سلمى بنت عمرو هي زوجة هاشم بن عبد مناف ، وبالتالي فإنها الجدة العظمى للنبي محمد. كانت واحدة من أكثر النساء نفوذا في قبيلة بني الخزرج وابنة عمرو من بني النجار.
سلمى بنت عمرو | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 470 مكة، شبه الجزيرة العربية |
تاريخ الوفاة | 559 (العمر 89 سنة) |
الزوج | هاشم بن عبد مناف |
أبناء | عبد المطلب بن هاشم أسد بن هاشم |
الأب | عمرو بن زيد الخزرجي النجاري |
الحياة العملية | |
المهنة | تاجرة |
نسبها
سلمى بنت عمرو بن زيد بن لبيد ( بن حرام ) بن خداش بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.[1]
الزوج
هاشم بن عبد مناف واسمه عمرو بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
الأولاد
ولدت سلمى عبد المطلب في 497م, وكان هاشم بن عبد المناف يريد أن يكون ابنهما معه في مكة المكرمة، ذهبت سلمى من يثرب إلى مكة، ولكن اصرت سلمى على تعليمه وذهابه إلى يثرب عند أبوها، ووافق هاشم. توفي هاشم عندما كان في رحلة إلى الشام
المراجع
- السيرة النبوية (ابن هشام)، ص: 108