كاتب الوحي مصطلح إسلامي يطلق على من كانوا يدونون القرآن في حياة النبي محمد ﷺ .
أشهر كتاب الوحي
كتب لرسول الله عدد من الكتّاب وصل بهم بعض المؤرخين إلى ستة وعشرين كاتبا، ووصل بهم آخرون إلى اثنين وأربعين كاتبا.[1]
- منهم في مكة المكرمة:
علي بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، وأبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وخالد بن سعيد بن العاص، وعامر بن فهيرة، والأرقم بن أبي الأرقم، وأبو سلمة عبد الله بن عبد الأسد المخزومي، وجعفر بن أبي طالب، وحاطب بن عمرو، والزبير بن العوام، وطلحة بن عبيد الله، وعبد الله بن أبي بكر.
- وأضيف إليهم في المدينة المنورة:
أبو أيوب الأنصاري، وخالد بن زيد، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت، وعبد الله بن رواحة، ومعاذ بن جبل، ومعيقب بن أبي فاطمة الدّوسي، وعبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول، وعبد الله بن زيد، ومحمد بن مسلمة، وبريدة بن الحصيب، وثابت بن قيس بن شماس، وحذيفة بن اليمان وحنظلة بن الربيع، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح.
- وزاد بعد الحديبية:
أبو سفيان صخر بن حرب، ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية بن أبي سفيان، وخالد بن الوليد، وجُهَم بن سعد، وجهم بن الصلت بن مخرمة، والحصين بن النمير، وحويطب بن عبد العزى، وعبد الله بن الأرقم، والعباس بن عبد المطلب، وأبان بن سعيد بن العاص، وسعيد بن سعيد بن العاص، والمغيرة بن شُعبة، وعمرو بن العاص، وشرحبيل بن حسنة، والعلاء الحضرمي.
المراجع
- التاريخ الإسلامي ـ محمود شاكر، ص 937، 380
- الفصول في اختصار سيرة الرسول - أبو الفداء إسماعيل بن كثير