سعيد جليلي (مواليد مشهد، 1965م (1344 هجري شمسي))، كان أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، ومسؤول ملف المفاوضات حول الملف النووي لبلاده في فترة 21 أكتوبر 2007 حتى 5 سبتمبر 2013، ويرى البعض أنه حقق نجاحات أكسبت إيران موقفاً قوياً في مواجهة الغرب حول برنامجها النووي. في 12 سبتمبر 2013 تم تعيينه عضوًا في مجمع تشخيص مصلحة النظام من قبل المرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله علي الخامنئي.[1]
سعيد جليلي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 سبتمبر 1965 |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، ودبلوماسي، وأستاذ جامعي، وعضو هيئة تدريس جامعية |
الحزب | جبهة ثبات الثورة الإسلامية |
موظف في | جامعة شريف التكنولوجية |
التوقيع | |
انه في سنة ال30 انتخب رئيس إدارة التفتيش في وزارة الشئون الخارجية وبقي فيها حتى 1375 هجري شمسي. وبعد ذلك حتى عام 1376 هجري شمسي كان يعمل مساعد أول للشؤون الاميركية في وزارة الشؤون الخارجية. في شهر ميزان سنة 1386 هجري شمسي وبعد استقالة علي لاريجاني، سعيد جليلي نال لقب امين لمجلس الاعلي للامن القومي. و في 8 تير 1387 هـ ش آية الله علي خامنئي عرفه بانه وكيله في المجلس الأعلى للامن القومي. جليلي له 18 سنة خبرةً في الوزارة شئون الخارجية.[2]
جلیلی یکون أحد المرشحین لانتخابات إيران الرئاسية 2013.
سيرته العملية
- درس في جامعة العلوم والصناعة في طهران.
- متحصل على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية.
- عمل في مكتب المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي.
- نائب وزير الخارجية في سبتمبر 2005.
- قاد المفاوضات الأنجح مع الدول الست الكبرى في تاريخ 4 أكتوبر 2009 في جنيف.
مصادر
- "بإصدار قرار من المرشد الأعلى للثورة الإسلامية، تم تعيين الدكتور سعيد جليلي عضوا في مجلس تشخيص مصلحة النظام". موقع مکتب سماحة القائد آية الله العظمى الخامنئي (باللغة الفارسية). 12 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017.
- سعید جلیلی- جام نیوز - تصفح: جلیلی نسخة محفوظة 8 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.