الرئيسيةعريقبحث

هيثم الطيطي


☰ جدول المحتويات


هيثم طيطي هو مدون وناشط أردني من اصول فلسطينيه، محرر مدونة " رافض " الفلسطينية

المدون هيثم طيطي
هيثم طيطي.jpg
هيثم طيطي

معلومات شخصية
الميلاد 8 أبريل 1987
اربد،  الاردن
الجنسية  الاردن
العرق  فلسطين
الحياة العملية
الاسم الأدبي "رافض إسرائيل" [1] [1]
النوع مقالات
المهنة مدون
اللغات العربية
تأثر بـ قومية فلسطينية، القومية العربية، النكبة، منظمة التحرير الفلسطينية
المواقع
الموقع مدونة رافض
P literature.svg موسوعة الأدب

النشأة

ولد هيثم طيطي في (اربد 8 أبريل 1987) في مخيم إربد في شمال الأردن، وهو ابن الكاتب المعروف هاني طيطي، من أبوين فلسطينيين، هُجِّرا من أرضهما في قرية عراق المنشية (فلسطين)، 68 كم غرب جنوبي القدس عام ١٩٤٨م.

الدراسة

درس هيثم طيطي في مدارس وكالة الغوث الدولية في مخيم اربد الابتدائية والاعدادية، وحصل على اجازة في علوم الحاسوب من جامعة البلقاء التطبيقية في عام 2010 .

العمل

عمل هيثم طيطي في التدريس مادة الحاسوب في مدارس وكالة الغوث الدولية في بداياته، ثم عمل رئيس تحرير لمجلة بلاد الشام والتي كانت تصدر في عدة مدن دمشق، عمان، اربد، بيروت، ثم انتقل للعمل في القطاع الخيري في جمعية الفاروق الخيرية للأيتام كمدير اداري.

التدوين

في خريف ٢٠٠٩، اطلق هيثم طيطي البالغ من العمر وقتها ٢٢ عاماً، مدونته والتي اطلق عليها اسم مواطن رافض، في اشاره إلى رفض الواقع العربي الحالي ورفض بقاء الاحتلال الصهيوني على ارض فلسطين، وحصلت على عدد كبير من القراء وقتها، فتناول المواضيع السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تشغل المواطن الأردني والفلسطيني والعربي ككل، لا يأمن " رافض " بالسلام مع الكيان الصهيوني، ولا يناقش هيثم بأرض فلسطين فهو يراها كاملة مكتملة، تعد ثوابت هيثم وافكاره حاضرة في مدونته ومن اسلوبه بالتدوين، فقد تحدث عن الاوضاع المصرية، والربيع العربي، وتشكل المدونة للوهلة الاولى بالدخول اليها كمنصة مقاومة لأسرائيل، يأمن ان التغير قادم لا محال على منطقة الشرق الأوسط، تركز مدونة "رافض" على الشعوب العربية وبؤسها والظلم الذي تعيشه. فأغلب التدوينات تتمحور على الجيوب العربية الفارغة والحكومات "الظالمة والتفقيرية".

في مجال الصحافة

نشر له العديد من المقالات في جريدة القدس العربي الصادرة في لندن، واخرى في صحيفة فصل المقال التي تصدر داخل الاراضي المحتلة، ونشرت له مقالات عديده ايضا في جريدة السفير اللبنانية، وكان مدون فاعل قبل ان تقرر قناة الجزيرة اغلاق منصة الجزيرة توك التي تعنى بمواهب الشباب العربي في الكتابة .

مراجع

روابط خارجة

  • عيد الفقير مأساة إنسانية, [2]
  • ماذا لو ضرب ساندي في الدول العربية؟, [3]
  • حينما يصبح الدين مطية التكفيريين! ، [4]
  • حوار مع ناجي العلي: الحمد لله انك لم تعش زماننا!، [5]
  • مثل تشافيز لا يموتون، [6]
  • حكومات غبية ومواطن طفران، [7]
  • الأمعاء الخاوية في مواجهة الكروش المتدلية، [8]
  • ناجي العلي.. الحمد للّه أنك لم تعشْ زماننا، [9]
  • مقال على الجزيرة توك، [10]

موسوعات ذات صلة :