لاهور

إحدى أكبر وأهم مدن باكستان

☰ جدول المحتويات

نبذة تمهيدية
التاريخ
توأمة
أعلام
معرض صور
مقالات ذات صلة
مصادر

لاهور هي مدينة باكستانية. عاصمة إقليم البنجاب كما كانت عاصمة الغزنويين وملوك المغول، كما تعدّ ثاني أكبر مدينة في باكستان ومركزا ثقافيا وعلميا وتاريخيا، وتسمى قلب باكستان، وتقع مدينة لاهور على ضفاف نهر الراوي، ويبلغ عدد سكانها حوالي 10.000.000 (عشرة ملايين نسمة) وفيها العديد من المعالم التاريخية منها القلعة الملكية(شاهي قلعة)، حديقة شالا مار، ومن المساجد التاريخية المسجد الملكي (شاهي مسجد). كما تعدّ مقبرة جهانكير ومقبرة نور جهان أحد أهم المعالم التاريخية المغولية بها، كما هناك العديد من المعالم التي تعود لفترة حكم السيخ والإنجليز وتقليديا: فإنهم يقولون في باكستان أن "إسلام آباد" هي العاصمة السياسية وكراتشي العاصمة الاقتصادية أما لاهور بتاريخها العميق فهي العاصمة الثقافية. وهي المنبر الذي أعلن من فوقه قرار إنشاء دولة باكستان فيما عرف بقرار لاهور الشهير الذي اتخذ عام 1940 م.

لاهور


تقسيم إداري
البلد	باكستان (23 مارس 1956–) دومينيون باكستان (14 أغسطس 1947–22 مارس 1956) الراج البريطاني (1849–13 أغسطس 1947) سلطنة مغول الهند (1526–7 يوليو 1799) إمبراطورية السيخ (7 يوليو 1799–1849) ^[1]^[2]
عاصمة لـ	إمبراطورية السيخ (1799–1849) البنجاب (14 أغسطس 1947–)
نوع المنطقة	مدينة
الاقليم	إقليم البنجاب
خصائص جغرافية
المساحة	1772000000 متر مربع
الارتفاع	217 متر
السكان
التعداد السكاني	10,000,000 نسمة (إحصاء 2009م)
الكثافة السكانية	0.006 نسمة/كم²
معلومات أخرى
المدينة التوأم	مشهد أصفهان إسطنبول بخارى سمرقند دوشنبه فاس (1988–) غلاسكو شيان شيكاغو فريسنو، كاليفورنيا آمل تشنغدو (أبريل 2015–)^[3]
التوقيت	ت ع م+05:00، وت ع م+05:30
الرمز البريدي	54000
الرمز الهاتفي	042
الموقع الرسمي	الموقع الرسمي
الرمز الجغرافي	1172451

حصن لاهور الأثري

التاريخ

مسجد بادشاهي

أول من كتب عن تاريخ لاهور هو الصيني سوزو زينغ عندما كان نعهعليه أن "لوهو" ابن تشدر جي هو من أقام هذه المدينة وفي الهندوسية القديمة يذكر أن أسم لاهور ب "لوه بور" ويعني مدينة لوه، وفي آثار الراجبوت تذكر باسم "لوه كوت" والذي يعني "قلعة لوه" كما يذكرها المؤرخ والسائح المشهور(الإدريسي) باسم "لهاور" وفي كل العصور كان لهذه المدينة أهميتها لموقها الجغرافي كونها تقع على ضفاف نهر الراوي وكانت البوابة الرئيسية التي واجهت الغزاة