ياسين العمري (حوالي 1157 - 1235 هـ / حوالي 1744 - 1820 م) هو مؤرخ وشاعر من أهل الموصل.
الخطيب العمري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1158 هـ الموصل |
الوفاة | 1235 هـ الموصل |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | ياسين خير الله الخطيب العمري |
المهنة | مؤرّخ وشاعر |
اللغات | العربية[1] |
أعمال بارزة | منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء |
موسوعة الأدب |
ترك تآليف في مجالات عدة ولكنه يُذكر بالدرجة الأولى لإنتاجه في التاريخ، حيث تعتبر تآليفه مرجعا مهما لتاريخ الموصل وما جاورها في العهد الجليلي. كان يجمع كتاباته من مطالعاته المختلفة، ويقدمها إلى الأمراء والعلماء والموسرين ويفوز بجوائزهم.
ترجمته
نسبه
هو ياسين بن خير الله بن محمود بن الشيخ موسى الخطيب العمري الموصلي ويشتهر باسم ياسين العمري أو الخطيب العمري أو ياسين محمود الخطيب. ولقب العمري نسبة إلى الصحابي عمر بن الخطاب.
قاسم ت. 1001 هـ / 1592 م | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
علي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
موسى ت. 1070 هـ / 1660 م | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
محمود ت. 1101 هـ / 1690 م | فتح الله ت. 1107 هـ / 1695 م | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أحمد | محمد أمين | خير الله ت. 1182 هـ / 1768 م | عبد الرزاق ت. 1127 هـ / 1715 م | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
سعد الله | ياسين | أمين ت. 1203 هـ / 1788 م | محمود | عبد الرزاق ت. 1187 هـ / 1773 م | |||||||||||||||||||||||||||||||||
وقد نظم نسبه فقال:
يا سيدا فاق أهل الفضل والأدب | إن رمت تسأل عن قصدي وعن طلبي | |
إن امرءا برما قد رام بي هزوا | وظل يسأل عن أصلي وعن نسبي | |
فقال لي أنت من تدعى؟ فقلت له: | ياسين ادعى، وخير الله: اسم أبي | |
أبوه محمود، نجل الشيخ نعم فتى | موسى، بن شيخ علي عالي الرتب | |
وبعده قاسم عالي المنار فكم | بفضله تشهد الأقلام بالكتب | |
وبعده حسن، ياذا العلا وعلي | وثانيا حسن بالحسن والأدب | |
محمد، وحسين، وأبو بكر | وثم موسى، عمر، عثمان، في الحسب | |
كذا حسين، أبوه صالح عبد النبي | زعبد قادر، جميل الذات في النسب | |
وعبد وهّاب، حقا ثم والده | عبد الإله، ومنصور فنعم الأب | |
وشمس دين، بن يحيى، سوف يعقبه | يعقوب، ثم محمد، أحمد العربي | |
كذا أبو بكر جزما، ثم والده | محمود، نجل ذياب كنية تطب، | |
محمد اسمه حقا، ووالده | يوسف، ثم سعيد ناصر الأدب | |
وعبد هادي، أباه عاصم، وكذا | جزما عبيد اله، كاشف النوب | |
وثم عاصم، بن السيد السند الــ | فاروق مسؤولي، وقصدي سامي الرتب |
نشأته وحياته
ولد ونشأ العمري في فترة الحكم الجليلي للموصل. وحسب الباحثة دينة الخوري، فإن آل العمري انقسمت في تلك الفترة إلى قسمين، الأولى منها عنت بالتجارة وغيرها من الأمور الدنيوية، والقسم الثاني من العائلة بقيت راسخة في التقاليد الدينية والأدبية لذلك العصر، وكان ياسين من الشطر الثان.[2] كان والده خير الله من علماء البلدة، واخوه محمد أمين أيضا من كبار العلماء في الموصل في تلك الفترة وكان يكبر اخاه ياسين بحوالى خمس سنين. ولد ياسين سنة 1157 أو 1158هـ ولم يصلنا أسماء المشايخ الذين درس عليهم، سوى شيخ واحد وهو الملا عبد القادر بن كدر عبد الرحمن الأربلي ذكر عنه أنه قدم الموصل سنة 1204 هـ ودرس بمدرستة الحاج زكريا التاجر، وعنه أخذ الفقه، فيكون ياسين الخطيب قد درس الفقه وعمره ينيف على الخمسين.[3]
كان اخوه محمد امين عالما سافر في طلب العلم واخذ عن عدة شيوخ وكان ياسين في العلم دون أخيه، وهو يعترف بهذا ويقول عند كلامه عن ترجمة أخيه: «أقول وأنا بحمد أتطفل على علومه، وأقتبس من نور فهمه، أعترف أني نقطة في بحر تأليفه ومنظومه».
وترجمه أخوه محمد أمين فقال: «له أدب ومعرفة بالنظم، ويد طولى في نظم التواريخ، وله اطلاع على عدة فوائد من علوم شتى، بالمطالعة المذكورة وله خبرة في فن الطب، ألف قديما فيه كتابا جمعه من عدة كتب مفيدة، وله تاريخ عن سنين الهجرة إلى عامنا هذا (1201هـ) جمعه من تواريخ متعددة كالكامل لابن اثير، وناريخ الملك المؤيد، وتاريخ اليافعي، والمحبي وغير ذلك، وصار كتابا جامعا، يحتاج إلى تنقيح وتذهيب، فلا يكون له نظير في فنه، وله شعر رقيق سهل».
كان ياسين العمري متصوفا وله اجازة في الطريقة النقشبندية والقادرية وكان إمامًا في جامع سعد الدين الجليلي لسنين طويلة. توفي بالموصل في العقد الثالث من القرن الثالث عشر الهجري.[4]
كتاباته
يعدّ ياسين العمري من أكثر الكتاب إنتاجا في عصره حيث كتب ما لا يقل عن سبعة عشر كتابا في مجال التاريخ، غير مصنفاته الأخرى، وأغلبها مخطوطة.[5] وقد قال فيه سيار الجميل «استطيع القول ان المؤرخ ياسين افندي الخطيب العمري هو اعظم مؤرخ انجبته الموصل في التاريخ الحديث، نظرا لما رفدنا به من كتابات وتواريخ ومعلومات وتراجم... بالرغم من ضعف كتابته ولغته».[6]
وهذا ثبت لمؤلفاته:
- منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء
«منية الأدباء» هو كتاب عن تاريخ الموصل. به فصول عن تاريخ المدينة قبل الإسلام وذكر ما فيها من أضرحة ومراقد دينية «وما وقع فيها من الحوادث الأرضية والسماوية». نسخة مخطوطة منه في المكتبة البريطانية (رقم 23323).
طبع الكتاب طبعته الأولى سنة 1955 م (مطبعة الهدف - الموصل) بتحقيق من سعيد الديوه جي، وأضاف فيها تعليقات وتراجم لبعض من جاء ذكره في الكتاب. أعيد طبعه سنة 2009 م، عن دار ابن الأثير للطباعة والنشر - جامعة الموصل.[7] ويعدّ هذا الكتاب من أمهات الكتب التاريخية عن الموصل.[8]
- الآثار الجلية في الحوادث الأرضية
كتاب تاريخ بدأ فيه بالهجرة النبوية إلى عام 1210هـ/1790م. الكتاب مخطوط ونسخه منه في مكتبة مدرسة الخياط ونسخة أخرى في المكتبة البريطانية (رقم 6300). أساس الكتاب مبني على كتابات ابن الأثير وابن خلكان وابن الوردي. لما انهى الكتاب أهداه إلى محمد أمين بك بن إبراهيم بك بن يونس بك ابن ياسين أفندي المفتي.
ولخَص داؤد الجلبي الكتاب، وجمع ما يخص الأقطار العربية من سنة 920هـ/1514م في فصل. وفي فصل آخر جمع ما يخص الموصل من سنة 629هـ/1231م وسماه «زبدة الآثار الجلية في الحوادث الأرضية»، وطبع الكتاب، بعد أن حققه عماد عبد السلام رؤوف، في النجف سنة 1974 م (مطبعة الآداب). وشمل تلخيص الجلبي وقائع التتار واستيلاء الشاه عباس على الموصل وقدوم مراد الرابع أليها وأحوال ولاة آل عثمان الذين حكموا الموصل، أضافه إلى طائفة من أخبار ولاية بغداد والعلاقات السياسية بينها وبين ولاية الموصل.[9]
- الدر المكنون في المآثر الماضية من القرون
أو «الدر المكنون في تاريخ القرون» كتاب تاريخ من السنة الأولى للهجرة إلى سنة 1226هـ/1811م. يركز الكتاب على تاريخ الموصل.[10] نسخة في مكتبة المجمع العلمي العراقي ونسخة في خزانة بطريركية الكلدان في الموصل. ونسخة أخرى من الكتاب في المتحف البريطاني وهي بخط ابنه علي بن ياسين (رقم 23312 ملف 380).[11] طبع مؤخرا في الموصل بتحقيق من معاوية أحمد ناظم العمري.[12]
- الدر المنتثر في تراجم فضلاء القرن الثالث عشر
أو «الدر المنتثر في تراجم ادباء القرن الثالث عشر» كتاب تراجم لأعيان زمانه وترجم فيه لأخيه محمد أمين. لا يعرف ان بقي أي نسخة من الكتاب لكنه ذكره في تآليفه.
- الروض الزاهر في تواريخ الملوك الأوائل والأواخر
ذكر فيه ملوك وسلاطين الأمصار ورتب الأسماء أبجديا. فيه ذكر لبعض الشيوخ والقضاة والأمراء.[4]
- الروضة الفيحاء في تواريخ النساء
كتاب مختصر عن النساء. قسمه إلى ثلاثة أقسام: الأولى في ذكر النساء الصالحات، الثانية في ذكر النساء الطالحات، والثالثة في ذكر أذكياء النساء.
نسخة من الكتاب في المتحف العراقي وتقع في 480 صفحة (كانت قد نقلت من قسم المخطوطات العربية في الكرملين). نسخة أخرى موجودة في خزانة الأوقاف في الموصل.[13]
وطبع هذا الكتاب في بغداد (مطبوعات وزارة الثقافة والإرشاد - 1966م) باسم «مهذب الروضة الفيحاء في تواريخ النساء». وطبع أيضا عام 1987 م (الدار العالمية للطباعة والنشر والتوزيع) ومرة أخرى عام 2000 م (مؤسسة الكتب الثقافية).
- عمدة البيان في تصاريف الزمان
كتاب تاريخ عام. نسخة منه في خزانة ناظم العمري.[4]
- عنوان الأعيان في ذكر ملوك الزمان
عنوان الأعيان في ذكر تواريخ ملوك الزمان أو عنوان الشرف أو عنوان الأشارف. كتاب تراجم مقسم ألفبائيا، وكل حرف مقسَم إلى اربعة أقسام: تراجم الأنبياء، تراجم الصحابة، تراجم العلماء والشعراء وباب في تراجم الملوك والأمراء.
نسخة منه في مكتبة برلين الحكومية (رقم 9484).[14]
- غاية المرام في تاريخ محاسن بغداد دار السلام
ألفه بعد تأليف «الدر المكنون في المآثر الماضية من القرون» وانتهى من كتابته سنة 1220هـ وهو كتاب عن تاريخ بغداد ووصف لقصورها وفيها معلومات جغرافية ونسبية وسيرية كثيرة.[15] أهداه إلى الوالي يحيى بك بن نعمان باشا الجليلي.
يوجد نسختين للكتاب، واحدة في المتحف العراقي وأخرى في مكتبة الأوقاف ببغداد. وطبع الكتاب في بغداد (دار البصري - 1381 هـ / 1968م).[16] كما طبع مؤخرا باعتناء سامي عبد الله باشعالم العمري.[17]
- غرائب الأثر في حوادث ربع القرن الثالث عشر
الكتاب يذكر بعض الحوادث القديمة، بعض الحوادث في الموصل قبل القرن الثاني عشر، ثم ذكر حوادث ربع القرن الثاني عشر ابتداء من السنة 1200هـ/1785م إلى سنة 1225هـ/1810م. يبدو أن الكتاب متمم لكتاب «الآثار الجلية في الحوادث الأرضية». انتهى من كتابته سنة 1226هـ واهداه إلى الوالي سعد الله باشا بن الحاج حسين باشا الجليلي.
نسخة من الكتاب في مكتبة بلدية الإسكندرية وقد نقل عنها الأب انستاس الكرملي نسخة. وعن هذه النسخة طبع الكتاب محمد صديق الجليلي عام 1359هـ/1940م (مطبعة أم الربيعين) في الموصل، لكن من دون تحقيق.[18]
- غاية البيان في مناقب سليمان
كتاب تراجم لمن اسمه سليمان. بدأ النبي سليمان وترجم لأكثر من 126 شخص بهذا الاسم، كان آخرهم سليمان باشا كوجك الذي تولى بغداد في تلك الفترة. وفي المقالة الثانية ترجم لمن اسمه سليم.
النسخة الوحيدة من هذا الكتاب هو في مكتبة برلين الحكومية (رقم 9901) وهي ناقصة.[19]
- قرة العين في تراجم الحسن والحسين
كتاب تراجم لمن اسمه الحسن أو الحسين. بدأ بالإمامين الحسن والحسين والتراجم ذكرت زمنيا الأول فالأول. وبعدها اضاف تراجم لمن اسمه علي وهذا القسم أصبح أكبر من الفصلين الأولين. واهداه إلى حسن باشا بن الحاج حسين باشا الجليلي.
نسخة من الكتاب في مكتبة محمد صديق الجليلي.
- السيف المهند في من اسمه أحمد
كتاب ترجم فيه لمن اسمه أحمد. الكتاب يقع في مائة ورقة ونسخة (تبدو ناقصة) منه في خزانة ناظم العمري منقولة من خزانة عبد الله لرفعة أفندي ابن الحاج علي أفندي العمري. قد يكون كتب العمري هذا الكتاب و«قرة العين في تراجم الحسن والحسين»، على أمل الحصول على مكافأة مادية من عائلة الجليلي، وقد حقق هذا المخطوط مؤخرا من قبل الأستاذ المساعد مهند سلطان علي الويسي والأستاذ المساعد علي عبد الحافظ العزوز في العام 2014م.
- منهج الثقات في تاريخ القضاة
كتاب في ذكر قضاة الإسلام. انتهى منه سنة 1211هـ/1796م واهداه إلى قاضي الموصل السيد عبيد الله أفندي بن السيد خليل البصيري الموصلي. نسخة منه في مدرسة الخياط وهي بخط المؤلف نفسه. نسخة أخرى في مكتبة الحاج أمين بك ابن أيوب بك الجليلي.[4]
وقد طبع الكتاب سنة 2010 م، عن دار الغرب الإسلامي، بتحقيق من بدري محمد فهد.
- كتب أخرى
ألف كتبا أدبية وطبية جٌلها مخطوطة وهي:
- العذب الصافي في تسهيل القوافي. انتهى منه سنة 1206هـ/1791م. نسخة في مكتبة داؤد الجلبي وأخرى في مكتبة ناظم العمري.
- صفوة الأدباء في محاسن الشعراء. فرغ من كتابتها سنة 1212 هـ.[20]
- روضة المشتاق ونزهة العشاق.
- روض الأدب.
- عيون الأدب.
- مجموعة قصائد في مدرسة الصائغ.
- السيوف الساطعة في الأدعية.
- منظومة في تعبير الرؤيا.
- الجريدة العمرية في الطب.
- الجوهرة في اللغات المشتهرة. في خزانة ناظم العمري.
شعره
له ديوان شعر مخطوط. يتطرق شعره لمسألة المصير استنادًا إلى خبرته الشخصية، وله مديح في النبي محمد بن عبد الله. لم يغادر في صياغته للشعر ما كان عليه أسلافه وبني عصره.[21]
ومن شعره:
أرى الإنسـان فـي كل العصورِ | يفكِّر فـي الـحـيـاة وفـي الـمـصيرِ | |
يسـائلُ نفسَه عـن كل شـيءٍ | وحتى عـن صغـيراتِ الأمـور | |
يعـيش تَلُفُّهُ الـحـيراتُ يبـغي | خلاصًا مـن تلاويـن الـدهور | |
ولكـنْ يـا تَرى هل مـن سبيلٍ | إلى نَيل الأمـانـي فـي حُبور | |
سلِ الآفـاق هل تعـرف جوابًا | عـن اللغز الـمحـيِّر للشعور | |
سل الأقـوام مـن قاص ودان | عـن الأسـرار فـي الكـون الكبير | |
سلِ الـتـاريـخَ سَل خبر اللـيـالي | وسل تلك الـبقـايـا مـن مضور | |
تُجِبْكَ بصـمْتِهـا الـحـيران فـيـهـا | وتبقى هكذا جُلَّ العصـور |
المراجع
- Identifiants et Référentiels — تاريخ الاطلاع: 16 مايو 2020 — الناشر: Bibliographic Agency for Higher Education
- Khoury, Dina Rizk (2002). State and provincial society in the Ottoman Empire : Mosul, 1540-1834 (الطبعة l. paperback ed.). Cambridge: Cambridge University Press. صفحة 128. .
- الزركلي, خير الدين (1980). "ياسين الخطيب". الأعلام. موسوعة شبكة المعرفة الريفيةآذار 2013.
- منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء - ياسين خيرالله الخطيب العمري. تحقيق سعيد الديوه جي.
- Kemp, Percy (1981). "Mosuli Sketches of Ottoman History". Middle Eastern Studies. Taylor & Francis, Ltd. 17 (3): pp. 31005 سبتمبر 2011.
- الجميل, سيار (2011-06-07). "العمريون في الموصل : أكبر واهم اسرة عربية في تاريخ العرب الحديث". موقع الدكتور سيار الجميل06 أيلول 2011.
- العلاف, إبراهيم خليل (2009-12-10). "منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء' يعود للنور ثانية". ميدل ايست أونلاين05 أيلول 2011.
- الطائي, ذو النون (1433 هـ / 2012 م). "جوامع الموصل في مختلف العصور" ( كتاب إلكتروني PDF ). قراءات موصلية. مركز دراسات الموصل - جامعة الموصل (19): 2.
- "زبـده الآثـار الجلية في الحوادث الأرضية". المجمع العلمي العراقي. مؤرشف من الأصل في 06/12/2008.
- شيخو, لويس. "الآداب العربيّة في غرَّة القرن التاسع عشر إلى السنة 1830". تاريخ الآداب العربية. الحكواتي4 تشرين الأول 2011.
- Zilfi, edited by Madeline C. (1997). Women in the Ottoman Empire : Middle Eastern woman in the early modern era. Leiden: Brill. صفحة 119. .
- العلاف, إبراهيم خليل (7/8/2012). "الدر المكنون في الماثر الماضية من القرون". مدونة الدكتور إبراهيم العلافآب 2012.
- محمد أسعد طلس - الكشاف عن مخطوطات خزائن الأوقاف ص298
- جرجي زيدان - أدبيات البيات اللغوي العربي
- لونكريك, ستيفن هيمسلي (2011/09/04). "الباب العالي مهدد بالانقراض ومشغول في تدبير بيته الداخلي عن الاهتمام بممتلكاته النائية". اربعة قرون من تاريخ العراق. موقع الزمان05 أيلول 2011.
- الديوه جي, سعيد (2003). اليزيدية (الطبعة الطبعة الأولى). بيروت: المؤسسة العربيـة للدراسـات والنشـر. صفحة 236. .
- "غاية المرام في تاريخ محاسن بغداد دار السلام". مجلة الموروث. دار الكتب والوثائق الوطنية. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016رمضان 1434 هـ.
- الجميل, سيار. "الدكتور محمّد صدّيق الجليلي". زعماء ومثقفون : ذاكرة مؤرخ. موقع الدكتور سيار الجميل06 أيلول 2011.
- Kemp, Percy (1983). "History and Historiography in Jalili Mosul" [التاريخ وكتابة التاريخ في الموصل الجليلية]. Middle Eastern Studies. 19: 36304 أكتوبر 2011.
- البغدادي, إسماعيل باشا (1951). هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفين. دار إحياء التراث العربي. صفحة 512.
- "ياسين محمود الخطيب". معجم البابطين. 2010-08-3113 يونيو 2011.