التمرد العراقي هو تمرد بدأ نهاية 2017 بعد الهزائم المتكررة لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، مسببة لها خسارة المناطق المسيطر عليها، من قبل الجيش العراقي والقوات المتحالفة معها المدعومة بشكل كبير من قبل إيران.
التمرد العراقي (2017–الآن) | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من صراع العراق (2003–الآن) | |||||||
مقاتلون من جماعة مدافعة عن نفسها في شمال شرق العراق في يونيو 2018. ما زالت داعش تمتلك حضور في مناطق تحت السيطرة، كثيرا ما تهاجم القرى الصغيرة وتقاتل القوات أما للقاتل أو الإختفاء.[1]
| |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
العراق سوريا (تنسيق عبر الحدود)[2] بدعم من: كردستان العراق |
داعش
الرايات البيضاء | ||||||
القادة | |||||||
عادل عبد المهدي (رئيس وزراء العراق) برهم صالح (رئيس العراق، 2 أكتوبر 2018–الآن) حيدر العبادي (رئيس وزراء العراق, حتى 25 أكتوبر 2018) فؤاد معصوم (رئيس العراق، 2014–2018) فالح الفياض (رئيس هيئة الحشد الشعبي) أبو مهدي المهندس (نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي) قيس الخزعلي (الأمين العام لعصائب أهل الحق) هادي العامري (زعيم منظمة بدر) دونالد ترامب (رئيس الولايات المتحدة) بول لاكاميرا (قائد العزم الصلب) جاستن ترودو (رئيس وزراء كندا) نيجيرفان بارزاني (رئيس وزراء إقليم كردستان العراق) |
أبو بكر البغدادي (زعيم داعش) أبو فاطمة الجحيشي (نائب زعيم داعش في العراق) أبو أحمد العلواني (قائد كبير) هيوا جيلو (زعيم الرايات البيضاء)[9] عزة الدوري (الأمين العام لحزب البعث العراقي) | ||||||
الوحدات | |||||||
* التحالف الرباعي[10][11] |
الدولة الإسلامية
| ||||||
الخسائر | |||||||
927+ قتل وجرح (إداء داعش) 3 قتلوا 4 جرحوا (إدعاء داعش) |
مجهول |
الخلفية
التمرد هو استمرار مباشر للحرب الأهلية العراقية من 2014 إلى 2017، مع أغلب الجماعات المتمردة السنية تستمر بالمعارضة المسلحة ضد الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة. إلى جانب تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، متمردين آخرين يقاتلون الحكومة من ضمنهم جماعة معروفة باسم الرايات البيضاء التي تشكلت من عناصر داعش سابقين ومتمردين أكراد وبعثيين حسب المصادر. تعمل المجموعة في الغالب في محافظة كركوك واستخدمت تنسيق تكتيكات عصابية ضد القوات الحكومية. فصائل أخرى مناهضة للحكومة العراقية تتضمن حزب البعث العراقي الذي يقوده حاليا عزة الدوري، مسؤول سابق لصدام حسين أثناء حكم العراق وكان نشطا في نزاع العراق أثناء الاحتلال الأمريكي سنة 2003 بقيادة فصائل متعددة تتضمن جيش النقشبندية والقيادة العليا للجهاد والتحرير.
الأحداث
2018
يناير-أبريل
يونيو-سبتمبر
أكتوبر
في 9 أكتوبر 2018، قُتل 4 مقاتلين من الحشد الشعبي في هجوم من قبل داعش في قضاء هيت ومحافظة الأنبار.[15]
المراجع
- Dilshad Anwar (13 June 2018). "Iraqis Flee Homes Amid New IS Insurgency". صوت أمريكا. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 201801 يوليو 2018.
- "تنسيق أمني بين الجيشين العراقي والسوري يقضي على آمال "داعش". مؤرشف من الأصل في 22 مايو 201827 يناير 2020.
- A ‘post-ISIS insurgency’ is gaining steam in Iraq - Business Insider - تصفح: نسخة محفوظة 01 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Iraqi Militant Qayis Khazali Warned Us About Iran. We Ignored Him". 7 September 2018. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019.
- Widgets Magazine - تصفح: نسخة محفوظة 30 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- Dutch army to continue support for Kurdish Peshmerga forces - تصفح: نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- حذر من عودة داعش للأنبار.. مصدر: قوة خاصة عراقية تطيح بـ"حراس الدين"
- VIDEO: Iraqi protesters burn pictures of Khomeini in Basra - Al Arabiya English - تصفح: نسخة محفوظة 24 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "A 'post-ISIS insurgency' is gaining steam in Iraq". مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019.
- البوابة نيوز: وزير الدفاع العراقي يبحث سبل تعزيز التعاون مع التحالف الرباعي - تصفح: نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- مصدر: التحالف الرباعي يستعد لتأمين الحدود مع سوريا بدعم من الاستخبارات العراقية
- قائد الفرقة السابعة في الجيش يعلن مقتل انتحاريين اثنين تسللا الى البغدادي | أمن - تصفح: نسخة محفوظة 5 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- عاجل ... لواء علي الأكبر يتقدم بأربعة محاور من شمال الطوز للقضاء على الرايات البيضاء - الأخبار - تصفح: نسخة محفوظة 12 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- "النقشبندية يقرر ضرب محاولات تغيير التركيبة المذهبية للمدن العراقية". 2 March 2018. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019.
- Iraq News - اخبار العراق - مقتل واصابة 4 عناصر من الجيش والحشد اثر اعتداء ارهابي في هيت - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.