سامويل كانيون دو (Samuel Kanyon Doe) وهو رئيس جمهورية ليبيريا ال21 من سنة 1980 إلى 1990 ولد في يوم 6 مايو 1951 في بلدة توزون في جنوب شرق ليبيريا وقد كان دو من شعب الكراهن، كان دو من القوميين الديمقراطيين وتولى الحكم في سنة 1980 بعد انقلاب عسكري خلع به الرئيس ويليام تولبرت وقتله.
صمويل دو | |||||
---|---|---|---|---|---|
(Samuel Kanyon Doe) | |||||
مناصب | |||||
رئيس ليبيريا (21 ) | |||||
في المنصب 12 أبريل 1980 – 9 سبتمبر 1990 |
|||||
|
|||||
معلومات شخصية | |||||
الميلاد | 6 مايو 1951[1] | ||||
الوفاة | 9 سبتمبر 1990 (39 سنة)
[1] مونروفيا |
||||
سبب الوفاة | تعذيب، وقتل عمد | ||||
قتله | برنس جونسون، وتشارلز تايلور | ||||
مواطنة | ليبيريا | ||||
عدد الأولاد | 4 | ||||
الحياة العملية | |||||
المهنة | عسكري، وسياسي، وديكتاتور | ||||
الرياضة | كرة القدم | ||||
الخدمة العسكرية | |||||
المعارك والحروب | الحرب الأهلية الليبيرية الأولى | ||||
الجوائز | |||||
تبنت حكومة صموئيل دو بشكل متزايد وجهة نظر عرقية، حيث سرعان ما سيطر أعضاء مجموعته العرقية كراهن على الحياة السياسية والعسكرية في ليبيريا. تسبب هذا في ارتفاع مستوى التوتر العرقي الذي أدى إلى أعمال القتال المتكررة بين Krahn وغيرها من الجماعات العرقية في البلاد. كان نظام صموئيل دو خاضعًا للرقابة والوحشية ولم يجرد الكثير من الليبيريين فحسب، بل قام أيضًا بمسح الحدود بين العمل السياسي المشروع وغير الشرعي.[2]
فتح دو بعد توليه الحكم علاقاته مع الولايات المتحدة ودول أوروبا وفتح مرافئ بلده للسفن الكندية والصينية والأوروبية في سنة 1984 تم انتخابه في انتخابات تثير الشك، في ديسمبر 1989 دخلت جماعات مسلحة من ساحل العاج إلى ليبيريا وعندها بدأت الحرب الأهلية الليبيرية الأولى، ظل دو يقاوم الجماعات المسلحة إلا أن أعمال الشغب إندلعت في عاصمته مونروفيا وقتل في يوم 9 سبتمبر 1990 وتلاه في الحكم تشارلز تايلور.[3]
مراجع
- معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6wf9ts1 — باسم: Samuel Doe — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- "Liberia - Coup - 1980". www.globalsecurity.org. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 201707 أكتوبر 2019.
- "Hail to the Chief: Happy Birthday!" Express Special 1982-05-06: 1.