الرئيسيةعريقبحث

العلاقات الخارجية للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا

العلاقات الخارجية للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا المتمتعة بالحكم الذاتي

☰ جدول المحتويات

تشير العلاقات الخارجية للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا إلى العلاقات الخارجية لمنطقة الحكم الذاتي التي أعلنت نفسها ذاتيا التابعة الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا. تشكلت المنطقة، التي تتألف من ثلاث مناطق (عفرين والفرات والجزيرة) في أوائل عام 2014 في سياق الحرب الأهلية السورية، وهو صراع تسبب في إشراك العديد من الدول والمنظمات الدولية المختلفة في المنطقة.

ينص دستور شمال وشرق سوريا، الذي يعرّف المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي بأنها جزء لا يتجزأ من سوريا وليس كدولة منفصلة، على أن "مناطق الحكم الذاتي يجب ألا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وعليها أن تحمي علاقاتها مع الدول المجاورة، وحل أي صراعات بسلام". كما يفوض، من بين هيئات المجلس التنفيذي الأخرى، هيئة العلاقات الخارجية.[1]

العلاقات الخارجية للإدارة المستقلة في شمال وشرق سوريا

العلاقات مع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة

  • ألبانيا ألبانيا - ألبانيا هي واحدة من المصادر الرئيسية للأسلحة التي تتدفق إلى وحدات حماية الشعب في منطقة الحكم الذاتي من خلال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.[2]
  • بلجيكا بلجيكا - في سبتمبر 2016، عُقد المؤتمر الثامن لحزب الاتحاد الديمقراطي الرائد في منطقة الحكم الذاتي في بروكسل. حضر 500 عضو من أعضاء الحزب، بمن فيهم قادته، والعديد من الآخرين (بمن فيهم عبد الرحمن حاجي أحمدي).[3]
  • التشيك جمهورية التشيك - افتتحت وحدات حماية الشعب مكتب تمثيل رسمي في براغ في أبريل 2016.[4][5] تم وصف العلاقة مع الوحدات على وجه الخصوص بأنها "ودية"، و"وزارة الدفاع التشيكية ومسؤولون آخرون يقال إنهم متعرجون بانتظام مع كوادر الوحدات".[2] تعد جمهورية التشيك أحد المصادر الرئيسية للأسلحة التي تتدفق على وحدات حماية الشعب من خلال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تظبم الدولة الإسلامية في العراق والشام.[2] تم إغلاق المكتب في ديسمبر 2016.[6] صالح مسلم، الذي كان حينها مسؤول العلاقات الخارجية في ائتلاف حركة المجتمع الديمقراطي، تم احتجازه لفترة وجيزة بناءً على طلب تركيا في 25 فبراير 2018 في براغ، عاصمة جمهورية التشيك، ولكن تم إطلاق سراحه بعد يومين، مما أثار احتجاجات غاضبة من تركيا.[7] في 17 مارس 2018، رفضت السلطات التشيكية طلب تركيا.[8]
  • فنلندا فنلندا - وفقًا لمجلة Suomen Kuvalehti، تخطط فنلندا لتقديم الدعم لمنطقة الحكم الذاتي لتطوير الحكومة وإعادة بناء البنية التحتية.[9]
  • فرنسا فرنسا - في مايو 2016، افتتحت إدارة المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي مكتب تمثيل في باريس. [10] في فبراير 2015 ، التقى الرئيس فرانسوا أولاند مع زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطي من أجل الديمقراطية آسيا عبد الله وقائدة وحدات حماية المرأة نسرين عبد الله في قصر الإليزيه.[11] قوات قيادة العمليات الخاصة الفرنسية تدعم قوات سوريا الديمقراطية في العمليات. [12] في أغسطس 2016، وقع وفد فرنسي ومجلس بلدية الشعب في المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي عقدًا لافتتاح مركز باللغتين الكردية والفرنسية من أجل الجمع بين ثقافات المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي وفرنسا معاً، وافتتاح كما تمت مناقشة فرع من جامعة باريس 8 في منطقة الحكم الذاتي.[13] في مايو 2017، استقبل هولاند الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي، صالح مسلم، لإجراء محادثات حول الوضع في سوريا.[14] في 29 مارس 2018، تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإرسال قوات إلى منبج في سوريا في محاولة لمساعدة ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية المحلية في منع القوات التركية من التقدم في المدينة.[15]
صالح مسلم، الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي، مع أولا يلبكه في مؤسسة روزا لوكسمبورغ في برلين
  • ألمانيا ألمانيا - في مايو 2016، افتتحت إدارة المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي مكتب تمثيل في برلين.[16][17] في أغسطس 2016، أدان وزير الخارجية فرانك فالتر شتاينماير الهجمات التركية ضد قوات سوريا الديمقراطية وأشار إلى أن تركيا يجب أن تنضم إلى الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "لا أن تقاتل الأكراد السوريين".[18]
  • اليونان اليونان - كان الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي، صالح مسلم، ضيفًا رسميًا على حزب سيريزا لرئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس في مؤتمرهم في أكتوبر 2016.[19] في فبراير 2016، حضر مسلم مؤتمر أوجلان في أثينا.[20]
  • العراق العراق - كردستان العراق كردستان العراق - تشترك منطقة الحكم الذاتي ثقافياً مع كردستان العراق، وهي منطقة تتمتع بالحكم الذاتي في العراق، لكن لديها الكثير من الاختلافات السياسية. كان هناك تعاون عسكري مع كردستان العراق والولايات المتحدة في الصراع ضد داعش، مع عدم تقديم أي دعم رسمي لمنطقة الحكم الذاتي أو وحدات حماية الشعب. إن حكومة إقليم كردستان، التي يديرها الحزب الديمقراطي الكردستاني، هي حليف لتركيا، وقد تعاونت من أجل فرض حصار اقتصادي أحادي الجانب على روجافا الذي أضر باقتصاد المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي وقيده. يقف "النظام السلطاني" لكردستان العراق.[21] في تناقض صارخ مع النظام الكونفدرالي الديمقراطي لمنطقة الحكم الذاتي.
  • إيطاليا إيطاليا - في يونيو 2015، تمت دعوة نسرين عبد الله قائدة وحدات حماية المرأة للتحدث في البرلمان الإيطالي.[22] في يوليو 2016، عقدت الرئيسة المشاركة لحزب الاتحاد الديمقراطي، آسيا عبد الله، محادثات مع عدد من كبار المسؤولين الحكوميين في روما.[23]
  • اليابان اليابان - في أبريل 2017، زار وفد من الإدارة المستقلة لشمال وشرق سوريا طوكيو لمدة استغرقت 6 أيام. ضم الوفد الرئيس المشارك للمجلس التأسيسي للإدارة المستقلة في شمال وشرق سوريا هادية يوسف، والمتحدثة باسم كونغريا ستار أفين سويد، ورئيس التحالف الوطني الكردي في سوريا مصطفى مشايخ، وعضو المجلس التنفيذي ل المؤتمر الوطني الكردي رفيق جعفر.[24][25]
  • هولندا هولندا - في سبتمبر 2016، افتتحت إدارة المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي مكتب تمثيل في لاهاي.[26]
  • النرويج النرويج - في نوفمبر 2016، استضافت مدينة أوسلو في قاعة المدينة الخاصة بها حدث "سفارة العالم الجديد" المخصص لمنطقة الحكم الذاتي، "بعد الانتماء"، حيث ضم ممثلين عن المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي إلى جانب السياسيين الدوليين والدبلوماسيين والأكاديميين والصحفيين والطلاب والفنانين وكثيرون.[27]
  • روسيا روسيا - في فبراير 2016، افتتحت إدارة المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي مكتب تمثيل في موسكو وسط العلاقات المتنامية بين روسيا ومنطقة الحكم الذاتي.[28] قدمت روسيا دعما بارزا للمنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي في الساحة الدبلوماسية، ولا سيما بشكل أكثر وضوحا من أي دولة أخرى تطالب بإدراجها في محادثات جنيف الثالثة للسلام في سوريا، وإلى حد ما تحمل مواقفها في المحادثات، كما تم توثيقها في مسودة روسيا مايو 2016 للدستور الجديد لسوريا.[29] خلال عام 2017، حضر ممثلو وحدات حماية الشعب مع ممثلين عن الجيش الروسي على قواعد عسكرية روسية في سوريا، ويحملون أعلام كل من روسيا ووحدات حماية الشعب.[30] واعتبارًا من أواخر عام 2017، تمت دعوة وفد من الإدارة المستقلة لشمال وشرق سوريا لحضور مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي في فبراير 2018.[30]
  • إسبانيا إسبانيا - كتالونيا كتالونيا - في يوليو 2014، دُعي الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي صالح مسلم دعي من قبل البرلمان الكاتالوني في برشلونة لشرح العملية الديمقراطية في منطقة الحكم الذاتي والتقى برئيس البرلمان، نوريا دي غيسبرت، وممثلي أربعة أحزاب كاتالونية كبرى.[31][32]
  • السويد السويد - في أبريل 2016، افتتحت إدارة المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي مكتب تمثيل في ستوكهولم.[33]
أعلام روجافا وتركيا عند معبر حدودي في شمال سوريا
  • تركيا تركيا - استقبلت تركيا المجاورة الرئيس صالح مسلم لإجراء محادثات في عام 2013[34] وفي عام 2014،[35] حتى طرحت نكتة فتح مكتب تمثيل لمنطقة الحكم الذاتي في أنقرة "إذا كان ذلك مناسبًا لسياسات أنقرة".[36] رغم ذلك، فإن تركيا معادية للحكم باستمرار، لأنها تشعر بأنها مهددة بظهور المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي وتشجع نشاط الاستقلال بين الأكراد في تركيا والصراع الكردي التركي، وفي هذا السياق بشكل خاص حزب الاتحاد الديمقراطي الرائد في منطقة الحكم الذاتي وميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية هي عضو في شبكة منظمات اتحاد جاليات كردستان، والتي تضم أيضًا منظمات سياسية ومتشددة كردية في تركيا نفسها، بما في ذلك حزب العمال الكردستاني. تستند سياسة تركيا تجاه المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي إلى الحصار الاقتصادي،[37] ومحاولات العزل الدولي المستمرة،[38] ومعارضة تعاون التحالف الدولي المناهض لتنظيم الدولة الإسلامية مع ميليشيات المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي،[39] ودعم أحزاب إسلامية في الحرب الأهلية السورية تعادي المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي،[40][41] وداعش في الأوقات الماضية.[42] [43][44] تهاجم تركيا في عدة مناسبات أيضًا عسكريًا أراضي المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي وقوات الدفاع.[45][46][47] أسفر هذا الأخير عن بعض أكثر حالات التضامن الدولي مع منطقة الحكم الذاتي.[18][48][49][50] في تصور الكثير من الجمهور التركي فإن المشروع الفيدرالي للمنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي وكذلك دعم الولايات المتحدة لقوات حماية الشعب ضد داعش هي عناصر من مخطط مؤامرة واسع من قبل "العقل المدبر" "بهدف إضعاف أو حتى تقسيم تركيا من أجل منع صعودها الوشيك كقوة عالمية.[51] طالب زعيم المعارضة صلاح الدين دميرطاش تركيا ودول أخرى للاعتراف بمنطقة الحكم الذاتي والعمل معها كشريك.[52][53]
  • المملكة المتحدة المملكة المتحدة - في يناير 2015، طلبت لجنة برلمانية بريطانية من حكومة رئيس الوزراء ديفيد كاميرون شرح وتفسير سياستها المتمثلة في عدم العمل مع جيش المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي في مكافحة داعش.[54] في يوليو 2015، أعلنت وزارة الخارجية والكومنولث رسمياً أن "المملكة المتحدة تعاملت مع صالح مسلم، الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي".[55] منذ ذلك الحين، تدعم القوات البريطانية الخاصة قوات سوريا الديمقراطية في العمليات.[56] دُعي الرئيس المشارك لحزب الاتحاد الديمقراطي صالح مسلم للتحدث في البرلمان البريطاني في عام 2015 وعام 2016.[57] [58]
تتعاون وحدات حماية المرأة ووحدات حماية الشعب مع قوات العمليات الخاصة للولايات المتحدة ودول أخرى في الحرب ضد داعش
  • الولايات المتحدة الولايات المتحدة - أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن دعم محدود لحزب الاتحاد الديمقراطي في فبراير 2016،[59] مع معارضتها لإنشاء أحادي الجانب لمنطقة فيدرالية في شمال سوريا.[60] في مارس 2016، وفي اليوم الذي تلا إعلان إدارة الحكم الذاتي في شمال وشرق سوريا، أشاد وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بميليشيا وحدات حماية الشعب قائلًا: "أثبتت أنها شريك ممتاز لنا على أرض الواقع في قتال داعش. نحن ممتنون لذلك، ونعتزم مواصلة القيام بذلك، مع إدراك تعقيدات دورها الإقليمي". [61] دعمت الولايات المتحدة عادة ميليشيات وحدات حماية الشعب في قتالها ضد داعش، سواء بدعم جوي في القتال أو مع القوات الخاصة الأمريكية المدمجة. خلال هجوم الرقة الشمالية (مايو 2016)، تم الإبلاغ على نطاق واسع عن قوات العمليات الخاصة الأمريكية والتي شاركت في الهجوم وهي ترتدي شارات وحظات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة على ملابسها العسكرية.[62] عندما بدأ هجوم منبج في يونيو 2016، ذكرت صحيفة واشنطن بوست تحت عنوان "تجاهلت تركيا، الولايات المتحدة تدعم الأكراد في حملة ضد داعش في سوريا".[63] في 7 نوفمبر 2016، عندما سئل عن توحيد سوريا، قال مارك سي. تونر، نائب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، "لا نريد أن نرى أي نوع من الفيدرالية أو النظام الفيدرالي المخصص. لا نريد أن نرى مناطق تتمتع بحكم شبه ذاتي، فالواقع هو أنه مع تحرير الأرض من داعش، يتعين عليك إعادة نوع من الحكم إلى هذه المناطق، لكننا لا نتغاضى بأي حال من الأحوال أو - من أي نوع، كما قلت، مع مناطق مخصصة شبه مستقلة في شمال سوريا".[64] وفقًا لما قاله الملازم أول ستيفن ج. تاونسند من جيش الولايات المتحدة في مقابلة أجريت معه في 29 مارس 2017، فإن الولايات المتحدة لا تعترف بالمنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي باعتبارها "دولة كردية" لكنها بدلاً من ذلك تعتبرها منطقة سورية"متعددة الثقافات والأحزاب والأعراق والطوائف يجري تحريرها من داعش".[65] اعتبارًا من 31 يناير 2018، تم تسجيل المجلس الديمقراطي السوري في الولايات المتحدة كـ"حزب سياسي أجنبي" بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب.[66]

العلاقات مع المنظمات الدولية

العلاقات مع المجتمع المدني الدولي

مظاهرة للتضامن مع روجافا، في فيينا عام 2014

ألهمت التحولات الاجتماعية والسياسية لـ "ثورة روجافا" الكثير من الاهتمام في وسائل الإعلام الدولية، سواء في وسائل الإعلام الرئيسية[75][76][77][78] وفي وسائل الإعلام اليسارية التقدمية المخصصة.[79][80][81][82][83]

ومن بين المنظمات غير الحكومية الدولية التي تم تأسيسها في وقت مبكر والتي تنشط في منطقة الحكم الذاتي، منظمة هانديكاب إنترناشونال[84] ودانشيرتشيد،[85] حين أن العديد من المنظمات غير الحكومية الراسخة تمنعها سياسة الحصار التركية العدوانية. ومع ذلك، هناك عدة مبادرات مصممة لهذا الغرض من الدعم الدولي لروجافا والناس في روجافا، فضلا عن كمية كبيرة من المتطوعين المستقلين. تم الإبلاغ على نطاق واسع عن المتطوعين الدوليين في ميليشيا الدفاع عن النفس التابعة لوحدات حماية الشعب،[86][87][88] بقدر ما قام المتطوعون الدوليون بمبادرة بناء البنية التحتية.[89]

بحلول عام 2017، كان الردع التركي ضد مشاركة المجتمع المدني الدولي في منطقة الحكم الذاتي ينهار. من سبتمبر 2017، تدير منظمة أطباء بلا حدود المستشفى الوطني في الحسكة، والذي تخلت عنه من قبل الحكومة السورية.[90]

تساعد عدد من المنظمات غير الحكومية الدولية في دعم عدد كبير من اللاجئين الذين فروا إلى روجافا من أجزاء أخرى من سوريا أو من العراق، بينما كانوا يحاولون الحفاظ على مستوى منخفض للسبب المذكور أعلاه.[91]

العلاقات الخارجية لمناطق شمال وشرق سوريا

منطقة الجزيرة

في أغسطس 2016، أبرمت جامعة روجافا التي تأسست حديثًا في القامشلي، والتي أنشأها مجلس التعليم بإقليم الجزيرة، اتفاقية مع جامعة باريس 8 في فرنسا للتعاون.[92]

في عام 2016، بدأت المحادثات حول إنشاء مركز ثقافي فرنسي في مدينة عامودا.[93][94]

منطقة الفرات

في أبريل 2015، اعترفت بلدية روما، عاصمة إيطاليا، ببلدية عين العرب كمدينة شقيقة.[95]

في سبتمبر 2016، افتتح الهلال الأحمر الكردي مستشفى في عين العرب، أول مستشفى لهم في إقليم الفرات. قدمت العديد من المنظمات الدولية يد العون وكذلك جرى إرسال معدات طبية خاصة من اليونيسف وأطباء بلا حدود.[96]

منطقة عفرين

صرح المتحدث باسم وحدات حماية الشعب، ريدور خيليل، في 20 مارس 2017 بأن روسيا ستدرب مقاتلين أكراد بموجب اتفاق ستقيم فيه أيضًا قاعدة عسكرية بالقرب من عفرين. وورد أن القوات الروسية والعربات المدرعة شوهدت حول عفرين.[97] إلا أن روسيا نفت أي اتفاق من هذا القبيل، قائلة إنها ليس لديها خطط لإنشاء قواعد عسكرية إضافية في سوريا، مضيفة أن قسمًا فقط من مركز المصالحة موجود في محافظة حلب بالقرب من عفرين لمنع انتهاكات وقف إطلاق النار.[98]

المراجع

  1. 📖 Constitution of the Rojava Cantons. . 2014.
  2. "News of arrests of YPG-linked Czechs shocks Turkey". المونيتور. 17 November 2016. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  3. "The 8th conference of PYD held in Europe". Hawar News Agency. 24 September 2016. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
  4. "Kurdish militia YPG opens office in Prague". Prague Daily Monitor. 2016-04-04. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201802 مارس 2017.
  5. "Syrian Kurdish forces to inaugurate first representation office in Czech Republic". ARA News. 31 March 2016. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
  6. Medin, Joakim (2016-12-14). "Kurdish YPG office in Prague shut down". ARA News. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201702 مارس 2017.
  7. "Czechs release Syrian Kurdish leader, won't extradite to Turkey". Al Monitor. 27 February 2018. مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2018.
  8. "Czech's drop Salih Müslim extradition case". Ahval News. 18 March 2018. مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2018.
  9. Pesonen, Hannu (29 April 2015). "Tätä naista Isis vihaa kuin ruttoa - Suomenkuvalehti.fi". Suomen Kuvalehti (باللغة الفنلندية). مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2019.
  10. "Syrian Kurds open unofficial representative mission in Paris". قناة العربية. 2016-05-24. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 201922 مايو 2016.
  11. "Hollande-PYD meeting challenges Erdogan". المونيتور. 12 February 2015. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2019.
  12. "France admits special forces are advising Syrian rebels". راديو فرنسا الدولي. 9 June 2016. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 201910 يونيو 2016.
  13. "French delegation seeks to open cultural center in Rojava". إن آر تي. 2016-08-09. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 201709 أغسطس 2016.
  14. "PYD leader Salih Muslim meets French President at Elysee Palace". إن آر تي. 10 May 2017. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2018.
  15. "Syrie : Emmanuel Macron annonce l'envoi de soldats au secours des Kurdes" (باللغة الفرنسية). Le Parisien. 29 March 2018. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  16. "Berlin'de Rojava temsilciliği açıldı" (باللغة التركية). Evrensel. 7 May 2016. مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2019.
  17. "Rojava-Vertretung in Deutschland" (باللغة الألمانية). Junge Welt. 9 May 2016. مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2016.
  18. "Germany warns Turkey from attacking Kurds in Syria". Iraqi News. 28 August 2016. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019.
  19. "Kurdish leaders @hdpdemirtas and @serokepyd are at @syriza_gr congress with @atsipras". 2016-10-13. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 202013 أكتوبر 2016.
  20. "Syrian Kurdish PYD, Turkey's HDP leaders attend 'Ocalan conference' in Athens". eKurd. 17 February 2016. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 201913 أكتوبر 2016.
  21. "Kurdistan's Politicized Society Confronts a Sultanistic System". Carnegie Middle East Center. 2015-08-18. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201808 يونيو 2016.
  22. "YPJ Commander Nesrin Abdullah speaks in Italian Parliament". JINHA. 2015-06-23. مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 201809 يونيو 2016.
  23. "Asya Abdulla meets senior officials in Rome". Hawar News Agency. 2016-07-04. مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 201709 يوليو 2016.
  24. "Şandeyek ji Rojava li Japonya ye". ANHA. 26 April 2017. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
  25. "会見者のご案内" ( كتاب إلكتروني PDF ). 日本クルド友好協会. 27 April 2017. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 أكتوبر 2017.
  26. "Syrian Kurds inaugurate representation office in the Netherlands". ARA News. 2016-09-08. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201708 سبتمبر 2016.
  27. "After Belonging. New World Embassy: Rojava". Oslo Architecture Triennale 2016s. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 201925 نوفمبر 2016.
  28. "Syrian Kurdish PYD opens office in Moscow". Today's Zaman. 10 February 2016. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2016.
  29. "Russia finishes draft for new Syria constitution". Now.MMedia/Al-Akhbar. 2016-05-24. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 201824 مايو 2016.
  30. "Syrian Kurds move closer to Russia". Al Monitor. 7 December 2017. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019.
  31. "Salih Muslim speaks in Catalonia: Europe is breeding jihadists". Dicle News Agency. 30 July 2014. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2018.
  32. "Turquia utilitza l'Estat Islàmic contra els kurds". El Periódico de Catalunya. 29 July 2014. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2016.
  33. Name * (2016-04-18). "Syrian Kurds inaugurate representation office in Sweden". ARA News. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201802 مارس 2017.
  34. "PYD leader arrives in Turkey for two-day talks: Report". صحيفة حريت. 25 July 2013. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  35. "Syrian Kurdish leader holds secret talks in Turkey: reports". ياهو! نيوز. 5 October 2014. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2018.
  36. "Salih Muslim's trip to Turkey and Incirlik Base". يني شفق. 7 July 2015. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2017.
  37. Meredith Tax (14 October 2016). "The Rojava Model". مجلس العلاقات الخارجية. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019.
  38. "Speech by H.E. Mevlüt Çavuşoğlu, Minister of Foreign Affairs of the Republic of Turkey at the Meeting of Council of Foreign Ministers of the 13th Islamic Summit of the OIC, 12 April 2016, İstanbul". وزارة الشؤون الخارجية. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019.
  39. "Turkish President Erdoğan slams US over YPG support". صحيفة حريت. 28 May 2016. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201702 نوفمبر 2016.
  40. "How Can Turkey Overcome Its Foreign Policy Mess?". Lobolog (Graham E. Fuller). 2016-02-19. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201928 أكتوبر 2016.
  41. Wladimir van Wilgenburg (12 June 2015). "The Rise of Jaysh al-Fateh in Northern Syria". Jamestown Foundation. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 202028 أكتوبر 2016.
  42. David L. Phillips (11 September 2014). "Research Paper: ISIS-Turkey Links". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 201928 أكتوبر 2016.
  43. "Senior Western official: Links between Turkey and ISIS are now 'undeniable". بيزنس إنسايدر. 28 July 2015. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201928 أكتوبر 2016.
  44. Burak Bekdil (Summer 2015). "Turkey's Double Game with ISIS". منتدى الشرق الأوسط. مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 201928 أكتوبر 2016.
  45. "Turkey accused of shelling Kurdish-held village in Syria". الغارديان. 27 July 2015. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201909 يونيو 2016.
  46. "Turkey strikes Kurdish city of Afrin northern Syria, civilian casualties reported". ARA News. 19 February 2016. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201709 يونيو 2016.
  47. Christopher Phillips (22 September 2016). "Turkey's Syria Intervention: A Sign of Weakness Not Strength". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201628 أكتوبر 2016.
  48. Fehim Taştekin (9 September 2016). "US backing ensures Arab-Kurd alliance in Syria will survive". المونيتور. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 201928 أكتوبر 2016.
  49. "Moscow Concerned Over Turkish Airstrikes on Kurdish Positions in Syria - Lavrov". سبوتنيك. 21 October 2016. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
  50. U.S. Senator John McCain, Chairman of the United States Senate Armed Services Committee (27 October 2016). "Statement by SASC Chairman John McCain on Turkish Government Attacks on Syrian Kurds". مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018.
  51. "The Tin-Foil Hats Are Out in Turkey. From Zionist plots to CIA conspiracies, Turkey's favorite pastime is believing that the world is out to get it". فورين بوليسي. 12 September 2016. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2019.
  52. "HDP leader says Ankara has 'neither the power nor means' to eliminate Kurdish movement". المونيتور. 2016-01-04. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 201913 يونيو 2016.
  53. "The U.S. should accept a Syrian Kurdish region, says Turkish opposition leader". واشنطن بوست. 2016-05-02. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201913 يونيو 2016.
  54. "Build Kurdistan relationship or risk losing vital Middle East partner". www.parliament.uk. برلمان المملكة المتحدة. 21 January 2015. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201927 أغسطس 2015.
  55. "Syria:Written question - HL846". وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث. 3 July 2015. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2019.
  56. "Syria conflict: On the frontline in battle for IS-held Manbij". بي بي سي. 15 June 2016. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2019.
  57. "PYD co-president Muslim to speak at UK Parliament". وكالة فرات للأنباء. 12 March 2015. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2016.
  58. "Salih Muslim will hold a press statement on Turkey's arrest warrant at UK parliament". Aylina Kılıç on Twitter. 22 November 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020.
  59. "US Department of State". وزارة الخارجية. 8 February 2016. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020.
  60. "Syria conflict: Kurds declare federal system". بي بي سي. 17 March 2016. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019.
  61. "Pentagon chief praises Kurdish fighters in Syria". صحيفة حريت. 2016-03-18. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201713 يونيو 2016.
  62. "U.S. Troops 18 Miles from ISIS Capital". ذا ديلي بيست. 2016-05-27. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 201727 مايو 2016.
  63. "Ignoring Turkey, U.S. backs Kurds in drive against ISIS in Syria". واشنطن بوست. 2016-06-01. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 201803 يونيو 2016.
  64. "Mark C. Toner, Deputy Spokesperson. Daily Press Briefing. Washington, DC. November 7, 2016". United States Department of State. 2016-11-07. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 201807 نوفمبر 2016.
  65. "US Gen. Townsend rebuffs Turkish reporter with 'political agenda' against SDF". Kom News. 29 March 2017. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2017.
  66. "Syrian Kurds apply to set up mission in Washington". Hurriyet Daily News. 2018-04-20. مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2018.
  67. "US sending arms to Kurdish-led SDF in Syria, Turkey's Erdogan outraged". ARA News. 25 September 2016. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018.
  68. "US general: Syrian Democratic Forces will lead the assault on Raqqa". 26 October 2016. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
  69. "Photo exhibition on Rojava in the European Parliament". وكالة فرات للأنباء. 2016-07-12. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 201614 يوليو 2016.
  70. "Austrian academic to Turkish govt: Rojava exhibit at EU Parliament is not PYD propaganda tool". ARA News. 2016-07-13. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201714 يوليو 2016.
  71. "PYD leader to European Parliament: Turkey still supporting ISIS". ARA News. 3 September 2016. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017.
  72. "Syrian Kurds point finger at Western-backed opposition". Reuters. 2016-05-23. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 201924 مايو 2016.
  73. "Syrian Kurdish PYD to participate in Geneva talks". كردستان24. 2016-06-06. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 201906 يونيو 2016.
  74. "Thousands of Iraqis fleeing Mosul 'cross into Syria". الجزيرة. 18 October 2016. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019.
  75. "A Dream of Secular Utopia in ISIS' Backyard". نيويورك تايمز. 2015-11-24. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 201920 مايو 2016.
  76. "Power to the people: a Syrian experiment in democracy". فاينانشال تايمز. 2015-10-23. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 201506 يونيو 2016.
  77. "The Kurds' Democratic Experiment". نيويورك تايمز. 2015-09-30. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 201920 مايو 2016.
  78. "Why is the world ignoring the revolutionary Kurds in Syria?". الغارديان. 2014-10-08. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201920 مايو 2016.
  79. "Regaining hope in Rojava". openDemocracy. 2016-06-06. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 201709 يونيو 2016.
  80. "American Leftists Need to Pay More Attention to Rojava". سلايت. 2015-11-25. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 201820 مايو 2016.
  81. "The Revolution in Rojava". Dissent (American magazine). University of Pennsylvania Press. 2015-04-22. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201920 مايو 2016.
  82. "The Rojava revolution". openDemocracy. 2015-03-15. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 201720 مايو 2016.
  83. "Statement from the Academic Delegation to Rojava". New Compass. 2015-01-15. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201920 مايو 2016.
  84. "Handicap International finds Kobanê a city of unexploded weapons". HelpKobane. 2015-05-28. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 201622 يونيو 2016.
  85. "DanChurchAid started removing remnants of unexploded ammunition". HelpKobane. 2015-05-07. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 201622 يونيو 2016.
  86. "US and British volunteers describe fighting with Kurds in Syria". ميدل إيست آي. 2015-07-29. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 201910 يوليو 2016.
  87. "Syrian Kurds erect monument in memory of foreign fighters fallen in war against ISIS". ARA News. 2016-06-17. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201710 يوليو 2016.
  88. "Western volunteers set up Medical Unit in the autonomous region to help Syrian Kurds in war on ISIS". ARA News. 2016-04-30. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201710 يوليو 2016.
  89. "Syrian Kurdish region witnessing campaign of 'Organic Agriculture in Rojava". ARA News. 2016-07-10. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201716 مايو 2016.
  90. "The National Hospital in al-Hasaka is back to service after being sponsored by MSF". welat.fm. 2017-09-10. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019.
  91. "Syrian Kurds provide safe haven for thousands of Iraqis fleeing ISIS". ARA News. 2016-07-10. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201702 يوليو 2016.
  92. "Rojava university seeks to eliminate constraints on education in Syria's Kurdish region". ARA News. 2016-08-15. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 201815 أغسطس 2016.
  93. "L'écrivain Patrice Franceschi veut créer un centre culturel au Kurdistan syrien". Le Journal du Dimanche. 27 March 2016. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  94. "Kurds plan to set up French institute in Syria". ARA News. 8 September 2016. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  95. "Rome Declares Kobane 'Sister City". Kurdishquestion. 2015-04-05. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 202019 أغسطس 2016.
  96. "KRC opens the first hospital in Kobani". Hawar News Agency. 2016-09-24. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 201824 سبتمبر 2016.
  97. "Russia to train Kurdish forces at north Syria base". The New Arab. 2017-03-20. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 201820 مارس 2017.
  98. "Russia strikes deal with Syrian Kurds to set up base". Al-Jazeera. 2017-03-20. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 201920 مارس 2017.

موسوعات ذات صلة :