الرئيسيةعريقبحث

علامة التعجب


لمعانٍ أخرى، انظر ! (توضيح).

علامة التعجب أو علامة التأثر[1] هي من علامات الترقيم: ! وعادة ماتستخدم بعد إقحام أو تعجب لإبداء وإظهار مشاعر تعجبية من حدث ما وعادة تكون في نهاية الجملة.[2][3][4]

كتابتها

اللغة العربية

م أهم مواضعها الأمثلة
1 بعد صيغة التعجب القياسية في اللغة العربية (ما أفعل) ما أجمل الربيع ! - ما أكثر ما استذكر محمد دروسه!
2 بعد صيغ التعجب السماعية لله دره شاعراً! - إلهي، كم هذا رائع! - أي فرس أصيلة حرون! - ويحك! - أَكِرم ْ بمهند ! - لله دره فارساً !
3 تعجب كاتب من فكرة تمكن العلماء من تصميم موقد يعمل بالأشعة السينية، إذا وضعت يدك عليه لا تشعر بالحرارة، وإذا وضعت عليه إناءً يسخنُ!
4 الاستفهام الاستنكاري أغير الله تدعون!
5 بعد مواقف الانفعال المؤثرة؛ ومنها: الرهبة، والدهشة، والرغبة، والمدح، والذم ومايفيد الفرح والحزن. يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون ! - حبذا الكريم! وبئس اللئيم! - ربنا وتقبل دعاء! - اللهم أغثناّ! - بلغ السيل الزبا! - أف لكم ولما تعبدون!
6 بعد الجمل التي تفيد الدعاء[5] أدامك الله للعلم والعلماء!، رعاك الله!، يالله القدس !.

مراجع

  1. "رفاد". ديوان اللغة العربية. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2018.
  2. Graham, Sheilah; Frank, Gerold (1959). Beloved Infidel: The Education of a Woman. New York: Bantam Books. صفحة 149.
  3. The Tell-Tale Heart by Edgar Allan Poe. "Villains!" I shrieked, "dissemble no more! I admit the deed! — tear up the planks! — here, here! — it is the beating of his hideous heart!" نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. "Elliot S! Maggin, Super-Scribe!". مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 201023 مارس 2009.
  5. فضل محمد، عاطف، التحرير الكتابي الوظيفي والابداعي، دار المسيرة للنشر والتوزيع، عمان - الأردن، ص176

موسوعات ذات صلة :