وليد معماري، صحفي وأديب سوري من مواليد منطقة دير عطية في عام 1941 عمل صحفياً في جريدة تشرين السورية.
وأشتهر بتحرير زاوية قوس قزح وعضو تحرير في جريدة صوت الشعب وعضو هيئة تحرير جريدة الدومري وهي أول جريدة سورية ساخرة وخاصة باشر في نشر قصصه الأولى في الصحف السورية، ثم بدأ باصدار مجموعات قصصية من أشهرها "حكاية الرجل الذي رفسه البغل"، "شيء ما يحترق"
وهو عضو جمعية القصة والرواية وعضو في اتحاد الكتاب العرب، وعضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري.
أعماله
- أحزان صغيرة (مجموعة قصصية)
- اشتياق لأجل مدينة مسافرة (مجموعة قصصية)
- شجر السنديان (قصص أطفال)
- أحلام الصياد الكسول
- العجوز والشاب (قصص أطفال)
- عشرون قصة للأطفال
- زهرة الصخور البرية
- مقدمة للحب
- دوائر الدم
- حكاية الرجل الذي رفسه البغل
- درس مفيد
- تحت خط المطر
- شاي بالنعناع
- الصياد الملك
- مغارة الأسرار
- شيء ما يحترق (فيلم)
- الزائرة
- يوميات ولد اسمه شغبوب ( مجموعة قصصية)