مجلس الذئاب في مسلسل وادي الذئاب هو منظمة خيالية ظهرت في الجزء الأول والثاني في مسلسل وادي الذئاب التركي بين أعوام 2003 و2005 يرأسه محمد القرخانلي البارون والذي في عضويته العديد من الشخصيات المهمة في تركيا يتبع بشكل مباشر آلية حراس المعبد الذي يملون عليه اهدافهم لينفذها، ويقوم مراد علمدار بمساعدة أصلان أقبي ثم مع ميماتي باش وعبد الحي جوبان بتدميرهم بعد السيطرة عليهم.
الاعضاء
في بداية المسلسل كان المجلس مكون من سبعة أعضاء مع البارون الرئيس محمد القرخانلي
الممثل | الاسم بالتركي | الاسم في المسلسل | ملاحظات |
---|---|---|---|
ظافر أرجين | Zafer Ergin | محمد القرخانلي | قتلوه حراس المعبد |
أتيلا أولغاج | Atilla Olgaç | السيف | اليد اليمين للبارون ومساعده وحارسه وصديقه قام بطعنه نظام الدين جوفانش بالسكين |
طارق أونلو أوغلو | Tarık Ünlüoğlu | نجمي المنشار | اطلق مراد عليه النار. بعد ذلك تم اغتياله بتفجير قنبلة لأصلان أقبي |
بايكال ساران | Baykal Saran | خسرف آغا | قام بقتله السيف بعد مجادلته للبارون محمد القرخانلي وتهجمه عليه |
إستامي بتيل | İstemi Betil | ضياء اللازي | اغتيل عند خروجه من السجن من قبل رجل تابع لنظام الدين جوفانتش |
عدنان بيريجيك | Nizamettin Güvenç | نظام الدين غوفانش | يعمل محامي وهو خبيث. قبض مراد عليه وقام بتعذيبه وبعد ذلك اعدمه شنقاً حتى الموت |
نيشان سيرينيان | Nişan Şirinyan | إسماعيل فانونو | تم اغتياله في تفجير قنبلة بسيارته من قبل حراس المعبد |
البارون
البارون هو اللقب الذي يطلق على رئيس مجلس الذئاب والذي كان بالبداية محمد القرخانلي ثم بعد وفاته في أواسط الجزء الثاني اصبح مراد علمدار لفترة بسيطة. في الجزء الثامن ظهر وهاب كوزوزاده كمرشح قوي ليكون البارون لكن تم قتله مع العديد من حراس العبد بعد تفجيرهم من جاهد كايا.
في الجزء التاسع تم تعيين فهمي كوزوة اده باروناً من حراس المعبد حيث ضم المجلس بنيامين زهاريوس، حقي بافرلي، متى ايمار، وجاهد كايا وقام مراد بتدميرهم أيضاً لكن بقي فهممي كوزوزاده حياً مع مساعده حقي.
أعضاء آخرون
قبل نجمي المنشار كان هناك عضو اسمه منجد اليانصيب لكن تم قتله من سليمان شاكر، ثم اختيار خليل إبراهيم قبار الذي اصبح صديق مراد علمدار، بعد ذلك مات خسرف اغا ومات نجمي المنشار وتم اختيار تركي قنطرجي ونديم مالك أبو الخيطان. اخيرا بعد قتل القرخانلي من حراس المعبد الذي كان من بينهم نظام الدين تم اختيار مراد علمدار وتم تنصيبه البارون في نفس الوقت.