الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
- كتاب من كتب التفسير، ألفه الشيخ الدكتور عبد الله خضر حمد الكردسوري-بالكاف الأعجمية-[1]
مميزات الكتاب
1- كتاب جامع لما احتوت عليه كتب التفسير من روائع وفرائد من خلال كتب التفاسير المشهورة.
2-يفند الإسرائيليات والأقوال الشاذة الموجودة في بعض كتب التفسير.
3-يرد على شبهات خصوم القرآن.
4- الاعتماد على التفسير بالمأثور، وهو التفسير بالأحاديث الثابتة عن النبي، أو أقوال الصحابة أو التابعين في تفسير معاني الآيات.
5- يرجح أو يصوب أو يوجِّه قولًا لدليل معتبر لديه
6- التفسير ذو منهج أكاديمي معتبر، يشير إلى مصادر الأقوال، ويعطي الإجماع اعتبارًا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه. 7- الاهتمام بالقراءات القرآنية.
8- عدم الاهتمام بتفسير ما لا فائدة في معرفته، وما لا يترتب عليه عمل؛ كمعرفة أسماء أصحاب الكهف، ومعرفة نوع الطعام في المائدة التي نزلت على رسول الله عيسى ونحو ذلك...الخ.
9- الاهتمام باللغة وعلومها. والكاتب يحمل الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها وحاصل على درجة الأستاذية. 10- الاهتمام بالأحكام الفقهية، أحيانا.
11- عرضه لمسائل العقيدة، والرد على كل من خالف فيها ما عليه أهل السنة والجماعة.
12- دراسة الاعجاز البياني لكل سورة من خلال أجزاء مستقلة في آخر الكتاب، وفق منهج أكاديمي، وهذه سمة تحسب له لكونه السابق إلى هذا الميدان.[2]
الناشر
الناشر: دار القلم، الطبعة الأولى - 1438 هـ / 2017م
مراجع
- عبد الله خضر حمد - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
- شبكة مشكاة الإسلامية - المكتبة - فتح البيان في تفسير القرآن - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
3-http://www.almeshkat.net/book/13108