مولاي الحسن سلطان الدولة الزيانية الثلاثون و الأخير بتلمسان. تولى الحكم سنة 1550 بصفة صورية تحت السيادة العثمانية ممثلة في باي لارباي الجزائر حسن باشا بربروس و بإشراف قائد تركي في المدينة، و لم يتعد حكمه تلمسان و نواحيها، إلى غاية خلعه سنة 1554 على يد الباي لارباي الثالث للإيالة صالح ريس و بذلك سقطت الدولة الزيانية و انتهى حكمها نهائيا بعد أكثر من ثلاثة قرون من الوجود.[1].
أمير المسلمين | |||||
---|---|---|---|---|---|
| |||||
سلطان تلمسان | |||||
الحسن بن أبي محمد عبد الله الثاني | |||||
سلطان الدولة الزيانية | |||||
الفترة | 1550 - 1554 | ||||
|
|||||
معلومات شخصية | |||||
الوفاة | 963 هـ / 1556 م وهران |
||||
الديانة | الإسلام | ||||
أبناء | كارلوس | ||||
الأب | عبد الله الثاني | ||||
عائلة | بنو زيان |
اسمه و نسبه
مولاي الحسن بن أبي محمد عبد الله الثاني بن أبي عبد الله الثالث المتوكل بن أبي زيان محمد بن أبي ثابت الثاني بن أبي تاشفين الثاني بن أبي حمو موسى الثاني بن أبي يعقوب يوسف بن أبي زيد عبد الرحمن بن أبي زكريا يحي بن يغمراسن بن زيان العبدوادي الزناتي.
حكمه
وفاته
توفي بالوباء منفيا بوهران عند حاكمها الكونت الكوديت سنة 963 هـ /1556 م.
سبقه أبو زيان الرابع |
سلطان الدولة الزيانية | تبعه سقوط الدولة الزيانية (صالح ريس باي لارباي إيالة الجزائر) |
المراجع
- تاريخ الجزائر العام. عبد الرحمن بن محمد الجيلالي . منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت لبنان. الطبعة الثانية 1965 م. ج2 ص229