مانويل تونيون دي لارا (1915 - 1997)، هو مؤرخ إسباني كبير يعد أحد أبرز علامات التاريخ المعاصر، وكان أحد الذين عارضو دكتاتورية فرانكو، وتعرض بسبب ذلك للإضظهاد، حتى إضطر عام 1946م للهجرة إلى فرنسا، حيث عمل استاذاً بجامعاتها للآدب الاسباني، ثم عاد إلى بلاده مرة أخرى عام 1972، وترك برحيله تراثاً يضم 29 مؤلفاً تعالج أحداث بلاده السياسية والاجتماعية خلال القرنين التاسع عشر والعشرين الميلاديين.
مانويل تونيون دي لارا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 سبتمبر 1915[1][2] مدريد |
الوفاة | 25 يناير 1997 (81 سنة)
[1][2] لايايوا |
مواطنة | إسبانيا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كمبلوتنسي بمدريد كلية الدراسات المتقدمة |
المهنة | مؤرخ، وأستاذ جامعي |
اللغات | الفرنسية، والإسبانية[3] |
مجال العمل | تاريخ |
موظف في | جامعة بو وباييه دو لادور، وجامعة إقليم الباسك |
الجوائز | |
ولد في مدريد في 8 سبتمبر 1915 في عائلة أندلسية من المثقفين والسياسيين الجمهوريين، تخرج في القانون من جامعة مدريد عام 1936. وفي عام 1932 إنضم إلى اتحاد الشباب الشيوعي. بعد وفاة فرانكو ونهاية الدكتاتورية عاد إلى إسبانيا عمل أستاذ في جامعة جزر البليار وجامعة بلاد الباسك.
توفي في بلدة لايايوا يوم 25 يناير 1997 عن عمر ناهز 81 عاماً.
من مؤلفاته
- من الأنكا إلى الهنود (1956).
- «إسبانيا في القرن التاسع عشر (1808-1914)» (1961).
- مقدمة في تاريخ الحركة العمالية (1965)
- إسبانيا في القرن العشرين (1966).
وكتب آخرى كثيرة...
المراجع
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119272444 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- معرف قاموس السيرة الذاتية الإسبانية: http://dbe.rah.es/biografias/4197 — باسم: Manuel Tuñón de Lara — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Diccionario biográfico español — الناشر: الأكاديمية الملكية للتاريخ
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119272444 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة