موسوعة:كرة القدم المغربية

محمد التيمومي لاعب برز اسمة بقوة في الشارع الرياضي المغربي لاعب أعطى الكثير والكثير للكرة المغربية بصفة عامة والمنتخب المغربي بصفة خاصة من مواليد 25 غشت 1960 بالعاصمة الرباط بدأ مشواره كلاعب سنة 1975 بنادي اتحاد تواركة كان لاعب دو موهبة عالية يمتاز بمراوغاته الرائعة ويلعب في وسط الميدان وكانت التمريرات الحاسمة أحد أبرز صفات هذا اللاعب يعتبر محمد من أحسن اللاعبين الدين كان لهم شرف حمل القميص دو الرقم 10 وتمكن من الحصول على الكرة الذهبية لأحسن لاعب إفريقي سنة 1985 رفقة الجيش الملكي، كسب التيمومي شهرة كبيرة خصوصا بعد مونديال المكسيك سنة 1986 وستبقى بلاد المكسيك شاهدة على تألق هذا الاعب الكبير نطوي الآن صفحات التألق على المستوى العالمي ولنتحدت عن التألق داخل القارة الأفريقية فمحمد حقق لقب لقب مهما جدا رفقة الزعيم فريق الجيش الملكي والمقصود هنا هو لقب دوري أبطال أفريقيا 1985، ثم خاض سنة 1986 أول تجربة احترافية مع نادي ريال مورسيا، وفي عام 1987 دخل التيمومي في تجربة احترافية جديدة مع فريق لوكرين البلجيكي الدي لعب له لمدة موسمين ليعود بعد ذلك إلى المغرب وبالظبط نادي أولمبيك خريبكة ومن هنا يتضح لنا أن التيمومي كان من أبرز اللاعبين الدي مروا في القارة الأفريقية وهو بذا يكون أحد أساطير الكرة المغربية. لعب التيمومي أول مباراة دولية ضد المنتخب الطوغولي ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 1980 كان ذلك في 6 يوليو 1979 في مباراة انتهت الأسود 2–1 ، شارك مع الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا عام 1985 حين قاده للفوز باللقب وشارك في نفس المسابقة سنة 1986 وسجل في جميع مشاركاته في دوري الأبطال 4 أهداف.

منتخب المغرب لكرة القدم ويلقب أيضًا أسود الأطلس نسبة إلى الأسود التي كانت تعيش في جبال الأطلس حتى القرن 20، هو منتخب يضم أحسن لاعبي كرة القدم المغاربة، وتسيره الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والمدرب الحالي للمنتخب هو هيرفيه رينار.

لعب المنتخب المغربي أول لقاء رسمي في 19 أكتوبر 1957 ضد العراق، في مبارة انتهت بالتعادل بثلاث أهداف لكل فريق.شارك المنتخب المغربي 17 مرة في مرحلة نهائيات كأس الأمم الأفريقية، لكن لم يتوج باللقب إلا في دورة 1976، و وصل إلى النهائي في دورة 2004 ، و احتل المرتبة الثالثة في 1980. كما اعتبر من أفضل المنتخبات الأفريقية بعد أن احتل المرتبة 9 في تصنيف الفيفا في أبريل 1998. و هو أيضا المنتخب الأفريقي الوحيد الذي أحتل صدارة تصنيف المنتخبات الأفريقية لثلاث سنوات متتالية من 1997 إلى 1999. وعلى المستوى العالمي شارك 4 مرات في كأس العالم لكرة القدم، وأفضل نتيجة هي الوصول إلى دور ثمن النهائي في 1986 كأول منتخب أفريقي و عربي يصل إلى هذا الدور ، و قد خسر آنذاك أمام ألمانيا بنتيجة 0-1.

كأس العالم للأندية 2013،(بالفرنسية: Coupe du monde des clubs de la FIFA)‏(بالإسبانية: Copa Mundial de Clubes de la FIFA)‏ هي النسخة العاشرة من بطولة كأس العالم للأندية المقدمة من تويوتا لأسباب الرعاية،و التي نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم،أقيمت في الفترة من 11 إلى 21 ديسمبر 2013، في المغرب، في مدينتي مراكش وأكادير. وهي أول نسخة للمسابقة تجرى في دولة أفريقية.^[1][2]

حضر في هذه بطولة أبطال القارات الستة، بالإضافة إلى الفائز بالدوري الوطني للبلد المنظم،حيث بات بايرن ميونيخ رابع فريق يتأهل للمشاركة في كأس العالم للأندية وهو أول فريق من ألمانيا يشارك في كأس العالم للأندية. وانضم إلى الفريق البافاري كل من نادي أوكلاند سيتي الفائز بدوري أبطال أوقيانوسيا ، أف سي مونتيري ممثل الكونكاكاف ، و نادي الرجاء البيضاوي ممثل المغرب الدولة المضيفة حيث يشارك الرجاء البيضاوي في هذه البطولة للمرة الثانية في تاريخه،بلإضافة إلى أتليتيكو مينيرو الفائز بكأس ليبرتادوريس ، ونادي غوانغجو إفرغراند ممثل القارة الصفراء والفائز بدوري أبطال آسيا، والأهلي مصري الفائز في دوري أبطال أفريقيا.^[3]

أقيمت المباراة الإفتتاحية بين الرجاء البيضاويvsأوكلاند أف سي على ملعب أغادير الكبير حيث إنتهت 1-2 لصالح الرجاء البيضاوي، في حين أقيمت المباراة النهائية في مراكش في 21 ديسمبر/كانون الأول حيث توج الفريق البافاري لأول مرة بالكأس بعد فوزه على الرجاء البيضاوي بنتيجة 2-0.

جوائز البطولة

لاعب البطولة

• فرانك ريبري

الهداف

داريو ليوناردو كونكا

سيزار ديلغادو
محسن ياجور
رونالدينيو
(2 أهداف)

دوري رابطة أبطال أفريقيا (CAF Champions League)‏، سابقاً بطولة أفريقيا للأندية الأبطال المعدلة عام 1997، أو بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوري، وبلهجة شمال أفريقيا الكأس الإفريقية للأندية البطلة. ينظم البطولة الإتحاد الإفريقى لكرة القدم. وهي البطولة الأقوي علي مستوي الأندية الإفريقية.و تؤهل بطلها لخوض مباراة السوبر الإفريقية مع بطل كأس الاتحاد الكونفدرالي الأفريقي لكرة القدم للأندية. وتحفل البطولة بالإثارة والمتعة. وتتخطي شعبيتها حدود القارة السمراء إلي أوروبا والأمريكتين وجميع أنحاء العالم. حيث يتأهل بطلها إلي بطولة كأس العالم للأندية.و تضم الأندية أبطال الدوري في البلدان الأفريقية بالإضافة إلي وصيف الدوري العام من أفضل 12 دولة في تصنيف الأندية الإفريقية.

"كأس السوبر المغربي" هي بطولة في رياضة كرة القدم من مباراة واحدة كانت تقام نهاية كل موسم ما بين بطل كأس العرش وبطل الدوري المغربي، وكانت هذه الكأس في البداية تسمى كأس الفيدرالة ثم حملت اسم كأس الشباب لاحقا، وكانت تشرف عليها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وكانت أول نسخة لهذه الكأس موسم 1958-1959 ثم توقفت موسم واحدا لتعود من جديد لمدة 3 سنوات متتالية، ثم توقفت 13 سنة لأسباب مجهولة، لتعود من جديد موسم 1975-1974، وقد أخرت المباراة إلى شهر مارس من سنة 1976 لتقام بمدينة العيون بمناسبة المسيرة الخضراء وفاز بها نادي شباب المحمدية وهي أخر نسخة من هذه الكأس، ويعتبر الجيش الملكي النادي الأكثر تتويج بهذه الكأس بأربعة كؤوس ممتازة.

المنتخب المغربي سنة 1942 بوجود اللاعب العربي بن مبارك

يُعدُّ ملعب أكادير (بالفرنسية: Stade Adrar - Agadir)‏ (بالأمازيغية ملعب الجبل لأنه قريب من جبال الاطلس الكبير) من أكبر الملاعب المغربية، الطبيعة الزلزالية للمنطقة التي شيد بها المركب جعلت إنشاءه يلزم القائمين على المشروع بمضاعفة إجراءات السلامة وتشييد المركب بدقة متناهية وباستعمال أحدث التقنيات في هذا المجال مع الاعتماد على الردوم المدعمة بالاسمنت كأساسات للمدرجات. كل ذلك ساهم في تأخر نسبي للأشغال. ملعب قيد الإنجاز طاقته الاستيعابية تقدر بـ 45.000 متفرج، منهم 10000 مدرجات مغطاة. يشيد شرق المدينة، على مساحة إجمالية تقدر بـ 22.500 م مربع، في ما يخص جانب الأشغال الكبرى فقد تحقق منها ما يعادل 98%. مدينة الانبعاث ضمنت مركبها الرياضي الذي انطلقت الأشغال به منذ فترة إطلاق ملف ترشيح المغرب لاحتضان كأس العالم 2010. وسيتكون المركب من ملعبين معشوشبين: ملعب رئيسي لكرة القدم مجهز بحلبة لألعاب القوى بثمانية ممرات، ثم ملعب ملحق بستة ممرات وفضاءات لألعاب القوى كذلك.