المقلوب وهو أن يضطر الوزن الشعري إلى إحالة المعنى، فيقلبه الشاعر إلى خلاف ما قصد به. مثال ذلك العروة بن الورد:
فلو أني شهدت أبا سعادٍ، غداةَ غدا بمهجته يفوق
فديت بنفسه نفسي وماليِ، وما آلوكَ إلا ما أطيقُ
أراد أن يقول فديت نفسه بنفسي، فقلب المعنى.[1]
انظر أبضا
مراجع
- قدامة بن جعفر. نقد الشعر. الجزء الثاني