أيوب هو الشخصية الرئيسية في سفر أيوب في الكتاب العبري ويعتبره الكتاب العبري نبياً، وقد ورد ذكره في القرآن. وهو أيضا دائمًا ما يضرب به العرب المثل في الصبر فيقولون : "يا صبر أيوب". يُعتبر أيوب أحد أنبياء الأديان الإبراهيمية: اليهودية، والمسيحية والإسلام.
أيوب | |
---|---|
الولادة | القرن 16 قبل الميلاد |
الوفاة | القرن 15 قبل الميلاد سهل حوران |
مبجل(ة) في | الإسلام، المسيحية، اليهودية، الدرزية. |
النسب | أيوب بن موص بن رعويل بن العيص بن اسحاق بن ابراهيم. |
نسب أيوب
هو أيوب بن موص بن رازخ بن روم بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل. وقال غيره: هو أيوب بن موص بن رغويل بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم ، وقيل غير ذلك في نسبه. وقيل: كان أبوه ممن آمن بإبراهيم عليه السلام يوم ألقي في النار فلم تحرقه والمشهور الأول لأنه من ذرية بإبراهيم كما قررنا عند قوله تعالى:﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾.[1]
يؤمن المسلمون بأنه نبي ورسول بعثه الله للأدوميين، وبحسب ما ترويه الإسرائيليات [2]، وبعض الناسبون العرب أن اسمه : أيوب (يوباب) بن زراح بن رعوئيل بن روم بن عيسو بن إسحاق بن إبراهيم، وهو أحد ملوك أدوم.
طالع أيضا
مصادر
- كتاب البداية و النهاية (ابن كثير)
- سفر ياشر