الرئيسيةعريقبحث

شوتنغ دوغز

فيلم أنتج عام 2005

شوتنغ دوغز (Shooting Dogs)‏ (إطلاق الرصاص على الكلاب) أو بيوند ذا غيتس (Beyond the Gates)‏ كما وزع في الولايات المتحدة. فيلم من إنتاج 2005 وإخراج مايكل كايتون-جونز وتمثيل جون هرت هيو دانسي وكلير-هوب آشيتي. الفيلم بني على مشاهدات مراسل بي بي سي ديفيد بلتن الذي كان يعمل في رواندا إبان الإبادة الجماعية في ذلك البلد الأفريقي. وبلتن من مشاركي كتابة الفيلم إضافة لكونه مشاركا في إنتاجه. موقع الفيلم هو المدرسة التقنية الرسمية "École Technique Officielle" قرب كيغالي في رواندا والتي كانت بعثة مراقبة سلام تابعة للأمم المتحدة ترابط بها والتي لجأ إليها مايقرب من 2500 مدني رواندي من عرقية التوتسي إضافة لعدد من الأوروبيين هربا من ميليشيات الهوتو المسلحة في 1994. وكيف أن قوات عسكرية فرنسية قامت بالقدوم لاحقا للمدرسة لانقاذ الأوروبيين البيض ثم انسحبت لتتبعها لاحقا قوات الأمم المتحدة تاركة المدنيين الروانديين العزل يواجهون مصيرهم بأنفسهم.

Shooting Dogs
Beyond the Gates
(Shooting Dogs)‏ 
Shooting dogs.jpg
ملصق للفيلم

الصنف فيلم دراما[1][2][3] 
الموضوع الإبادة الجماعية في رواندا 
تاريخ الصدور 2005
مدة العرض 115 دقيقة
البلد Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة
Flag of Germany.svg ألمانيا 
اللغة الأصلية الإنجليزية
الفرنسية
الطاقم
المخرج مايكل كايتون-جونز
الإنتاج David Belton  
الكاتب ديفيد بلتن
ريتشارد ألوين
سيناريو
David Wolstencroft  
البطولة جون هرت
هيو دانسي
كلير-هوب آشيتي
موسيقى داريو ماريانيللي 
صناعة سينمائية
توزيع آي إف سي فيلمز 
معلومات على ...
allmovie.com v331937 
IMDb.com tt0420901 
FilmAffinity 824231 

هرت لعب دور الأب غيكوسلاف كوريتش القس الكاثوليكي الكرواتي ومدير المدرسة[4]، فيما قام دانسي بدور معلم اللغة الإنجليزية، وكلاهما أوروبيان علقا في وسط أحداث الإبادة الجماعية.

على العكس من فيلم فندق رواندا والذي صور في جنوب أفريقيا بطاقم عمل جنوب أفريقي، فان شوتنغ دوغز صُور في الموقع الأصلي للحدث بل أن عددا من أفراد طاقم العمل في الفيلم وعدد قليل من الممثلين هم من الناجين من الإبادة الجماعية ولديهم أقرباء قضوا في تلك الأحداث.

تعود تسمية الفيلم إلى قيام جنود الأمم المتحدة في المدرسة بإطلاق النار على الكلاب الضالة التي قامت بنبش جثث القتلى المدنيين حول المدرسة، وبما أنه لم يكن مسموحا في الأساس لجنود الأمم المتحدة بإطلاق الرصاص على المتطرفين الهوتو الذين تسببوا بمقتل المدنيين، فان إطلاق الرصاص على الكلاب التي نهشت الجثث هو رمز لمدى لامنطقية وجنون الحالة التي حاول الفيلم أن يظهرها.

رئيس جمعية الناجين من الإبادة الجماعية في رواندا علق على الفيلم بأنه صور بشكل خاطئ الإبادة بأنه عمل ميليشيات فقط، مهملا التخطيط الدقيق للمتطرفين الهوتو والحكومة والجيش لها.

طاقم التمثيل

وصلات خارجية

مراجع

  1. http://www.imdb.com/title/tt0420901/ — تاريخ الاطلاع: 15 أبريل 2016
  2. http://www.ofdb.de/film/86498,Shooting-Dogs — تاريخ الاطلاع: 15 أبريل 2016
  3. http://www.metacritic.com/movie/beyond-the-gates — تاريخ الاطلاع: 15 أبريل 2016
  4. San Francisco Chronicle, Amid genocide in Rwanda, one man stands tall - تصفح: نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :