صفوان بن أمية الجمحي القرشي الكناني، هرب في فتح مكة، ثم أجاره أحد المسلمين، ويعد من المؤلفة قلوبهم.
صفوان بن أمية بن خلف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | مكة |
الوفاة | سنة 661 مكة |
العرق | بنو جمح |
الديانة | الإسلام |
الزوجة | ناجية بنت الوليد بن المغيرة |
الأب | أمية بن خلف |
أخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المهنة | محدث |
نسبه
هو صفوان بن أمية بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.[1]
سيرته
هرب من النبي محمد بن عبد الله عام الفتح، ثم جاء فأسلم وحسن إسلامه، وكان الذي استأمن له عمير بن وهب الجمحي، وكان صاحبه وصديقه في الجاهلية، وقدم به في وقت صلاة العصر فاستأمن له فأمّنه النبي أربعة أشهر، واستعار منه أدرعاً وسلاحاً ومالاً. حضر صفوان حنيناً مشركاً، ثم أسلم.
وفاته
قال الواقدي: ثم لم يزل مقيماً بمكة حتى توفي بها في أول خلافة معاوية في سنة 41 هجرية.
المرجع
مصادر إضافية
- البداية والنهاية، للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.