للاطلاع على حركة الفن، انظرالتحول الإحيائي .
روبوتات التحول الإحيائي (Biomorphic robotics) هو تخصص فرعي من الروبوتات التي تركز على محاكاة الهياكل والمنهجيات الميكانيكية ونظم أجهزة الاستشعار والحاسوبية المستخدمة عن طريق الحيوانات. وباختصار، فإن هذا التخصص يعني بناء الروبوتات بشكل مستوحى من مبادئ النظم البيولوجية.
وكان مارك تيلدن (Mark W. Tilden) واحدًا من أبرز الباحثين في هذا المجال وهو من طبق نظرية رودني بروكس لإزالة النموذج العالمي من الروبوتات لمستوى منخفض للأجهزة حتى من غير استخدام المعالجات الدقيقة. وهذا لا يعني أن عدم وجود المعالجات الدقيقة تسبب في شيء من التحول الإحيائي - بل على العكس تمامًا. هناك كم هائل من العمل ينبغي القيام به لتنفيذ الشبكات العصبية البيولوجية والعصبية في أجهزة الحوسبة.
وعلى النقيض استخدم إم أنثوني لويس مجال روبوتات التحول الإحيائي لدراسة كيفية استخدام الإنسان والحيوانات "المبادئ المستوحاة من البيولوجيا" لفهم تعقيدات العالم الحقيقي.
يعتقد أن الفرق بين التحول العصبي والتحول الإحيائي هو أن التحول العصبي يركز على مراقبة التماثلية ونظم أجهزة الاستشعار على العكس من التحول الإحيائي يحاول تنفيذ الطرق البيولوجية في النظام كله.
ويعد الروبوت الثعبان أفضل مثال على آلة التحول الإحيائي.
مقالات ذات صلة
- أنيماترونيكس
- محاكاة الطبيعة
وصلات خارجية
- One of the more prolific annual Biomorphic conferences is at the Neuromorphic Engineering Workshop. These academics meet from all around the world to share their research in what they call a field of engineering that is based on the design and fabrication of artificial neural systems, such as vision chips, head-eye systems, and roving robots, whose architecture and design principles are based on those of biological nervous systems.