عماد فواز (ولد في 5 مايو 1977) صحفي مصري مهتم بقضايا حقوق الإنسان، عضو نقابة الصحفيين المصريين.
عماد فواز | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1977 (العمر 42–43 سنة) |
مواطنة | مصر |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة |
المهنة | صحفي |
- ولد في الكويت وتلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط بها، ثم عاد إلى مصر، حيث التحق بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1999.
- عمل في صحيفة الوفد المعارضة، ثم انتقل بين عدة صحف معارضة منها (الأحرار - الوطن العربي - الصدى)، وفي عام 2004، عمل في صحيفة المصري اليوم المستقلة حتى مارس عام 2005، ثم انتقل للعمل بصحيفة الغد المصرية حتى آخر عام 2006. ثم سافر إلى المملكة العربية السعودية مديرًا لتحرير مجلة اقتصادية (تجارة نجران) لمدة عام، بعد أن تعرض لاضطهاد أمنى بسبب موضوعات قام بنشرها ضد قيادات وزارة الداخلية، وأيضا موضوعات حول تعذيب المعتقلين بالسجون المصرية. وفي أخر عام 2007، عاد للعمل محررا لشئون وزارة الداخلية ورئيسًا لقسم الحوادث بصحيفة الكرامة المصرية برئاسة تحرير حمدين صباحي، ثم محررا لشئون وزارة الداخلية ورئيسًا لقسم الأخبار تحت رئاسة تحرير د.عزازي على عزازي، كما يكتب يغطى أخبار وزارة الداخلية والملف الأمني المصري بصحيفة "الجريدة" الكويتية - مكتب القاهرة-.. كما ساهم في تأسيس مجلة سعودية "تجارة نجران" عام 2006، ومجلة ليبية "الليبية" عام 2007.. وما زال يعمل مستشارا تحريريا لها حتى الآن. - رئيس تحرير "شبكة أخبار المصري" التي يصدر عنها عدة اصدارات صحفية ورقية واليكترونية منذ أول اغسطس عام 2012 وحتى الان.
- حرر كتاب بعنوان "رحلة إلى ماوراء الشمس" يروى عن حياة المعتقلين داخل السجون المصرية وما يلاقوه من تعذيب وانتهاكات بحقهم. - وأصدر كتابا بعنوان (حبيب العادلى في غرفة جهنم)، وثائق التنظيم السياسي بوزارة الداخلية.
- اعتقل أول مرة عام 2005، عندما كتب تحقيقا حول المعتقلين داخل السجون المصرية، لمدة 48 ساعة ثم أخلى سبيله. كما توالت حملات الاعتقال والاختطاف ضده بشكل مستمر، وإضطر للسفر لمدة عام بالمملكة العربية السعودية بعد صدور حكم ضده بالحبس لمدة عام في قضية سب وقصف حركها ضده قيادة أمنية بوزارة الداخلية، وبعد ثلاثة أشهر من سفره حصل على البراءة، وعندما عاد بدأت من جديد حملات التضييق والتحرشات الأمنية، كما فوجئ بأربعة احكام بالحبس ضده وجميعها في قضايا نشر، فسافر هربا من الاعتقال إلى ليبيا وعاد بعد أقل من شهرين بعد أن حصل على أحكام بالبراءة. - كما تقدم بعدد كبير من الشكاوى ومذكرات الإتهام ضد مسئولين كبار بوزارة الداخلية "عهد حبيب العادلي" وجارى التحقيق حولها بمكتب المستشار النائب العام وتم سؤاله حولها.
ي- عد أول صحفى يحرك جهاز مباحث أمن الدولة دعوى قضائية ضده في 13 يناير 2010، لنشره في صحيفة الكرامة سلسلة موضوعات بعنوان (لاظوغلى جيت) وكشفه قيام مباحث أمن الدولة بالتجسس على الهواتف والحياة الخاصة لمرشحي الرئاسة المصرية 2011.