الرئيسيةعريقبحث

قهوة باليورانيوم (رواية)


قهوة باليورانيوم
قهوة باليورانيوم
معلومات الكتاب
المؤلف أحمد خالد توفيق
البلد مصر
اللغة العربية
الناشر كيان للنشر والتوزيع
تاريخ النشر 2012
النوع الأدبي مقالات
التقديم
عدد الصفحات 144
ترجمة
تاريخ النشر 2012
المواقع
جود ريدز صفحة الكتاب على جود ريدز

نبذة عن الكتاب

لابد أن تتوقع ممن أصدر كتابًا اسمه شاي بالنعناع أن يصدر كتابًا أخر اسمه قهوة باليورانيوم. هذا شيء حتمي له قوة القانون، ولا نسأل لماذا اليورانيوم بالذات، فلا يمكن أن يكون الكتاب قهوة بالزركونيوم أو الجرمانيوم. بعض هذه المقالات ساخر وبعضها مفعم بالشحن وبعضها يتلصص على عالم الفن الساحر.. لكنك لن تجد مقالًا سياسيًا واحدًا في هذه المجموعة، لأن السياسة تسربت إلى كل شيء، ولونت كل شيء، والتصقت رائحتها بأناملنا وأوراقنا وأدوات طعامنا وشعر حسناوات شارعنا.. سوف نفر من السياسة ونحتمي في مكان هادئ دافئ لن تجدنا فيه لعدة ساعات.

نبذة عن الكاتب

أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962م - 15 رجب 1439 هـ / 2 أبريل 2018م)، مؤلف وروائي وطبيب مصري. يعد أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب والأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ولقب بالعراب. بدأت رحلته الأدبية مع كتابة سلسلة ما وراء الطبيعة، ورغم أن أدب الرعب لم يكن سائداً في ذلك الوقت إلا أن السلسلة حققت نجاحاً كبيراً واستقبالاً جيداً من الجمهور ما شجعه على إستكمال السلسلة، وأصدر بعدها سلسلة فانتازيا عام 1995 وسلسلة سفاري عام 1996. في عام 2006 أصدر سلسلة. قام أحمد توفيق بتأليف روايات حققت نجاحاً جماهيرياً واسعاً، وأشهرها (رواية يوتوبيا) عام 2008 والتي ترجمت إلى عدة لغات وأعيد نشرها في أعوام لاحقة، وكذلك (رواية السنجة) التي صدرت عام 2012، و(رواية مثل إيكاروس) عام 2015 ثم رواية في ممر الفئران التي صدرت عام 2016 بالإضافة إلى مؤلفات أخرى مثل: "قصاصات قابلة للحرق" و"عقل بلا جسد" و"الآن نفتح الصندوق" والتي صدرت على ثلاث أجزاء. اشتهر أيضاً بالكتابات الصحفية، فقد انضم عام 2004 إلى مجلة الشباب التي تصدر عن مؤسسة الأهرام، وكذلك كانت له منشورات عبر جريدة التحرير والعديد من المجلات الأخرى> كان له نشاط أيضاً في الترجمة، حيث قام بنشر سلسلة رجفة الخوف وهي روايات رعب مترجمة، وكذلك قام بترجمة (رواية نادي القتال) الشهيرة من تأليف تشاك بولانيك، وكذلك ترجمة رواية "ديرمافوريا" عام 2010 وترجمة رواية "عداء الطائرة الورقية" عام 2012. استمر نشاطه الأدبي مع مزاولته مهنة الطب، فقد كان عضو هيئة التدريس واستشاري قسم أمراض الباطنة المتوطنة بكلية الطب جامعة طنطا.


وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :