توماس بابنجتون ماكولي المعروف بـ اللورد ماكولي (1800 - 1859 م) هو سياسي ومؤرخ وشاعر بريطاني.
معالي الشريف | |
---|---|
لورد ماكولي | |
المجلس الخاص بالمملكة المتحدة | |
(Thomas Babington Macaulay, 1. Baron Macaulay of Rothley) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 25 أكتوبر 1800 |
الوفاة | 28 ديسمبر 1859 (59 سنة) لندن |
مكان الدفن | دير وستمنستر |
مواطنة | المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا مملكة بريطانيا العظمى (–1 يناير 1801) المملكة المتحدة[1] |
عضو في | الجمعية الملكية، وأكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم، وبرلمان المملكة المتحدة التاسع، وبرلمان المملكة المتحدة العاشر، والأكاديمية الهنغارية للعلوم، والأكاديمية الروسية للعلوم، والأكاديمية المكلية السويدية للرسائل والتاريخ والأثار، والأكاديمية البافارية للعلوم والعلوم الإنسانية، والأكاديمية الملكية الهولندية للفنون والعلوم |
مناصب | |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ11 | |
عضو خلال الفترة 10 ديسمبر 1832 – 29 ديسمبر 1834 |
|
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1832 |
الدائرة الإنتخابية | Leeds |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ13 | |
عضو خلال الفترة 4 يونيو 1839 – 23 يونيو 1841 |
|
انتخب في | الانتخابات الفرعية في مجلس العموم البريطاني |
الدائرة الإنتخابية | Edinburgh |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ14 | |
عضو خلال الفترة 29 يونيو 1841 – 23 يوليو 1847 |
|
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1841 |
الدائرة الإنتخابية | Edinburgh |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ16 | |
عضو خلال الفترة 7 يوليو 1852 – 22 يناير 1856 |
|
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1852 |
الدائرة الإنتخابية | Edinburgh |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية الثالوث، كامبريدج |
المهنة | مؤرخ، وسياسي، وشاعر، وشاعر قانوني |
الحزب | حزب الأحرار البريطاني |
اللغات | الإنجليزية[2] |
مجال العمل | تاريخ |
موظف في | أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم |
الجوائز | |
التوقيع | |
يشتهر بخطابه الذي ألقاه في البرلمان الإنكليزي في الثاني من شباط 1835 م، والذي جاء فيه:
{{اقتباس|لقد سافرت في الهند طولًا وعرضًا ولم أرى شخصًا واحدًا يتسول أو يسرق، لقد وجدت هذا البلد ثريًا لدرجة كبيرة، ويتمتع أهله بقيم أخلاقية عالية، ودرجة عالية من الرقي، حتى أنني أرى أننا لن نهزم هذه الأمة، إلا بكسر عمودها الفقري، وهو تراثها الروحي والثقافي. ولذا أقترح أن يأتي نظام تعليمي جديد ليحل محل النظام القديم لأنه لو بدأ الهنود يعتقدون أن كل ما هو أجنبي وإنجليزي جيد وأحسن مما هو محلي، فإنهم سيفقدون احترامهم لأنفسهم وثقافتهم المحلية، وسيصبحون ما نريدهم أن يكونوا، أمة تم الهيمنة عليها تماما.[3]
وقد استطاع ماكولي تطبيق فلسفته، حيث تم في نفس العام تحويل التعليم في المدارس الهندية إلى نظام إنكليزي خالص.[3]
ترجمه ابن شقيقه جورج تريفليان في كتاب صدر سنة 1876 م.[3]
المراجع
- https://libris.kb.se/katalogisering/sq4691pb2xdsglw — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018 — تاريخ النشر: 4 أكتوبر 2005
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119843605 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- المعتوق, إسراء (2010/11/07). "هل فقدنا احترامنا لأنفسنا؟!". جـــريدة الوطـــن الإلكترونية. دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر. مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2018تشرين 2012.