ذلك ان التوراة والإنجيل تؤكد وجود فرعونين عاصرا فترة النبى موسى أحدهما قام بتربيته والآخر هو من عرف بفرعون الخروج الذي طارد موسى وبنى إسرائيل وأغرقه الله في خليج السويس.
إلا أن الملك مرنبتاح نفسه قد قدم صك براءته من هذه النظرية.
فلقد قدم لنا مرنبتاح الدليل على كون تاريخ خروج موسى كان قبله بمئات السنين وذلك بما نقشه على لوحته الشهيرة من ما يعرف بأنشودة النصر والتي تباهى فيها بانتصاراته على كل ما يحيط به من ممالك ومنهم (إسرائيل) كما كان المصريون يدعون تلك القبائل آنذاك، ووصفت إسرائيل بالمخصص المصري القديم الرامز إلى القبائل وليس الشعوب المستقرة ذات الأوطان.
وكذلك لم يعثر على أي أثر ينتمى إلى فترة حكم رمسيس الثاني ذكر فيه أى شيء عن بنى إسرائيل أو أثر يشير إلى النوازل التي عاقب الله بها حاكم مصر وشعبه حتى يدفعه لقبول طلب نبى الله موسى بتحريرهم وخروجهم من أرض مصر.
وكما ذكرنا فإن أول ذكر لبنى إسرائيل في الآثار المصرية القديمة كان في عهد الملك مرنبتاح ابن رمسيس الثاني وخليفته في الحكم على اللوحة التي تم اكتشافها وتعرف باسم لوحة إسرائيل أو إنشودة النصر وفيها يسجل مرنبتاح انتصاراته على أرض كنعان وقبائل إسرائيل مما ينفى نفيا قاطعا أى إمكانية لكون رمسيس الثاني هو فرعون التسخير وان مرنبتاح هو فرعون الخروج.
معرض صور
تمثال لرمسيس الثاني والمعبود حورون من الأمام.
تمثال لرمسيس الثاني والمعبود حورون من الجانب.
تمثال نصفي للملك رمسيس الثاني.
رمسيس الثاني عليه أسماء مرنبتاح.
انظر أيضاً
الهوامش
- Clayton (1994) p. 146
- Tyldesly (2001) p. xxiv
- "Mortuary temple of Ramesses II at Abydos". مؤرشف من الأصل في 7 مارس 201228 أكتوبر 2008.
- Anneke Bart. "Temples of Ramesses II". مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 201823 أبريل 2008.
- "Tomb of Ramses II sons". مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 201827 فبراير 2015.
- Dearman, John Andrew; Graham, Matt Patrick; Miller, James Maxwell, المحررون (2001). The Land that I Will Show You: Essays on the History and Archaeology of the Ancient Near East in Honour of J. Maxwell Miller. Sheffield Academic Press. "The Geography of the Exodus", by John Van Seters, p. 265. . مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 201927 فبراير 2015.
- "Rameses". Webster's New World College Dictionary. Wiley Publishing. 2004. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.
- Putnam (1990)
- Rice (1999) p.165
- von Beckerath (1997), pp.108 and 190
- Brand (2000), pp.302-305
- O'Connor & Cline (1998) p.16
- Christian Leblanc. "Gerard". مؤرشف من الأصل في 04 ديسمبر 200723 أبريل 2008.
- Rice (1999) p.166
- (Greek Text)Diodorus Siculus, Bibliotheca Historica, 1.47.4 at the Perseus Project - تصفح: نسخة محفوظة 06 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Ozymandias". مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 201130 مارس 2008.
- موسوعة التاريخ القديم رمسيس الثاني، تاريخ ولوج 13 أكتوبر 2013. نسخة محفوظة 24 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
- فخري 1957، صفحة 280-281
- فخري 1957، صفحة 272
- R. Gabriel, The Great Armies of Antiquity, 6
- Grimal (1992) pp.250–253
- Tyldesley (2000), pp.53
- "The Naue Type II Sword". مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 201830 مايو 2008.
- BBCArabic.com | بالفيديو والصور | نقل رمسيس الثاني إلى مقر المتحف الجديد بالجيزة - تصفح: نسخة محفوظة 09 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
المراجع
- .فخري, أحمد (1957). مصر الفرعونية: موجز تاريخ مصر منذ أقدم العصور حتى 332 قبل الميلاد. صفحة 280-1. .
- Balout, L., Roubet, C. and Desroches-Noblecourt, C. (1985). La Momie de Ramsès II: Contribution Scientifique à l'Égyptologie.
- Bietak, Manfred (1995). Avaris: Capital of the Hyksos - Recent Excavations. London: British Museum Press. .
- von Beckerath, Jürgen (1997). Chronologie des Pharaonischen Ägypten. Mainz: Philipp von Zabern.
- Brand, Peter J. (2000). The Monuments of Seti I: Epigraphic, Historical and Art Historical Analysis. NV Leiden: Brill. .
- Brier, Bob (1998). The Encyclopedia of Mummies. Checkmark Books.
- Clayton, Peter (1994). Chronology of the Pharaohs. Thames & Hudson.
- Dodson, Aidan (2004). The Complete Royal Families of Ancient Egypt. Thames & Hudson. .
- Grajetzki, Wolfram (2005). Ancient Egyptian Queens– a hieroglyphic dictionary. London: Golden House Publications. .
- Grimal, Nicholas (1992). A History of Ancient Egypt. Oxford: Blackwell. .
- Kitchen, Kenneth (1983). Pharaoh Triumphant: The Life and Times of Ramesses II, King of Egypt. London: Aris & Phillips. .
- Kitchen, Kenneth Anderson (2003). On the Reliability of the Old Testament. Michigan: William B. Eerdmans Publishing Company. .
- Kitchen, Kenneth Anderson (1996). Ramesside Inscriptions Translated and Annotated: Translations. Volume 2: Ramesses II; Royal Inscriptions. Oxford: Blackwell Publishers. . Translations and (in the 1999 volume below) notes on all contemporary royal inscriptions naming the king.
- Kitchen, Kenneth Anderson (1999). Ramesside Inscriptions Translated and Annotated: Notes and Comments. Volume 2: Ramesses II; Royal Inscriptions. Oxford: Blackwell Publishers.
- Kuhrt, Amelie (1995). The Ancient Near East c.3000–330 BC. Vol. 1. London: روتليدج.
- O'Connor, David (1998). Amenhotep III: Perspectives on his reign. University of Michigan Press.
- Putnam, James (1990). An introduction to علم المصريات.
- Rice, Michael (1999). Who's Who in Ancient Egypt. Routledge. .
- Herbert Ricke; George R. Hughes; Edward F. Wente (1967). The Beit el-Wali Temple of Ramesses II.
- RPO Editors. "Percy Bysshe Shelley: Ozymandias". جامعة تورنتو Department of English. University of Toronto Libraries, University of Toronto Press. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 201218 سبتمبر 2006.
- Siliotti, Alberto (1994). Egypt: temples, people, gods.
- Skliar, Ania (2005). Grosse kulturen der welt-Ägypten.
- Stieglitz, Robert R. (1991). "The City of Amurru". Journal of Near Eastern Studies. The University of Chicago Press. 50.1.
- Tyldesley, Joyce (2000). Ramesses: Egypt's Greatest Pharaoh. London: Viking/Penguin Books.
- Westendorf, Wolfhart (1969). Das alte Ägypten (باللغة الألمانية).
- Can. Assoc. Radiol. J. 2004 Oct;55(4):211–7, ببمد 15362343
- The Epigraphic Survey, Reliefs and Inscriptions at Karnak III: The Bubastite Portal, Oriental Institute Publications, vol. 74 (Chicago: دار نشر جامعة شيكاغو, 1954
وصلات خارجية
اقرأ أيضا
موسوعات ذات صلة :