مرض فيروس إيبولا ( بـ الانجليزية : Ebola virus disease ) (بحث) أو ببساطة الإيبولا، هو مرض يؤثر على البشر والاوليات الأخرى التي تسببها فيروسات الإيبولا بـ الانجليزية ( ebolaviruses ).[1] لا يوجد علاج أو علاج محدد معتمد حالياً، والعلاج هو بـ الرعاية التلطيفية في المقام الأول في الطبيعة.[2]
Overview
في مارس 2014، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفشي فيروس إيبولا في غينيا، وهي دولة غربية في أفريقيا. وانتشر المرض بسرعة إلى البلدان المجاورة في ليبريا وسيراليون. إن تفشي فيروس إيبولا في غرب أفريقيا عام 2014 هو أكبر تفشي موثق للإيبولا على الإطلاق، والأولى في المنطقة.
وقال مدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية إن المجتمع العلمي لا يزال في المراحل الأولى لفهم كيفية علاج العدوى بفيروس إيبولا ومنعها.[3]
وقد أدى عدم توفر العلاجات في المناطق الأكثر تضرراً إلى إثارة الجدل، حيث دعى البعض إلى إتاحة الأدوية التجريبية على نطاق أوسع في أفريقيا على أساس إنساني، بينما حذر البعض الآخر من أن إتاحة العقاقير غير المثبتة على نطاق واسع ستكون غير أخلاقية، خاصة في ضوء التجارب السابقة التي أجرتها شركات الأدوية الغربية في البلدان النامية.[4][5] ونتيجةً لهذا الجدل، في 12 آب / أغسطس، أيد فريق خبراء تابع لمنظمة الصحة العالمية استخدام التدخلات ذات الآثار غير المعروفة حتى الآن بالنسبة لكل من العلاج والوقاية من فيروس إيبولا، وقال أيضاً إن تحديد العلاجات التي ينبغي استخدامها وكيفية توزيعها فإن هذه المسائل هي مسائل تحتاج إلى مزيد من المناقشة.[6]
ومن الواضح أن التجارب التقليدية لدراسة الفعالية من خلال تعرض البشر للمرض غير ممكنة في هذه الحالة. لمثل هذه الحالات، قد أنشأت إدارة الأغذية والعقاقير( إدارة الغذاء والدواء (الولايات المتحدة) ) "قاعدة فعالية الحيوان" السماح بترخيص محدود ليتم الموافقة على أساس الدراسات نموذج حيواني التي تكرر المرض البشري، جنبا إلى جنب مع أدلة على السلامة. ويجرى النظر في عدد من العلاجات التجريبية لاستخدامها في سياق هذه الفاشية، ويجرى حاليا أو سيخضع قريبا التجارب السريرية. [7]وقد أطلقت شبكة المجتمع العالمي بالتعاون مع معهد سكريبس للأبحاث مشروع حوسبة موزعة هو "أوتسمارت إيبولا معا"، للمساعدة في إيجاد مركبات كيميائية لمكافحة المرض. وهو يستخدم قدرة معالجة الخمول من أجهزة الكمبيوتر المتطورة وأقراص. [8]
وقد أنشأ مركز البحوث والعلاج الوبائي والميكروبيولوجي في مقاطعة كينديا الغينية. وقد تم تصميم المركز من قبل أخصائيين روسال (RUSAL) بمساعدة علماء روسبوتربنادزور ( Rospotrebnadzor ) (استثمرت روسال 10 ملايين دولار). [9]
العلاجات التجريبية التي يجري بحثها
- ZMapp هو مزيج من ثلاثة أجسام مضادة لها تأثير إيجابي على القرود المصابة بفيروس إيبولا[10][10][10][./Ebola_virus_disease_treatment_research#cn-11 [11]] . استخدمت كمية محدودة من الدواء لعلاج عدد قليل من الأفراد المصابين بفيروس إيبولا في وقت مبكر من الانتشار المفشي للمرض غرب أفريقيا 5-2014. بالرغم من تعافي بعض المصابين إلا أن النتائج العامة لم تكن ذات دلالة إحصائية. [11][12] تم إجراء محاولة 1/2 في كل من ليبيريا و الولايات المتحدة في 27 فبراير 2015.[13][14]
- (افيجن)دواء مضاد فيروسات واسع المجال أثبتت نجاحها في الفأر المصاب بفيروس إيبولا. المرحلة 2 : تجربة سريرية بدأت في غينيا في ديسمبر عام 2014 ، [15][16] مع تقارير أولية تشير إلى أن لديه بعض الفوائد.[17]
- (فرودنسين) هو مضاد فيروسات مضاهئ نوكليوزيد تم تطويره من قبل BioCryst Pharmaceuticals . تم إجراء محاولة 1 في ديسمبر 2014 [18][19].تم إثبات فعالية هذا الدواء في القرود المصابة بفيروس إيبولا[20].
- ضد وحيد النسيلة أُخذ من عينة دم من المصابين بفيروس إيبولا تحت إشراف ثيراكلون سياتل. [21]
- Brincidofovir هو مضاد فيروسات واسع المجال حاز على موافقة إدارة الغذاء و الدواء كدواء تجريبي بعد نجاحه في معالجة فيروس إيبولا في المختبر . [22] تم إجراء تجربة سريرية في جانيوري 2015 في ليبيريا و لكن توقفت لعدم توفر المشاركين المناسبين لهذه التجربة.[23][24] [25]
- TKM-Ebola هو دواء من نوع تداخل الحمض النووي الرايبوزي. تم إجراء تجربة سريرية في 11 مارس 2015. و لكن بعد إثبات فشلها في 19 يونيو تم إيقاف إضافة الأشخاص لهذه التجربة. كان التحليل الإحصائي جاريا في ذلك الوقت.[26] [27]
- AVI-7537 هو مضاد فيروس تم تطويره من قبل Sarepta Therapeutics و تم إثبات فعاليته في القرود المصابة بفيروس إيبولا.[28][29] محاولة 1 في مايو 2010 إلي نوفمبر 2011 أثبتت أن هذا لادواء آمن للإستخدام من قبل أشخاص أصحاء.[30][31] ولكن تم إيقاف محاولة 1 أخرى بسبب قيود التمويل. [32]
- JK-05 هو مضاد فيروسات تم تصويره من قبل Sihuan Pharmaceutica بالتعاون مع Academy of Military Medical Sciences. في التجارب على الفئران، استطاع هذا الدواء أن يثبت فعاليته لعلاج الكثير من الفيروسات من ضمنهم فيروس أيبولا. ويزعم أن لديها بنية جزيئية بسيطة، والتي ينبغي أن تكون قابلة بسهولة لتخليق نطاق المتابعة للإنتاج بالجملة. وقد أعطي هذا الدواء الموافقة الأولية من السلطات الصينية على أن تكون متاحة للعاملين الصحيين الصينيين المشاركين في مكافحة تفشي المرض، و Sihuan يستعدون لإجراء تجارب سريرية في غرب أفريقيا.[33][34]
- •ميل 77 (MIL 77) وهو عقار تجريبي يستخدم للمرة الأولى في حالة إجلاء طبي في المملكة المتحدة، وقد نجا المصاب من الفيروس بعد تلقي هذا الدواء. وقد أكد الأطباء الذين استخدموا هذا العلاج أنه من السابق لأوانه التكهن بأن هذا الدواء كان فعالا في تعافي المصاب. تم اختبار هذا الدواء في 18 قرود مصابة بالفيروس القاتل، ونجحت جميع الرئيسيات وفقا للباحثين. ميل 77(MIL 77) يشبه زماب(ZMapp) .
منتجات الدم
صرحت منظمة الصحة العالمية بأن نقل الدم الكامل أو مصل الدم المنقى من الناجيين من فيروس إيبولا فيه أعلى إمكانية للتنفيذ مباشرة، وأصدرت توجيهات مؤقتة لهذا العلاج.[35] في نوفمبر عام 2014 بدأت دراسة في سيراليون وقد أظهرت النتائج الأولية بأن معدل النجاة هو 80%. التجارب في ليبيريا وغينيا بدأت في يناير 2015, وكان التمويل من مؤسسة ذا غيتس. تم استخدام نقل الدم أيضًا في عام 1995 عندما تفشّى المرض في جمهورية الكونغو الديموقراطية، ونجى 7 مصابين من أصل 8.
أدوية بدون نشاط ضد ايبولا
ريبافيرين أيضًا يُعرف بأنه غير فعّال ضد فيروس إيبولا بالرغم أنه فعال ضد انواع الحمى النزفية الفيروسية الأخرى مثل حمى لاسا.[36] تم تجربة علاج الإنترفيرون لمعالجة مرض فيروس إيبولا ولكن تم الاستنباط بأنه غير فعّال.
الاختبارات التشخيصية المحتملة
من القضايا التي تعوق السيطرة على فيروس إيبولا أن الاختبارات التشخيصية المتاحة حاليا تتطلب معدات متخصصة وموظفين مدربين تدريبا عاليا. ونظراً لوجود عدد قليل من مراكز الاختبارات المناسبة في غرب أفريقيا، فإن ذلك يؤدي إلى تأخير التشخيص. في ديسمبر، سيهدف مؤتمر في جنيف إلى العمل مع أدوات تشخيصية يمكن أن تحدد الإيبولا بصورة موثوقة وبسرعة أكبر. هذا الاجتماع، الذي عقدته منظمة الصحة العالمية والمؤسسة الغير الربحية مؤسسة ابتكار التشخيصات الجديدة يسعى إلى تحديد اختبارات يمكن إستخدامها من قبل طاقم غير مدرب، ولا تتطلب استخدام الكهرباء أو يمكن أن تنفذ بإستخدام البطاريات أو الطاقة الشمسية وتستخدم كواشف بمقدرتها أن تتحمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية.[37]
اعتبارا من فبراير 2015 هناك عدد من الاختبارات التشخيصية تحت التجربة:
- التشخيصات في حقيبة، بناء على تفاعل توسيع إنزيمات جينات الحمض النووي والوليميراز (بالإنجليزية:Recombinase Polymerase Amplification (RPA)). المعدات الجديدة التي بحجم جهاز الحاسوب المحمول وتعمل على الطاقة الشمسية تسمح أن تتم الاختبارات في المناطق النائية; بدأ الاختبار في غينيا خلال يناير 2015.[38]
- في ديسمبر 2014،إدارة الغذاء والدواء وافقت على اختبار (بالإنجليزية: LightMix (R) Ebola Zaire rRT-PCR) لإستخدامات الطوارئ على المرضى الذين يعانون من أعراض الإيبولا.[39]
- معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا طور اختبار مدته 10 دقائق بإستخدام تقنية مصفوفة التشخيص المتعدد (بالإنجليزية:Matrix Multiplexed Diagnostic (MMDx)). ولا بد من إكمال التجارب على هذا الاختبار ليحظى بموافقةإدارة الغذاء والدواء[40]
- مؤسسة كورجينيكس الطبية أعلنت في 26 فبراير أن الهيئات التنظيمية الصحية وافقت على اختبارها السريع لفيروس إيبولا لاستخدامه في حالات الطوارئ. الاختبار السريع للمولد المضاد ReEBOV يتضمن وضع قطرة من الدم على شريط ورقي وانتظار 15 دقيقة على الأقل للتفاعل.[41]
- في 29 مارس، وضع علماء عسكريون بريطانيون مع وكالة الصحة الوطنية في سيراليون مجموعة جديدة من أدوات تشخيص/اختبار فيروس إيبولا.
منقي الدم
منقي الدم هو عبارة عن خرطوشة للاستخدام الواحد، مصمم للاستخدام مع آلات غسيل الكلى وأدوات ضخ الدم. منقي الدم يعمل عن طريق إزالة المواد الضارة من الدم انتقائيًّا، مما يعطي طريقة ممكنة لمعالجة الأمراض. خلال أكتوبر 2014 تم استخدام منقي الدم كعلاج مساعد عند علاج مريض يعاني من إيبولا، المريض بعد ذلك تعافى[42]. وبالتالي، إدارة الغذاء والدواء وافقت على هذا الجهاز لاختبار 20 مريض إيبولا على الأكثر في الولايات المتحدة الأمريكية.
مراجع
- Choi JH, Croyle MA; Croyle (December 2013). "Emerging targets and novel approaches to Ebola virus prophylaxis and treatment". BioDrugs. 27 (6): 565–83. doi:10.1007/s40259-013-0046-1. PMC . PMID 23813435.
- Clark DV, Jahrling PB, Lawler JV; Jahrling; Lawler (September 2012). "Clinical management of filovirus-infected patients". Viruses. 4 (9): 1668–86. doi:10.3390/v4091668. PMC . PMID 23170178.
- Roberts, Dan.
- "Three leading Ebola experts call for release of experimental drug". Los Angeles Times. 6 August 2014. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019.
- "In Ebola Outbreak, Who Should Get Experimental Drug?". The New York Times. 8 August 2014. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- "Ethical considerations for use of unregistered interventions for Ebola viral disease (EVD)". World Health Organization. 12 August 2014. مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019.
- Briggs, Helen (7 August 2014) "Ebola: Experimental drugs and vaccines", BBC News, Health, Retrieved 8 August 2014 نسخة محفوظة 29 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Park, Alice (19 December 2014). "How Your Tablet Can Help Find an Ebola Cure". مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 201619 ديسمبر 2014.
- "Ebola 2.0 – Lessons Learned in 2014 May Not Suffice". Africa Times. 2017-05-22. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 201825 مايو 2017.
- Nathan Seppa (29 August 2014). "ZMapp drug fully protects monkeys against Ebola virus". Science News. Society for Science & the Public. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 201801 أكتوبر 2014.
- Kroll, David (26 August 2014). "How will we know if the Ebola drugs worked?". Forbes. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 201801 أكتوبر 2014.
- Tosh PK, Sampathkumar P; Sampathkumar (December 2014). "What Clinicians Should Know About the 2014 Ebola Outbreak". Mayo Clin Proc. 89 (12): 1710–17. doi:10.1016/j.mayocp.2014.10.010. PMID 25467644.
- "Putative Investigational Therapeutics in the Treatment of Patients With Known Ebola Infection". ClinicalTrials.gov. U.S. National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 201901 أغسطس 2015.
- "Liberia-U.S. clinical research partnership opens trial to test Ebola treatments". National Institutes of Health (NIH). مؤرشف من الأصل في 4 يناير 201627 فبراير 2015.
- "Efficacy of Favipiravir Against Ebola (JIKI)". ClinicalTrials.gov. U.S. National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 201801 أغسطس 2015.
- "Guinea: Clinical Trial for Potential Ebola Treatment Started in MSF Clinic in Guinea". AllAfrica – All the Time. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201628 ديسمبر 2014.
- "Fujifilm's Toyama unit set to publish promising early clinical results in treating Ebola". مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201607 فبراير 2015.
- "A Phase 1 Study to Evaluate the Safety, Tolerability and Pharmacokinetics of BCX4430". ClinicalTrials.gov. U.S. National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 201801 أغسطس 2015.
- "DURHAM: BioCryst receives additional funding for Ebola drug". WNCN. 18 September 2014. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 201405 أكتوبر 2014.
- "BioCryst's Ebola drug shows promise in animal study". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201527 ديسمبر 2014.
- "Theraclone Sciences' I-STAR™ Technology Chosen by Wellcome Trust to Identify Therapeutic Antibodies Against Ebola Virus" ( كتاب إلكتروني PDF ). Theraclone Sciences. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 9 أكتوبر 201801 أغسطس 2015.
- Staff (3 September 2014). "Chimerix experimental drug shows promise in fighting Ebola virus". WNCN. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 201507 أكتوبر 2014.
- "Chimerix Ends Brincidofovir Ebola Trials To Focus On Adenovirus And CMV". Forbes. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 201831 يناير 2015.
- "Chimerix's Brincidofovir Selected for Use in Ebola Clinical Trial in West Africa by International Consortium". Chimerix, Inc. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 201701 أغسطس 2015.
- "Trials of untested Ebola drugs begin in West Africa". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201506 يناير 2015.
- Vogel, Gretchen; Kupferschmidt, Kai (19 June 2015). "In setback for potential Ebola drug, company halts trial". news.sciencemag.org. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 201524 يونيو 2015.
- Kupferschmidt, Kai (11 March 2015). "New Ebola drug trial starts in Sierra Leone". Science Magazine. AAAS. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 201501 أغسطس 2015.
- "AVI 6002 (AVI-7537) Drug Therapy (Sarepta Therapeutics) for Treating Ebola Virus Disease". ECRI Institute. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201801 أغسطس 2015.
- Blum, Karen. "Drug Targeting Ebola Virus Protein VP24 Shows Promise in Monkeys". mBiosphere. American Society for Microbiology. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201801 أغسطس 2015.
- "Safety Study of Single Administration Post-Exposure Prophylaxis Treatment for Ebola Virus". ClinicalTrials.gov. U.S. National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201801 أغسطس 2015.
- Heald, A. E.; Iversen, P. L.; Saoud, J. B.; Sazani, P.; Charleston, J. S.; Axtelle, T.; Wong, M.; Smith, W. B.; Vutikullird, A.; Kaye, E. (25 August 2014). "Safety and Pharmacokinetic Profiles of Phosphorodiamidate Morpholino Oligomers with Activity against Ebola Virus and Marburg Virus: Results of Two Single-Ascending-Dose Studies". Antimicrobial Agents and Chemotherapy. 58 (11): 6639–47. doi:10.1128/AAC.03442-14. PMC . PMID 25155593.
- "A Study to Assess the Safety, Tolerability and Pharmacokinetics of AVI-7537 in Healthy Adult Volunteers". ClinicalTrials.gov. U.S. National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201801 أغسطس 2015.
- "China sends Ebola drug to Africa, eyes clinical trials". Reuters. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 201431 أكتوبر 2014.
- "China approves Ebola drug for emergency use. Kristine Yang, Bioworld.com". BioWorld. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018.
- "Use of convalescent whole blood or plasma collected from patients recovered from Ebola virus disease Empirical treatment during outbreaks". WHO. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 201804 أكتوبر 2014.
- Goeijenbier M, van Kampen JJ, Reusken CB, Koopmans MP, van Gorp EC (November 2014). "Ebola virus disease: a review on epidemiology, symptoms, treatment and pathogenesis". Neth J Med. 72 (9): 442–48. PMID 25387613. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2011.
- "Ebola Experts Seek to Expand Testing". Scientific American. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 201911 ديسمبر 2014.
- Paddock PhD, Catharine (9 January 2015). "Lab in a suitcase' set to improve Ebola virus control". Medical News Today. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 201811 أبريل 2015.
- Marta Falconi (29 December 2014). "Roche Secures Emergency Approval by U.S. Regulators for Ebola Test". WSJ. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 201929 ديسمبر 2014.
- "MIT designs 10-minute ebola test". gizmag.com. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 201626 فبراير 2015.
- "FDA approves Corgenix's Ebola test for emergency use". Reuters. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 201527 فبراير 2015.
- "New Ebola Treatment Filters Virus Out of the Blood". Time. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 201703 يناير 2015.