الرئيسيةعريقبحث

إيمانويل ماكرون

سياسي وموظف سامي ومصرفي استثماري سابق فرنسي و رئيس فرنسا

☰ جدول المحتويات


إيمانويل ماكرون (بالفرنسية: Emmanuel Macron)‏ ولد في 21 ديسمبر 1977 في أميان، هو الرئيس الثامن للجمهورية الفرنسية الخامسة[12]. وسياسي ومصرفي استثماري فرنسي سابق، متخرج من المدرسة الوطنية للإدارة في 2004، أصبح ماكرون مفتشًا ماليًا قبل أن يبدأ في 2008 العمل كمصرفي استثماري في بنك روتشيلد أند سي.
انضم بين 2006 و2009 للحزب الاشتراكي، ثم عين في 2012 نائبًا للأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية لدى الرئيس فرانسوا أولاند، ثم وزيرًا للاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمي في حكومة مانويل فالس الثانية، وذلك حتى 2016.
في أبريل 2016، أسس حزب إلى الأمام ! (!En marche) ذو التوجهات الوسطية. ثم في 16 نوفمبر الموالي أعلن عن ترشحه للانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017. انتقل للجولة الثانية من الانتخابات بعد مجيئه في المرتبة الأولى بفارق صغير عن مرشحة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مارين لوبن. تحصل على دعم كل من مرشح حزب الجمهوريون اليميني فرنسوا فيون ومرشح الحزب الاشتراكي اليساري بونوا أمون.[13] وفاز في الأنتخابات في 7 مايو 2017 بعد فوزه على ماري لوبن بنسبة 66.06 في الانتخابات الرئاسية.[14] وتولى رسمياً في 14 مايو 2017 سلطاته الدستورية رئيساً للجمهورية الفرنسية .

إيمانويل ماكرون
(بالفرنسية: Emmanuel Macron)‏ 
Emmanuel Macron (cropped).jpg
 

رئيس الجمهورية الفرنسية
تولى المنصب
14 مايو 2017
  ◀︎
رئيس حزب إلى الأمام!
تولى المنصب
6 أبريل 2016
(4 سنواتٍ وشهر واحد و21 يومًا)
▶︎  
تكوين الحزب ◀︎
وزير الاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمي
في المنصب
26 أغسطس 201430 أغسطس 2016
(سنتان و4 أيامٍ)
الرئيس فرانسوا أولاند
الحكومة حكومة فالس الثانية
رئيس الوزراء مانويل فالس
▶︎ آرنو مونتبورغ (الاقتصاد وانتعاش الانتاج والاقتصاد الرقمي)
ميشيل سابين (الاقتصاد والمالية)
كريستوف سيروغ (الصناعة)
◀︎
نائب الأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية
رئيس قطب «الاقتصاد والمالية»
في المنصب
15 مايو 201215 يوليو 2014
(سنتان وشهران)
الرئيس فرانسوا أولاند
لورونس بون (مستشارة للاقتصاد والمالية) ◀︎
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالفرنسية: Emmanuel Jean-Michel Frédéric Macron)‏ 
الميلاد 21 ديسمبر 1977 (43 سنة)[1][2][3][4] 
أميان -  فرنسا
الإقامة قصر الإليزيه 
مواطنة Flag of France.svg فرنسا[5] 
الطول 1.73 متر[6]،  و1.77 متر[7] 
الديانة لاأدرية[8] 
الزوجة بريجيت ترونيو (20 أكتوبر 2007–) 
الأب جان ميشال ماكرون
الأم فرانسواز نوغاس
الحياة العملية
المدرسة الأم المدرسة الوطنية للإدارة (2002–2004)
معهد الدراسات السياسية بباريس
مدرسة هنري الرابع
جامعة غرب باريس نانتير لاديفونس 
تعلم لدى بريجيت ترونيو 
المهنة مصرفي الاستثمار،  ورجل دولة،  ومسؤول 
الحزب الجمهورية إلى الأمام! (أبريل 2016–)
الحزب الاشتراكي (2006–2009)[9]
سياسي مستقل (2009–2016) 
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية،  والإنجليزية 
الجوائز
Orderelefant ribbon.png
 وسام فرسان الفيل (2018)[10]
كارلسبريز (2018)
Legion Honneur GC ribbon.svg
 وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف  (2017)
Ordre national du Merite GC ribbon.svg
 الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق الوطني  (2017)
GRE Order Redeemer 1Class.png
 الصليب الأعظم لنيشان المخلص (2017)
Order BritEmp (civil) rib.PNG
 نيشان الامبراطورية البريطانية من رتبة قائد  (2014)[11]
جائزة المنافسة العامة (1994) 
التوقيع
Emmanuel Macron signature.svg
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

السيرة الذاتية

الحياة الخاصة

ماكرون متزوج من بريجيت ترونيو (Brigitte Trogneux)، التي تكبره بأربعة وعشرين عاما. ولقد كانت بريجيت معلمته في مدرسة لا بروفيدنس الثانوية في مدينة أميان.[14][15] التقى الاثنان لأول مرة عندما كان ماكرون طالبا في صفها في الخامسة عشرة من عمره ولكن أصبحا رسميا مرتبطين عندما كان عمره 18 عاما.

حاول والداه في البداية إبعادهما عن بعضهما البعض عن طريق إرساله إلى باريس لإنهاء السنة الأخيرة من دراسته، حيث شعروا بأن هذه العلاقة غير ملائمة،[16][17] ولكن ماكرون وبريجيت بقيا معا بعد تخرجه، وتزوجا في عام 2007. والآن يعيش الزوجان مع أطفال تروجنيوكس الثلاثة من زواجها السابق.[18]

الدراسة والتكوين

كان ماكرون التلميذ السادس على مدرسة بروفيدانس وهي مدرسة ثانوية كاثوليكية خاصة في مدينة اميان هذه المدرسة أسسها مجمع اليسوعيين. تابع دراسته في باريس في مدرسة هنري الرابع، حيث حصل على بكالوريا علمية بدرجة "جيد جداً". كما فاز في مسابقة الفرنسية العامة في عام 1994.

قُبل في مدرسة هنري الرابع وفشل مرتين في امتحان القبول مدرسة الأساتذة العليا ولكن استطاع الدخول لاحقاً وحصل على درجة الماجستير وعلى دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة في جامعة باريس نانتير. تخرج بعمر 24 عاما من معهد الدراسات السياسية في باريس في عام (2001)، درس في المدرسة الوطنية للإدارة في ستراسبورغ بين عامي 2002-2004 في دفعة ليوبولد سيدار سينور، حيث تمَّ إلغاء الترتيب النهائي للطلاب من قبل مجلس الدولة بعد مطالبة من قبل الطلاب (إيمانويل ماكرون هو واحد من 75 المتقدمين الذين قبل مجلس الدولة)، دون وجود أي تأثير على تعيين إيمانويل ماكرون كمفتش مالي أو على الطلاب الآخرين . وخلال دراسته في المدرسة الوطنية للإدارة قام بعمل تدريبه المهني في السفارة الفرنسية في نيجيريا.

المسار المهني

مفتش مالي

انضم إيمانويل ماكرون عام 2008 إلى بنك روتشيلد، وهو بنك مرموق حيث كان يعمل مع دافيد روتشيلد والذي كان شريك مدير في البنك.[19]

المسار السياسي

وزير الاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمي (2014-2016)

كان وزيراً للاقتصاد في عهد الرئيس فرانسوا هولاند .

الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017

في آذار/مارس 2016، أعرب إيمانويل ماكرون عن رغبته بترشح فرانسوا أولاند إلى الانتخابات الرئاسية 2017 بتقديمه على أنه "مرشح شرعي"[20] · [21]. ومع تشكيل الحركة السياسية إلى الأمام! في نيسان/أبريل 2016، أبدى لأول مرة طموحه بالترشح إلى الانتخابات الرئاسية[22]. أعلن عدد من المراقبين السياسيين ووسائل الإعلام سابقًا عن تخطيطه للقيام بذلك في عام 2017 بناء على التبرعات التي كان يجمعها[23]. وصرح بأنه يعتزم الترشح بعد استقالته من الحكومة[24] وأعلان ترشحه في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2016. ووفقًا للمصادر، كان لديه في كانون الأول/ديسمبر 2016 200[25] أو 400[26] وعد برعاية حملته. ونشر في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2016 أول كتاب له بعنوان "الثورة"، نسخ منه مئتي ألف نسخة، وكان من بين أفضل الكتب مبيعاً في فرنسا (أكثر من 69000 في نهاية العام، أي المرتبة السادسة بين كتب الشخصيات السياسية)[27] · [28] · [29].

الاقتراع الأول

تمَّ هذا الاقتراع في 23 أبريل 2017 وحصل ماكرون على 24.01٪ من الأصوات في الاقتراع الأول من الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 (صوت له: 8 656 346 شخص)، وحلت مارين لوبن ثانياً حيث حصلت على 21,30 ٪ (صوت لها: 7 678 491 شخص). وفي كلمته بعيد الجولة الأولى من الانتخابات، أعرب عن شكره لفرانسوا فيون وبنوا أمون الذين دعماه كل في خطابه بعد الجولة الأولى.

المناظرة الرئاسية

تجابه إيمانويل ماكرون مع مارين لوبن في مناظرة قبيل الموعد النهائي للانتخابات 3 أيار 2017 ، وكان موقف لوبن ضعيفاً ولم تقدم أي مشروع واكتفت باتتقاد خصمها ماكرون الذي بدا وكأنه رئيس دولة وله مشروع شامل.[30] وصفت هذه المناظزة من قبل صحيفة لو فيغارو بأنها شجاراً وليست نقاشاً.[1]

الاقتراع الثاني والنتيجة النهائية في 7 أيار / مايو 2017

تمَّ هذا الاقتراع في 7 أيار مايو 2017، خسرت ماريان لوبن بنتيجة 34.9% ، وفاز ايمانويل ماكرون على مرشحة حزب اليمين المتطرف ب 65.1% .

تنصيبه وتشكيل الحكومة

تم تنصيب إيمانويل ماكرون رسمياً في 14 أيار 2017 في قصر الإليزيه، وقام في نفس اليوم بوضع إكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول عند قوس النصر. وفي نفس الوقت كانت أنظر الفرنسين تتجه نحو رئيس الوزراء الفرنسي المستقبلي والذي يعتقد كثير من الناس أنه سيكون إدوار فيليب[31].

التموضع السياسي

وصف بعض المراقبين ماكرون بأنه ليبرالي اجتماعي[32][33][34][35][36] وآخرون كديموقراطي اشتراكي.[37][38][39] وخلال فترة حكمه في الحزب الاشتراكي الفرنسي، دعم اليمين في الحزب الذي ارتبط موقفه السياسي بسياسات "الطريق الثالث" التي قدمها بيل كلينتون وتوني بلير وغيرهارد شرودر، والذي كان المتحدث باسمه رئيس الوزراء السابق مانويل فالس .[40][41][14][34]

مواضيع جدل

كان ايمانويل ماكرون جزء من سلسلة من الخلافات منذ بداية حياته السياسية على الرغم من اتباعه استراتيجية تواصل ضيقة ومحاولاته لتجنب تفاعل وسائل الإعلام معه. أعلن ماكرون في 30  يونيو 2017 بأنه لن يتحدث خلال يوم الباستيل (الاحتفال باليوم الوطني الفرنسي) مخالفاً بذلك تقليداً قائماً منذ مدة طويلة. وذكرت جريدة "لي موند" لاحقاً أن سبب عدم ظهور ماكرون هو أن طريقة تفكيره كانت "معقدة جداً" للصحفيين، وكان ذلك عقب أن أخبر ماكرون صحفي في البرنامج التلفزيوني الفرنسي كوتيديان بأنه سيتحدث في يوم الباستيل. وكان استقبال وسائل الإعلام لهذه التصريحات سلبيا على نطاق واسع حيث قام موقع بزفيد BuzzFeed الفرنسي بنشر مقالة بعنوان " عشر جمل معقدة جدا قالها ماكرون، عذرا ايها المغفلون" ، و قامت مجلة ماريان بإطلاق عنوان رئيسي " نحن لا نفهم الرئيس ماكرون." ونُشر بعد مدة وجيزة استطلاع للرأي العام الذي أوضح أن نسبة 74٪ ممن شملهم الاستطلاع مؤيدين لطريقة تعامل ماكرون مع وسائل الإعلام. وأكد مسؤولون في إدارة ماكرون في وقت لاحق بأنه لن يظهر لوسائل الإعلام، نظراً لحاجته لبعض الوقت حتى يستعد لحديثه أمام مجلسي البرلمان الأسبوع التالي.

قبل فترة وجيزة من زيارة ماكرون لغويانا الفرنسية في 27 أكتوبر 2017، اندلعت أعمال شغب بسبب الحرمان الاجتماعي وإهمال الرعاية الصحية والافتقار إلى الرعاية الاجتماعية في الاراضي البعيدة. اندلعت أعمال شغب أخرى بعد أن استبعد ماكرون إرسال مساعدات إضافية لتلك المناطق مصرحاً " أنا لست الأب كريسماس (بابا نويل)."

ادعاءات المحاباة

فتحت النيابة العامة في باريس يوم 23 مارس 2017 تحقيقا أوليا جديدا عقب الاشتباه بوجود المحاباة بعد ظهور ماكرون كمتحدث عالي المستوى في مناسبة نظمتها شركة هافاس في يناير 2016. و قد ساعد ماكرون، الذي كان وزير المالية والاقتصاد آنذاك، في تنظيم تلك الفعالية والذي بلغت قيمته 381,759 يورو وفقاً لصحيفة لو كانارد انشانيه. و قد ثبت أن وزارة الاقتصاد قامت بتنظيم هذا الحدث بدون اصدار مناقصة عامة، منتهكة بذلك القانون الفرنسي الذي ينص على أن جميع العقود العامة بقيمة أعلى من 25,000 يورو يجب أن تكون ضمن المناقصة العامة. كما أن وزارة الاقتصاد رفضت السماح لأي شركة أخرى بتنظيم الحدث، حيث أن العديد من المسؤولين في وزارة ماكرون الاقتصادية موظفين سابقين في هافاس. تم لاحقاً تعيين المدير السابق للوكالة الفرنسية للأعمال Business France بمنصب وزيرة العمل، التي كانت تقدم الدعم المادي لتنظيم الحدث. وقد أقدمت شرطة مكافحة الفساد على مداهمة مقر هافاس والوكالة الفرنسية للأعمال في 30 يونيو 2017.

تعليقات حول الأفارقة

بينما كان ماكرون يتحدث في قمة مجموعة العشرين في هامبورغ عام 2017، سأل مراسل من ساحل العاج ماكرون عن احتمال سياسة مشابهة لمشروع مارشال الاقتصادي الأمريكي التي يتم تنفيذها في أفريقيا، أجاب ماكرون قائلا: "المشاكل التي تواجهها أفريقيا اليوم مختلفة تماما وهي حضارية" ثم تابع بالحديث عن النساء الأفريقيات اللواتي ينجبن "سبعة أو ثمانية أطفال". وتلقى هذا التصريح تعليقات سلبية على مواقع التواصل الاجتماعي حيث اتهم البعض ماكرون بالعنصرية وبأنه مؤيد للأفكار والصور النمطية. كما أشارت الإذاعة الوطنية العامة أنه بناءً على إحصائيات البنك الدولي فإن ماكرون كان مخطئا، وأن متوسط الإنجاب لدى النساء الأفريقيات ما بين 4-5 أطفال. ومع ذلك، فإن العديد من الصحف والمجلات مثل ساينتفك أمريكان والجارديان وذي إيكونومست قد ذكرت مسبقا أن ارتفاع معدل المواليد والتضخم السكاني يعد من أكبر المشاكل التي تواجه أفريقيا حاليا.

السياسة الخارجية

مقترحاته الرئاسية للدفاع هي استمرارية لسياسة جان إيف لودريان، بما في ذلك المشاركة في حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، لكنه يعتقد بوجوب الخدمة العسكرية الإلزامية لمدة شهر واحد.

يؤيد إيمانويل ماكرون فكرة أوروبا، كما أنه لا يعتبر قريباً الكرملين. عند سفره إلى الشرق الأوسط مطلع عام 2017 فقد تموضع في منتصف الطريق بين النبذ السياسي لنظام بشار الأسد والدعم المحدود للمتمردين" وهذا تقريباً موقف فرنسا منذ 2011. ولكن في أبريل 2017، اقترح ماكرون تدخل عسكري ضد نظام الأسد.

فيما يخص قضية فلسطين فقد رفض التعليق على الاعتراف بدولة فلسطين.

المؤلفات

كتب

  • ثورة (Révolution)، دار نشر XO، باريس، 270 صفحة، 2016 (ردمك ).

مقالات

  • الضوء الأبيض للماضي: قراءة لـ "الذاكرة، التاريخ، النسيان" لبول ريكور (La lumière blanche du passé : Lecture de La Mémoire, l'histoire, l'oubli, de Paul Ricœur)، إسبري، المجلد 8/9، العدد 266/267، الصفحات 16-31، 2016.
  • إعادة التأهيل الغير المتوقع للجامعة في التعليم العالي (La réhabilitation inattendue de l’université au sein de l’enseignement supérieur)، مع إيف ليشتنبيرغر ومارك أوليفييه باديس، إسبري، المجلد 12، 2007.
  • التعليم العالي، البحث والابتكار. أي فاعلين؟ (?Enseignement supérieur, recherche, innovation. Quels acteurs)، مع هنري غيوم، إسبري، المجلد 12، 2007.
  • متاهات السياسة. مالذي يمكننا أن ننتظره في 2012 وما بعده؟ (Les labyrinthes du politique. Que peut-on attendre pour 2012 et après ?)، إسبري، الصفحات 106-115، مارس-أبريل 2011.
  • إريك سليمان (اسم مستعار استخدمه ماكرون): إصلاحين إثنين لتنظيم أفضل للنظام المالي (Deux réformes pour mieux réguler le système financier) ضمن كتاب 80 مقترحا لا يكلفون 80 مليارا (80 propositions qui ne coûtent pas 80 milliards) تحت إشراف باتريك فاي، إصدارات غراسي، 2012.
  • إريك سليمان (اسم مستعار استخدمه ماكرون) مع باتريك فاي: التوقف عن القيام بتحميل تكلفة التأمين الصحي واستحقاقات الأسرة على حساب العمل (Cesser de faire supporter le coût de l'assurance maladie et des prestations familiales par le travail) ضمن كتاب 80 مقترحا لا يكلفون 80 مليارا (80 propositions qui ne coûtent pas 80 milliards) تحت إشراف باتريك فاي، إصدارات غراسي، 2012.
  • إنشاء تحالف باريس للمناخ (Construire une « alliance de Paris pour le climat)، حوليات المناجم-المسؤولية والبيئة، المجلد 2، العدد 78، الصفحة 3، 2015.
  • مقدمة (Avant-propos)، حوليات المناجم-المسؤولية والبيئة، المجلد 2، العدد 82، الصفحة 3، 2016.
  • فرنسا يجب أن تكون في الخط الأول (La France doit être en première ligne)، الصفحات 89-91 من كتاب Inventer demain : 20 projets pour un avenir meilleur للكاتب جاك أتالي، 2016.

مقدمات

  • مقدمة كتاب رأس المال-الاستثمار: دليل قانوني وضريبي (Le Capital-Investissement: guide juridique et fiscal)، للكاتبين فرانسوا دوني بواترينال وغيوم غرونديلير، الجمعية الفرنسية للمستثمرين من أجل النمو، باريس، 2015 (ردمك ).
  • مقدمة كتاب الدولة في وضع الشركة الناشئة (L'État en mode start-up)، للكاتبين يان ألغان وتوماس كازناف، دار نشر إيرول، باريس، 2016 (ردمك ).
  • مقدمة كتاب تصميم اليوم 2016: 156 إبداعا ساهموا في تقدم التصميم: مراقب التصميم (Design d'aujourd'hui 2016 : 156 créations qui font avancer le design : l'observeur du design)، وكالة النهوض بالإنشاء الصناعي، دار نشر دونود، باريس، 2016 (ردمك ).

انظر أيضاً

المصادر

  1. معرف المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF): https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb17020443x — تاريخ الاطلاع: 3 مايو 2017 — العنوان : اوپن ڈیٹا پلیٹ فارم — الرخصة: رخصة حرة
  2. أرشيف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000030108 — باسم: Emmanuel Macron — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. https://brockhaus.de/ecs/julex/article/macron-emmanuel — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. معرف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/macron-emmanuel — باسم: Emmanuel Macron — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. معرف ملف استنادي متكامل: https://d-nb.info/gnd/1089164025 — تاريخ الاطلاع: 3 مايو 2017 — الرخصة: CC0
  6. Benoît Hamon, François Fillon, Emma­nuel Macron : Quelle est la taille des candi­dats à la prési­den­tielle ? — تاريخ الاطلاع: 25 مايو 2017
  7. La chronique de Laurent Gerra devant Emmanuel Macron — تاريخ الاطلاع: 25 مايو 2017
  8. https://www.thelocal.fr/20180625/meeting-with-pope-puts-macrons-religious-views-in-spotlight
  9. العنوان : Emmanuel Macron n'est plus encarté au Parti socialiste — نشر في: لو فيغارو — تاريخ النشر: 18 فبراير 2015
  10. http://kongehuset.dk/modtagere-af-danske-dekorationer
  11. https://assets.publishing.service.gov.uk/government/uploads/system/uploads/attachment_data/file/509625/2014_Honorary_Awards_-_Final_-_a.pdf
  12. إيمانويل ماكرون .. رئيسا لفرنسا رسميا، جريدة المصريون، اعتباراُ من 17 أيار / مايو 2017 نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  13. (بالعربية) يمين ويسار فرنسا يدعمان ماكرون بجولة الرئاسيات الثانية، الجزيرة، 23 أبريل 2017. نسخة محفوظة 9 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. "الداخلية الفرنسية: ماكرون يحصل على 66 بالمئة من الأصوات". ara.reuters.com. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201708 مايو 2017.
  15. Serhan, Yasmeen. "How Emmanuel Macron Became the Front-Runner in France's Presidential Election". The Atlantic (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 201823 أبريل 2017.
  16. Chrisafis, Angelique (2016-07-11). "Will France's young economy minister – with a volunteer army – launch presidential bid?". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 201823 أبريل 2017.
  17. "Brigitte Macron : la femme d'Emmanuel Macron, la carte com' du couple" (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 201723 أبريل 2017.
  18. Kaplan, Renée (2014-09-02). "Who is the Hot New French Economy Minister? - Frenchly". Frenchly (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 201823 أبريل 2017.
  19. https://web.archive.org/web/20191117142355/https://www.ft.com/content/9bd62502-12cf-11e7-b0c1-37e417ee6c76. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2019.
  20. Marc de Boni (16 mars 2016). "2017 : Macron calme le jeu et se range derrière Hollande"23 novembre 2016.
  21. Nabil Touati (22 novembre 2016). "Emmanuel Macron a une drôle de définition des mots "traître" et "loyauté"23 novembre 2016.
  22. "Le pari libéral d'Emmanuel Macron". 20168 avril 2016. . نسخة محفوظة 24 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. Les levées de fonds au profit d'Emmanuel Macron se poursuivent - تصفح: نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. "Emmanuel Macron : « ll y a aujourd'hui une gauche du réel et une gauche statutaire »". 20164 septembre 2016. .
  25. Cédric Pietralunga (19 décembre 2016). "Emmanuel Macron fait la chasse aux signatures aux Antilles"19 décembre 2016. .
  26. Anne-Laure Dagnet (27 décembre 2016). "Le brief politique. Emmanuel Macron, 400 parrainages et 4 millions d'euros de dons au compteur"28 décembre 2016. .
  27. "Révolution", le livre-programme de Macron se hisse dans le top des ventes". 1الأول {{{1}}} décembre 201615 janvier 2017. .
  28. Ludovic Vigogne (23 décembre 2016). "2016, la folle année du livre politique"15 janvier 2017. . نسخة محفوظة 13 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. Anne-Charlotte Dusseaulx (29 décembre 2016). "Taubira et Sarkozy en tête des ventes de livres politiques en 2016"15 janvier 2017. .
  30. Débat Macron - Le Pen : invectives et brutalité - France 24 - تصفح: نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. الرئيس ماكرون في أول خطاب رسمي له في الاليزيه.. يريد فرنسا قوية ويتعهد بإعادة صياغة الاتحاد الأوروبي | رأي اليوم - تصفح: نسخة محفوظة 25 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  32. "Macron ou la «révolution passive» des élites françaises". Slate.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  33. "Valls II : social-démocrate ou social-libéral ?". Libération.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  34. "Emmanuel Macron, un banquier social-libéral à Bercy". leparisien.fr. 2017-04-23. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 201923 أبريل 2017.
  35. "Premier conseil des ministres et passations de pouvoir pour Valls II" (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  36. JDD, Le. "Macron, l'anti-Montebourg". www.lejdd.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  37. magazine, Le Point, (2014-08-27). "Nommé à Bercy, l'ancien banquier Emmanuel Macron fait consensus". Le Point (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  38. "Valls et les jeunes loups hollandais". Libération.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  39. "Ils ont marqué 2012 : Emmanuel Macron, l'enfant prodige de l'Elysée". L'Obs (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 201723 أبريل 2017.
  40. "C'est la confiance des entreprises que Manuel Valls doit vraiment obtenir". Slate.fr (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201823 أبريل 2017.
  41. "« Manuel Valls, c'est le blairisme, mais plus à droite encore »". L'Obs (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 201723 أبريل 2017.

وصلات خارجية

  • الموقع الرسمي لحزب إلى الأمام
  • موسوعات ذات صلة :