ماء جافيل[1] أو ماء جال[2] (المعروف أيضًا اختصارًا باسم جافيل أو جفال)[3] هو محلول مؤكسد يشيع استخدامه كمطهر ومبيض.
ماء جافيل | |
---|---|
المعرفات | |
CAS | 7681-52-9 |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) |
بادر الكيميائي الفرنسي كلود لوي برتوليه، بدراسة المحلول لأول مرة وكان ذلك في منطقة صناعية تدعى حي جافيل وتقع بباريس سنة 1775 ومن هنا جاءت تسميته، يتكون المركب من هيبوكلوريت الصوديوم النقي (NaClO)، بالإضافة إلى محلول مائي مع الملح (كلوريد الصوديوم).[4]
تفاعل تصنيع مادة التبييض (الجفال) (NaClO) تتكون بالأساس عبر الكلور وهيدروكسيد الصوديوم (NaOH) هو:
الجافيل هو محلول قاعدي حيث تختلف درجة الحموضة وفقًا للتركيز الذي هو عليه (درجة الحموضة = 11.5 لماء الجافيل يحتوي 2.6% من الكلور النشط، ودرجة الحموضة = 12.5 لماء الجافيل المركز مع 9.6% الكلور النشط).
نظرًا لأن الجافيل يحتوي على ذرات الكلور، فغالبًا ما يقال أن المياه الجافيل هي مياه "مكلورة"، وهو مصطلح غير دقيق، بالنظر لأن حمض الهيدروكلوريك هو أيضًا يعتبر بطريقة أو بأخرى محلول كلور، والرائحة المميزة للمبيض المعروف لا علاقة له برائحة الكلور.[5]
مراجع
- "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 20192 نوفمبر 2019.
- "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 20192 نوفمبر 2019.
- (Zola, Assommoir, 1877, ص. 386 ). (Frapié, Maternelle, 1904, ص. 234 ).
- Eau de javel, Société chimique de France : . نسخة محفوظة 12 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل), version du (remaniée par Pierre Gandolfi et relue par Claudine Schuster).