الرئيسيةعريقبحث

مجموعة شرق أفريقيا


☰ جدول المحتويات


 

مجموعة شرق أفريقيا (East African Community، واختصارا EAC)‏ هي منظمة دولية تضم ستة دول من شرق أفريقيا وهي بوروندي وكينيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا وجنوب السودان.[1][2][3]
يترأس المجموعة حاليا رئيس أوغندا يوري موسفني. تأسست هذه المنظمة سنة 1967 ثم حلت في 1977 ثم أعيد تأسيسها سنة 7 يوليو 2000.

مجموعة شرق أفريقيا
مجموعة شرق أفريقيا
العلم

Africa-countries-EAC.svg
 

المقر الرئيسي أروشا 
تاريخ التأسيس 2000 
اللغات الرسمية الإنجليزية
السواحلية 
الموقع الرسمي الموقع الرسمي 
شعار مجموعة شرق أفريقيا
المجلس التشريعي لمجموعة شرق أفريقيا

توصلت المجموعة عام 2008، وبعد مباحثات ومفاوضات مع مجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية و الكوميسا، لإتفاق بشأن توسيع وتضخيم سوق التجارة الحرة بين بلدان المنظمات الثلاثة. تعتبر المجموعة من ركائز المجموعة الاقتصادية الأفريقية.

مجموعة شرق أفريقيا هي سلف محتمل لقيام دولة جديدة وهي لا تزال في إطار المشروع واسمها اتحاد شرق أفريقيا، أطلقت المجموعة سوق مشتركة للبضائع والسلع والعمل ورؤوس الأموال بهدف إنشاء عملة موحدة سنة 2012، و فدرالية سياسية سنة 2015.

يقع مقر المجموعة في مدينة أروشا بتنزانيا.

الدول الأعضاء

منطقة شرق أفريقيا تغطي مساحة 1.8 مليون كم² مع عدد سكان قدره 132 مليون نسمة (يوليو 2009)، و تملك موارد طبيعية كبيرة وهامة.

التاريخ

كان أول تأسيس للمجموعة في 1967 ثم حل سنة 1977، و بعد ذلك أسس ثانية في 7 يوليو 2000 من قبل كينيا و تنزانيا و أوغندا الذين إنضموا رسميا سنة 2001، و بمناسبة القمة الثامنة للإتحاد في 30 نوفمبر 2006، قبلت المجموعة إنضمام بلدين إثنين لهما وهما بوروندي و رواندا، و كانا قد إنضما رسميا في 18 يونيو 2007.

التوسع

تانزانيا تدعم توسع مجموعة شرق أفريقيا. و في سنة 2010، قامت السلطات التنزانية بالإعراب عن رغبتها في إستدعاء كل من مالاوي و جمهورية الكونغو الديمقراطية و زامبيا للدخول في المجموعة، لكن وزير الخارجية المالاوي، إيتا باندا قال أنه لا يوجد مفاوضات رسمية بشأن إقتراح إنضمام مالاوي إلى المجموعة.
و من جهة أخرى قام رؤساء كينيا و رواندا بإستدعاء حكومة جنوب السودان للتقدم بطلب العضوية في المجموعة بعد استقلال البلاد في يوليو 2011.
و اقترح محللون ومختصون بأن تقوم الدول بمجهودات إضافية قبل توحيد البلدان في قطاعات النقل الحديدي و النقل بخطوط أنابيب البترول في كينيا و أوغندا.
و بهذا لن يكون هناك حاجة لإنضمام السودان خاصة بعد التوسع جنوبا. في حين قالت رويترز أن جنوب السودان هي المرشح المقبل الأوفر حظا بأن يكون عضوا في المجموعة. وقُبِلت عضوية جنوب السودان بالمنظمة في نهاية المطاف خلال مارس عام 2016،[4] ووقعت جنوب السودان على معاهدة الانضمام في أبريل من نفس العام.[5]

القادة

الرئيس

الأمناء العامون

طالع أيضا

مراجع

  1. "Report for Selected Countries and Subjects". www.imf.org. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2018.
  2. Waigwa, Samson (29 April 2007). "Tanzania: Fast-Tracking Political Federation". مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2012 – عبر AllAfrica.
  3. East African trade zone off to creaky start, Christian Science Monitor, 9 March 2006 نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. "South Sudan admitted into EAC", Daily Nation, 2 March 2016, reprinted at nation.co.ke, اطلع عليه في 4 مارس 2016 - تصفح: نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "COMMUNIQUÉ: SIGNING CEREMONY OF THE TREATY OF ACCESSION OF THE REPUBLIC OF SOUTH SUDAN INTO THE EAST AFRICAN COMMUNITY". East African Community. 15 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 201615 أبريل 2016.

روابط خارجية

موسوعات ذات صلة :