فيليب زيليكو ديفيد (Philip David Zelikow) من مواليد 21 سبتمبر 1954 محام أمريكي، دبلوماسي، أكاديمي و مؤلف. عمل مديرا تنفيذيا للجنة هجمات 11/9، مدير مركز ميلر للشؤون العامة في جامعة فيرجينيا، ومستشار وزارة الخارجية الأمريكية. أستاذ في مركز ميلر التابعة للجامعة فيرجينيا، وكان زميل اخوية مركز أكسل شبرنغر ، في خريف عام 2009.
فيليب دافيد زيليكو | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 21 سبتمبر 1954 |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الديانة | يهودي صهيوني |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ريدلاندز مركز القانون بجامعة هيوستن كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية |
المهنة | أكاديمي |
موظف في | جامعة هارفارد، وجامعة فرجينيا، والكلية البحرية للدراسات العليا |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
التعليم
نال زيليكو درجة البكالوريوس في التاريخ والعلوم السياسية من جامعة ريدلاندز، ودكتوراه في القانون من مركز القانون بجامعة هيوستن (حيث كان محررا لمجلة القانون)،و ماجستير في القانون والدبلوماسية والدكتوراه في العلاقات الدولية من كلية فلتشر للقانون والدبلوماسية في جامعة تافتس.
الديانة
يهودي صهيوني كتبت عته الصحف الأمريكية الكثير الكثير .[1] بداية من فرضه من قبل اللوبي الصهيوني المتحكم في مفاصل الدولة و اقتصادها و تعيينه كمدير تنفيذي في لجنة هجمات 11/09 إلى طمسه الكثير من الدلة و اخفاء اخرى .
المشوار
المناصب الحكومية و الأكاديمية
بعد مزاولة مهنة المحاماة في العام 1980 في وقت مبكر، تحول زيليكو نحو مجال الأمن القومي. وكان أستاذ مساعد في شؤون الأمن القومي في كلية الدراسات العليا البحرية في مونتيري بولاية كاليفورنيا بين العامي 1984-1985.
في سنة 1989، وخلال فترة حكم جورج بوش الأب، سُمي زوليكيو للانضمام إلى مجلس الأمن القومي، حيث كان مكلف باعتباره أحد كبار موظفي البيت الابيض بالدبلوماسية المتعلقة باعادة توحيد ألمانيا والاتفاقيات الديبلوماسية التي تلت نهاية الحرب الباردة في أوروبا، كما قدم العون للرئيس بوش ومشتسار الامن القومي برنت سكوكروفت ووزير الخارجية جيمس بيكر في ملفات ديبلوماسية تتعلق بالتوحيد (الاندماج يعني الوحدة الألمانية )، وفي سنة 1995 شارك مع كوندرليزا رايس في تأليف كتاب ألمانيا توحدت وأروبا تحولت: دراسة في فن الحكم، وهي دراسو اكاديمية في سياسات الوحدوية.
في عام 1991، غادر مجلس الأمن القومي ملتحقا بجامعة هارفارد. من 1991 إلى 1998 كان أستاذ السياسة العامة والمدير المشارك لبرنامج المخابرات والسياسة في جامعة هارفارد، في كلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد.
متفرقات
زيليكو عضو في الفريق الاستشاري لبرنامج التنمية العالمية، ومؤسسة غيتس
أعمال مكتوبة أو شارك في كتابتها
شارك زيليكو في تأليف العديد من الكتب. كتب كتابا مع المؤرخ إرنست مايو بعنوان أشرطة كينيدي، وآخر مع جوزيف ناي وديفيد كريغ كينغ بعنوان لماذا الناس لا يثقون الحكومة. و و كتب بالمشاركة مع كتاب آخرين هم :
- فيليب زيليكو مع كوندوليزا رايس، كتاب بعنوان "ألمانيا توحدت و أوروبا تحولت: دراسة في فن الحكم " مطبعة جامعة هارفارد، 1995،غلاف مكتبي مقوى .520 صفحة، . غلاف تجاري عادي، 1997، 520 صفحة،
- فيليب زيليكو مع غراهام أليسون .، "جوهر القرار: شرح أزمة الصواريخ الكوبية " مطبعة لونجمان، 1999. 440 صفحة،
- فيليب زيليكو مع إرنست مايو، كتاب بعنوان أشرطة كينيدي: داخل البيت الأبيض خلال جامعة كوبي صاروخ أزمة هارفارد الصحافة، 1997، 728 صفحة،
- فيليب زيليكو، كتاب بعنوان الاستراتيجية العسكرية الأمريكية: المذكرات إلى (سلسلة سياسة أسبن) الرئيس دابليو دابليو نورتون آند كومباني، 2001، 206 صفحة،
تساءلات غريبة
"لماذا كان الصهيوني فيليب زيليكو معينا في منصب المدير التنفيذي للجنة 11/9؟" الكثير من الأمريكيون يتساءلون الآن. والواقع أن كثيرا يقولون ان زيليكو، في علاقاته الوثيقة مع كوندوليزا رايس وتشيني، والرئيس الأمريكي جورج بوش، لا يمكن إجراء تحقيق غير متحيز مديرا للجنة.
في كتابه الجديد، الهيئة: التاريخ غير الخاضع للرقابة من مباحث 11/09، كتب فيليب شانون : "إن تعيين زيليكو لرئاسة كان التحقيق في استجابة أميركا لهجمات 11 سبتمبر الارهابية أقرب إلى وضع الثعلب مسؤولا عن بيت الدجاج."
اللجنة التوجيهية للجنة 9-11 دعت مرارا إلى استقالة فيليب زيليكو. بعثت عائلات الضحيا برسالة إلى الرئيس بوش الابن عبرو انهم، يشعرون بالقلق من ان تعيين زيليكو جعلت يسخر من فكرة أن اللجنة كانت "مستقلة"، ولكن السيطرة الصهيونية تجاهل إدارة بوش للشكوى .
المصادر
- طمس مكشوف في لجنة 11/9 والحرب على الإرهاب، فرحة الشيطان. نسخة محفوظة 08 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.