الرئيسيةعريقبحث

بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة


☰ جدول المحتويات


"بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة" يُعنى بنقد دراما المؤلف المصري أسامة أنور عكاشة من خلال تناول أكثر من خمسة عشر عملاً تلفزيونياً من أهم أعمال كاتب السيناريو المعروف، وهو تناول يعرض لأهم ما يميِّز دراما عكاشة لا سيما من خلال مقارنتها في كثير من المواضع بالسائد من الأعمال التلفزيونية حينها، مبيّناً مكانة عكاشة الفريدة بين كتاب الدراما التلفزيونية العربية. من أهم الأعمال التي تناولها الكتاب: الراية البيضا ، أبو العلا 90 ، النوَة ، أرابيسك، ليالي الحلمية، وضمير أبلة حكمت. الكتاب هو الأول صدوراً لمؤلفه عمرو منير دهب، وقد صدر الكتاب في العام 2006، على الرغم من أنه قد كُتب قبل ذلك بأكثر من سبعة أعوام كما تشير "توطئة" المؤلف في أول الكتاب.

بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة
معلومات الكتاب
المؤلف عمرو منير دهب
البلد السودان
اللغة اللغة العربية
الناشر
  • الطبعة الأولى ذاتية
  • الطبعة الثانية منشورات الخرطوم
  • عاصمة للثقافة - الخرطوم
تاريخ النشر 2006
النوع الأدبي نقد - مقالة (أدب)
الموضوع نقد دراما تلفزيونية
التقديم
عدد الصفحات 204
القياس 17×24سم
المواقع
ردمك
الموقع الرسمي rove.nla.gov.au

موضوع الكتاب

يتناول الكتاب أكثر من خمسة عشر عملاً من الأعمال التلفزيونية لكاتب السيناريو المصري المعروف أسامة أنور عكاشة، وقد اهتم الكاتب بنقد تلك الأعمال انطلاقاً من بيانه للتفاصيل التي ينتهجها عكاشة في أعماله، حيث يذهب الكتاب بعيداً أحياناً في تناول تفاصيل الأعمال التلفزيونية التي انتقاها مستجلياً ما يطلق عليه "تقنيات" أسامة أنور عكاشة في إدارته للقصة والسيناريو والحوار، لكن في الوقت نفسه يذهب إلى بيان الخطوط العريضة التي تميِّز أعمال المؤلف المصري ذائع الصيت. يقوم الكتاب بصورة أساسية على المقارنة بين أسامة أنور عكاشة وغيره من كُتّاب الدراما المصرية والعربية، وذلك من خلال قراءة عكاشة عبر تناوله لحدث أو موقف أو جملة حوارية وما يفعله غيره من كتاب الدراما العرب عموماً في الموقف نفسه.

نبذة الغلاف

ظلت أعمال أسامة أنور عكاشة تلفت الانتباه – ثلاثة العقود الأخيرة – بمزيج الإبهار والقضايا الحادة والآراء التي هي – أحياناً – أشد حدة. ... وبالميادين التي جالت فيها: النفس البشرية، والعلاقات الإنسانية، والقضايا المجتمعية. وهو مجهود تمخض عن سؤال جسّد ذروة نجاح الرجل: سؤال الهوية، الذي صرخ به حسن أرابيسك في نهاية "أيام حسن النعماني": من نحن؟ ولعل الوصول إلى طرح بعض الأسئلة أشد نجاحاً من كثير من الأجوبة! ولعل طرح بعض البديهيات أشد عبقرية – أحياناً – من التنقيب عن كثير من غوامض المشكلات! كل ذلك فيما يحب صاحبه أن يطلق عليه "الكتابة بالكاميرا"، معتبراً أنه لم يُكتب لأول رواية خطها، بالقلم، جزءٌ ضئيل من الذيوع الذي وجدته أعماله "المكتوبة" بالكاميرا. يعتقد عمرو منير أن البون واسع بين عكاشة وبين أقرب مجايليه إليه، ويعتقد أنه وطّد مدرسة تفرّدت بأدوات وقضايا معينة، أصرّ دائماً على تكريرها. وبين داعية توطيد المدرسة، وبين مخاطرة الإملال بالتكرير، يمضي منير ليفحص مدى نجاح عكاشة في المهمة العسيرة. كما يكشف لنا جواب عكاشة عن سؤال الهوية.

من مقدمة الكتاب

(للبروفيسور عثمان جمال الدين – أستاذ مادة "المسرح في الوطن العربي" – جامعة السودان)

"بينهما جينات من همس البحث الشفيف في المسكوت عنه في حياتنا الثقافية والفكرية والاجتماعية والأخلاقية التي تضج بالطواطم والمحرمات وعبادة الأسلاف... عمرو منير اختار أسامة أنور عكاشة ليقرأه لنا من واقع علاقات الإنتاج الرفيع التي شكلها ومنحها بعداً جديداً، وفي تقديري أن أسامة هو الذي اختار عمرو ليدخل طواعية أدغاله الكثيفة الشجر والظل و"الرقراق" برؤية تفتك بالثوابت التي ترى المشهد مزوّقاً ومتفائلاً فتعلو الصورة وتعلو حتى يصبح المشهد الحقيقي خارج الصورة... عمرو يقول إن أسامة انتقال من ظاهرة الخوف وسطوة التقليدي إلى فضاء الهموم واكتشاف الإنسان في سيرته الأولى... وأسامة يقول "العبيد قادرون على رفع الأحجار، لكن الأحرار وحدهم قادرون على التطلع إلى النجوم". وهكذا قاد عمرو منير ذلك القطار البحري غوصاً في منهج الوعي والتفكير والرؤى... "أبو العلا البشرى"، "عصفور النار"، "الشهد والدموع"، "ليالي الحلمية"، "زيزينيا"... والدراما التاريخية وإعادة قراءة التاريخ وفق منظور الوعي بحركة المثقف داخل إطار التاريخ . وهكذا نحن أمام حالة فريدة في أدب الكتابة عن دراما التلفزيون التي تبلورت في نصوص أسامة أنور عكاشة لتقترب من وصفها بأدب الدراما التلفزيونية. إن مساحة التفكير العقلاني والحر بين التاريخ ووقائعه وبين مغزى التاريخ ومعناه - كما في "المك نمر" لإبراهيم العبادي - هي في مظانها الأخيرة الاحتكام إلى ديالوج ومناهج البحث والاستدلال والاستلهام حتى لو أثار ذلك القبائل الرعوية كافه التي تتغذى في يومياتها وإحداثياتها بأنسولين المؤامرة والاختباء تحت عباءة الـ"لا" .. و"الرهبنة" واستعداء شياطين الدولة. إن الحلم لا ينتهي، وسيظل أبو العلا البشرى الذي يرفع قلم التنوير في مقابل الخرافة والفكر الأسطوري الحداثوي... إنه الحلم وإن تدثر بسيف دون كيشوت... الذي ما عاد يتأمل طواحين الهواء متحسراً على ارتفاعها إلى عنــان السمـاء، فقـد جوّد أسامة والبشرى وعمرو خطابهم دون الوقوع في فخ "الهرجلة" والمرج السياسي السـائد تحت ضغط الاقتصاد القهري والأحادية وميكروبات الثقافة الهجين، وفيروسات الفضائيات الفقيرة التي تنهض فلسفتها وبرمجتها على "انظر أنا أكثر عرياً منك".

انتشار الكتاب

يتواجد "بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة" في العديد من المكتبات الوطنية العالمية والعربية مثل المكتبة الوطنية الأسترالية [1] ، ومكتبة الكويت الوطنية [2] ، كما تم عرضه في الصحف العربية مثل جريدة الشرق الأوسط [3]، إضافة إلى عرضه في المواقع والمكتبات الإلكترونية العالمية والعربية [4][5] ويتاح الكتاب ضمن مراجع المكتبة الوطنية الموريتانية - جامعة نواكشوط [6]، كما أشير إليه ضمن أعمال الكاتب في العديد من المحاضرات والصحف [7] ، وقد تم تدشين الكتاب في ندوة أدارها رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات فرع أبوظبي ضمن فعاليات معرض العين تقرأ عن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث [8]

اقتباسات من الكتاب

  • في إطار الأحداث، "أبو العلا 90" – كغيره من أعمال كاتبه – يحمل لك غير المتوقع غالباً، فإذا كان لما تتوقعه مبرِّر منطقي فإن مبرِّراً أكثر إقناعاً وإثارة يمكن التماسه في اختلاق حدث غير متوقع، وهكذا فإن حرفية المؤلف ـ عندما تبلغ أرقى مراقيها ـ تصبح قادرة على التماس المنطق الدرامي في كل الاحتمالات الواردة ـ وغير الواردة ـ للحدث التالي.
  • في مساحة بين السيناريو وبين الحِوَارِ يقع اختيار الأسماء، وهو ما يكتسب لدى عكاشة بعداً أعمق من مجرد انتقاء الاسم واسم العائلة ـ للبطل ـ من القاموس اليومي الشائع وفق ما تمليه طبيعة كل شخصية. إنه لدى مؤلفنا عمل لابد أن تطاله ذات الشاعرية التي ينفثها في لغة الحِوَارِ الدارجة، وهكذا فإن الأسماء ـ أسماء الأبطال والمواقع والبلاد... ـ قادرة على أن تحفز داخلك خيالاً مهيِّئاً لتلقِّي ما يقع حولها من أحداث.
  • استمراراً لمكانها اللافت في أعماله فإن عكاشة يُنْزِلُ "حوريّة" ـ المرأة ـ منزل البطل الأول في "عصفور النار"، وإذا كان "الحسيني" هو رمز البطولة الأولى في العمل فإن "حورية" هي تجسيدها الأول. ظل "الحسيني" الهاجس الذي تهمس به "حورية" وتجهر طوال الحلقات، وظلت هي الأداة الفاعلة في تفجير الثورة والسند الواثق حتى لذلك الهاجس الحافز.
  • زخر "عصفور النار" بخطابة مسرحية جاهرة، وكان ذلك سيودِي بالعمل لو لم تكن تلك الخطابة بليغة إلى حد الشاعرية في معظم الأحيان، على أن هذا أيضاً لم يكن كفيلاً وحده لينجو بالعمل من تهمة "المسرحة" لو أن كاتبه لم يكن واعياً لذلك، لكنه كان واعياً إلى درجة أن صاغ العمل بأكمله في قَالَـِبٍ أقرب إلى الدراما المسرحية.
  • لو آثرنا التعبير الإعلاني الشائع فإن "النَّوَّة" ثلاثة مسلسلات في واحد، ذلك أن ثمة ثلاثة محاور رئيسية ينبني عليها المسلسل يصلح كل منها بذاته لأن ينبني عليه مسلسل مستقل. الأوَّل "سُوْكَة" و"الشَّرَاغِيش" في إطارهم العائلي، والثاني السوق وصراعاته الطاحنة ("سأسأ" و "شَلَبِى" و"طلبة"... و"الشَّرَاغِيش" أنفسهم)، والثالث القضية الأخلاقية لابن العم الدكتور جابر قبطان.
  • موقع الشاي في دراما عكاشة هو ابتداءً موقعه في حياة المجتمع المصري، والدراما المُمَثِّلَةُ صدقاً لهذه الحياة لا بد أن تُمَثِّلَ بصبر لأبسط تفاصيلها الحميمة.
  • أكثر من ذلك فإن الصياغة الجيدة قادرة على أن تجعل من أكواب الشاي وفناجين القهوة شيئاً أشبه بالـ"اكْسِسْوَار" الذي يضاف إلى الخلفية ليضفي على المشـهد مزيداً من الصدق، بل هو أقرب إلى أن يكون "اكْسِسْوَاراً" متحركاً ينضاف إلى قلب المشهد أثناء التصوير.
  • لا يكفي أن يكون لدى الكاتب الجيد ما يريد أن يقوله، الأهم هو كيف يقول ذلك ومتى يقوله.
  • يحتلُّ الخَدَمُ في دراما المؤلِّف مكانة لافتة.. هم ليسوا "عثمان" و"عبده" و"إدريس" النوبيين ذوي المساحة الهامشية المتمثلة في جلبابهم ذي النطاق الأحمر ولهجتهم المصرية "المُكَسَّرَة".. قد يبدو في سيماهم شيء من ذلك ولكن بحسب ما يستدعى السياق.
  • كانت الشخصيَّات في "ضمير أَبْلَة حِكْمَتْ" غنيَّةً إلى حدِّ الترف، حتى إن الكاتب لم يَدَعْ شخصيَّةً ثانويَّةً من غير أن يَتَحَرَّى أبعادها مع إصرارٍ وترصُّدٍ مُسبّقَيْن.
  • يُؤْثِرُ عكاشة ـ إلى جانب مباغتاته اللحظيَّة ـ أن يحتفظ بمفاجأة مُؤَكَّدَةِ التحقُّق يُمَثِّلُ لها بشخصيَّة اعتباريَّة غائبة يجعل أوان ظهورها مباغِتاً على نحو شديد التشويق، غير أن الأكثر مباغَتةً وتشويقاً هو جَعْلُهُ لهذه الشخصيَّة الظاهرة مُخَيِّبَةً للذي كان مُعَلَّقَاً عليها من آمال.
  • لـعكاشة إصرارٌ راسخٌ على تجاوز الـ"كليشيهـات" التي بُنِيَتْ عليها الدراما التلفزيونيَّة العربيَّة، من ملامح ذلك الإصرار حرصُه على المفاجأة بمخالَفةِ تَوَقُّعِ المُشَاهِدِ لحدثٍ قادمٍ، بل كثيراً ما يبدو سـاعياً إلى تحريض المُشَاهِدِ على تَوَقُّعِ حدثٍ بِعَيْنِهِ من أجل مخالَفته ليس إلاَّ.
  • لم يكن ثمة ما يومئ إلى أن عكاشة "الأبرياء" هو عكاشة "في المشمش" و"عصفور النار" و"ضمير أَبْلَة حِكْمَتْ" و"أرابسك"… سوى أن "الأبرياء" حَوَى كلَّ "تِيْمَة" من "تِيْمَــات" الرجل وإن يكن في أكثر أوجهها بساطةً ومباشَرَةً.
  • "أرابيسك" يمتزج بالفنِّ والفنَّان إلى حدِّ أنه يختزل فكرة الصراع التقليدي في الدراما بين الخير والشرِّ إلى صراعٍ بين الفنِّ وضدِّه: المال، الانتهازيَّة، العَبَث…
  • من ضمن ما يجعل "أرابيسك" نموذجاً مثاليَّاً لدراما عكاشة أنه احتوى حتى على بعض مثالبه كالخَطَابة الزائدة على الحاجة عند الحديث عمّا يعاني منه المجتمع من مشكلاتٍ كالبطالةِ والمُخَدِّرَاتِ والتَّطرُّفِ الديني.
  • في النهاية يبدو "الحب وأشياء أخرى" بِرُمَّتِه في نضجه متوسِّطاً بين أعمالٍ مبكِّرةٍ من قبيل "الشهد والدموع" وأخرى لاحقةٍ كـ"الراية البيضا" و"النَّوَّة" و"أرابيسك".
  • أراد عكاشة لـ"زيزينيا" أن يَكُونَ إجابةً لأسئلةِ الهُوِيَّةِ التي طَرَحَها "أرابيسك"، لكنه لم يَزِدْ حتى نهاية الفصل الأول من "زيزينيا" على أن طرح مزيداً من الأسئلةِ المُشَابِهَةِ.
  • ليس أسهل للكاتب العادي من فكرة "المصادفة" صانعاً لمأزق درامي أو مخلّصا من مأزق آخر. لكن "المصادفة" عند عكاشة تقنية ينبغي أن تنضبط كسائر تقنيات العمل الدرامي بحيث يُعمد إليها من أي باب سوى باب "الاستسهال" الشهير.
  • هو إذن في "ليالي الحلمية": "الحب في مواجهة نفسه" أو "لعبة الحب"، أو سمه ما شئت مشيراً إلى تناول مرهف وجريء لتلك العاطفة المعقدة يخرج بها عن إطارها التقليدي المتمثل في مشكلة "الشقة" المفقودة أو تعنت الطبقة الأرقى لأحد الحبيبين.
  • لا يزال "عكاشة" متأرجحاً بين إحساس قومي وبين نعرة وطنية... "مصراوية" عكاشة – عنوان عمله المقبل – كثيراً ما تتغلب على قوميّته... ولا يرى هو بأساً بإظهار ذلك في أعماله التي تبث في طول الوطن العربي وعرضه.

كتب أخرى للمؤلف

من كتب المؤلف الأخرى:

  • الشخصية السودانية في عيون صفوتها - دار عزة – الخرطوم – 2010
  • جينات سودانية - دار عزة – الخرطوم – 2010
  • طريق الحكمة السريع - دار المحروسة – القاهرة 2011
  • من مستمع غير محترف إلى محمد وردي - دار المحروسة – القاهرة 2011
  • لا إكراه في الثورة - منشورات ضفاف – بيروت، دار الأمان – الرباط، منشورات الاختلاف - الجزائر 2013
  • تواضعوا معشر الكتاب - منشورات ضفاف - بيروت 2013
  • حكايات مغترب فقير - منشورات ضفاف – بيروت، دار الأمان – الرباط 2014
  • غرفة نومك في العولمة - منشورات ضفاف – بيروت، دار الأمان – الرباط 2014
  • جينات عربية: في المتداول خلسة عن الشخصية العربية - منشورات ضفاف – بيروت، منشورات الاختلاف - الجزائر 2015
  • بعض صفاتي السيئة - دار الياسمين - الشارقة 2015
  • الشخصية السودانية بين الطيب صالح وحسن الترابي - دار المصوّرات – الخرطوم 2016
  • ذكريات طلبة درسوا الجامعة بمزاج - دار المصوّرات – الخرطوم 2016
  • يا عجوز: عن الإنسان يتقدم به العمر - منشورات ضفاف – بيروت، منشورات الاختلاف – الجزائر، دار أوما - بغداد 2016

مراجع

  1. وصلة مرجع : المكتبة الوطنية الأسترالية - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. وصلة مرجع : مكتبة الكويت الوطنية
  3. وصلة مرجع : صحيفة الشرق الأوسط - عرض كتاب "بين الكاتب العادي وأسامة أنور عكاشة" - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. وصلة مرجع : openlibrary.org
  5. وصلة مرجع : الفهرس العربي الموحد
  6. وصلة مرجع : المكتبة الوطنية الموريتانية -جامعة نواكشوط
  7. وصلة مرجع : جريدة البيان - تصفح: نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  8. وصلة مرجع : معرض العين تقرأ عن هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :