أَمَة العزيز الحُسينية الشريفة, (? - ? هـ / ? - ? م), شاعِرة أندلُسيَّة مِن نسل حفيد النبي الحسين بن علي بن أبي طالب, يُنسب لها شِعر جيدٌ. وُلِدت وعاشت وتوفيت في مدينة بلنسية الإسبانية. كانت تُلقب بين الناس بالفاضلة الشريفة[1].
أمة العزيز الحسينية الشريفة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | امة العزيز بنت الاشراف |
الميلاد | غيرُ مؤرّخ بلنسية, إسبانيا |
الوفاة | غيرُ مؤرّخ بلنسية |
تاريخ الإختفاء | 1189 |
الإقامة | الأندلُس, إسبانيا |
مواطنة | الأندلس |
اللقب | الشريفة, الفاضِلة |
العرق | عربية |
الديانة | الإسلام |
المذهب الفقهي | أهل السنة والجماعة |
والدان | أبوها: أبي البسَّام موسى بن عبد الله بن الحسين بن جعفر بن علي الهادي |
أقرباء | ابن دحية الكلبي |
منصب | |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعِرة |
نسبها
هيّ: أَمَة العزيز بنتُ أبي البسام موسى بن عبد الله بن أبي الحسن الحسين بن أبي جعفر الزكي بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي السجاد بن حفيد النبي محمد الحُسين بن علي زوج فاطمة الزهراء بن أبو طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب القُرشي[2].
سيرتها
لا يُعرف عنها إلا ما أورده الإمام ابن دحية الكلبي عنها فقد كانت أخت جده من ناحية أُمّه حيثُ يقول عنها في كِتابه المُطرِب من أشعار المَغرِب:
- أنشدتني أخت جدي أمة العزيز الحُسينيَّة شِعراً تقول فيه:
لِحاظُكم تَجرحُنا في الحَشا | وَلحظُنا يَجرحُكم في الخدود | |
جرحٌ بجرحٍ فاِجعلوا ذا بِذا | فَما الّذي أوجبَ جرحَ الصدود[3] |
كَما أورد لها جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (المتوفي: 911 هـ) ترجمةً في كتابه نزهة الجلساء في أشعار النساء.
مراجع
- معجم الشعراء العرب, (جزء 1 / صفحة 935), المكتبة الشاملة, تاريخ الولوج: 4 ديسمبر 2014. نسخة محفوظة 18 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- كِتاب نزهة الجلساء في أشعار النساء, تأليف: جلال الدين السيوطي, (جزء 1 / صفحة 28), تاريخ الولوج: 4 ديسمبر 2014. نسخة محفوظة 2 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- لحاظكم تجرحنا في الحشا, تاريخ الولوج: 4 ديسمبر 2014. نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.