الرئيسيةعريقبحث

الجبهة الإسلامية (سوريا)

تحالف لعدّة جماعات إسلاميّة متمرّدة تقاتل في الحرب الأهلية السورية

☰ جدول المحتويات


هذه المقالة عن فصيل سوري مُعارض؛ إن كنت تبحث عن فصائل أخرى، فانظر الجبهة الإسلامية (توضيح).

الجبهة الإسلامية هي جماعة متمرّدة إسلامية سنيّة تشارك في الحرب الأهلية السورية، تشكلت من اتحاد سبع مجموعات منفصلة في 22 نوفمبر 2013. [12] وكانت أكبر ثلاثة مكونات هي أحرار الشام، لواء التوحيد وجيش الإسلام. وقد جاء هذا التحالف بعد توسيع الجبهة الإسلامية السورية السابقة. وصفت الجبهة بأنها "منظمة جامعة بدلاً من اتحاد كامل"، مع استمرار الفصائل التأسيسية في العمل تحت قياداتها المنفردة.[13]

الجبهة الإسلامية
مشارك في الحرب الأهلية السورية
Logo of the Islamic Front (Syria).svg
الشعار الرسمي للجبهة الإسلامية
Flag of the Islamic Front (Syria).svg
علم الإدارة


Flag of the Islamic Front (Syria) (Black).svg

علم القتال
سنوات النشاط 22 نوفمبر 2013–2015
الأيديولوجيا إسلام سياسي سنّي[1]
مجموعات
قادة أحمد أبو عيسى[3]
زهران علوش  
حسان عبود  
أبو العباس الشامي
أبو تائب
أبو حمر حريدان
مقرات
منطقة 
العمليات
سوريا
قوة 40,000[5]–70,000[6] (مارس 2014)
حلفاء
خصوم

الخصوم الدوليون


الجماعات الشيعية


الجماعات السورية المتحالفة



الجماعات الجهاديّة

معارك/حروب الحرب الأهلية السورية

أرادت الجبهة الإسلامية تحويل سوريا إلى دولة إسلامية بعد الإطاحة بحكومة الرئيس بشار الأسد.[14]

كانت الجبهة تحالفًا مجزأً على مدار عام 2014 حيث احتفظت الجماعات الفرعية على هويتها المستقلة بصورة قويّة. في 24 كانون الأول/ديسمبر 2014، شكلت فصائل الجبهة الإسلامية في محافظة حلب مع جماعات مسلحة أخرى في شمال سوريا تحالفًا سُمّي "الجبهة الشامية".[15] في عام 2015، انضمت أحرار الشام - أحد المكونات الرئيسية لتحالف الجبهة الإسلامية - إلى الجماعات الجهادية تحت قيادة غرفة عمليات جيش الفتح، حيث قامت بحملة ناجحة ضد الجيش العربي السوري في المناطق الشمالية من مارس إلى سبتمبر 2015. إلا أن المجموعة واصلت عضويتها اسميًا في تحالف الجبهة الإسلامية، على الرغم من توجهها نحو الجماعات الجهادية. وبحلول أوائل عام 2015، أُشير إلى أن الجبهة الإسلامية لم تعد موجودة فعليًا، حيث ظلّ أكبر مكوّنان (أحرار الشام وجيش الإسلام) كيانين منفصلين، بينما كانت الفصائل الأصغر مثل لواء الحق، ألوية صقور الشام، الجبهة الإسلامية الكردية منمدمجة في تنظيم أحرار الشام.[16]

التاريخ

تأسيس

بعد ثلاثة أشهر من الاحتجاجات في عام 2011، أُطلق سراح العديد من السجناء الإسلاميين السلفيين من سجن صيدنايا، بما في ذلك زهران علوش وحسان عبود. فقاموا بتشكيل جماعاتهم الإسلامية وحملوا السلاح ضد الحكومة السورية. أصبح الكثير منهم قادة للجماعات التي شكلت لاحقاً هذه الجبهة، مثل جيش الإسلام وأحرار الشام. شكلت بعض هذه الجماعات في البداية تحالفًا إسلاميًا باسم "الجبهة الإسلامية السورية". في نوفمبر 2013، تم حل الجبهة الإسلامية السورية، واستُبدلت بتنظيم جديد تحت اسم "الجبهة الإسلامية".[17] حيث وافقت 22 نوفمبر 2013، سبع مجموعات إسلامية على حل المجموعات الفردية وتشكيل تنظيم موٌحد هو الجبهة الإسلامية، المجموعات كانت:

أعلنت الجبهة الإسلامية السورية على تويتر بأنها قد حُلّت وأن المجموعات المكونة لها ستعمل بموجب هذه الجبهة الإسلامية.[20] . وأعلنت جبهة التحرير الإسلامية عن حل نفسها في 26 نوفمبر 2013. لم تنضم كل فصائلها إلى التنظيم الجديد، لكن معظم قادتها قد انضموا.[21]

تم الإعلان عن قيادة الجبهة الإسلامية وقت تأسيسها، وتضمّنت؛ رئيسًا لمجلس الشورى: أحمد أبو عيسى (صقور الشام)، نائب رئيس مجلس الشورى: أبو عمر حريتان (لواء التوحيد)، الأمين العام: الشيخ أبو راتب (لواء الحق)، مكتب الشريعة: أبو العباس الشامي (أحرار الشام)، المكتب السياسي: حسن عبود (أحرار الشام) والمكتب العسكري: زهران علوش (جيش الإسلام).[22]

قال أحد أعضاء لواء التوحيد إن الأسماء القديمة "ستختفي وستندمج المجموعات الآن في التشكيل الجديد، لن يكون هناك شيء مثل لواء التوحيد". وقال رئيس المجلس الاستشاري للجماعة، عماد عيسى، إن المجموعة سعت إلى "تحول نموذجي في التمرد المسلح من خلال إغلاق صفوفهم [الفصائل] وتعبئتهم ليصبحوا البديل الحقيقي لنظام الموت". وأضاف أن المجموعة ستتعاون مع من أسماهم "المقاتلين الموالين" في البلاد، بما في ذلك الجيش السوري الحر.[23] صرّح متحدث مجهول باسم المجموعة بأنه لن يكون لها علاقات مع الائتلاف الوطني السوري،[24] على الرغم من أن أحمد موسى، أحد أعضاء المكتب السياسي للجماعة، قال إنه يأمل في الحصول على اعتراف المجلس الوطني السوري بما يتماشى مع ما زعمه بأن "الشعب السوري يريد. يريد ثورة وليس سياسة وأجندات أجنبية".[23] على الرغم من عدم الاعتراف بسلطة الائتلاف الوطني السوري، وانتقادها للمجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر،[13] اتّحدت الجبهة الإسلامية مع الجماعات السورية المُعارضة في مجلس قيادة الثورة السورية.[25] ولكن في 3 ديسمبر 2013، انسحبت من القيادة العسكرية الجيش الحر وانتقد قيادته.[26] في 6 ديسمبر 2013، استولى المقاتلون من الجبهة الإسلامية على العديد من قواعد الجيش السوري الحر ومستودعاتهم عند معبر باب الهوى الحدودي.[26] تسبب هذا باندلاع صراع بين المجموعتين استمرّ حتى وقت لاحق في ديسمبر 2013.[26]

زعمت المجموعة الجديدة أن لديها 70,000 مقاتل،[27] بينما قدّى تشارلز ليستر (من مؤسسة en:Jane's Information Group) أن العدد الإجمالي للمقاتلين الذين تولت الجبهة الإسلامية تشكيلهم كان 45,000 على الأقل.

خلفية

جاء تشكيل الجبهة بعد وفاة القائد العسكري للواء التوحيد، عبد القادر صالح، متأثراً بجراحه قبل أسبوع في عقب غارة جوية في حلب، حيث كان يجتمع بزعماء المتمردين الآخرين. قال عادل فستق، أحد أعضاء المجموعة، إن التخطيط قد استمرّ لمدة سبعة أشهر؛ وصرح أيضًا أن "إحدى العقبات الرئيسية التي واجهناها كانت شهوة السلطة من قبل بعض القادة. لكن في النهاية قدم الجميع تنازلات من أجل تحقيق هذا المشروع". ووفقا له، كان التحدي الرئيسي هو نقص الأموال والأسلحة.[23]

أحداث لاحقة

بحلول أوائل عام 2014، أدانت الجبهة الإسلامية تصرفات تنظيم الدولة الإسلامية؛ وهاجمت بعض الفصائل في الجبهة عناصره.[28] قامت العديد من ألوية الجبهة الإسلامية، بما في ذلك صقور الشام وأحرار الشام، بخلق انقسامات داخلية حول كيفية مواجهة داعش. تم الإبلاغ عن عدة انشقاقات من الجبهة الإسلامية إلى مجموعات الجيش السوري الحر في عام 2014، بما في ذلك حوالي 800 مقاتل في شرق محافظة حلب في أغسطس 2014، إضافة لقيام المنشقين بتشكيل وحدات جديدة من الجيش السوري الحر، إذ أدانوا الممارسات الإسلامية والطائفية للجبهة الإسلامية، وخاصة ضد المسيحيين والعلويين من الذين دعموا المعارضة في البداية.[29]

في 9 سبتمبر 2014، قُتل حسن عبود، الزعيم السياسي للجبهة الإسلامية، وأبو عبد المالك الشاري، رئيس المجلس الشرعي للجبهة الإسلامية، إضافة لعديد من كبار قادة أحرار الشام الآخرين، عندما انفجرت قنبلة في مكام عقد اجتماع رفيع المستوى بالقرب من مكب للذخيرة في محافظة إدلب.[4] [30]

في عام 2014، غادرت عدة وحدات لواء التوحيد، بما في ذلك كتائب النخبة الإسلامية والفوج الأول.[31] كان هناك توتر أيضًا بين جيش الإسلام وأحرار الشام.[16]

بحلول مارس 2015، اعتبر المحللون أن تنظيم صقور الشام لم يعد فعالًا باعتباره أحد مكوناته الرئيسية، حيث اندمج في أحرار الشام. [16]

التمويل والدعم الدولي

تحدثت تقارير أن المجموعة مدعومة ومسلحة بشكل كبير من المملكة العربية السعودية،[32][33][34] على الرغم من عدم وجود أدلة كافية على دعم السعودية لفصائل أخرى غير جيش الإسلام، بحسب بعض المحللين.[27] وقد أُشير إلى حصول الفصائل المكونة للجبهة، خاصّة لواء التوحيد، على دعم قطري.[27]

كما تم التقرير بشكل واسع أن الجبهة قريبة من تركيا.[35] وتم ربط رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ببعض الأعضاء في الجبهة الإسلامية.[36] تشير وثيقة مخابرات ألمانية تم تسريبها من مايو 2015 إلى أن كل من الجبهة الإسلامية وتنظيم أحرار الشام قد تلقيا أسلحة من تركيا على وجه الخصوص.[37][38] لقد دعمت جماعات إرهابية أخرى الجبهة الإسلامية. حيث دعمت جبهة النصرة الجبهة الإسلامية إعلاميًا طالما أن الجبهة الإسلامية لا تنشئ أي روابط مع الغرب أو تتجاهل الأنظمة العربية.[39] أصدر محمد المحيساني، النجم الصاعد في المجتمع الجهادي والممول الرئيسي لجهود المتمردين في شمال سوريا - رسالة فيديو تدعم الجبهة الإسلامية على منصات التواصل الاجتماعي.[39] ومع ذلك، يشعر داعش بعدم الارتياح من تشكيل الجبهة الإسلامية لأنهم منافسون له في سوريا.[39] لم تحدد الولايات المتحدة الجبهة الإسلامية كمجموعة جهادية عالمية لأنها لا تريد إقامة دولة خلافة.[39] نتيجة لذلك، لم تعترف حكومة الولايات المتحدة بأن المجموعة تشكل خطراً على حياة الأميركيين.[39] ومع ذلك، تمكن للعديد من حلفاء الولايات المتحدة من دعم هذه المجموعة، ممّا قد يشكل مشكلة سياسية للولايات المتحدة.[39]

وجهات النظر والأهداف

أصدرت الجبهة الإسلامية ميثاقها على الإنترنت في أواخر نوفمبر 2013، مبينةً أهدافها ومشاريعها، على الرغم من أن الوثيقة تجنبت تقديم رؤية واضحة للمستقبل.[40] يرفض ميثاق الجبهة الإسلامية مفاهيم الديمقراطية التمثيلية والعلمانية، بدلاً من ذلك يسعى إلى إقامة دولة إسلامية يحكمها مجلس الشورى وأن تطبّق الشريعة الإسلامية. تعترف الجبهة بالأقليات العرقية والدينية التي تعيش في سوريا، بينما ترحّب أيضًا بالمقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى القوات المناهضة للأسد ورفضوا الوسائل غير العسكرية لإنهاء الحرب الأهلية.[40] صرح أحد أعضاء المجلس السياسي للجماعة أن الجبهة الإسلامية يمكن أن تقبل سوريا كدولة ديمقراطية، طالما أن الشريعة الإسلامية مطبّقة.[41] قالت الجبهة الإسلامية إنها تطمح إلى "إقامة دولة مستقلة يكون فيها قانون الله الرحمن الرحيم يتمتع بالسيادة وحيث يتمتع أفراد هذه الدولة بالعدالة والحياة الكريمة".[42]

وفقًا للجبهة الإسلامية، فإنهم يريدون فقط توحيد المسلمين في ظل دولة إسلامية واحدة.[39] وذكرت المجموعة أنها لن تعاقب غير المسلمين، ولكنها ستخلق بدلاً من ذلك نظام مواطن من الدرجة الثانية للمسيحيين والطوائف الدينية الأخرى.[39] كانت الجبهة الإسلامية منفتحة للغاية على السماح لمجموعات متمردة صغيرة أخرى بالانضمام إلى حركتها طالما تشترك معها في معتقدات مماثلة.[39]

انتقدت الجبهة الإسلامية تنظيم الدولة الإسلامية، قائلة: "لقد قتلوا شعب الإسلام وتركوا عبّاد الأوثان" و "يستخدمون الآيات التي تتحدث عن الكفار وينفذونها على المسلمين".[43]

في عام 2013، وقبل تشكيل الجبهة، ألقى زعيمها العسكري المستقبلي زهران علوش خطابًا يهاجم الشيعة الذين أسماهم "الرافضة العلويون والزرادشتيون" قائلًا "سيغسل مجاهدو الشام رجس الرافضة والرافضية في الشام، سيغسلونها إلى الأبد إن شاء الله، حتى يطهروا بلاد الشام من قذر المجوس الذين حاربوا دين الله"، "الشيعة سيظلّون أذلاء صاغرين على مر التاريخ" و "أقول لكم أيها الرافضة الأنجاس أنه مثلما دمّر بنو أمية جماجمكم في الماضي، فإن أهل الغوطة وأهل الشام سيدمّرون جماجمكم في المستقبل".[44]

ندد علوش وحسان عبود الذي يترأس المكتب السياسي للجبهة الإسلامية، بالديمقراطية، ودعا إلى قيام دولة إسلامية بعد الأسد.[45][46] ولكن في مقابلة مع صحيفة مكلاتشي في مايو 2015، استخدم علوش خطابًا معتدلًا، مدعيًا أنه يجب على السوريين أن يقرروا نوع الدولة التي يريدون أن يعيشوا فيها وأن العلويين كانوا "جزءًا من الشعب السوري" ويجب أن يُحاسب فقط أولئك الذين لطّخوا أيديهم بالدماء. استمر المتحدث باسمه في الادعاء بأن الخطاب الطائفي والإسلامي الذي أدلى به علوش سابقًا كان مخصصًا فقط للاستهلاك الداخلي وحشد مقاتليه.[47] [48][49]

الهجمات المعلنة

أعلنت الجبهة الإسلامية عن خمسةٍ وأربعين هجومًا من عام 2012 إلى عام 2015.[50] نشطت بشكل رئيسي في المدن الكبرى، ولم يُلاحظ وجود لها خارج سوريا.[50] وقعت الهجمات الأكثر دموية في 14 ديسمبر 2014 حيث هاجم مقاتلو الجبهة قاعدتين عسكريتين مختلفتين.[50] وقاموا بقتل تسعين جنديًا في كل موقع وأخذوا 15 جنديًا كرهائن – ما زال مكانهم مجهولًا حتى يومنا هذا.[50] غالبية هجمات المتمردين في الجبهة هي هجمات بالمتفجرات (سبعة وثلاثون هجومًا) وقد استخدموا الهجمات المسلحة في هجماتهم أيضًا (ثلاث مرات).[50] الغالبية العظمى من أهداف الهجمات كانوا من الأفراد العسكريين (ثلاثة وعشرون هجومًا) وفي المرتبة الثانية كانت هجمات المواطنين العاديين (تسعة عشر هجومًا)؛ أي 43% ضد أفراد عسكريين، و 35% مواطنين عاديين، لتشكّل باقي الهجمات حوالي 20%.[50]

مقالات ذات صلة

مصادر

  1. "Syria Islamist rebel factions merge: Spokesman". AFP. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 201822 نوفمبر 2013.
  2. Michael Weiss (8 January 2014). "Has sahwa hit the fan in Syria?". NOW News. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201810 يناير 2014.
  3. "Leading Syrian rebel groups form new Islamic Front". BBC. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201822 نوفمبر 2013.
  4. "Syria rebels name slain leader's replacement". Al Jazeera English. 9 September 2014. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201926 أبريل 2015.
  5. Richard Hall (9 January 2014). "Factbox: Syria's rebel groups". Reuters. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2015.
  6. Hassan Hassan (March 2014). "Front to Back". Foreign Policy. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014.
  7. "Aleppo: Syria's Stalingrad?". National Interest. 22 April 2014. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 201922 مايو 2014.
  8. "Freedom, Human Rights, Rule of Law: The Goals and Guiding Principles of the Islamic Front and Its Allies". Democratic Revolution, Syrian Style. 17 May 2014. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 201917 مايو 2014.
  9. "Al-Akrad Front defeats ISIL in Aleppo". ARA News. 24 June 2014. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201724 يونيو 2014.
  10. "Syrian Kurds, rebels find common enemy in ISIS". Al Monitor. 27 March 2014. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 201825 أغسطس 2014.
  11. "Syria rebels unite and launch new revolt, against jihadists". AFP. 4 January 2014. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201528 أبريل 2014.
  12. "Six Islamist factions unite in largest Syria rebel merger". Reuters. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201522 نوفمبر 2013.
  13. Aaronlund (January 15, 2014). "The Politics of the Islamic Front, Part 2: An Umbrella Organization". Carnegie Middle East Center. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 201703 يناير 2019.
  14. "Factbox: Syria's rebel groups". Reuters. 9 January 2014. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 201512 يناير 2014.
  15. "The Levant Front: Can Aleppo's Rebels Unite?". Carnegie Endowment for International Peace. 26 December 2014. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 201630 يناير 2015.
  16. Aron Lund (23 March 2015). "Islamist Mergers in Syria: Ahrar al-Sham Swallows Suqour al-Sham". Carnegie Endowment for International Peace. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2016.
  17. "Syria crisis: Guide to armed and political opposition". BBC. 13 December 2013. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201924 أبريل 2014.
  18. "Islamists forge Syria's rebel alliance". MSN NZ. 23 November 2013. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 201422 نوفمبر 2013.
  19. "A Power Move by Syria's Rebel Forces". Institute for the Study of War. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 201905 ديسمبر 2013.
  20. "Syrian Islamic Front on Twitter". مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201928 نوفمبر 2013.
  21. "Statement of the Islamic Front for the liberation of Syria". Syrian Islamic Liberation Front. مؤرشف من الأصل في December 3, 201304 ديسمبر 2013.
  22. "Say Hello to the Islamic Front". Carnegie Endowment for International Peace. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 201419 مايو 2014.
  23. Atassi, Basma (22 November 2013). "Major Syrian rebel groups join forces". Al Jazeera English. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 201907 ديسمبر 2013.
  24. "Series of Syrian Muslim rebel brigades say they've unified under name of the 'Islamic Front". Edmonton Journal. Associated Press. 22 November 2013. مؤرشف من الأصل في 05 يناير 201422 نوفمبر 2013.
  25. "The Revolutionary Command Council: Rebel Unity in Syria?". مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 20189 مايو 2019.
  26. Dziadosz, Alexander; Afanasieva, Dasha (7 December 2013). "Syrian Islamists seize Western-backed rebel bases: monitoring group". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201512 ديسمبر 2013.
  27. aron Lund (22 November 2013). "The Politics of the Islamic Front, Part 1: Structure and Support". Carnegie Middle East Center. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 201903 يناير 2019.
  28. Lund, Aron (8 January 2014). "Pushing Back Against the Islamic State of Iraq and the Levant: The Islamic Front". Carnegie Endowment for International Peace. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 201508 يناير 2014.
  29. Felix Legrand (23 September 2014). "The Resilience of Moderate Syrian Rebels". Arab Reform Initiative. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2019.
  30. "Syria's Ahrar al-Sham Leadership Wiped Out in Bombing". Carnegie Endowment for International Peace. 9 September 2014. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 201610 سبتمبر 2014.
  31. Aymenn Jawad Al-Tamimi (2 October 2014). "The Dawn of Freedom Brigades: Analysis and Interview". Syria Comment. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019.
  32. Syrian FSA fades in shadow of Saudi-backed opposition front, المونيتور, 11 December 2013 نسخة محفوظة 10 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  33. Syria’s Saudi jihadist problem, ذا ديلي بيست, 16 December 2013 نسخة محفوظة 13 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. Al-Qaeda and ISIS: The Renunciation of Abu Bakr al-Baghdadi, الأخبار (لبنان), 4 February 2014 نسخة محفوظة 15 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  35. Idiz, Semih (January 7, 2014). "Erdogan under pressure as Syrian crisis spreads to Iraq". Al-Monitor. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 201903 يناير 2019.
  36. "The Politics of the Islamic Front, Part 1: Structure and Support". Carnegie Middle East Center (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 يناير 201909 مايو 2019.
  37. "Gab die Linke der PKK geheime Regierungsdokumente?". Die Welt. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2016.
  38. "Peter R. Neumann". Twitter. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2016.
  39. "Rebels Consolidating Strength in Syria: The Islamic Front". www.washingtoninstitute.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 201909 مايو 2019.
  40. "New rebel alliance wants Syria as 'Islamic State". وكالة فرانس برس. 26 November 2013. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201716 ديسمبر 2014.
  41. "Assad destroyed Syria and manipulated the population: Rebel leader". ARA News. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201721 مايو 2014.
  42. Lund, Aron (January 17, 2014). "The Politics of the Islamic Front, Part 4: The State". Carnegie Endowment for International Peace. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016.
  43. Uncover the Mask with Evidence and Confidence كشف القناع بالحجة والإقناع. YouTube. 8 March 2015. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017.
  44. Joshua Landis. "Zahran Alloush: His Ideology and Beliefs". Joshua Landis' Syria Comment blog. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 201931 مارس 2016.
  45. John Rossomando. "IPT Exclusive: Jihad-Supporting Imam Raised Millions on U.S. Fundraising Tour". The Investigative Project on Terrorism. مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2019.
  46. "حسان عبود.. سلسلة رموز المعارضة المسلحة ج1". aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018.
  47. "Islamist rebel leader walks back rhetoric in first interview with Western media". 20 May 2015. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 201525 مايو 2015.
  48. "Syria Comment » Archives "Is Zahran Alloush in Amman?" by Aron Lund - Syria Comment". Syria Comment. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 201919 أغسطس 2015.
  49. "Incident Summary for GTDID: 201412140028". www.start.umd.edu. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 201609 مايو 2019.

موسوعات ذات صلة :