اليهود (من العبرية: יְהוּדִי، اسم نسبة ليهوذا، من أبناء يعقوب) هم أبناء شعب أو قومية دينية[6][7][8] أو أمة،[9][10][11][12][13][14] يتميزون بأتباع الدين اليهودي، أو بالثقافة والتراث النابعة من هذا الدين. يعدّ اليهود العصريين أنفسهم من نسل أهالي مملكة يهوذا الذين كانوا ينسبون إلى أربعة من بين أسباط بني إسرائيل الإثني عشر: يهوذا، سمعون، بنيامين ولاوي، افترقوا بعد سبي بابل إلى يهود وإلى سامريين.[15][16][17] الديانة مرت بتطورات كثيرة عبر التاريخ وخاصة بعد انهيار مملكة يهوذا ودمار الهيكل الثاني في القرن الأول للميلاد.
التعداد الكلي |
---|
13,428,300 - 14,095,000[1][2] |
مناطق الوجود المميزة |
إسرائيل 6,305,700 [3] |
اللغات |
اللغات الأكثر انتشارًا حديثًا |
الدين |
المجموعات العرقية المرتبطة |
نشأ اليهود كمجموعة عرقية ودينية في الشرق الأوسط خلال الألفية الثانية قبل الميلاد،[18][19] في جزء من بلاد الشام المعروفة بإسم أرض إسرائيل في الأدبيات اليهودية.[20] ومنذ القرن الثاني للميلاد أخذ اليهود ينتشرون في أنحاء العالم حيث توجد معلومات عن جاليات يهودية في بلدان كثيرة عبر التاريخ، منذ منتصف القرن ال20 يتركز اليهود في إسرائيل وأمريكا الشمالية مع وجود جاليات أصغر في أوروبا، أمريكا الجنوبية وإيران. في عام 2010 شكل اليهود حوالي 14 مليون نسمة أي ما يعادل 0.2% من سكان العالم.[21] ويعيش 41% من يهود العالم في الولايات المتحدة، في حين أنّ إسرائيل هي موطن لحوالي 40.5% من مجمل يهود العالم، ويعيش حوالي 13.3% من يهود العالم في كندا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وروسيا، والأرجنتين، وأستراليا والبرازيل.[22]
أصل مصطلح "يهودي" وطريقة استخدامه في العهد القديم لايعرف إلا من المصادر الدينية وخاصة من أسفار الكتاب المقدس، وتشير هذه المصادر إلى أن أصل لقب "يهودي" باسم يهوذا بن يعقوب وأطلق أصلا على أبناء السبط الذي خرج منه، ثم أطلق على سكان مملكة يهوذا التي أسسها أبناء السبط مع أبناء بعض الأسباط الأصغر العائشين بجواره. في الوثائق الآثارية تذكر هذه المملكة باسم "بيت داود" نسبة إلى سلالة الملك داود (النبي داود في الإسلام). في سفر الملوك الثاني (18، 26) يذكر اسم "يهودية" كاسم اللهجة المحكية في مدينة أورشليم، منذ السبي البابلي أصبح لقب يهودي يشير إلى كل من خرج من مملكة يهوذا وواصل اتباع ديانتها وتقاليدها (مثلا في سفر إستير).
أما الشريعة اليهودية العصرية، التي تطورت منذ القرن الثاني للميلاد فتعتبر كل من ولد لأم يهودية يهوديًا، وهذا الاعتبار لايتأثر من هوية الأب أو أسلوب الحياة الذي يتبعه الإنسان. كذلك يمكن لغير اليهودي أن يعتنق اليهودية ولكن الحاخامين المتحفظين لا يشجعون اعتناق اليهودية. يتحدى بعض اليهود الإصلاحيين والعلمانيين تعريف "من هو اليهودي" حسب الشريعة اليهودية ويقترحون تعاريف بديلة مثل: من أحد والديه يهودي أو من يعدّ نفسه يهوديا بقلب نقي، كذلك هناك محاولات لتسهيل مسيرة التهود وتقليص المطالب ممن يريد اعتناق اليهودية.
بعد تأسيس دولة إسرائيل في 1948 أصبح تعريف "من هو يهودي" قضية حادة إذ أعلنت الدولة هدفا لها جمع اليهود من جميع أنحاء العالم، وسنت أنه من حق كل يهودي التوطن في إسرائيل. حسب التسوية القائمة حاليا، والمنصوص عليها في قانون العودة الإسرائيلي، اليهودي هو من ولد لأم يهودية أو اعتنق اليهودية إلا إذا اتبع دينا آخر إراديا، أما زوج اليهودية، أولاده، أزواج الأولاد، أحفاده وأزواج الأحفاد فيتمتعون بالحقوق المنصوص عليها في "قانون العودة" ولو لم يعدّوا يهودًا، (ولايهم إذا كان اليهودي المنسوب إليهم قد توفي). كذلك يعترف القانون الإسرائيلي بجميع أنواع التهود، بما في ذلك التهود حسب القواعد الإصلاحية الأمر الذي يحتج عليه الحاخامون المتحفظون.
وعلى الرغم من النسبة الصغيرة لليهود بين سكان العالم، فقد أثر اليهود بشكل كبير في التقدم البشري وساهموا فيه في العديد من المجالات، تاريخيًا وفي العصر الحديث، بما في ذلك الفلسفة،[23] والأخلاق،[24] والأدب،[25] والسياسة،[25] والإقتصاد،[25] والفنون الجميلة والهندسة المعمارية،[25] والموسيقى والمسرح والسينما،[25][26] والطب،[27][28] والعلوم والتكنولوجيا.[25] وكذلك الدين؛ حيث قام اليهود بتأليف الكتاب المقدس،[29][30] وساهموا في تأسيس المسيحية المبكرة،[31] وكان لهم تأثير عميق على الإسلام.[32] ولعب اليهود أيضًا دورًا غير مباشر من خلال الديانة المسيحية في تطوير الحضارة الغربية.[33][34]
أصول اليهود
وفقا لعلم الآثار اليهود هم من نسل الكنعانيين[35] الذين سكنوا بلاد المشرق. ووفقًا للتوراة، إن أصل اليهود يعود إلى الجد الأكبر إبراهيم، ومن بعده ابنه إسحاق ومن بعده ابنه يعقوب وأولاده الإثني عشر، ومنهم جاء بنو إسرائيل الذين عاشوا في مصر القديمة ومن ثم انتقلوا إلى صحراء سيناء حيث أعطيت لهم التوراة من الله على يد موسى.
وكان بنو إسرائيل يعرفون بالعبرانيين نسبة لأبيهم إبراهيم الذي عرف بالعبري نسبة لعبوره النهر من أرض آشور واليهود هم من اتبع موسى وآمن باليهودية والتي هي أصل ديني وليس أصل عرقي ولكن موسى بعث فقط إلى بني إسرائيل، وكانوا حين ذاك أثنى عشر سبطًا، أحفاد يوسف وإخوته الذين، بحسب مفسري التوراة، سكنوا بمصر بعد أن صار يوسف من وجهاء القوم فيها. حتى بعث الله فيهم موسى نبيا فجمع شملهم وحثهم على الخروج من مصر والعودة لموطن يعقوب وإسحاق والتي كانت بها قبائل كنعان التي كانت تعبد الأوثان وتعصي أمر الرب فكان حكم الله فيهم، بحسب التوراة، أن أعطى أرضهم لبني إسرائيل وسماها بأرض إسرائيل.
الديانة
- مقالة مفصلة: يهودية
اليهودية هي ديانة الشعب اليهودي، وهي ديانة توحيدية قديمة، وأقدم الديانات الإبراهيمية، وتستند في تعاليمها على التوراة كنصها التأسيسي والتي أنزلت على موسى بحسب المعتقدات اليهودية.[36] ويشمل الدين والفلسفة والثقافة للشعب اليهودي.[37] وتعتبر اليهودية من قبل اليهود المتدينين تعبيرًا عن العهد الذي أقامه الله مع بني إسرائيل.[38] وتضم اليهودية على مجموعة واسعة من النصوص والممارسات والمواقف اللاهوتية وأشكال التنظيم. التوراة هي جزء من النص الأكبر المعروف بإسم التناخ أو الكتاب المقدس العبري، وأحكام وشرائع التوراة التي تشرحها الشريعة الشفوية والتي تمثلها النصوص اللاحقة مثل المدراش والتلمود. وتتراوح أعداد أتباع الديانة اليهودية بين 14.5 مليون إلى 17.4 مليون معتنق في جميع أنحاء العالم،[39][40][41] حيث أن تعداد اليهود في حد ذاته يعدّ قضية خلافية حول قضية "من هو اليهودي؟". واليهودية هي عاشر أكبر دين في العالم.
توجد في اليهودية مجموعة متنوعة من الحركات الدينية، والتي ظهرت معظمها من اليهودية الربانية، والتي تنص على أن الله كشف قوانينه ووصاياه لموسى على جبل سيناء في شكل التوراة المكتوبة والشفهية.[42] تاريخياً، تم تحدي هذا التأكيد من قبل مجموعات مختلفة مثل الصدوقيين واليهودية الهلنستية خلال فترة الهيكل الثاني. والقرائيين والسبتانيين خلال الفترة المبكرة واللاحقة من العصور الوسطى؛[43] وبين شرائح الطوائف غير الأرثوذكسية الحديثة. الفروع الحديثة لليهودية مثل اليهودية الإنسانية قد تكون لاألوهية.[44] اليوم، أكبر الحركات الدينية اليهودية هي اليهودية الأرثوذكسية (والتي تضم اليهودية الحريدية واليهودية الأرثوذكسية الحديثة) واليهودية المحافظة واليهودية الإصلاحية. المصادر الرئيسية للاختلاف بين هذه المجموعات هي مقاربتهم للقانون اليهودي، وسلطة التقليد الرباني، وأهمية دولة إسرائيل.[45] وتؤكد اليهودية الأرثوذكسية أن التوراة والشريعة اليهودية إلهية في الأصل، وأبدية وغير قابلة للتغيير، وأنه ينبغي إتباعها بصرامة. بينما تُعتبر اليهودية المحافظة والإصلاحية أكثر ليبرالية، حيث تعزز اليهودية المحافظة بشكل عام التفسير الأكثر تقليدية لمتطلبات اليهودية بالمقارنة مع اليهودية الإصلاحية. وموقف الإصلاح المعتاد هو أنه يجب النظر إلى القانون اليهودي على أنه مجموعة من المبادئ التوجيهية العامة وليس كمجموعة من القيود والواجبات التي يتطلب احترامها من جميع اليهود.[46][47] تاريخياً، فرضت المحاكم الخاصة القانون اليهودي. اليوم هذه المحاكم لا تزال موجودة ولكن ممارسة اليهودية في معظمها طوعية.[48] والسلطة في المسائل اللاهوتية والقانونية غير مخولة لأي شخص أو لأي منظمة، ولكن في النصوص المقدسة يقوم الحاخامات والدارسين في تفسيرها.[49]
يمتد تاريخ اليهودية لأكثر من 3000 سنة.[50] وللديانة اليهودية جذور كدين منظم في الشرق الأوسط خلال العصر البرونزي.[51] وتعتبر اليهودية واحدة من أقدم الديانات التوحيدية.[52][53] وكان يُشار إلى العبرانيين وبنو إسرائيل بإسم "يهود" وفي كتب لاحقة في التناخ مثل سفر أستير، استبدل مصطلح اليهود بمصطلح "أبناء إسرائيل".[54] أثرت النصوص والتقاليد والقيم اليهودية بشكل كبير على الديانات الإبراهيمية فيما بعد، بما في ذلك المسيحية والإسلام والبهائية.[55][56] وقد أثرت العديد من جوانب اليهودية بشكل مباشر أو غير مباشر على الأخلاق العلمانية الغربية والقانون المدني. وكانت العقيدة الدينية عاملاً مهمًا في تطور الحضارة الغربية القديمة مثل الهلنسية واليهودية كخلفية للمسيحية، وشكلت إلى حد كبير المثل والأخلاق الغربية منذ المسيحية المبكرة.[33]
من هو اليهودي؟
- مقالة مفصلة: من هو اليهودي؟
تشترك اليهودية في بعض من خصائص الأمة، والعرق، فضلًا عن الدين والثقافة، مما يجعل تعريف من هو اليهودي تختلف قليلًا اعتمادًا على ما إذا كان يتم استخدام نهج ذات هوية دينيّة أو وطنيّة.[57][58] عمومًا، في الثقافة اليهودية العلمانية الحديثة يتم تعريف اليهود في ثلاث مجموعات: الناس الذين ولدوا لعائلة يهودية سواءً الذين يتبعون الدين والذين لا يتبعونه، وأولئك الذين لديهم بعض المعلومات الأساسيّة حول أجدادهم اليهود أو لهم نسب يهودي من جهة الأم (في بعض الأحيان يتضمن أيضًا من لديه نسب يهودي من جهة الأب)، والأشخاص ممن دون أي خلفية أو نسب يهودي لكنهم تحولوا رسميًا إلى اليهودية، وبالتالي فهم من أتباع الدين اليهودي.[59] في حين وفقًا للشريعة اليهودية وخاصًة لدى المذهب اليهودي الأرثوذكسي يعدّ الشخص يهوديًا إن كان ابنًا لإمرأة يهودية.
الاختلافات والتفسير التقليدي
يتباين تعريف من هو اليهودي تبعاً لإذا ما كان يعدّه اليهود على أساس الشريعة الدينية والتقليد أو التعريف الذاتي، أو من قبل غير اليهود لأسباب أخرى، التي تكون أحياناً لأهداف مجحفة. يمكن للهوية اليهودية أن تشمل على خصائص للإثنية،[60] أو الدين[61] أو الشعب، يعتمد التعريف إما على التفسيرات التقليدية أو على التفسيرات الأحدث عهداً للشريعة اليهودية أو ما سرت إليه العادة.[62]
ينص قانون العودة الإسرائيلي أن اليهودي هو فرد ذو أم يهودية أو فرد كان قد اعتنق اليهودية.[63] تطلب الحاخامية الكبرى في إسرائيل وثائق تثبت يهودية الأم والجدة وأم الجدة وأم أم الجدة عند التقدم للزواج.[64] يؤكد مكتب الحاخام الأكبر على المبدأ الأساسي القائل بعدم اعتراف المكتب والهيئات الأخرى بيهودية الطفل إلا شريطة أن تكون والدة الطفل يهودية.[65]
يكون الفرد يهودي منذ ولادته أو يصبح يهودياً عبر اعتناقه لليهودية تبعاً لأبسط تعريف يستخدمه معظم اليهود للتعريف الذاتي. في حين يوجد اختلافات في التفسيرات المتعلقة بالطوائف اليهودية غير الأرثوذكسية في تطبيق هذا التعريف، وتتضمن:
- هل ينبغي اعتبار الفرد يهودياً إذا كان أحد والديه (وليس كليهما) يهودياً؟
- أي عمليات اعتناق اليهودية تصح؟
- هل يمكن للفرد أن يبقى يهودياً بعد اعتناقه لديانة أخرى؟
- كيف يؤثر عدم إدراك الفرد لكون أهله يهود على الحالة اليهودية للفرد؟
- كيف تتحدد الهوية اليهودية في البلدان المختلفة خلال الشتات اليهودي؟
- كيف يُحكم في زعم المواطنة الإسرائيلية في سياق قوانين إسرائيل الأساسية؟
تعداد اليهود
يوجد في العالم حوالي 14 مليون يهوديًا.[1] حوالي 74% من يهود العالم هم يهود أشكناز[66] مقابل 26% من يهود العالم هم يهود سفارديون ويهود مزراحيون.[67]
في اليهودية أربع طوائف أساسية – طائفة الأرثوذكس والمحافظين والإصلاحيين و"المجددين"، بالإضافة للقراء الرافضين للتلمود وللسامريين الذين يرفضون اسم اليهود بل يسمون أنفسهم بني إسرائيل أو المحافظين على العهد (شومريم وهم يرفضون أسفار العهد القديم ماعدا الخمسة الأولى). الكتب المقدسة التي يدرس منها اليهود هي ثلاثة كتب في "التناخ": التوراة والأنبياء والكتابات. توجد في التوراة 613 أمرا (حسب تفسير لاحق) ولكن هذه الأوامر ليست فريضة على كل فرد، ولكن اليهود يؤمنون أنهم منحدرون من إسحاق ويعقوب. يمتنع المتدينون عن العمل يوم السبت هذا سبب اسم اليوم، التقويم اليهودي هو قمري شمسي، حيث تتم إضافة شهر قصير في بعض السنوات للتوافق مع التقويم الشمسي، يحتفل اليهود بخمسة أعياد مهمة، رأس السنة يحتفلون به في شهر تشرين الأول ويدوم العيد يومين، يحدث يوم التكفير في اليوم العاشر في السنة، وفيه يصوم كل الناس من غروب الشمس حتى غروب الشمس في اليوم التالي. في الماضي كان يسافر اليهود إلى القدس لثلاثة أعياد كبيرة: "الصكوت" والفصح والأسابيع. في أيام "الصكوت" الثمانية يبنى اليهود كوخًا صغيرًا بجانب البيت، ومن الممكن أن يأكلوا ويشربوا ويناموا فيه. يأكل اليهود "المصة" خلال ثمانية أيام الفصح، الأسابيع تحدث بعد بداية الفصح بسبعة أسابيع، ويأكلون فيها مأكولات من الحليب.
هناك أعياد أخرى مثل "البوريم" و"الحنوكة". "البوريم" مثل "الهالوين" في أمريكا، كل الأطفال يلبسون الأزياء، وفوق هذا كله فيجب أن يشرب الكبار المشروبات الكحولية. "الحنوكة" هي كعيد الميلاد يتقبل الأطفال فيه الهدايا.
اليهود في العالم
دولة[2] | عدد اليهود | نسبة اليهود % |
---|---|---|
5,916,200[68] | 75.52% | |
5,275,000 | 1.71% | |
483,500 | 0.77% | |
375,000 | 1.11% | |
292,000 | 0.47% | |
205,000 | 0.15% | |
182,300 | 0.45% | |
119,000 | 0.15% | |
107,500 | 0.50% | |
95,329 | 0.10% | |
71,500 | 0.16% | |
70,800 | 0.14% | |
48,600 | 0.49% | |
39,400 | 0.04% | |
30,300 | 0.28% | |
30,000 | 0.18% | |
28,400 | 0.05% | |
25,000 | 0.03% | |
العالم | 13,583,300 | 0.21% |
حسب بعض المصادر بلغ عدد اليهود عام 1967 نحو 13.8 مليونًا في مختلف أنحاء العالم، وفي عام 1982 بلغوا 12.9 مليونًا بنقص بلغ قرابة مليون دون إبادة بل من خلال تناقص طبيعي، وعددهم في عام 2008 يصل إلى 13 مليونًا، ومن المتوقع حسب معهد اليهودية المعاصرة التابع للجامعة العبرية في القدس، أن يزيد عددهم بنحو أربعمائة ألف نسمة عام 2010.[61]
قُدرت عدد اليهود في العالم في أوائل عام 2013 حوالي 13.9 مليون نسمة (حوالي 0.2% من سكان العالم) وذلك حسب احصائية معهد بيو ومعهد تخطيط سياسة الشعب اليهودي.[62][69] في حين أن العشرات من البلدان تحوي على جاليات يهودية صغيرة على الأقل، لكن يتركز المجتمع اليهودي في دولتين وهي: إسرائيل والولايات المتحدة والتي تحوي 82% من مجمل السكان اليهود في العالم، في حين أن الثمانية عشرة دولة التي تحوي أكبر تجماعات يهودية على مستوى العالم تستضيف 98% من يهود العالم.[62]
في المعنى الموسع للتعداد السكان اليهودي، والذي يشمل أولئك الذين لا يعدّون يهودًا من الناحية الدينيّة (4.3 مليون نسمة) لكن لديهم أب يهودي أو زوج، وكذلك الأطفال الذين يعيشون في منزل مع والد يهودي متبني، فيصل تعدادهم حوالي 18.2 مليون. العدد الإجمالي لليهود والذي يشمل الأشخاص المؤهلون للحصول على الجنسية الإسرائيلية بموجب قانون العودة (3.5 مليون نسمة) - الذي يتطلب أي شخص لديه جد يهودي واحد على الأقل، والذي يتضمن الذين لا يدينون بديانة أو أي دين آخر غير يهودي - حوالي 21.7 مليون، منهم 6.3 مليون يعيشون حاليًا في إسرائيل.[62]
المراكز السكانيّة
وفقًا للمكتب المركزي للإحصاء في إسرائيل وصلت أعداد اليهود لنحو 13,421,000 في جميع أنحاء العالم وذلك في عام 2009، بحيث شكل اليهود نسبة ما يقرب 0.19% من سكان العالم في ذلك الوقت.[70]
وفقًا لتقديرات The Jewish People Policy Planning Institute لعام 2007 كان عدد السكان اليهود في العالم 13.2 مليون.[71] في حين تتراوح أعداد اليهود حسب موقع آدهرينتس بين 12 إلى 18 مليون نسمة.[72] هذه الإحصاءات تتضمن كل من اليهود الممارسين دينيًا أو المتدينين والمنتمون إلى المعابد اليهودية، فضلًا عن حوالي 4.5 مليون يهودي لاديني وعلماني.
إسرائيل
تعتبر إسرائيل وهي الدولة القوميّة اليهودية، الدولة الوحيدة على الأرض التي يشكّل اليهود فيها الغالبية العظمى من المواطنين.[73] تأسست إسرائيل كدولة ديمقراطية ويهودية مستقلة في 14 مايو 1948.[74] من بين 120 عضوًا في برلمانها الكنيست، هناك 12 عضوًا من الكنيست هم من المواطنين العرب في إسرائيل، وهم بمعظم يمثلون الأحزاب السياسيّة العربيّة. واحد من قضاة المحكمة العليا الإسرائيلية هو أيضًا من عرب 48.[75]
بين عامي 1948 و1958 ارتفع عدد السكان اليهود من 800,000 إلى مليوني شخص.[76] وفقاً لعام 2013 وصلت نسبة المواطنين اليهود حوالي 75.4% من السكان الإسرائيليين أو 6 ملايين نسمة.[77][78] شهدت السنوات الأولى لدولة إسرائيل هجرة جماعية من الناجين من الهولوكوست واليهود الفارين من الأراضي العربية.[79] كما هاجر إلى إسرائيل عدد كبير من السكان من اليهود الإثيوبيين، حيث أن كثير منهم تم نقلهم جوَا إلى إسرائيل في أواخر 1980 وأوائل 1990 .[80] بين عامي 1974 و1979 وصل البلاد ما يقرب من 227,258 مهاجر حوالي نصفهم كانو من الاتحاد السوفياتي.[81] وشهدت هذه الفترة أيضا زيادة في الهجرة إلى إسرائيل من أوروبا الغربية، وأمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية.[82]
وقد وصل عدد قليل من المهاجرين من مجتمعات شتّى، بما في ذلك يهود الهند، فضلًا عن بعض المتحدرين من الناجين من المحرقة من اليهود الأشكناز الذين استقروا في بلدان مثل الولايات المتحدة، والأرجنتين، وأستراليا، وتشيلي، وجنوب أفريقيا. بعض اليهود هاجروا من إسرائيل إلى دول أخرى وذلك بسبب المشاكل الاقتصادية أو خيبة الأمل بسبب الظروف السياسية والصراع العربي الإسرائيلي المستمر.
الشتات اليهودي
أدّت موجات الهجرة اليهودية إلى الولايات المتحدة وأماكن أخرى في مطلع القرن 19، وتأسيس الصهيونية وحصول أحداث دراميّة بما في ذلك المذابح في روسيا والهولوكوست في أوروبا الغربيّة، وتأسيس دولة إسرائيل، وهجرة اليهود من الأراضي العربية لاحقًا، أسفرت جميعها عن تحولات كبيرة في المراكز السكانية ليهود العالم بحلول نهاية القرن 20.[83]
يعيش أكثر من نصف يهود العالم في الشتات. حاليًا، أكبر جالية يهودية خارج إسرائيل، والتي غالبًا ما تعتبر إما أكبر أو ثاني أكبر جالية يهودية في العالم، تقع في الولايات المتحدة، مع 5,200,000-6,400,000 يهودي وفقًا للتقديرات المختلفة. في مكان آخر في الأمريكتين، هناك أيضًا تجمعات سكانيّة يهودية كبيرة منها في كندا (315,000)، الأرجنتين (180,000-300,000) والبرازيل (107,329–120,000)، في حين هناك دول تحوي عدد سكان صغير من اليهود منها في المكسيك، أوروغواي، فنزويلا، تشيلي والعديد من البلدان الأخرى في أمريكا اللاتينية.[84] يتجادل ويختلف علماء السكان حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لديها عدد من السكان اليهود أكبر من إسرائيل، خصوصًا أنّ إسرائيل تفوقت على الولايات المتحدة في عدد السكان اليهود خلال السنوات العشر الماضية. حاليًا، من المقرر اقامة دراسة استقصائية وطنيّة كبرى حول السكان اليهود للتأكد من نظرية أن إسرائيل تفوقت على الولايات المتحدة في عدد السكان اليهود.[85]
تعيش أكبر جالية يهودية في أوروبا الغربية، والتي تحتل مرتبة ثالث أكبر جالية يهودية في العالم، في فرنسا والتي تضم بين 483,000 و500,000 يهودي، الغالبية العظمى منهم هم من المهاجرين أو اللاجئين من الدول العربية من شمال أفريقيا مثل الجزائر والمغرب وتونس (أو أحفادهم).[87] يعيش في المملكة المتحدة جالية يهودية هامة تصل أعدادها إلى نحو 292,000. في أوروبا الشرقية، تترواح أعداد اليهود بين 350,000 إلى مليون يهودي يعيشون في دول الاتحاد السوفياتي السابق، ولكن من الصعب تحديد الأرقام الدقيقة وذلك بسبب اندماج اليهود في مجتمعات أوروبا الشرقية والزواج المختلط. سجّل في ألمانيا 102,000 يهودي لدى المجتمع اليهودي وهذه الأعداد آخذه في الانخفاض ببطء،[88] وذلك على الرغم من هجرة عشرات الآلاف من اليهود من الاتحاد السوفياتي السابق منذ سقوط جدار برلين. يعيش أيضًا الآف الإسرائيليين في ألمانيا، إما بصفة دائمة أو مؤقتة لأسباب اقتصادية.[89]
كانت الدول العربية في شمال أفريقيا والشرق الأوسط موطنًا لحوالي 900,000 يهودي في عام 1945. مع ظهور معاداة الصهيونية واليهودية بعد تأسيس إسرائيل، تسبب الاضطهاد المنهجي إلى خلو تلك البلاد تقريبًا من اليهود وذلك بسبب فرار الجالية اليهودية إلى إسرائيل، أمريكا الشمالية وأوروبا في سنوات 1950. اليوم، لا تزال حوالي 8,000 يهودي يعيشون في الوطن العربي.[90]
تعتبر إيران هي موطن لحوالي 9,000 يهودي وهي بالتالي لديها ثاني أكبر جالية يهودية في الشرق الأوسط بعد إسرائيل. من عام 1948 إلى عام 1953، هاجر حوالي ثلث يهود إيران، ومعظمهم من الفقراء، إلى إسرائيل. قبل الثورة الإسلامية سنة 1979، كان هناك 100,000 من اليهود الذين يعيشون في البلاد. هاجر معظمهم بعد الثورة لإسرائيل، أوروبا، أو الولايات المتحدة. معظم مهاجرين الإيرانيين اليهود بقطنون جنبًا إلى جنب العديد من الإيرانيين غير اليهود ممن غادروا إلى الولايات المتحدة، وخصوصًا في لوس انجليس.[90][91]
هناك جاليات يهوديّة كبيرة في أستراليا (120,000) وجنوب أفريقيا (70,000). فضلًا عن جالية قوامها 7,000 شخص في نيوزيلندا.
النمو السكاني
نما عدد اليهود إلى حوالي 13 مليون نسمة بحلول السبعينات من القرن العشرين، ثم سجل نموًا ما يقارب من الصفر حتى عام 2005 بسبب انخفاض معدلات الخصوبة والاندماج والعلمانية.[96] منذ عام 2005، نما عدد السكان اليهود في العالم بشكل متواضع بمعدل سنوي بلغ حوالي 0.78% (حتى 2013). هذه الزيادة عكست في المقام الأول النمو السريع للمجتمع الحريدي وبعض القطاعات الأرثوذكسية.[97] حسب بعض المصادر بلغ عدد اليهود عام 1967 نحو 13.8 مليوناً في مختلف أنحاء العالم، وفي عام 1982 بلغوا 12.9 مليونًا بنقص بلغ قرابة مليون دون إبادة بل من خلال تناقص طبيعي، وأن عدد ليهود في عام 2008 يصل إلى 13 مليونًا، ومن المتوقع حسب معهد اليهودية المعاصرة التابع للجامعة العبرية في القدس، أن يزيد عددهم بنحو أربعمائة ألف نسمة عام 2010.[61] قُدرت عدد اليهود في العالم في أوائل عام 2013 حوالي 13.9 مليون نسمة (حوالي 0.2% من سكان العالم) وذلك حسب احصائية معهد بيو ومعهد تخطيط سياسة الشعب اليهودي.[62][69] في حين أن العشرات من البلدان تحوي على جاليات يهودية صغيرة على الأقل، لكن يتركز المجتمع اليهودي في دولتين وهي: إسرائيل والولايات المتحدة والتي تحوي 82% من مجمل السكان اليهود في العالم، في حين أن الثمانية عشرة دولة التي تحوي أكبر تجماعات يهودية على مستوى العالم تستضيف 98% من يهود العالم.[62] معدل النمو الإجمالي لليهود في إسرائيل هو 1.7% سنوياً.[98] وعلى النقيض من ذلك، فإن المجتمعات اليهودية في بلدان الشتات لديها معدلات ولادة منخفضة، ونسب عالية من الشيخوخة، وإلى جانب ذلك تفوق أعداد الذين يتركون اليهودية مقابل أولئك الذين ينضمون إليها.[99]
بسبب اليهودية ديانة غير تبشيرية، تقل أعداد اليهود في بعض الدول بسبب العلمانية والزواج المختلط،[100] حيث كشفت دراسة مركز بيو للأبحاث عام 2013 عن ارتفاع ملحوظ في منسوب اليهود غير المتدينين وازدياد في نسبة الزواج المختلط وتراجع نسبة من يمنحون اولادهم تربية يهودية، ما يؤشر إلى تعاظم اختلاط بين المنتمين لكل التيارات الدينية اليهودية باستثناء التيار المحافظ. وبيَّن الاستطلاع أن 58% من مجمل اليهود و71% من الذين لا ينتمون للتيار المحافظ يتزوجون زيجات مختلطة مه أبناء الأديان الاخرى وذلك مقابل 17% فقط عام 1970، كذلك تبين ان ثلثي اليهود في أمريكا لا ينتمون لأي كنيس وربعهم لا يؤمنون بالله. ويفيد الاستطلاع بأن ثلثي اليهود الذين يعرفون انفسهم بدون ديانة لا يقومون بتربية اولادهم على الديانة يهودية وذلك مقابل 93% من الذين اعلنوا انتمائهم للدين اليهودي واعلنوا انهم يربون أولادهم على الهوية اليهودية.[101]
الحريديم
مع ذلك هناك ازدياد في العدد عند بعض الطوائف اليهودية مثل الحريديم، ففي إسرائيل بلغت نسبة الزيادة 6% في عام 2001، يعود سبب النسبة المرتفعة إلى ارتفاع الخصوبة وعدد المواليد لدى الحريديم.[102] فمتوسط الزيادة السكانية لدى الحريديم هو الأعلى في إسرائيل، وهو ما نتج عنه زيادة سنوية وصلت إلى 6% تقريباً عام 1996، و7.3% عام 2000، وحوالي 6% عام 2001، وحوالي 7% عام 2002، وهي نسب مرتفعة مقارنة بالمجتمع الإسرائيلي العلماني. والسبب الرئيسي لزيادة السكان الحريديم هو الزيادة الطبيعية العالية (حوالي 72% من مجمل الزيادة السنوية في عام 2001). ويصل عدد الولادات السنوية لدى الحريديم إلى 35 ألف ولادة بما يشكل 25% من مجموع ولادات إسرائيل، كما يتزوج في إسرائيل سنوياَ حوالي 5 آلاف زوج حريدي.[103] ينجب كل زوج منهم ما بين سبعة إلى تسعة ولادات، وينتج عنها زيادة كبيرة في أعدادهم، ونسباً عالية من الزيادات السنوية مقابل معدل ولادات منخفض نسبياً للعلمانيين يتراوح بين 1-1.5 بنسبة زيادة سنوية: 1.6% فقط.[104]
الدولة | عام | تعداد | معدل النمو السنوي |
---|---|---|---|
إسرائيل | 2006 | 444,000–795,000[105] | 6%[106] |
الولايات المتحدة | 2006 | 468,000[93] | 5.4%[93] |
المملكة المتحدة | 2007/2008 | 22,800–36,400[107] / 45,500[93] | 4%[107] |
القيادة الدينيّة
ليس هناك هيئة إدارية واحدة للجماعة اليهودية، ولا سلطة واحدة مسؤولة عن العقيدة الدينية.[108] بدلًا من ذلك، هناك مجموعة متنوعة من المؤسسات العلمانيَّة والدينيَّة على المستويات المحلية والوطنية والدولية والتي تؤدي أجزاءً مختلفة في قيادة المجتمع اليهودي والعمل من أجل القضايا التي تهم الشأن اليهودي.[109]
مشاهير اليهود
على مر العصور ساهم اليهود مساهمات كبيرة في تطوير الحضارة الإنسانيّة، بما في ذلك العلوم والفنون والسياسة والأعمال.[110][111] على الرغم من أن اليهود يشكلون نسبة 0.2% فقط من سكان العالم، فإنّ أكثر من 20% من الحائزين على جائزة نوبل كانوا من خلفيّة يهوديّة.[111][112][113][114][115][116][117]
مقالات ذات صلة
مراجع
- التوزيع الجغرافي للمجموعات اليهودية المختلفة، موقع مشروع جوشوا للمجموعات الإثنيّة. نسخة محفوظة 11 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
- DellaPergola, Sergio (November 2, 2010). Dashefsky, Arnold; Sheskin, Ira (المحررون). "World Jewish Population, 2010" ( كتاب إلكتروني PDF ). Current Jewish Population Reports. Storrs, Connecticut: North American Jewish Data Bank. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019March 3, 2012.
- "Monthly Bulletin of Statistics". Israel Central Bureau of Statistics. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018November 8, 2015.
- DellaPergola, Sergio (2015). Dashefsky, Arnold; Sheskin, Ira (المحررون). "World Jewish Population, 2014". North American Jewish Data Bank. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018November 8, 2015.
- Sergio DellaPergola, World Jewish population, 2012, p. 62. نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Sean Ireton (2003). "The Samaritans – A Jewish Sect in Israel: Strategies for Survival of an Ethno-religious Minority in the Twenty First Century". Anthrobase. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201830 ديسمبر 2009.
- Levey, Geoffrey Brahm. "Toward a Theory of Disproportionate American Jewish Liberalism" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 20 مارس 2020.
- J. Alan Winter (March 1996). "Symbolic Ethnicity or Religion Among Jews in the United States: A Test of Gansian Hypotheses". Review of Religious Research. 37 (3). مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020.
- M. Nicholson (2002). International Relations: A Concise Introduction. NYU Press. صفحات 19–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "The Jews are a nation and were so before there was a Jewish state of Israel"
- Jacob Neusner (1991). An Introduction to Judaism: A Textbook and Reader. Westminster John Knox Press. صفحات 375–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "That there is a Jewish nation can hardly be denied after the creation of the State of Israel"
- Alan Dowty (30 January 1998). The Jewish State: A Century Later, Updated With a New Preface. University of California Press. صفحات 3–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "Jews are a people, a nation (in the original sense of the word), an ethnos"
- Brandeis, Louis (25 April 1915). "The Jewish Problem: How To Solve It". University of Louisville School of Law. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201702 أبريل 2012.
Jews are a distinctive nationality of which every Jew, whatever his country, his station or shade of belief, is necessarily a member
- Palmer, Edward Henry (14 October 2002) [First published 1874]. A History of the Jewish Nation: From the Earliest Times to the Present Day. Gorgias Press. . OCLC 51578088. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201702 أبريل 2012. ضع ملخصا.
- Einstein, Albert (21 June 1921). "How I Became a Zionist" ( كتاب إلكتروني PDF ). Einstein Papers Project. دار نشر جامعة برنستون. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 9 مارس 201705 أبريل 2012.
The Jewish nation is a living fact
- Raymond P. Scheindlin (1998). A Short History of the Jewish People: From Legendary Times to Modern Statehood. Oxford University Press. صفحات 1–. . مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. Israelite origins and kingdom: "The first act in the long drama of Jewish history is the age of the Israelites"
- Facts On File, Incorporated (2009). Encyclopedia of the Peoples of Africa and the Middle East. Infobase Publishing. صفحات 337–. . مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2019. "The people of the Kingdom of Israel and the ethnic and religious group known as the Jewish people that descended from them have been subjected to a number of forced migrations in their history"
- Harry Ostrer MD (10 August 2012). Legacy: A Genetic History of the Jewish People. Oxford University Press. صفحات 26–. . مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
- Shen, P; Lavi, T; Kivisild, T; Chou, V; Sengun, D; Gefel, D; Shpirer, I; Woolf, E; Hillel, J (2004). "Reconstruction of patrilineages and matrilineages of Samaritans and other Israeli populations from Y-chromosome and mitochondrial DNA sequence variation" ( كتاب إلكتروني PDF ). Human Mutation. 24 (3): 248–60. doi:10.1002/humu.20077. PMID 15300852. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 18 أبريل 2019.
- Atzmon, G; Hao, L; Pe'Er, I; Velez, C; Pearlman, A; Palamara, PF; Morrow, B; Friedman, E; Oddoux, C (2010). "Abraham's Children in the Genome Era: Major Jewish Diaspora Populations Comprise Distinct Genetic Clusters with Shared Middle Eastern Ancestry". American Journal of Human Genetics. 86 (6): 850–59. doi:10.1016/j.ajhg.2010.04.015. PMC . PMID 20560205.
- "Facts About Israel: History". GxMSDev. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019.
- "Jews make up only 0.2% of mankind". ynetnews. October 2012. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018.
- Jews - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Maimonides – Internet Encyclopedia of Philosophy". utm.edu. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 201926 أغسطس 2015.
- Sekine, Seizō. A Comparative Study of the Origins of Ethical Thought: Hellenism and Hebraism. Lanham, MD: Rowman & Littlefield, 2005. Print.
- Jonathan Daly (19 December 2013). The Rise of Western Power: A Comparative History of Western Civilization. A&C Black. صفحات 21–. . مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017. "Upon the foundation of Judaism, two civilizations centered on monotheistic religion emerged, Christianity and Islam. To these civilizations, the Jews added a leaven of astonishing creativity in business, medicine, letters, science, the arts, and a variety of other leadership roles."
- "Broadway Musicals: A Jewish Legacy". DC Theatre Scene. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2018.
- Roni Caryn Rabin Exhibition Traces the emergence of Jews as medical innovators, نيويورك تايمز (14 May 2012). Accessed 16 August 2015. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Shatzmiller, Joseph. Doctors to Princes and Paupers: Jews, Medicine, and Medieval Society. Berkeley: U of California, 1995. Print.
- Max I. Dimont (1 June 2004). Jews, God, and History. Penguin Publishing Group. صفحات 102–. . مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2018. "During the subsequent five hundred years, under Persian, Greek and Roman domination, the Jews wrote, revised, admitted and canonized all the books now comprising the Jewish Old Testament"
- Julie Galambush (14 June 2011). The Reluctant Parting: How the New Testament's Jewish Writers Created a Christian Book. HarperCollins. صفحات 3–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "The fact that Jesus and his followers who wrote the New Testament were first-century Jews, then, produces as many questions as it does answers concerning their experiences, beliefs, and practices"
- John M. G. Barclay; John Philip McMurdo Sweet (28 June 1996). Early Christian Thought in Its Jewish Context. Cambridge University Press. صفحات 20–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "Early Christianity began as a Jewish movement in first-century Palestine"
- Dr. Andrea C. Paterson (21 May 2009). Three Monotheistic Faiths – Judaism, Christianity, Islam: An Analysis and Brief History. AuthorHouse. صفحات 41–. . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. "Judaism also contributed to the religion of Islam for Islam derives its ideas of holy text, the Qur'an, ultimately from Judaism. The dietary and legal codes of Islam are based on those of Judaism. The basic design of the mosque, the Islamic house of worship, comes from that of the early synagogues. The communal prayer services of Islam and their devotional routines resembles those of Judaism."
- Cambridge University Historical Series, An Essay on Western Civilization in Its Economic Aspects, p.40: Hebraism, like Hellenism, has been an all-important factor in the development of Western Civilization; Judaism, as the precursor of Christianity, has indirectly had had much to do with shaping the ideals and morality of western nations since the christian era.
- Role of Judaism in Western culture and civilization, "Judaism has played a significant role in the development of Western culture because of its unique relationship with Christianity, the dominant religious force in the West". Judaism at موسوعة بريتانيكا - تصفح: نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Ancient Canaan and Israel: An Introduction By Jonathan M Golden, Oxford University, 2004 - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Shaye J.D. Cohen 1999 The Beginnings of Jewishness: Boundaries, Varieties, Uncertainties, Berkeley: University of California Press; p. 7
- Jacobs, Louis (2007). "Judaism". In Fred Skolnik (المحرر). Encyclopaedia Judaica. 11 (الطبعة 2d). Farmington Hills, Mich.: Thomson Gale. صفحة 511. .
Judaism, the religion, philosophy, and way of life of the Jews.
- "Knowledge Resources: Judaism". Berkley Center for Religion, Peace, and World Affairs. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 201122 نوفمبر 2011.
- −world-factbook/docs/notesanddefs.html?countryName=World&countryCode=xx®ionCode=oc#2122 (ctrl-click)">−world-factbook/docs/notesanddefs.html?countryName=World&countryCode=xx®ionCode=oc#2122 الديانات في العالم كتاب حقائق العالم
- 14.3 million (core Jewish population) to 17.4 million (including non-Jews who have a Jewish parent), according to:
- DellaPergola, Sergio (2015). World Jewish Population, 2015 (Report). Berman Jewish DataBank. مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 201804 مايو 2016.
- "Worldwide Jewry numbers 14 million". Ynet. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 201921 أكتوبر 2013.
- "Jewish Population". Judaism101. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 201820 سبتمبر 2013.
- Daniel J. Elazar. "How Strong is Orthodox Judaism – Really? The Demographics of Jewish Religious Identification". Jerusalem Center for Public Affairs. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201920 سبتمبر 2013.
- "The Global Religious Landscape – Jews". مركز بيو للأبحاث. 18 December 2012. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 201831 أكتوبر 2013.
- Lewis (1984), pp. 10, 20
- "What is the oral Torah?". Torah.org. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201622 أغسطس 2010.
- "Karaite Jewish University". Kjuonline.com. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 201022 أغسطس 2010.
- "Society for Humanistic Judaism". Shj.org. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201922 أغسطس 2010.
- "Jewish Denominations". ReligionFacts. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201522 أغسطس 2010.
- "Reform Judaism". ReligionFacts. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 201522 أغسطس 2010.
- "What is Reform Judaism?". Reformjudaism.org. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 201222 أغسطس 2010.
- Encyclopædia Britannica. "Britannica Online Encyclopedia: Bet Din". Britannica.com. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 201522 أغسطس 2010.
- "Judaism 101: Rabbis, Priests and Other Religious Functionaries". Jewfaq.org. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 201822 أغسطس 2010.
- David P Mindell (30 June 2009). The Evolving World. Harvard University Press. صفحة 224. . مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020.
- "History of Judaism until 164 BCE". History of Judaism. BBC. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2018.
- "Religion & Ethics – Judaism". BBC. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 201822 أغسطس 2010.
- Religion: Three Religions, One God PBS نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- Settings of silver: an introduction to Judaism p. 59 by Stephen M. Wylen, Paulist Press, 2000 نسخة محفوظة 02 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- Heribert Busse (1998). Islam, Judaism, and Christianity: Theological and Historical Affiliations. Markus Wiener Publishers. صفحات 63–112. .
- Irving M. Zeitlin (2007). The Historical Muhammad. Polity. صفحات 92–93. .
- Name. "What Makes a Jew Jewish?". Chabad.org. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 202002 أكتوبر 2013.
- Weiner, Rebecca (2007). "Who is a Jew?". Jewish Virtual Library. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 201706 أكتوبر 2007.
- Fowler, Jeaneane D. (1997). World Religions: An Introduction for Students. Sussex Academic Press. صفحة 7. .
-
- Ethnic minorities in English law. Google Books. Retrieved 2010-12-23.
- Edgar Litt (1961). "Jewish Ethno-Religious Involvement and Political Liberalism". Social Forces. 39 (4): 328–332. doi:10.2307/2573430. JSTOR 2573430.
- "Are Jews a Religious Group or an Ethnic Group?" ( كتاب إلكتروني PDF ). Institute for Curriculum Services. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 8 نوفمبر 201621 أكتوبر 2013.
- Sean Ireton (2003). "The Samaritans – A Jewish Sect in Israel: Strategies for Survival of an Ethno-religious Minority in the Twenty First Century". Anthrobase. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201830 ديسمبر 2009.
- Levey, Geoffrey Brahm. "Toward a Theory of Disproportionate American Jewish Liberalism" ( كتاب إلكتروني PDF ).
- J. Alan Winter (March 1996). "Symbolic Ethnicity or Religion Among Jews in the United States: A Test of Gansian Hypotheses". Review of Religious Research. 37 (3). مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020.
- من هم اليهود؟ وما هي اليهودية؟ - تصفح: نسخة محفوظة 05 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
- DellaPergola, Sergio (2013). Dashefsky, Arnold; Sheskin, Ira (المحررون). "World Jewish Population, 2013". Current Jewish Population Reports. The American Jewish Year Book (Dordrecht: Springer). 113: pp 279–358. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2018September 6, 2014.
- Genetic citizenship: DNA testing and the Israeli Law of Return | Journal of Law and the Biosciences | Oxford Academic - تصفح: نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ( كتاب إلكتروني PDF ) https://web.archive.org/web/20160810032001/http://www.rabbinicalassembly.org/sites/default/files/public/halakhah/teshuvot/2011-2020/JewishIdentity6.2011.pdf. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 أغسطس 2016.
- You're still Jewish – even if your mother isn't | The Independent - تصفح: نسخة محفوظة 26 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Focus on Genetic Screening Research edited by Sandra R. Pupecki P:58
- Sergio DellaPergola, ’"Sephardic and Oriental" Jews in Israel and Countries: Migration, Social Change, and Identification,’ in Peter Y. Medding (ed.) Sephardic Jewry and Mizrahi Jews, vol. X11 Oxford University Press 2008 pp. 3–42, p. 14. DellaPergola does not analyse or mention the Ashkenazi statistics, but the figure is implied by his rough estimate that in 2000, Oriental and Sephardic Jews constituted 26% of the population of world Jewry. نسخة محفوظة 06 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- "Israel closes decade with population of 7.5 million". هاآرتس. 30 December 2009. مؤرشف من الأصل في 02 أبريل 201520 مارس 2012.
- Wisse, Ruth (2007). Jews and Power. Schocken Books. صفحة 188. .
- "Jewish population in the world and in Isrel" ( كتاب إلكتروني PDF ). Israel Central Bureau of Statistics. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 17 سبتمبر 2018.
- Pfeffer, Anshel (6 January 2008). "Percent of world Jewry living in Israel climbed to 41% in 2007". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 201710 أكتوبر 2012.
- Judaism, continued... citations at Adherents.com - تصفح: نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Iran must attack Israel by 2014". The Jerusalem Post. February 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2013April 3, 2012.
- "Israel". The World Factbook. Central Intelligence Agency. 2007-06-19. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 201920 يوليو 2007.
- "Israel". Freedom in the World. Freedom House. 2009. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
- "Population, by Religion and Population Group". Israel Central Bureau of Statistics. 2006. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 201807 أغسطس 2007.
- "Jewish New Year: Israel's population nears 8M mark - Israel News, Ynetnews". Ynetnews.com. 1995-06-20. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 201812 أبريل 2013.
- Harriet Sherwood in Jerusalem (2013-01-01). "Israel's Jewish population passes 6 million mark | World news | guardian.co.uk". Guardian. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201312 أبريل 2013.
- Dekmejian 1975، صفحة 247. "And most [Oriental-Sephardic Jews] came... because of Arab persecution resulting from the very attempt to establish a Jewish state in Palestine."
- "airlifted tens of thousands of Ethiopian Jews". مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2017July 7, 2005.
- Alexeyeva, Lyudmila (1983). "История инакомыслия в СССР" [History of Dissident Movement in the USSR] (باللغة الروسية). Vilnius. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2017.
- Goldstein (1995) p. 24
- Gartner (2001), p. 213.
- Assessment 2007.pdf "Annual Assessment" ( كتاب إلكتروني PDF ). Jewish People Policy Planning Institute (الوكالة اليهودية). 2007. صفحة 15. مؤرشف من Assessment 2007.pdf الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 أكتوبر 2017. ، based on Annual Assessment 2007. 106. American Jewish Committee. 2006. مؤرشف من الأصل في 05 يوليو 2019.
- "Israel May Be Main Topic In Next National Jewish Population Survey of the U.S." Jewish Journal. 2013-03-14. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 201712 أبريل 2013.
- Gurock, Jeffrey S. (1998). East European Jews in America, 1880–1920: Immigration and Adaptation. New York: Routledge. صفحة 54. .
- Gartner (2001), pp. 410–410.
- Jewish community in Germany: Mitgliederstatistik der jüdischen Gemeinden und Landesverbände in Deutschland für das Jahr 2012، p. 4 نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Israelis in Berlin". Jewish Community of Berlin. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 201911 أكتوبر 2012.
- "Jewish Virtual Library". Jewish Virtual Library. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 201712 نوفمبر 2011.
- Littman (1979), p. 5.
- Norman S. Cohen (1 January 2012). The Americanization of the Jews. NYU Press. صفحة 389. . مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019.
Given the high fertility and statistical insignificance of intermarriage among ultra-Orthodox haredim in contrast to most of the rest of the Jews...
- Wise 2007
- Buck, Tobias (2011-11-06). "Israel's secular activists start to fight back". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 201426 مارس 2013.
- Berman, Eli (2000). "Sect, Subsidy, and Sacrifice: An Economist's View of Ultra-Orthodox Jews". Quarterly Journal of Economics. 115 (3): 905–953. doi:10.1162/003355300554944.
- Europe's Jewish population | Pew Research Center - تصفح: نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Haredi Orthodox account for bulk of Jewish population growth in New York City - Nation". Jewish Journal. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 201614 فبراير 2015.
- "Data: Arab Growth Slows, Still Higher than Jewish Rate". Israel National News. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 201806 سبتمبر 2014.
- DellaPergola, Sergio (2015). Dashefsky, Arnold; Sheskin, Ira (المحررون). "World Jewish Population, 2015". Current Jewish Population Reports. The American Jewish Year Book (Dordrecht: Springer). 115: 273–364. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 201819 نوفمبر 2016.
- عدد اليهود في العالم - تصفح: نسخة محفوظة 15 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- A Portrait of Jewish Americans - تصفح: نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Poverty and Labor Market Behavior in the Ultra-Orthodox Population in Israel - تصفح: نسخة محفوظة 26 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
- الحريديم في عين العاصفة، المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية مدار، 2012، ص38
- رفيق عوض، أحمد. دعامة عرش الرب عن الدين والسياسة في إسرائيل، الأهلية للنشر والتوزيع، عمان 2011، ص201
- Baumel, Simon D. (2005). Sacred speakers: language and culture among the Haredim in Israel. نيويورك: Berghahn Books. . LCCN 2005053085. OCLC 226230948.
- Daniel Gottlieb and Leonid Kushnir (2009). Social Policy Targeting and Binary Information Transfer between Surveys. Economics: The Open-Access, Open-Assessment E-Journal, 3 (2009-30): 1–16.https://dx.doi.org/10.5018/economics-ejournal.ja.2009-30
- Graham & Vulkan 2008
- Eisenstadt, S.N. (2004). Explorations in Jewish Historical Experience: The Civilizational Dimension. Leiden, The Netherlands: Brill. صفحة 75. .
- Lewis, Hal M. (2006). From Sanctuary to Boardroom: A Jewish Approach to Leadership. Lanham, Md.: Rowman & Littlefield. صفحة 1. .
- Schwartz, Richard H. (2001). Judaism and Global Survival. New York: Lantern Books. صفحة 153. .
- Brooks, David (January 11, 2010). "The Tel Aviv Cluster". نيويورك تايمز. صفحة A23. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 201813 يناير 2010.
Jews are a famously accomplished group. They make up 0.2 percent of the world population, but 54 percent of the world chess champions, 27 percent of the Nobel physics laureates and 31 percent of the medicine laureates. Jews make up 2 percent of the U.S. population, but 21 percent of the Ivy League student bodies, 26 percent of the Kennedy Center honorees, 37 percent of the Academy Award-winning directors, 38 percent of those on a recent Business Week list of leading philanthropists, 51 percent of the Pulitzer Prize winners for nonfiction.
- Shalev, Baruch (2005). 100 Years of Nobel Prizes. صفحة 57.
A striking fact... is the high number of Laureates of the Jewish faith—over 20% of the total Nobel Prizes (138); including: 17% in Chemistry, 26% in Medicine and Physics, 40% in Economics and 11% in Peace and Literature each. These numbers are especially startling in light of the fact that only some 14 million people (0.2% of the world's population) are Jewish.
- Dobbs, Stephen Mark (October 12, 2001). "As the Nobel Prize marks centennial, Jews constitute 1/5 of laureates". j. مؤرشف من الأصل في January 3, 2013April 3, 2012.
Throughout the 20th century, Jews, more so than any other minority, ethnic or cultural group, have been recipients of the Nobel Prize -- perhaps the most distinguished award for human endeavor in the six fields for which it is given. Remarkably, Jews constitute almost one-fifth of all Nobel laureates. This, in a world in which Jews number just a fraction of 1 percent of the population.
- "Jewish Nobel Prize Winners". مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201725 نوفمبر 2011.
- Ted Falcon, David Blatner (2001). "28". Judaism for dummies. جون وايلي وأولاده .
Similarly, because Jews make up less than a quarter of one percent of the world's population, it's surprising that over 20 percent of Nobel prizes have been awarded to Jews or people of Jewish descent.
- Lawrence E. Harrison (2008). The Central Liberal Truth: How Politics Can Change a Culture and Save It. مطبعة جامعة أكسفورد. صفحة 102.
That achievement is symbolized by the fact that 15 to 20 percent of Nobel Prizes have been won by Jews, who represent two tenths of one percent of the world's population.
- Jonathan B. Krasner, Jonathan D. Sarna (2006). The History of the Jewish People: Ancient Israel to 1880's America. Behrman House, Inc. صفحة 1.
These accomplishments account for 20 percent of the Nobel Prizes awarded since 1901. What a feat for a people who make up only .2 percent of the world's population!
المصادر
- الملل والنحل للشهرستاني
- الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة - رابطة العالم الإسلامي
- هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى لابن القيم
- الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم
- كتب العهد القديم والتلمود وكتابات ابن عزرا وابن ميمون وتفسيرات شلومو يتسحق
وصلات خارجية
- على عتبة الكنيس - محاولة في فهم اليهوديّة واليهود للباحث جوزف طانيوس لبس
- أصل اليهود
- لعبد المحسن
- اليهودية
- مقالات عن اليهود واليهودية
- ملخص العقيدة اليهودية
- الشريعة اليهودية
- كتاب الملل والنحل
- كتاب الفصل في الملل لابن حزم