الرئيسيةعريقبحث

العلاقات الصينية الروسية منذ عام 1991

العلاقات الثنائية بين الصين وروسيا

☰ جدول المحتويات


العلاقات الصينية الروسية، المعروفة أيضًا باسم العلاقات الصينو روسية، تشير إلى العلاقات الدولية بين جمهورية الصين الشعبية والاتحاد الروسي. تحسنت العلاقات الدبلوماسية بين الصين وروسيا بشكل كبير بعد تفكك الاتحاد السوفييتي وتأسيس الاتحاد الروسي في عام 1991. يجادل العالم الأمريكي جوزيف ناي:

العلاقات الصينية الروسية
الصين روسيا
الصين
روسيا

مع انهيار الاتحاد السوفييتي، انتهى ذلك التحالف الفعلي بين الولايات المتحدة والصين، وبدأ التقارب بين الصين وروسيا. في عام 1992، أعلن البلدان أنهما يسعيان إلى «شراكة بناءة»؛ وفي عام 1996، تقدما نحو «شراكة استراتيجية»؛ وفي عام 2001، وقعا معاهدة «صداقة وتعاون».[1]

يشترك البلدان بحدود برية طويلة حُددت في عام 1991، وقد وقّعا على معاهدة حسن الجوار والتعاون الودي في عام 2001. عشيّة الزيارة الرسمية للرئيس الصينى شي جين بينغ إلى موسكو في عام 2013، أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى أن البلدين كوّنا علاقة خاصة. يتمتع البلدان بشراكة وثيقة عسكريًا، واقتصاديًا، وسياسيًا، وثقافيًا، بينما يتقاسمان نفس الموقف ويدعم كل منهما الآخر في العديد من القضايا العالمية. عارض البلدان في السنوات الأخيرة السياسة الخارجية والتوسعية للولايات المتحدة. [1][2][3]

العلاقات الاقتصادية

تظهر العلاقات الاقتصادية بين روسيا والصين اتجاهات متباينة. كانت التجارة بين البلدين تُقدّر بما بين 5 مليارات دولار و8 مليارات دولار سنويًا في تسعينيات القرن العشرين، ولكنها نمت بشكل مطّرد منذ ذلك الحين فصاعدًا. كان من المقرر أن يصل إلى 100 مليار دولار -الهدف السابق- حتى تدخّلت أزمة عام 2008. تراجعت التجارة إلى نحو 60 مليار دولار في عامي 2015 و2016، لكنها بدأت بالتعافي مرة أخرى في 2017. يتوقع البلدان رفع حجم التجارة إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2024.[4][5]

في عامي 2008-2009، حين مرت روسيا بأزمة مالية، زاد الاقتراض من الصين بشكل حاد. لكن لم يدم هذا المنحى أكثر من عام أو عامين. ومع ذلك، بدأ الاقتراض ينمو بثبات منذ عام 2013.[6]

تأتي معظم صادرات روسيا إلى الصين من قطاع التعدين والبتروكيماويات.[7]

الشكل الرئيسي للتعاون في المجموعة الشاملة للعلاقات الاقتصادية بين روسيا والصين هو التجارة. في الفترة بين عامي 2003-2013، زاد حجم التبادل التجاري المتبادل 7.7 مرة، وفي عام 2014، زاد حجم العمليات الثنائية بشكل أكبر. ساهم تدهور العلاقات بين روسيا والدول الغربية في توسيع العلاقات الاقتصادية مع الصين. تخطط الأطراف بحلول عام 2020 لزيادة التجارة الثنائية إلى 200 مليار دولار. وفقًا لخدمة العملاء الفيدرالية (إف سي إس) للاتحاد الروسي، بلغ حجم التجارة الخارجية لروسيا والصين 66.1 مليار دولار في عام 2016 (كان حجمها 63.6 مليار دولار في عام 2015). لدى روسيا ميزان تجاري سلبي مع الصين: في عام 2016، بلغت الصادرات 28 مليار دولار، وبلغت الواردات 38.1 مليار دولار (في عام 2015، بلغت 28.6 و35.9 مليار دولار على التوالي). ارتفعت حصة الصين في التجارة الخارجية مع روسيا من 12.1% في عام 2015 إلى 14.1% في عام 2016. منذ عام 2010، تُعد الصين أكبر شريك تجاري لروسيا.[8]

يأتي أكثر من نصف صادرات روسيا إلى الصين من الوقود المعدني، والنفط والمنتجات البترولية (60.7%)، يليها الأخشاب والمنتجات الخشبية (9.4%)، والمعادن غير الحديدية (9%)، والأسماك والمأكولات البحرية (3.5%)،و المنتجات الكيميائية (3.3%). الفئات الرئيسية للواردات من روسيا إلى الصين هي الآلات والمعدات (35.9%)، والملابس (13.7%)، والمنتجات الكيميائية (9.1%)، والفراء ومنتجاته (5.6%)، والأحذية (5.3%)، والأثاث (3%). وفقًا للإدارة العامة للجمارك في الصين، زادت التجارة الثنائية في الفترة بين يناير ومايو من عام 2017 بنسبة 26.1% على أساس سنوي، لتصل إلى 32.3 مليار دولار، وقد تتجاوز التجارة المتبادلة 80 مليار دولار في عام 2017 وفقًا لوزارة التجارة الصينية، اعتبارًا من الأول من يناير عام 2016، بلغ حجم الاستثمارات الروسية المباشرة المتراكمة في الصين 946.9 مليون دولار وكانت الاستثمارات الصينية النظيرة أكثر بعشرة أضعاف، وتقدر بنحو 8.94 مليار دولار.[8]

إن المشاركة في منظمات مثل البريكس وآر آي سي (روسيا والهند والصين) لها أهمية كبيرة بالنسبة إلى لعلاقات الاقتصادية الروسية الصينية. في القمة الروسية الصينية التي عُقدت في شنغهاي، أكد فلاديمير بوتين وشي جين بينغ أن «روسيا والصين تؤيدان تحويل البريكس إلى آلية للتعاون والتنسيق بشأن مجموعة واسعة من المشاكل المالية والاقتصادية والسياسية العالمية، بما في ذلك إقامة شراكة اقتصادية أوثق، والتأسيس المبكر لبنك التنمية لدول البريكس؛ لتوسيع الجهود المشتركة للتمثيل وحقوق التصويت للدول ذات الأسواق الناشئة والبلدان النامية في نظام الحكم الاقتصادي العالمي؛ ومن أجل تشكيل اقتصاد عالمي مفتوح؛ ولتعميق التعاون في مجال السياسة الخارجية، بما في ذلك في تسوية النزاعات الإقليمية». [9]

لتسهيل المعاملات المالية في المناطق، ستبرم الصين وروسيا مبادلة للعملة. إن البنوك المركزية، التي وقعت الصين معها مبادلات للعملة، قادرة على إصدار قروض لبنوكها باليوان. وُقِّعت اتفاقية مبادلة العملات مع روسيا بمبلغ 150 مليار يوان (25 مليار دولار). ستجعل مبادلات العملة كلًّا من الروبل واليوان أكثر استقرارًا، ما سيؤثّر إيجابًا على استقرار النظام المالي العالمي. بالإضافة إلى ذلك، قد يسهّل التوسع في تداول العملات عمليات الاستثمار. من خلال الاستثمار في اقتصاد يواجه الآن مشاكل معينة بسبب انخفاض قيمة الروبل وأسعار النفط، تنفّذ الصين توسيعًا خفيفًا وتدعم أحد شركائها الرئيسيين. لطالما دعت الصين وروسيا إلى تقليص دور الدولار في التجارة الدولية، وتهدف كلتاهما إلى تهيئة الظروف لتنمية التجارة الثنائية والاستثمار المتبادل. يعود السبب في معدل إلغاء الدولرة الذي اختارته الدول إلى النمو السريع لحصة الرنمينبي في المدفوعات والتسويات الدولية (أكتوبر 2013: 0.84%، ديسمبر 2014: 2.17%، فبراير 2015: عند 1.81%). قد يؤدي إتمام مبادلة العملة إلى تسهيل المدفوعات، إذ يوجد تقليد للعملة الداخلية، ما يسرّع إجراءات النقل ويقلل من تكلفة التحويل.[10]

في عام 2013، بدأت الصين بإنشاء المنطقة الاقتصادية؛ «طريق الحرير الجديد». صُمّم هذا المشروع في المقام الأول لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتعاون وجذب المستثمرين من آسيا وأجزاء أخرى من العالم للمشاركة بشكل فعال في إنشاء «الحزام الاقتصادي لطريق الحرير في القرن الحادي والعشرين». يجب أن تمتد المنطقة من الصين إلى أوروبا عبر آسيا الوسطى وروسيا. ينبغي أن يُؤدّى دور كبير في تمويل هذه المشاريع من خلال إنشاء البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (إيه آي آي بي)، وروسيا طرف فيه. في السنوات الأخيرة، كثّفت الصين وروسيا التعاون في بناء البنية التحتية العابرة للحدود. تُبنى طرق نقل أوراسية جديدة: خط السكة الحديدية «تشونغتشينغ - شينجيانغ - أوروبا»، وطريق «أوروبا الغربية - الصين الغربية»، الذي سيمر عبر روسيا. في شمال شرق الصين والشرق الأقصى الروسي، يعمل كلا البلدين بشكل فعال على تعزيز بناء الجسور والموانئ والمشاريع الأخرى. من المقرر زيادة حجم التجارة الثنائية بين الصين وروسيا إلى 200 مليار دولار بنهاية عام 2020. أبدت روسيا اهتمامًا بالتعاون مع دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي (إي إيه إي يو). من المفترض أن يعمل الاتحاد الاقتصادي الأوراسي بوصفه منصةً مهمة للتعاون متعدد الأطراف في المنطقة، إذ إن جميع المشاركين جيران ودودون وشركاء لروسيا، وشركاء تقليديون أيضًا للصين. روسيا مهتمة بإنشاء منطقة تجارة حرة بين الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والصين، وأيضًا باستخدام العملة الوطنية في هذه المنطقة. [11]

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

مدن متوأمة

في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن صينية وروسية:

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام الصين تاريخ انضمام روسيا
Flag of None.svg
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[43] ?[43]
Flag of None.svg
مجموعة العشرين ? 26 سبتمبر 1999
Flag of None.svg
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[44] 27 سبتمبر 1990[44]
Flag of None.svg
مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 25 أكتوبر 1971 24 ديسمبر 1991
Flag of UPU.svg
الاتحاد البريدي العالمي ?[45] ?[45]
World Trade Organization (logo and wordmark).svg
منظمة التجارة العالمية 11 ديسمبر 2001[46][47] 22 أغسطس 2012
Flag of None.svg
الفريق المعني برصد الأرض  ? ?
Flag of None.svg
مجموعة الموردين النوويين ?[48] ?[48]
Flag of None.svg
مؤسسة التنمية الدولية 24 سبتمبر 1960 16 يونيو 1992
Flag of None.svg
مؤسسة التمويل الدولية 15 يناير 1969 12 أبريل 1993
Flag of None.svg
منظمة شانغهاي للتعاون 26 أبريل 1996[49] 26 أبريل 1996[49]
منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ 2 أكتوبر 1991 1 نوفمبر 1998
Flag of the United Nations.svg
الأمم المتحدة 25 أكتوبر 1971 24 أكتوبر 1945
Flag of None.svg
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[50] ?[50]
Flag of None.svg
الاتحاد الدولي للاتصالات 1 سبتمبر 1920[51] 1866[51]
Flag of None.svg
البنك الدولي للإنشاء والتعمير 27 ديسمبر 1945 16 يونيو 1992
Flag of None.svg
بريكس ? 16 يونيو 2009
Flag of None.svg
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف 30 أبريل 1988 29 ديسمبر 1992
Flag of UNESCO.svg
يونسكو 4 نوفمبر 1946[52] 21 أبريل 1954[52]
Flag of None.svg
Association of Southeast Asian Nations Regional Forum  ? ?

وصلات خارجية

مراجع

  1. "AFP: Chinese leader Xi, Putin agree key energy deals".
  2. Diplomat, DD Wu, The. "China and Russia Sign Military Cooperation Roadmap". The Diplomat. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020.
  3. "China, Russia Plan to Support Each Other Regardless of Int'l Situation - Lavrov". sputniknews.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020.
  4. Sputnik. "Russian Government Plans to Boost Bilateral Trade With China to $200Bln By 2024". sputniknews.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 4 مارس 202027 سبتمبر 2018.
  5. "China-Russia Bilateral Trade is World's Fastest Growing Opportunity Corridor - China Briefing News". china-briefing.com. 30 August 2017. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201830 مارس 2018.
  6. Overland, Indra; Kubayeva, Gulaikhan (2018-01-01). Did China Bankroll Russia's Annexation of Crimea? The Role of Sino-Russian Energy Relations.  . مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2018.
  7. Ratner, Ely; Rosenberg, Elizabeth (20 May 2014). "China Has Russia Over a Barrel". www.foreignpolicy.com. FOREIGN POLICY. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201420 مايو 2014.
  8. Russia-Chinese relations / / TASS -2016. - MAY 26.
  9. Titarenko M. Russian-Chinese summit-2014: a new stage of the interaction strategy / / publications of IIA RAS-2014. - May 23.
  10. The Wall Street Journal URL: https://www.wsj.com/articles/chinas-yuan-falls-to-seven-month-low-1422260080
  11. Peyrouse S. Building a New Silk Road? Central Asia in the New World Order//Origins, vol. 2, issue 10, July 2009 - http://origins.osu.edu/article/building-new-silk-road-central-asia-new-world-order/page/0/2
  12. [1] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  13. [2] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  14. [3] - تصفح: نسخة محفوظة 29 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. [4] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. [5] - تصفح: نسخة محفوظة 28 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  17. [6] - تصفح: نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  18. [7] - تصفح: نسخة محفوظة 02 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  19. [8] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  20. [9] - تصفح: نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  21. [10] - تصفح: نسخة محفوظة 26 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  22. [11] - تصفح: نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. 湘潭历史上的今天
  24. [12] - تصفح: نسخة محفوظة 09 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  25. [13] - تصفح: نسخة محفوظة 23 مايو 2018 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 23 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  26. [14] - تصفح: نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  27. [15] - تصفح: نسخة محفوظة 24 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
  28. [16] - تصفح: نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. [17] - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  30. [18] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  31. [19] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  32. [20] - تصفح: نسخة محفوظة 1 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. [21] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. [22] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 04 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  35. [23] - تصفح: نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  36. [24] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 03 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  37. [25] - تصفح: نسخة محفوظة 16 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 16 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  38. [26] - تصفح: نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  39. [27] - تصفح: نسخة محفوظة 15 مارس 2019 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 15 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  40. [28] - تصفح: نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  41. [29] - تصفح: نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  42. [30] - تصفح: نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  43. [31] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. [32] - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. [33] - تصفح: نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  46. [34] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. [35] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  48. [36] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  49. [37] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. [38] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  51. [39] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  52. [40] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :