الرئيسيةعريقبحث

ضمور الثدي


يعرف ضمور الثدي على أنه ضمور طبيعي أو عفوي أو انكماش الثديين.[1]

ضمور الثدي
صورة توضح ضمور الثدي من القرن الخامس عشر
صورة توضح ضمور الثدي من القرن الخامس عشر

معلومات عامة
من أنواع أمراض الثدي 

الأسباب

يحدث ضمور الثدي عادةً لدى النساء أثناء سن اليأس عندما تنخفض مستويات هرمون الإستروجين.[2][3][4] ويمكن أيضًا أن يكون سببه نقص هرمون الإستروجين و / أو فرط الأندروجين في النساء بشكل عام،[1] كما هو الحال عند استخدام علاج مضاد الإستروجين لسرطان الثدي، وفي متلازمة متلازمة تكيس المبايض،[5][6] وسوء التغذية مثل تلك المرتبطة باضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصابي أو مع الأمراض المزمنة.[7][8] كما ينتج أيضًا ضمور الثديتأ نتيجةً لفقدان الوزن.[7][9]

قد يكون ضمور الثدي هدفًا منشزدًا في علاج التثدي في الذكور وتضخم الثدي في النساء، وأثناء العلاج بالهرمونات البديلة للرجال المتحولين جنسيًا.[10]

العلاج

توجد خيارات متعددة لعلاج ضمور الثدي طبقًا لحالة المريض وسنه، إذ يمكن أن يشمل العلاج استخدام هرمون الاستروجين، مضادات الأندروجين، والتغذية السليمة أو زيادة الوزن.

مراجع

  1. Prem Puri; Michael E. Höllwarth (28 May 2009). Pediatric Surgery: Diagnosis and Management. Springer Science & Business Media. صفحات 257–258.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  2. Melvin A. Shiffman (24 December 2009). Mastopexy and Breast Reduction: Principles and Practice. Springer Science & Business Media. صفحات 42–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  3. Kristen A. Atkins; Christina Kong (29 October 2012). Practical Breast Pathology: A Diagnostic Approach: A Volume in the Pattern Recognition Series. Elsevier Health Sciences. صفحات 67–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  4. Thomas J. Lawton (27 April 2009). Breast. Cambridge University Press. صفحات 1–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  5. Ricardo Azziz (3 July 2007). The Polycystic Ovary Syndrome: Current Concepts on Pathogenesis and Clinical Care. Springer Science & Business Media. صفحات 20–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  6. Susan Scott Ricci; Terri Kyle (2009). Maternity and Pediatric Nursing. Lippincott Williams & Wilkins. صفحات 213–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  7. Julia A. McMillan; Ralph D. Feigin; Catherine DeAngelis; M. Douglas Jones (2006). Oski's Pediatrics: Principles & Practice. Lippincott Williams & Wilkins. صفحات 558–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  8. J.P. Lavery; J.S. Sanfilippo (6 December 2012). Pediatric and Adolescent Obstetrics and Gynecology. Springer Science & Business Media. صفحات 99–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  9. Cynthia Feucht; Donald E. Greydanus; Joav Merrick; Hatim A. Omar; Dilip R. Patel (2 April 2012). Pharmacotherapeutics in General, Mental and Sexual Health. Walter de Gruyter. صفحات 287–.  . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  10. Merril D. Smith (8 September 2014). Cultural Encyclopedia of the Breast. Rowman & Littlefield Publishers. صفحات 121–.  . مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.

موسوعات ذات صلة :