الرئيسيةعريقبحث

هيئة الاسعاف المصرية


شعار هيئة الاسعاف المصرية

هيئة تمثل الخدمات الطبية العاجلة ولها أهمية كبيرة لأنها تتعلق بإنقاذ حياة المواطنين في  مصر أولت وزارة الصحة اهتماما كبيرا بتطوير الخدمات الطبية العاجلة للوصول إلى تقديم الخدمات الاسعافية طبقا للمقاييس العالمية ..

تولذا كان لابد من وضع آليات محددة وواضحة لتنظيم العمل والحفاظ على الاصول والسيارات لانها تمثل ثروة قومية و يعتمد عليها في انقاذ حياة المواطنين .

وتنحصر المحاور الاساسية للعمل في اربعة محاور رئيسية وهي : الانشاءات والتجهيزات و التشغيل ورفع مستوى الاداء حيث يمثل المحور الأول والثانى الاصول والثروة القومية ويمثل المحور الثالث والرابع آليات التشغيل والتدريب والموارد البشرية .

ولسرعة أداء الخدمات الاسعافية بالمناطق النائية ونقل المصابين للمراكز الطبية المتخصصة بالقاهرة تم الاتجاة لشراء عدد 2 طائرة هليكوبتر وعدد 1 طائرة جت وجاري تطوير منظومة الاسعاف الطائر من خلال التعاون مع القوات المسلحة ووزارة الطيران المدني ..

و من اجل الحفاظ على المحور الأول والثانى فانه لابد من وضع آليات وواضحة ومحددة للتشغيل والتدريب والاستثمار في الموارد البشرية .

ولما كان مستوي الخدمات الطبية و الاسعافية المقدمة لا يرقي للمستوي المطلوب لذا قامت الوزارة بعمل خطة شاملة للإنشاءات والتجهيزات وإدارة التشغيل والقوي البشرية بالإسعاف واستثمرت الوزارة أموالا كثيرة لتطوير البنية الأساسية للإسعاف مما كان يتطلب معه إنشاء هيئة ذات طابع خاص لإدارة وتشغيل هذه الموارد بالصورة المثالية والتي تؤدى إلي تقديم خدمات إسعافية ذات مستوي عالمي وحسن استغلال للموارد للصالح العام للمواطنين .

نبذة عن الهيئة

هيئة الاسعاف المصرية هي هيئة عامة مستقلة تم انشاؤها بالقرار الجمهورى رقم 139 لسنة 2009 والصادر برئاسة الجمهورية في 3 مايو 2009 .

وهي هيئة من الهيئات الخدمية تسعى لتقديم أفضل خدمة إسعافية طبقا للمقاييس العالمية و تتبع وزير الصحة في مصر ويكون مقرها القاهرة الكبرى ويجوز ان تنشئ لها فروعا بالاقاليم .

نبذة تاريخية عن الإسعاف

تأسست جمعية الإسعاف المصرية في عام 1902 في الإسكندرية ثم تأسست عدة جمعيات مماثلة للإسعاف في انحاء محافظات مصر حتى تم إعادة هيكلة و تنظيم مرفق الإسعاف بتأسيس هيئة الإسعاف المصرية عام 2009 .

تاريخ الإسعاف في مصر

من سنة 1901 إلى 2008

  • بدات فكرة قيام المؤسسة لمواجهة الطوارئ في 26 من مايو عام 1901 بقيادة بيترو فازاي الايطالى الجنسية
  • قام فازاي في 21 من يوليو عام 1902 بنشر نداء موجه إلي الجنسيات والملل جميعاً من أجل التعاضد والتكاتف لإقامة هذه المؤسسة
  • داهمت الكوليرا الإسكندرية عام 1902 , فتأثر الجمهور بهذه الفكرة ثم تشكلت لجنة مؤقتة بهدف بحث الوسائل الفعالة لتحقيق هذا الهدف
  • وفي أول أغسطس 1902 , قامت اللجنة المؤقتة بدعاية واسعة علي صفحات الصحف بين أعضاء الجاليات الأجنبية والمصريين علي السواء تناشدهم فيها الحضور إلي اجتماع مخصص لإقامة مؤسسة اجتماعية دولية خاصة بالإسعاف بدار الجامعة الشعبية الحرة في الثالث من أغسطس عام 1902
  • وكان المقر الأول للإسعاف بالإسكندرية هو عبارة عن مجموعة من الدكاكين بشارع الكنيسة الأمريكية بدأت العناصر الأولي للمتطوعين تمارس دورها، تحت اسم: الجمعية الدولية للإسعافات الصحية العاجلة
  • ومنذ تأسيس جمعية الإسعاف بالإسكندرية عام 1902 قامت لجنة الإدارة بإصدار قانون لها في العام نفسه لتنظيم أعمال الجمعية
  • وفي عام 1904 عدلت الإسعاف من لوائحها وأدخلت بنوداً جديدة، فأعطت للسيدات حق الاشتراك في الجمعية والتصويت والانتخابات
  • وقد شهدت الجمعية ارتفاعاً وانخفاضاً وصعوداً وهبوطاً في عدد المشتركين ففي حين كان عدد المشتركين في الجمعية عام 1908 ( 432 ) عضواً انخفض عددهم في الشهور الأولي من عام 1909 إلي ( 284 ) عضواً نتيجة للأزمة الاقتصادية في مصر، ولكن لم يلبث عدد الأعضاء في الشهور التالية من العام نفسه أن زاد إلي (414) عضواً
  • وبدءاً من عامي 1908 و 1909 بدأ اشتراك المصريين في إدارة الجمعية بعد أن حصل عدد منهم علي عضويتها، فانتخب د. سلامة عضواً بمجلس الإدارة عام 1908 ثم الدخاخني بك عام 1909 ثم محمد أيوب بك عام 1910 , فأصبح عدد المصريين في مجلس الإدارة ثلاثة أعضاء وبلغ عدد المتطوعين في الجمعية عام 1910 ستة وثلاثين متطوعاً
  • واستمر اشتراك المصريين في مجلس إدارة جمعية الإسعاف ففي عام 1912 انتخب مصريان بمجلس الإدارة، أولهما: رمضان يوسف الذي ظل عضواً بالجمعية حتى 1922 وثانيهما: د. نجيب قناوي الرجل الذائع الصيت آنذاك الذي تطوع عام 1912 باعتباره طبيباً وقام بإلقاء الدروس علي المتطوعين في الإسعافات وكانت أجل خدماته ترجمة كتاب د. لاتيس عن: " الإسعافات السريعة " فقد جعل هذا الكتاب في متناول المتطوعين جميعاً.
  • وقد أدي قيام الحرب العالمية الأولي عام 1914 , وحدوث انقسام بين مؤسسي الجمعية- لولا أن بدأ فريق من الصفوة المصرية يطرق أبواب هذه العمل، وكان محمد يكن باشا - أول رئيس مصري للجمعية عام 1914- علي رأس هذا
  • الفريق لذا عادت الجمعية بقوة إلي دائرة الضوء مرة أخري ولم تتمكن بعد ذلك من تخطي أزمتها وحسب بل بدأت أيضا تلفت إليها أنظار السلطات المحلية بقوة
    • وفي عام 1918 تولى رئاسة الجمعية مرة أخرى د.لانيس، ثم أحمد مدحت يكن محافظ الإسكندرية عام 1919 الذي عمل على توطيد أسس الجمعية، كما عدل القانون الأساسي لها حيث أصبح محافظ الإسكندرية رئيسا فخريا لا قانونيا للجمعية. وترتب على هذا التعديل تولى جوستاف ميليلى رئاسة الإسعاف عام 1920، وتلاه دافيد باجي (1921-1923). وفي عام 1921 بلغ عدد الأعضاء المنضمين للجمعية 615 عضوا مقابل 592 في العام السابق له، ثم تقلص عدد الأعضاء المشتركين، فبينما بلغ عددهم 589 عضوا عام 1922، تقلص عام 1923 إلى 575 عضوا، ثم تقلص عددهم مرة أخرى عام 1924 إلى 489عضوا
    • وقد اقترن تولى د.كارلو بنتو (الإيطالى) رئاسة الجمعية عام 1924 بقيام نهضة كبيرة بالجمعية، إذ بدأت تدب فيها روح جديدة، وانعكس ذلك على الخدمات التي تقدمها الجمعية كلها، وفي العام نفسه تبادل الرأى مع المهندس الإيطالى فيروتشى مهندس القصور الملكية في ذلكن لتأسيس اتحاد يضم جمعيات الإسعاف في مصر قاطبة
    • وانتهت المفاوضات في هذا الشأن في 14 من ديسمبر 1924 بتأسيس اتحاد في القاهرة –تحت رعاية الملك فؤاد الأول- يضم هذه الجمعيات جميعا وأطلق عليه "الاتحاد الملكى لجمعيات الإسعاف العمومية بالقطر المصرى" بعد أن اجتمعت جمعيات القاهرة والإسكندرية وطنطا والمنصورة في جلسة غير اعتيادية وأصدرت قرارا بهذا المعنى
    • ولاشك في أن قيام هذا الاتحاد كان بداية لمرحلة جديدة في تاريخ الإسعاف، فقد بدأ يحدث نوع من التنسيق بين الجمعيات الحديثة العهد وإسعاف القاهرة والإسكندرية. وأسندت إلى الهيئة المركزية مهمة تنظيم العلاقة بين جمعيات الإسعاف في أنحاء البلاد جميعا. وفي 15 فبراير 1925، و17 يناير 1926 ناقش أعضاء الاتحاد اللوائح وأقروها
    • أن الأمر الهام أن الإسعاف بدأ منذ عام 1937 يسير في اتجاه التمصير، وأخذ الطابع الوطني الصميم بعد أن ظل أربعة وثلاثين عاما يغلب عليه الطابع الأجنبى

وفى حين انتهت سياسات الإسعاف بعد معاهدة عام 1936 واتفاقية مونترو عام 1937 إلى التخلص من سيادة الطابع الأجنبى للإسعاف ظل تركيب مجلس الإدارة كما هو دون تغيير، ولم يمس أهداف الإسعاف أى تغيير أو خروج عن الخط الأساسى لها منذ قيامها من حيث إذ بقيت مؤسسة اجتماعية إصلاحية تسمح للعناصر الأجنبية والوطنية على السواء بالإسهام في العناية بالأحوال الصحية، ومواجهة الكوارث والنكبات والحوادث، وزيادة أو إيقاظ الوعى الصحى في أنحاء البلاد قاطبة، كما ظلت الإسعاف بالإسكندرية تحمل اسم "جمعية الإسعاف الطبية المختلطة" وهو اسم يدل على استمرار طغيان الطابع الأجنبى على تشكيل الإسعاف

  • والجدير بالذكر أن ظروفا استجدت تحول معها الإسعاف من الطابع الأهلى الاجتماعى إلى الطابع الذي يغلب عليه الشكل الحكومى الرسمى، وذلك بصدور القانون (49) لسنة 1945 الخاص بالجمعيات الخيرية وإخضاعها لإشراف جهاز المحاسبات، لأنها أصبحت تتلقى معونات من الحكومة وبالتالى تتم مراجعة ميزانيتها عن طريق الجهاز.
  • ومن ناحية أخري تبوأت عناصر الصفوة الوطنية مكاناً بارزاً في إدارة الإسعاف منذ عام 1945 على الرغم من أن الطابع الأجنبي ظل واضحا. ولما كانت سياسة الإسعاف في مرحلة التمصير قد انتهت إلي حتمية التنسيق مع الوزارات المعنية مثل: الشئون الاجتماعية فقد كان من الطبيعي أن تخلع عنها ثياب الأهلية، بمعني أن تصبح مؤسسة حكومية صرفاً تعتمد علي إعانات الأهالي وتبرعاتهم إلي جانب تبرعات الهيئات والشركات وغيرها بنسبة ضئيلة.
  • وقد بدأت وزارة الشئون الاجتماعية في تنظيم عمل الجمعيات عام 1952 بإصدار القانون رقم (4). وأعقب ذلك تعديل أحكام القانون رقم ( 49 ) لسنة 1945 بصدور القانون ( 357 ) لسنة 1952 الخاص بالجمعيات الخيرية والمؤسسات الاجتماعية.
  • وبصدور اللائحة الخاصة بإدارة الإسعاف بالقرار ( 346 ) لسنة 1961 عقب تطبيق الحكم المحلي أنيط بلجنة الإدارة بالهلال الأحمر إدارة الإسعاف وتصريف شئونه وإصدار القرارات اللازم.
  • وكان للتطورات التي شهدتها مصر عام 1964 بتطبيق النظام الاشتراكى الذي اتخذته البلاد نظاما اجتماعيا لها، فضلا عما اقتضاه نظام الإدارة المحلية من تعديلات.
  • وقد أصبحت الإسعاف في كنف وزارة الصحة عام 1966 بصدور القانون رقم (8) بشأن الاسعاف الطبى وبمقتضاه أصبح الإسعاف الطبي من المرافق التي تتولاها الدولة وضمت مواردها المالية و موجوداتها إلى مجلس المحافظة واصبح الاخير هو المسئول عنها في حدود السياسة العامة لوزارة الصحة ثم صدر قرار وزير الصحة رقم (403) لسنة 1966 وهو اللائحة التنفيذية للقانون رقم 8 لسنة 1966 والذي نظم المرافق تنظيما اداريا وماليا .
  • ثم صدر قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 707 لسنة 1979 باصدار اللائحة التنفيذية لقانون الإدارة المحلية رقم 43 لسنة 1979 باستمرار اشراف المحافظة على الاسعاف الطبى ( مادة 6) .

ومنذ ذلك الحين والإسعاف الطبى يتبع المحليات اداريا و تقوم الوزارة ممثلة في الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بمتابعة الاداء والدعم الفنى والمالى للمرافق بالمحافظات المختلفة .

  • ودخلت خدمة الاتصالات اللاسلكية لأول مرة لمرافق الإسعاف بعد أن أصبح خاضع لوزارة الصحة حيث تم البدء في تنفيذ شبكة للاتصالات اللاسلكية تخص مرافق الإسعاف عام 1978 وذلك بمحافظتي القاهرة والإسكندرية وتم التمويل لهذا المشروع الاسترشادي عن طريق هيئة المعونة الأمريكية وتعمل من خلال الربط مع بعض المستشفيات.
  • وفي عام 1982 تم استكمال القاهرة والجيزة وإضافة محافظات – قناالغربية - بورسعيدالإسماعيلية وفي عام 1986 تم إضافة بعض المحافظات إلي الشبكة اللاسلكية وهي شمال سيناء - جنوب سيناء - السويس - دمياط - البحر الأحمر وجميع هذه الشبكات السابقة كانت تعمل بالنظام التقليدي وبصورة مستقلة لكل محافظة كما تم في المرحلة الثالثة تشغيل مجموعة من الأجهزة بعيدة المدي في شمال وجنوب سيناء .
  • وفي عام 1996 قامت الوزارة بتحديث وتطوير الشبكة لتعمل بنظام الترنك اللاسلكي EDACS مع الاستفادة من الإمكانيات المتاحة من أبراج وأجهزة وغيرها وتم تنفيذ الشبكة القومية للاتصالات بجميع أنحاء الجمهورية عدا محافظات شمال وجنوب سيناء والبحر الأحمر والوادي الجديد والتي ظلت تعمل بالنظام التقليدي حتي الآن.
  • وفي عامي 2003 -2004 تم شراء 446 جهاز لاسلكي ثابت وسيارة لاستكمال الاحتياجات .
  • وفي عام 2005 تم تنفيذ أول نواة لمشروع التتبع الآلي لسيارات الإسعاف بمحافظة الإسكندرية من خلال الشبكة القومية للاتصالات اللاسلكية.

الإسعاف في مصر عام 2008-حتى الان

ومما لاشك فيه أن ذلك التاريخ العريق للإسعاف المصري منذ نشأته عام 1902 كان دافعا كبيرا لاعادة التاريخ واعادة مستوى الاسعاف إلى المستوى الدى يدعو إلى الفخر ويليق بمكانة المواطن المصرى الكريم وركزت رؤية التطوير على الاهداف التالية :

  • الوصول بمنظومة الخدمات الاسعافية في التعامل مع المصابين والمرضى إلى المعدلات القياسية العالمية .
  • الوصول إلى زمن استجابة سريع لانقاد حياة المرضى والمصابين .
  • خلق مناخ مناسب وجيد للعاملين في الإسعاف المصري وذلك عن طريق تطوير المنشات الصحية والتشغيل وتطوير الأداء .
  • ومن ذلك المنطلق تم تشكيل فريق عمل من جميع التخصصات منها الإنشائية والتجهيزات واستشاري القوى البشرية والاتصالات، وعلية قام الفريق بتقييم الوضع الحالي وتحديد المشكلات القائمة والتي تعوق تطوير الاسعاف .
  • وانطلاقا من هذة الاهداف  :-
    • قامت وزارة الصحة  بإعداد خطة للتطوير للإسعاف وعرضها علي الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء السابق  وتكلفتها تصل لـ مليار جنيه ووافق سيادة رئيس الوزراء علي الخطة وبدأنا التطبيق وأول مرحلة كانت التعاقد علي سيارات اسعاف جديدة من ألمانيا وكان العدد لـ1200 سيارة ألمانية مجهزة تجهيزا صحيا كاملا ومن المقرر التعاقد علي600 سيارة أخري ووصل مصر منها حتي الآن500 سيارة.
    • وفي عام 2008 بدات التجربة الاولى بانطلاق 500 سيارة على طريق مصر الإسكندرية
    • وتم  التعاقدت مع شركة أجنبية وهيئة الاتصالات من خلال اتفاقية ثلاثية لتشغيل نظام الاسعاف في القاهرة الكبري فعندما تطلب 123 نجد غرفة العمليات في القرية الذكية وهي الغرفة الرئيسية تقوم بتوجيه سيارات الاسعاف لمكان البلاغ الذي يتم تلقيه والمستهدف أن75% من البلاغات التي يتم تلقيها توجه اليها سيارة الاسعاف وتصل بعد8 دقائق وهو المعدل المعروف دوليا.
    • ووصل عدد اسطول الاسعاف إلى الوقت الحالى حوالى  3200 سيارة اسعاف على مستوى جمهورية مصر العربية .

الإنشاءات

شملت خطة الإنشاءات فروع ونقاط اسعافية جديدة وتطوير وتحديث نقاط اسعافية قديمة بجميع محافظات مصر.

المركز الرئيسي لهيئة إسعاف مصر

  • تم أختيار المركز طبقا للمعايير القياسية المتبعة
  • تم الانتهاء من المواصفات الفنية المطلوبة للمبنى والانتهاء من الرسومات وجاري العمل بالمركز.

مركز تدريب الإسعاف بالجيزة

  • تم إسناد استكمال أعمال تطوير وتشطيب مبنى التدريب بجوار رمد الجيزة ليصبح المركز الرئيسي لتدريب الإسعاف، وحاليا جارى العمل بالمركز وسوف يتم الانتهاء من الأعمال الإنشائية والمعمارية وتجهيزه في يوليو 2010

الإسعاف البحري

الإسعاف النهري

الإسعاف النهري ولأهمية نهر النيل الذي يعد الشريان الرئيسي لمصر ولأهميته السياحية وكثرة الفنادق العائمة علية تم الاتجاة للاستفادة من نهر النيل وتوفير خدمات اسعافية وذلك بأنشاء 3 مراسي لنشات اسعافية مزدوجة في القاهرة والأقصر وأسوان وقنا وتم التعاقد علي شراء عدد 6 لنشات خدمات اسعافية للعمل بتلك المراسى وتم بالفعل التجربة الاولي للنشات الاسعافية بمدينة الأقصر وجارى استكمال باقي اللنشات وتوزيعها علي باقي المحافظات.

الإسعاف الطائر

الإسعاف الطائر ولسرعة أداء الخدمات الاسعافية بالمناطق النائية ونقل المصابين للمراكز الطبية المتخصصة بالقاهرة تم الاتجاة لشراء عدد 2 طائرة هليكوبتر وعدد 1 طائرة جت وجاري تطوير منظومة الاسعاف الطائر من خلال التعاون مع القوات المسلحة ووزارة الطيران المدني ..

في مجال تطوير الإنشاءات:

  • إنشاء نقاط إسعاف جديدة بالطرق السريعة ( تم الانتهاء من 28 نقطة وجارى العمل في 16 نقطة إسعاف جديدة باجمالى عدد 44 نقطة إسعاف إنشاء جديد ).
  • نقاط الاسعاف الجديدة.
  • تطوير نقاط الإسعاف بالطرق السريعة ذات الكثافة العالية في الحوادث ( تم الانتهاء من تجديد وتطوير 94 وحدة وجارى تطوير 56 وحدة أخرى باجمالى 150 وحدة اسعاف ).
  • إنشاء عدد 6 مراسي للنشات الإسعاف ( تم الانتهاء من انشاء 2 مرسى بالأقصر وجارى إنشاء 2 مرسى بأسوان حاليا ) .
  • إنشاء المركز الاقليمى للهيئة يشرم الشيخ ( جارى الإنشاء )
  • إنشاء المركز الاقليمى للهيئة بمدينة الأقصر ( تم تخصيص الأرض وعمل الرسومات الهندسية )
  • إنشاء المركز الرئيسي للهيئة بمدينة أكتوبر ( تم تخصيص الأرض وعمل الرسومات الهندسية ).
  • نقاط الاسعاف الجديدة
  • إنشاء معهد الخدمات الاسعافية .

مراجع

اسم الكتاب: تاريخ إسعاف الإسكندرية في مائه عام، (اسم المؤلف: د.مجدى مصباح عبد الرحمن)

مصادر خارجية

[1] رقم الاسعاف المصرية هو 123

مراجع

  1. "هيئة الإسعاف المصرية - 2008- 2014". www.eao.gov.eg (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 201905 سبتمبر 2018.

موسوعات ذات صلة :