ماتيو سالفيني ((بالإيطالية: Matteo Salvini) النطق الإيطالي: [matˈtɛːo salˈviːni]؛[9][10] مواليد 9 مارس 1973) هو سياسي إيطالي عمل كنائب لرئيس وزراء إيطاليا ووزير الداخلية منذ 1 يونيو 2018 حتى 5 سبتمبر 2019. كما شغل منصب السكرتير الفيدرالي لرابطة الشمال منذ ديسمبر 2013. كان سالفيني سيناتور في مجلس الشيوخ الإيطالي منذ مارس 2018. عمل سابقًا كعضو في البرلمان الأوروبي (MEP) لدائرة شمال غرب إيطاليا من 2004 إلى 2018. [11]
ماتيو سالفيني | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالإيطالية: Matteo Salvini) | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
اسم الولادة | (بالإيطالية: Matteo Salvini) | ||||||
الميلاد | 9 مارس 1973 | ||||||
مناصب | |||||||
عضو المجلس المحلي[3] | |||||||
في المنصب 20 يوليو 1993 – 12 مايو 1997 |
|||||||
في | ميلانو | ||||||
عضو المجلس المحلي | |||||||
في المنصب 10 مايو 1999 – 14 مايو 2001 |
|||||||
في | ميلانو | ||||||
عضو المجلس المحلي | |||||||
في المنصب 24 مايو 2001 – 30 مايو 2006 |
|||||||
في | ميلانو | ||||||
عضو في البرلمان الأوروبي[4] | |||||||
عضو خلال الفترة 20 يوليو 2004 – 26 أبريل 2006 |
|||||||
انتخب في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2004 | ||||||
الدائرة الإنتخابية | North-West Italy | ||||||
فترة برلمانية | الدورة السادسة للبرلمان الأوروبي | ||||||
عضو المجلس المحلي | |||||||
في المنصب 9 يونيو 2006 – 15 مايو 2011 |
|||||||
في | ميلانو | ||||||
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية | |||||||
في المنصب 22 أبريل 2008 – 13 يوليو 2009 |
|||||||
انتخب في | الانتخابات العامة الإيطالية 2008 | ||||||
عضو في البرلمان الأوروبي[5] | |||||||
عضو خلال الفترة 14 يوليو 2009 – 30 يونيو 2014 |
|||||||
انتخب في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2009 | ||||||
الدائرة الإنتخابية | North-West Italy | ||||||
فترة برلمانية | الدورة السابعة للبرلمان الأوروبي | ||||||
عضو المجلس المحلي | |||||||
في المنصب 10 يونيو 2011 – 10 أكتوبر 2012 |
|||||||
في | ميلانو | ||||||
زعيم حزب[6] | |||||||
في المنصب 2 يونيو 2012 – 21 نوفمبر 2015 |
|||||||
في | Lega Lombarda | ||||||
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية | |||||||
عضو خلال الفترة 6 مارس 2013 – 15 مارس 2013 |
|||||||
انتخب في | 2013 Italian general election | ||||||
الدائرة الإنتخابية | Lombardie 1 | ||||||
فترة برلمانية | 17th Legislature of Italy | ||||||
|
|||||||
عضو في البرلمان الأوروبي | |||||||
عضو خلال الفترة 1 يوليو 2014 – 14 يونيو 2015 |
|||||||
انتخب في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2014 | ||||||
الدائرة الإنتخابية | North-West Italy | ||||||
فترة برلمانية | الدورة الثامنة للبرلمان الأوروبي | ||||||
عضو في البرلمان الأوروبي | |||||||
عضو خلال الفترة 15 يونيو 2015 – 22 مارس 2018 |
|||||||
الدائرة الإنتخابية | North-West Italy | ||||||
فترة برلمانية | الدورة الثامنة للبرلمان الأوروبي | ||||||
|
|||||||
عضو مجلس الشيوخ الإيطالي | |||||||
عضو منذ 16 مارس 2018 |
|||||||
انتخب في | الانتخابات العامة الإيطالية 2018 | ||||||
فترة برلمانية | 18th Legislature of Italy | ||||||
وزير الداخلية الإيطالي | |||||||
في المنصب 1 يونيو 2018 – 5 سبتمبر 2019 |
|||||||
مجلس الوزراء | Conte I Cabinet | ||||||
|
|||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | صحفي[7]، وسياسي | ||||||
الحزب | رابطة الشمال (1990–)[1][8] | ||||||
اللغة الأم | الإيطالية | ||||||
اللغات | الإيطالية | ||||||
التوقيع | |||||||
المواقع | |||||||
الموقع | الموقع الرسمي |
يعتبر سالفيني سياسيًا شكوكيا أوروبيا متشددًا، لديه وجهة نظر انتقادية صارخة للاتحاد الأوروبي، وخاصة اليورو. يعارض سالفيني الهجرة غير الشرعية إلى إيطاليا والاتحاد الأوروبي وكذلك إدارة الاتحاد الأوروبي لطالبي اللجوء. وهو يعتبر واحدا من القادة الرئيسيين للموجة الشعبوية التي هزت أوروبا خلال عقد 2010 وعضوا في الحركة القومية الجديدة، التي لديها أيديولوجية يمينية ضد العولمة، ومع الأهلانية والحمائية.[12][13]
يطلق على سالفيني لقب "الكابتن" (Il Capitano) من قبل أنصاره.[14][15] وقد وصفه العديد من المعلقين والصحف السياسية، مثل الجارديان، ونيويورك تايمز، و فاينانشيال تايمز، وذي إيكونومست، و هافينجتون بوست، بأنه "رجل قوي" (سلطوي أو دكتاتور) وأصبح حاليًا أقوى رجل في إيطاليا.[16][17][18][19][20] وصفت الصحف البريطانية الجارديان وذي إندبندنت وجهات نظره السياسية بأنها تتبع اليمين المتطرف.[21][22][23]
نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية
في 1 يونيو 2018، أدى ماتيو سالفيني اليمين كنائب لرئيس الوزراء ووزير الداخلية.[24] صرح سالفيني على الفور أن هدفه الرئيسي التقليل بشكل كبير من عدد المهاجرين غير الشرعيين إلى إيطاليا.[25] منذ بدايات عهده، لاحظت العديد من وسائل الإعلام أنه على الرغم من حداثة سلفيني في الائتلاف الحاكم، فقد وضع نفسه في دور أكثر هيمنة من كونتي ويبدو أنه أصبح يقرر الأجيندا الإيطالية.[26][27][28][29][20] كما لاحظت وسائل الإعلام "دهاء سالفيني على وسائل التواصل الاجتماعية". [30][31]
بعد أيام من أداء اليمين، تسبب وزير الداخلية الجديد في حادثة دبلوماسية مع تونس، حيث قال إن تونس لا ترسل إلى إيطاليا سوى المجرمين الذين يأتون إلى أوروبا بهدف وحيد هو ارتكاب الجرائم.[32] عبرت الحكومة التونسية عن "دهشتها الشديدة إزاء تصريحات وزير الداخلية الإيطالي فيما يتعلق بالهجرة".[33]
في 10 يونيو 2018، أعلن سالفيني إغلاق الموانئ الإيطالية، مشيرا إلى أن "الجميع في أوروبا يقومون بأعمالهم، والآن إيطاليا ترفع رأسها. دعونا نوقف الهجرة غير الشرعية."[34] تم رفض نزول السفينة Aquarius -التي تديرها منظمة أطباء بلا حدود بالاشتراك مع SOS Méditerranée وعلى متنها أكثر من 600 مهاجر- على الميناء من قبل السلطات الإيطالية على الرغم من أن السلطات الإيطالية طلبت منها أن تنقذ المهاجرين. طلبت السلطات الإيطالية من السفينة أن تطلب من مالطا توفير ميناء للنزول، لكن مالطا رفضت أيضًا.[35] في اليوم التالي، وافق رئيس الوزراء الإسباني الجديد بيدرو سانشيز على استقبال سفينة المهاجرين المتنازع عليها.[36]
في 16 يونيو 2018، قال ماتيو سالفيني: "يجب أن يعلم هؤلاء الأشخاص أن إيطاليا لم تعد ترغب في أن تكون جزءًا من هذه الهجرات السرية، وعليهم البحث عن موانئ أخرى للذهاب إليها"، "كوزير وكأب، أنا أتخذ هذا الإجراء لصالح الجميع".[37] في 18 يونيو 2018، أعلن سالفيني أن الحكومة ستجري تعدادًا للأشخاص من طائفة "الروما" في إيطاليا بغرض ترحيل جميع الذين ليسوا في البلاد بشكل قانوني.[27][38][39][40] تم انتقاد هذا الإجراء باعتباره غير دستوري وعارضته جميع أحزاب المعارضة وأيضًا بعض أعضاء M5S.[41]
في 24 سبتمبر 2018، وافق مجلس الوزراء على ما يسمى "مرسوم سالفيني"، الذي تضمن سلسلة من التدابير المتشددة التي جعلت الحكومة الإيطالية تلغي الوسائل الرئيسية لحماية المهاجرين وتسهل ترحيلهم. سيوقف المرسوم أيضًا عملية تقديم طلبات اللجوء لأولئك الذين يعتبرون "خطرين اجتماعيًا" أو الذين أدينوا بارتكاب جريمة.[42]
في 12 يونيو 2019، التقطت سفينة Sea Watch 3 ثلاثة وخمسين مهاجرًا في البحر المتوسط قبالة الساحل الليبي. رفضت Sea Watch 3 عرضًا بالرسو في طرابلس، والتي تعتبر غير آمنة من قبل المنظمات الإنسانية، واتجهت نحو لامبيدوسا. وفقًا لتقرير صادر عن زوددويتشه تسايتونج والمنظمات غير الحكومية، كان هذا أقرب ميناء آمن وفقا لجميع القوانين البحرية. في 14 يونيو، أغلقت إيطاليا موانئها أمام سفن الإنقاذ. رفض سالفيني السماح للسفينة بالرسو حتى توافق دول أوروبية أخرى على أخذ المهاجرين. تم السماح لعشرة من المهاجرين بمن فيهم الأطفال والنساء الحوامل والمرضى بالنزول. في 29 يونيو، من دون إذن، قررت قبطان السفينة كارولا راكيت أن ترسو. كان الدافع وراء ذلك هو أن الركاب قد أرهقوا بشدة حسب رأيها. تم اعتقال راكيت من قبل السلطات الإيطالية، واتهم ماتيو سالفيني راكيتي بمحاولة إغراق قارب دورية إيطالي كان يحاول اعتراضها، ووصف الحادث بأنه "عمل حربي" وطالب الحكومة الهولندية بالتدخل. ومع ذلك، في 2 يوليو، تم إطلاق سراح راكيت من الإقامة الجبرية بعد صدور حكم من المحكمة بأنها لم تنتهك أي قوانين وتصرفت لحماية سلامة الركاب.[43]
في أغسطس 2019، أعلن سالفيني اقتراحًا بحجب الثقة عن رئيس الوزراء كونتي، بعد تصاعد التوترات داخل الأغلبية.[44] رأى العديد من المحللين السياسيين أن اقتراح حجب الثقة هو رغبة من سالفيني في الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة ليصبح هو رئيس وزراء إيطاليا القادم.[45] في 20 أغسطس، بعد النقاش البرلماني الذي اتهم فيه كونتي بقسوة سالفيني بكونه انتهازيًا سياسيًا "أثار الأزمة السياسية فقط لخدمة مصلحته الشخصية"،[46] قدم رئيس الوزراء استقالته من منصبه للرئيس ماتاريلا.[47]
الآراء السياسية
تم وصف سالفيني بأنه شكوكي أوروبي، وهو يحمل وجهة نظر انتقادية صارخة للاتحاد الأوروبي، وخاصة اليورو، والذي وصفه ذات مرة بأنه "جريمة ضد الإنسانية".[48] يعارض سالفيني أيضًا الهجرة غير الشرعية إلى إيطاليا والاتحاد الأوروبي وإدارة الاتحاد الأوروبي لطالبي اللجوء.[49][50] في سبتمبر 2018، قال: "لقد تم انتخابي من قبل المواطنين لمساعدة شبابنا على البدء في إنجاب الأطفال كما كانوا يفعلون قبل بضع سنوات، وليس لأخذ أفضل الشباب الأفريقي ليحلوا محل الأوروبيين الذين أصبحوا لا ينجبون أطفال".[51] تم وصف آرائه السياسية على أنها تتبع اليمين المتطرف،[22][52] ويتبنى سياسات مثل جمع بيانات تعدادية عن (وطرد) أفراد مجتمع الروما الذين يعيشون بشكل غير قانوني في إيطاليا.[17] في 15 أغسطس 2016، أعلن أنه من الضروري "تنظيف المدن من المهاجرين" و"مد يد العون للشرطة". بالإضافة إلى ردود أفعال القوى السياسية الأخرى، أثارت هذه التصريحات أيضًا احتجاجات من قبل الشرطة.[53]
فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية، فهو يدعم فرض ضريبة ثابتة وخفض الضرائب والفدرالية المالية والحمائية[54] وإلى حد ما الإصلاح الزراعي.
فيما يتعلق بالقضايا الاجتماعية، يعارض سالفيني زواج المثليين، بينما يدعم القيم العائلية وتقنين بيوت الدعارة.[55] وهو يدعم قوانين أسلحة أكثر انفتاحا وعمل على دفع هذه القضية كوزير للداخلية. [56]
في السياسة الخارجية عارض انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي،[57] انتقد المملكة العربية السعودية في مجال حقوق المرأة،[58] عارض الحظر الدولي المفروض على روسيا عام 2014،[59][60] أيد الاعتراف بالقدس باعتبارها عاصمة إسرائيل،[61] ودعم الانفتاح الاقتصادي لأوروبا الشرقية وبلدان في آسيا مثل الهند والصين وكوريا الشمالية.[62][63] واتهم سالفيني فرنسا "بسرقة الثروات" من المستعمرات الأفريقية السابقة وتوليد هجرات جماعية إلى أوروبا.[64] وقال أيضًا: "في ليبيا، لا مصلحة لفرنسا في استقرار الوضع لأن لها مصالح نفطية معارضة لمصالح إيطاليا".[65] في أعقاب قضية MV Enrica Lexie، دعا سالفيني إلى طرد السفير الهندي في إيطاليا وعملية عسكرية لاستخراج الجنديين الإيطاليين المحتجزين الذين اتهمتهم الهند بإطلاق النار.[66][67] وانتقد سالفيني قوانين التطعيم الإجباري.[68]
ساند سالفيني الحصار الذي قادته السعودية على قطر 2017–18 قبل تولي منصبه على أساس أن قطر تمول الإرهاب.[69] بعد أن أصبح نائبًا لرئيس مجلس الوزراء، أشاد أيضًا بالمملكة العربية السعودية باعتبارها "عنصرًا للاستقرار والموثوقية في العلاقات الثنائية وكعنصر فاعل في الشرق الأوسط بشكل أكثر عمومية"، وتعهد بتوسيع العلاقات الأمنية والاقتصادية والتجارية والثقافية مع المملكة.[70] ومع ذلك، فقد عكس موقفه لاحقًا، مشيدًا بقطر "بسبب توازنها" بدلاً من "تطرف" المملكة العربية السعودية [71] وشجع الاستثمار القطري في إيطاليا،[72] بينما عارض مقترحات الاستثمار السعودية في إيطاليا[58] وأدان القرار باستضافة نهائي كأس السوبر الإيطالي في المملكة العربية السعودية واعتبره "مثيرا للاشمئزاز".[73]
انتقد سالفيني السياسة الإيرانية تجاه إسرائيل،[74] وعبر عن شكوكه تجاه الصفقة النووية الإيرانية.[75] ومع ذلك، فهو يفضل الحوار على فرض عقوبات جديدة.[76] يعتبر حزب الله منظمة إرهابية، وهو ما يتعارض مع الموقف الرسمي للحكومة الإيطالية.[77]
كما أيد سالفيني المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016، دونالد ترامب، الذي التقى به في أبريل 2016 في فيلادلفيا.[78] وشبهت وكالات أنباء متعددة وجهات نظره بآراء ترامب.[79][80] في سبتمبر 2018، تعهد سالفيني بدعمه لـ"الحركة"، وهي مجموعة شعبوية أوروبية أسسها ستيف بانون كبير الاستراتيجيين السابقين لترامب.[81]
في سبتمبر 2018، أيد سالفيني المرشح القومي المحافظ جايير بولسونارو في الانتخابات الرئاسية البرازيلية في ذلك العام.[82]
الحياة الشخصية
في عام 2001، تزوج ماتيو سالفيني من فابريزيا إيلوزي، وهي صحافية عملت في محطة إذاعية خاصة، وأنجب منها طفلًا واحدًا اسمه فيدريكو في عام 2003.[83] بعد طلاقه أنجب ابنة، ميرتا، من شريكته جوليا مارتينيلي في عام 2012.[84] أصبح في وقت لاحق مخطوبًا لإليسا إيزواردي، وهي مذيعة تلفزيونية شهيرة.[85] بعد علاقة استمرت ما يقرب من ثلاث سنوات، أعلنت إيزواردي عن انفصالهما في نوفمبر 2018 عبر موقع إنستجرام. [86] اعتبارًا من مارس 2019، سالفيني مخطوب لفرانشيسكا فيرديني، ابنة السياسي دينيس فيرديني.[87]
سالفيني مشجع متعصب لإيه سي ميلان.[88]
مقالات ذات صلة
مراجع
- http://www.europarl.europa.eu/meps/en/28404/MATTEO_SALVINI_home.html;jsessionid=EFC76809008C02DB4AE81DF5FF47B2F4.node2
- http://www.bbc.co.uk/news/world-europe-30478330
- Nelle mani della Lega — مؤرشف من الأصل — تاريخ النشر: 21 يونيو 1993
- Matteo SALVINI — مؤرشف من الأصل
- Matteo SALVINI — مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2014
- تاريخ النشر: 2 يونيو 2012
- Matteo Salvini si presenta — مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2013
- Matteo Salvini si presenta
- Migliorini, Bruno; Tagliavini, Carlo; Fiorelli, Piero. Tommaso Francesco Borri (المحرر). "Dizionario italiano multimediale e multilingue d'ortografia e di pronunzia". dizionario.rai.it. Rai Eri. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 201912 فبراير 2016.
- Canepari, Luciano. "Dizionario di pronuncia italiana online". dipionline.it. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 201812 فبراير 2016.
- "Il "Matteo first" di Salvini in Europa". www.ilfoglio.it. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2019.
- Stephens, Bret (21 November 2016). "Trump's Neo-Nationalists". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2019.
- "Who is Matteo Salvini? Far-right Italian politician who wants to copy Brexit". 29 May 2018. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
- "Il Capitano Salvini studia da premier: "Orgoglioso di essere populista". LaStampa.it. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018.
- "Il Capitano a Palermo. "Salvini, uno di noi". www.ilpopulista.it. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
- Kirchgaessner, Stephanie (15 June 2018). "Matteo Salvini: from far-right fringe player to strongman leader". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2019.
- Povoledo, Elisabetta; Pianigiani, Gaia (2018-06-19). "Italian Minister Moves to Count and Expel Roma, Drawing Outrage". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2019.
- "Salvini premier di fatto". 11 June 2018. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
- Politi, James (19 June 2018). "Combative Salvini Seizes Control of Italy's Political Agenda". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 201921 يونيو 2018.
- "How Matteo Salvini Is Dominating Italian Politics". The Economist. 21 June 2018. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 201825 يونيو 2018.
- "Italy's deputy PM called for 'mass cleansing, street by street, quarter by quarter', newly resurfaced footage reveals". 2018-06-21. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2019.
- Stille, Alexander (9 August 2018). "How Matteo Salvini Pulled Italy to the Far Right". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 201911 أغسطس 2018.
- "Italian far-right deputy prime minister Salvini set to be questioned by prosecutors over detention of migrants". 2018-08-24. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2019.
- "Governo Conte, chi sono i ministri: da Di Maio e Salvini (con i fedelissimi) agli "istituzionali" come Moavero. Poi il prof di educazione fisica e il generale che indagò su Terra dei Fuochi - Il Fatto Quotidiano". 1 June 2018. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 202002 يونيو 2018.
- "Nasce il governo Lega-M5S: Salvini e Di Maio vice che pesano più del premier". مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 201902 يونيو 2018.
- Kirchgaessner, Stephanie (15 June 2018). "Matteo Salvini: from far-right fringe player to strongman leader". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
- Povoledo, Elisabetta; Pianigiani, Gaia (2018-06-19). "Italian Minister Moves to Count and Expel Roma, Drawing Outrage". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2019.
- "Salvini premier di fatto". 11 June 2018. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2019.
- Politi, James (19 June 2018). "Combative Salvini Seizes Control of Italy's Political Agenda". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 201921 يونيو 2018.
- Scherer, Steve (18 October 2018). "Chestnuts, swagger and good grammar: how Italy's 'Captain' builds his brand". رويترز. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201918 أكتوبر 2018.
- Horowitz, Jason (4 January 2019). "Matteo Salvini Likes Nutella and Kittens. It's All Part of a Social Media Strategy". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2019.
- "Tunisia 'stunned' by Salvini on 'exporting convicts' - English". 4 June 2018. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
- Squires, Nick (4 June 2018). "Italy's new government in diplomatic row after accusing Tunisia of sending 'convicts' in migrant boats". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019 – عبر www.telegraph.co.uk.
- "Migranti, l'Italia sfida Malta. Salvini: chiudiamo i porti". LaStampa.it. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019.
- "Malta and Spain offer safe port to stranded migrant ship". Sky News. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019.
- "Spain to accept disputed migrant ship". BBC News. 12 June 2018. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2019 – عبر www.bbc.com.
- "Italy bans more migrant rescue boats". 16 June 2018. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
- "Italy to Compile 'Register' of Roma People: Matteo Salvini". The Local. 18 June 2018. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 201918 يونيو 2018.
- Kington, Tom (18 June 2018). "Italian Populist Matteo Salvini Pledges Census of Gypsies". ذي تايمز. London. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201918 يونيو 2018.
- Kirchgaessner, Stephanie (19 June 2018). "Far-right Italy minister vows 'action' to expel thousands of Roma". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2019.
- "Salvini shock: "Censimento sui rom, quelli italiani purtroppo ce li dobbiamo tenere". Scontro nel governo, Di Maio: "Incostituzionale". 18 June 2018. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
- Giuffrida, Angela (24 September 2018). "Italian government approves Salvini bill targeting migrants". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2019.
- "Sea Watch captain Carola Rackete released, but controversy rages on". EuroNews. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201904 يوليو 2019.
- La Lega presenta al Senato una mozione di sfiducia a Conte. M5S attacca Salvini: "Giullare" - تصفح: نسخة محفوظة 20 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Italy's League files no confidence motion in prime minister in bid to trigger election - تصفح: نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Italian PM resigns with attack on 'opportunist' Salvini - تصفح: نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Italy’s Prime Minister, Giuseppe Conte, Resigns, Turning Chaos Into Uncertainty - تصفح: نسخة محفوظة 26 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Lega, Salvini contro euro: 'Crimine contro l'umanità' - Politica". ANSA.it. 15 December 2013. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 201903 أبريل 2016.
- "Lasciate gli immigrati al largo". E scoppia la bufera su Salvini". IlGiornale.it (باللغة الإيطالية). 15 February 2015. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 201903 أبريل 2016.
- "Il Cittadino di Lodi". Ilcittadino.it. 25 February 2015. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201603 أبريل 2016.
- "Italy's Salvini likens African immigrants to 'slaves". Reuters. 14 September 2018. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019.
- "Italy's far right jolts back from dead". 3 February 2016. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019.
- "Salvini con maglia polizia, insorge il sindacato". Agi (باللغة الإيطالية). مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 201609 يوليو 2019.
- "I 10 punti del programma ECONOMICO della Lega nero su bianco". Libero Quotidiano. 11 February 2015. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2017.
- Carta dei Valori. Noi con Salvini. 2015. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2018.
- Johanningsmeier, Emma (7 November 2018). "Italy Loosens Gun Laws as Matteo Salvini Polishes His Tough Guy Image". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2019.
- "Cancel process for Turkey's EU accession - Salvini". Ansa. 8 April 2019. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2019.
- "Italy's Salvini urges La Scala to snub Saudi cash". رويترز. 11 March 2019. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
- "Russia, Salvini: Ci batteremo per rimuovere sanzioni a Mosca". il Velino. 9 June 2015. مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2017.
- Anna Lesnevskaya (15 October 2014). "Lega, Salvini in Russia alla Duma: "No alle sanzioni Ue". E la Padania lo celebra". il Fatto Quotidiano. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019.
- "For Many Italian Jews, Far-right Parties No Longer Getting a Pass for Being pro-Israel". هاآرتس. 23 July 2018. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
- Luisa De Montis (3 September 2014). "Salvini elogia la Corea del Nord". il Giornale. مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019.
- Massimo Rebotti (3 September 2014). "Salvini: la Corea del Nord? C'è uno splendido senso di comunità". Corriere della Sera. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019.
- "Italy's Salvini slams France for migrant crisis: 'I don't take lessons on humanity and generosity from Macron". Fox News. 22 January 2019. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2019.
- "Matteo Salvini accuses France of 'stealing' Africa's wealth". Financial Times. 22 January 2019. مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2019.
- "Marò, Salvini: "Bisogna cacciare l'ambasciatore indiano in Italia col primo aereo". Il Fatto Quotidiano. 8 March 2016. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
- "Marò, Matteo Salvini's anger: "With me and Silvio Berlusconi the military would already be at home". Free. 25 August 2015. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
- Politi, James (22 June 2018). "Salvini Ramps Up Rhetoric with Attack on Mandatory Vaccines". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 201912 أغسطس 2018.
- "Sostiene il terrorismo", Qatar isolato. Salvini: "Subito controlli anche in Italia". www.ilpopulista.it. مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2019.
- "Italy eyes closer ties with Saudi Arabia". عرب نيوز. 19 July 2018. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
- "Salvini: Qatar equilibrato non come Arabia Saudita estremista". La Presse. 30 October 2018. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
- "Salvini cambia opinione sul Qatar: da fomentatore del terrorismo a opportunità per le imprese italiane". لا ريبوبليكا. 30 October 2018. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
- "Italian Super Cup: Holding match in Saudi Arabia 'disgusting". سي إن إن. 3 January 2019. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
- "Iran. Salvini: Minacce gravissime, solidarietà ad Israele". 21 January 2019. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
- "Isis: Salvini,Obama arruola l'Iran? - Ultima Ora". ANSA.it. 20 July 2015. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
- "Salvini: "Contrario alle sanzioni contro Russia e Iran" • Oltre la Linea". Oltre la Linea. 16 July 2018. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
- "Italy's Salvini criticised by allies for calling Hezbollah "terrorists". رويترز. 12 December 2018. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
- "E Trump incorona Salvini:"Diventerai premier in Italia". 2016-04-26. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
- Kirchgaessner, Stephanie (22 June 2018). "Matteo Salvini: a political chameleon thriving on fears". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2019.
- Scherer, Steve (26 June 2018). "Echoes of Trump as Italy's Salvini Gets Tough on Migrants". رويترز. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 201926 يونيو 2018.
- Tondo, Lorenzo (8 September 2018). "Italy's Matteo Salvini joins Bannon's European populist group". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201909 سبتمبر 2018.
- "Nacionalista italiano Salvini comemora vitória de Bolsonaro". Terra (باللغة البرتغالية). 8 October 2018. مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019.
- Perna, Giancarlo. "Salvini, il comunista padano che per Milano dà il sangue". ilGiornale.it. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
- "Adnkronos". www1.adnkronos.com. مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019.
- "Muoio dalla voglia di rivederti": la dedica d'amore di Elisa Isoardi per Salvini". 1 June 2018. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2019.
- "Isoardi annuncia la rottura con Salvini: "Con Matteo è finita". Lui replica: "Peccato, qualcuno aveva altre priorità". لا ريبوبليكا. 5 November 2018. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 201906 نوفمبر 2018.
- Francesca Verdini è la nuova fidanzata di Matteo Salvini - تصفح: نسخة محفوظة 28 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Matteo Salvini". www.matteosalvini.eu. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2016.