الرئيسيةعريقبحث

زومبي


☰ جدول المحتويات


لمعانٍ أخرى، انظر زومبي (توضيح).
يعتبر فيلم ليلة الموتى الأحياء للكاتب جورج روميرو منشأ فكرة الزومبي في الثقافة الحديثة

الزومبي أو الكسالى (Zombie)‏ هو الجثة المتحركة التي أثارتها وسائل سحرية من الساحرات أو حدث خطأ بالعقل وغالبا ما يطبق هذا المصطلح غير الحقيقي لوصف شخص منوم مجرد من الوعي الذاتي.

منذ أواخر القرن 19. وقد اكتسبت شخصية الزومبي شعبية وشهرة كبيرة خاصة عند الاطفال والمراهقين. خاصة في أمريكا الشمالية والفولكلور الأوروبي.[1]. وفي العصر الحديث. تم تطبيق مصطلح "الزومبي" على الموتى الاحياء في أفلام الظلام والرعب. وتم تصوير فيلم يمثلهم سنة 1968 م من إخراج جورج روميرو واسماه ليلة الحي الميت.

وقد ظهرت شخصية الزومبي في الكثير من الافلام والقصص والعاب الفيديو والرسوم المتحركة على قنوات الاطفال والبرامج التلفزيونية الترفيهية.

الزومبي في الفودو

مجموعة من الزومبي من فيلم سوق اللحوم 3

ووفقا لتعاليم فودو، شخص ميت إحياء قبل بوكور، أو ساحر. الكسالى لا تزال تحت سيطرة بوكور منذ ليس لديهم إرادة خاصة بها. "زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية" هو أيضا اسم آخر للثعبان الفودو، من أصل النيجر والكونغو، بل هو أقرب إلى (nzambi) كلمة كيكونغو، الأمر الذي يعني "إله". وهناك أيضا في اطار التقاليد الغربية الأفريقية زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية نجمي، الذي هو جزء من الروح البشرية التي يتم التقاطها من قبل بوكور وتستخدم لتعزيز قوة بوكور ل.ويعتقد أن بعد وقت إرادة الله أن الروح من جديد وهكذا زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية هي كيان مؤقت الروحية [2].

في عام 1937، أثناء بحثه الفولكلور في هايتي، واجه الزوراء نيل حالة امرأة ظهرت في القرية، وعائلة وادعى أنها كانت فيليسيا فيليكس، الموجهين، أحد أقرباء الذين لقوا حتفهم ودفنوا في عام 1907 عن عمر يناهز ال 29. متابعة الشائعات التي اعطيت للأشخاص المتضررين المخدرات القوية التأثير النفساني، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع الأفراد على استعداد لتقديم الكثير من المعلومات. وكتبت : "ما هو أكثر من ذلك، إذا كان العلم يحصل أي وقت مضى إلى الجزء السفلي من الفودو في هايتي وأفريقيا، وسيتم العثور على أن بعض الأسرار الطبية الهامة، لا تزال غير معروفة للعلوم الطبية، وإعطائها قوتها، وليس لفتات من مراسم [3]."

وبعد عدة عقود، قدم واد ديفيس، وهو هارفارد، وهي قضية الدوائية عن الكسالى في كتابين، والثعبان وقوس قزح (1985) ومرور الظلام : ومن الكسول هايتي (1988). سافر ديفيس في هايتي في عام 1982، ونتيجة لتحقيقاته، وادعى أنه يمكن التغلب على شخص يعيش في غيبوبة من قبل اثنين من مساحيق خاصة يجري إدخالها في مجرى الدم (عادة عن طريق الجرح). العثور على السم الأول، انقلاب دي (بالفرنسية :ضربة مسحوق)، ويشمل. والثاني يتكون من مسحوق المخدرات فصامي مثل الداتورة نبات. معا، وقيل إن هذه المساحيق للحث على اقامة دولة مثل الموت الذي سيكون الضحية سوف تعرض تماما إلى أن من بوكور. ديفيس شعبية أيضا قصة نارسيس، والذي زعم أن يستسلم لهذه الممارسة.

وقد انتقد مطالبة ديفيس لعدد من الأخطاء العلمية، بما في ذلك الاقتراح من غير المحتمل أن الأطباء ساحرة هايتي يمكن أن تبقي على "الكسالى" في حالة من نشوة الناجمة عقاقيري لسنوات عديدة.[4] تتراوح أعراض TTX التسمم من الخدر والغثيان والشلل واللاوعي، والموت، ولكن لا تشمل تشديد مشية أو نشوة الموت مثل. ووفقا لالاعصاب تيرينس هاينز، والمجتمع العلمي وتنفي هو سبب هذه الحالة، وتقييم ديفيس للطبيعة تقارير الزومبي هايتي ساذج للغاية.[5] وأيضا يدل على ان الزومبي شخصيه معروفه في كل مكان

معتقدات جنوب أفريقيا

في بعض المجتمعات المحلية في جنوب أفريقيا يعتقد أنه يمكن التغلب على شخص ميت في غيبوبة قبل ساحرة.[6] وقيل ان يمكن تقسيم موجة من سانقوما بما فيه الكفاية قوية.[7] لقد علم مؤخرا بتقرير احدى القنواة لتلفزيونية بان الزومبي الذي يعتقد به جنوب أفريقيا بأنه يعطى للشخص خلطة عشبية تؤدي إلى فقدان الشخص جميع اعماله الحيوية وتوقف عملياته الفسيولوجية لدى جميع خلاياه بحيث يعتبر شبه ميت لبعض الوقت ربما لساعات أو ايام وحتى لسنوات بحيث يشتبه ذووه ويظنونه ميتا ويدفنونه في زنزانته ومن ثم يظهر لهم حي بعد حين لكنه يفتقد للكثير من الادراكات الذهنية...ويتهم السحرة في هذا الامر.

الثقافة الشعبية

الزومبي واجهة بانتظام في الرعب والخيال تحت عنوان الخيال والترفيه. ويصور عادة على أنها طائشة، شمبل، الجثث المتحللة مع الطعام لحوم البشر، وفي بعض الحالات، والعقول البشرية على وجه الخصوص. اعتبارا من عام 2009، الزومبي ومصاصي الدماء تحديا لشعبيتها.[8]

مصادر

  1. Smith, Neil (March 7, 2008). "Zombie maestro lays down the lore". London: BBC News. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 201801 أكتوبر 2009.
  2. *McAlister, Elizabeth. 1995.“A Sorcerer's Bottle: The Visual Art of Magic in Haiti.” In Donald J. Cosentino, ed., Sacred Arts of Haitian Vodou. UCLA Fowler Museum of Cultural History, 1995: 304-321.نسخة محفوظة 22 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. Hurston, Zora Neale. Dust Tracks on a Road. 2nd Ed. (1942: Urbana: University of Illinois Press, 1984, p. 205).
  4. Booth, W. (1988), “Voodoo Science”, ساينس, 240: 274-277.
  5. Hines, Terence; "Zombies and Tetrodotoxin"; سكيبتيكال إنكوايرر (مجلة); May/June 2008; Volume 32, Issue 3; Pages 60-62.
  6. Marinovich, Greg (2000). The Bang-Bang Club Snapshots from a Hidden War. William Heinemann. صفحة 84.  .
  7. Marinovich, Greg (2000). The Bang-Bang Club Snapshots from a Hidden War. William Heinemann. صفحة 98.  .
  8. Craig Wilson, "Zombies lurch into popular culture via books, plays, more," يو إس إيه توداي, April 9, 2009, p. 1D (1st page of Life section, فوق الثنية), found at Zombies lurch into popular culture article at USA Today. Accessed April 13, 2009. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية


موسوعات ذات صلة :