المسيحية البولصية، نسبة إلى بولص الطرسوسي، عبارة استعملها بعض العلماء في القرن العشرين الذين اقترحوا وجود شرائح مختلفة في المسيحية المبكرة وأن بولس كان له تأثير مهم فيها.[1] انتشرت العبارة بين علماء غير مسيحين الذين اعتمدوا على ادعاء كرر عبر العصور بأن الدين الذي أسسه بولس مختلف جدا عما يوجد في باقي العهد الجديد وأن تأثيره هو الأكبر، واعتمدوا أيضا على إشارات في نصوص غير قانونية.[2]
مراجع
- Lietzmann, Hans History of the Early Church Vol 1 p.206
- M.R. James The Apocryphal New Testament (1924) See also the مخطوطات البحر الميت and the نجع حمادي documents