المجلس الوطني الانتقالي المؤقت الليبي تشكل يوم الأحد 27 فبراير عام 2011 م[1] أثناء اندلاع ثورة 17 فبراير الليبية التي انطلقت عام 2011 في عدة مناطق من ليبيا مطالبة برحيل معمر القذافي عن السلطة والذي كان يحكم البلاد منذ نحو 42 عامًا.[2]
المجلس الوطني الانتقالي المؤقت | |
---|---|
علم ليبيا | الشعار |
الاختصار | NTC |
البلد | ليبيا |
المقر الرئيسي | طرابلس ليبيا |
تاريخ التأسيس | 27 فبراير 2011 |
تاريخ الحل | 8 أغسطس 2012 |
حلها | 8 أغسطس 2012 |
منطقة الخدمة | ليبيا |
اللغات الرسمية | العربية |
الرئيس | مصطفى عبد الجليل |
رئيس المجلس | مصطفى عبد الجليل |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
وبناءً على التوافق بين المجالس البلدية في مختلف المناطق المحررة من حكم السلطات الرسمية تم يوم السبت 5 مارس 2011 اختيار وزير العدل المنشق عن نظام القذافي مصطفى عبد الجليل رئيساً للمجلس الوطني الانتقالي المؤقت وعبد الحفيظ غوقة نائبًا له وناطقاً رسمياً باسم المجلس.[3] وانتخب المجلس في 31 أكتوبر 2011 عبد الرحيم الكيب رئيساً للحكومة الانتقالية القادمة.
سبب التشكيل
تقرر تشكيل "المجلس الوطني الانتقالي المؤقت" ليكون:
- الممثل الشرعي الوحيد للشعب الليبي.
- واجهة للثورة الشعبية المتواصلة التي أسفرت عن سقوط مدن بشرق البلاد ومناطق أخرى بغرب البلاد في أيدي المتظاهرين.
وأكد المجلس عند تشكيله أنه ليس حكومة مؤقتة وإنما واجهة للثورة في الفترة الانتقالية.[1] علمًا أنه في ليبيا لم يكن هناك دستور يحكم البلاد خلال فترة حكم معمر القذافي مما أثار مخاوف من حدوث فراغ بعد سقوط نظام القذافي.
الأعضاء
الهيكلية كالآتي:
- يتكون المجلس من ثلاثين عضوًا يمثلون كافة مناطق ليبيا وكل شرائح الشعب الليبي على ألا تقل عضوية الشباب فيه عن خمسة أعضاء.
- يختار المجلس من بين أعضائه رئيسًا وناطقا رسميا ومنسقين لمختلف المهام الداخلية والخارجية.
عقد اجتماع تأسيس المجلس الوطني في مدينة البيضاء في 23 فبراير 2011، وحضر ذلك الاجتماع العديد من السياسيون والضبّاط العسكريون سابقون، وزعماء عشائريون وأكاديميون ورجال أعمال، ترأّس الاجتماع وزير العدل السابق مصطفى عبد الجليل الذي أستقال من الحكومة.وناقشوا المجتمعين العديد من الاقتراحات للإدارة المؤقتة[4][5]. عقد أول اجتماع رسمي له يوم السبت 5/3/2011 م في بنغازي, وعين:
- وزير العدل المستقيل مصطفى عبد الجليل رئيسا له، وكشف عن أسماء ثمانية من أعضائه الـ31، لكنه فضّل عدم التصريح ببقية الأسماء لأسباب أمنية.
- عبد الحفيظ عبد القادر غوقة نائبًا لرئيس المجلس وناطقا رسميا باسم المجلس.
- كُلّف الأمين السابق لمجلس التخطيط الوطني محمود جبريل بمنصب المسؤول التنفيذي (رئيس الوزراء) ومسؤول الشؤون الخارجية. وسفير ليبيا المستقيل في الهند علي العيساوي نائب للمسؤول التنفيذي.
- عمر الحريري (وهو من الضباط الوحدويين الأحرار الذين نفذوا انقلاب 1969 قبل أن يُسجن) بالشؤون العسكرية.
- السفير المستقيل لدى الأمم المتحدة عبد الرحمن شلقم، فعُيّن ممثّلا لدى المنظمة الدولية.
- ومن بين الأعضاء أيضًا أحمد الزبير الذي أمضى نحو 30 عاما في سجون القذافي.
- سلوى الدغيلي مسؤولة الشؤون القانونية وشؤون المرأة.
- المحامي فتحي تربل (الذي تكفل سابقا بملف مجزرة أبو سليم).
- فتحي البعجة وهو أستاذ علوم سياسية.
وشدد رئيس المجلس مصطفى عبد الجليل أن المجلس ليس حكومة انتقالية وأن المجلس يريد تحويل مقره من بنغازي إلى طرابلس التي ما زالت تحت قبضة القذافي.
وجدد المجلس دعوته إلى ضربات جوية أممية ضد قوات القذافي المتهمة باستعمال مرتزقة أفارقة، لكن عبد الجليل شدّد على رفض نشر قوات أجنبية، وقال أن لدى الثوار ما يكفي من قوات لـ"تحرير" البلاد.[3]
أعضاء المجلس التنفيذي
جلال الدغيلي (وزير الدفاع) ·
علي العيساوي (الخارجية) ·
أحمد حسين الضراط (الداخلية والإدارة المحلية) ·
محمود شمام (الإعلام) ·
ناجي بركات (الصحة) ·
محمد العلاقي (العدل) ·
هنية القماطي (الرعاية الاجتماعية) ·
عبد الله شامية (الاقتصاد) ·
علي الترهوني (المالية والنفط) ·
أنور الفيتوري (المواصلات والاتصالات) ·
بلقاسم النمر (البيئة) ·
عطية الأوجلي (الثقافة والمجتمع) ·
سالم الشيخي (الشؤون الدينية والأوقاف) ·
أحمد الجهاني (إعادة الإعمار والبنية التحتية) ·
سليمان الساحلي (التعليم)
أسامة الجويلي (الدفاع) + يوسف المنقوش (وكيل)، الصديق المبروك (وكيل الحدود والمنشآت) ·
فوزي عبد العالي (الداخلية) + عمر حسين الخذراوي (وكيل)، اثنين اخرين لم يعينوا بعد ·
عاشور بن خيال (الخارجية) + محمد عبد العزير (وكيل)، حسني حميد حسن حبيب (وكيل مساعد) ·
حسن زقلام (المالية) + امراجع غيث (وكيل) ·
عيسى التويجر (التخطيط) + علي أحمد صالح (وكيل) ·
الطاهر شركس (الاقتصاد) + أحمد سالم الكوشلي (وكيل)، إدريس صالح الشريف (وكيل مساعد) ·
عبد الرحمن بن يزة (النفط والغاز) + عمر الشكماك (وكيل) ·
حمزة أبو فارس (الأوقاف) + مصطفى عبد الرحمن مازن (وكيل) ·
عبد الناصر جبريل حامد (رعاية أسر الشهداء والمفقودين) + مفتاح الدوادي (وكيل)، بهية الأمين كانون (وكيل مساعد)، مفتاح مراجع اكويدير (وكيل مساعد) ·
مبروكة الشريف جبريل (الشؤون الاجتماعية) + سمية محمود عمر بن لطيف (وكيلة)، فوزية سيالة (وكيلة مساعدة) ·
سليمان علي الساحلي (التربية والتعليم) + سليمان الخوجه (وكيل)، انتصار ميلود سلمان (وكيلة مساعدة) ·
مصطفى الرجباني (العمل والتأهيل) + أحمد صفار (وكيل) ·
علي حميدة عاشور (العدل) + وائل نجم (وكيل)، خليفة عمر فرج عاشور (وكيل مساعد) ·
فاطمة الحمروش (الصحة) + فهمي الطاهر حمزه (وكيل)، المهدي الوردمي الأمين (وكيل مساعد)، عياد عبد الواحد محمد (وكيل مساعد) ·
محمد الهادي الهاشمي الحراري (الحكم المحلي) + صالح سعيد محمد (وكيل) ·
إبراهيم السقوطري (الإسكان والمرافق) + علي عبد الحفيظ البحيري (وكيل)، فضل الله عبد الحميد حسن (وكيل مساعد)، فتحي رجب مركوس (وكيل مساعد) ·
أنور الفيتوري (الاتصالات والمعلوماتية) + محمد العربي شلوف واثنين آخرين لم يعينوا بعد ·
يوسف الوحيشي (المواصلات والنقل) + فوزي بالتمر (وكيل) ·
سليمان عبد الحميد بوخروبة (الزراعة والثروة الحيوانية والبحرية) + علي أحمد بوزخار (وكيل)، عدنان فرج جبريل (وكيل مساعد)، عمر عبد السلام البخاري (وكيل مساعد) ·
محمد محمود الفطيسي (الصناعة) + حسن الدروعي (وكيل) ·
نعيم الغرياني (التعليم العالي والبحث العلمي) + فتحي العكاري (وكيل)، إبراهيم محمد صالح (وكيل مساعد) ·
فتحي تربل (الشباب والرياضة) + جمعة الشوشان (وكيل)، حميدة محمد اوحيده (وكيلة مساعدة) ·
عبد الرحمن هابيل (الثقافة والمجتمع المدني) + عطية الاوجلي (وكيل)، عواطف الطشاني (وكيل) ·
عوض بريك إبراهيم (الكهرباء والطاقات المتجددة) + محمد الخلاط (وكيل)
الأهداف والمهام
يهدف المجلس لتأكيد سيادة الشعب الليبي على كامل أراضيه، وقد جاء استجابة لمطالب الشعب الليبي وتحقيقا لإرادته الحرة التي صنعت الثورة الشعبية وحفاظًا على وحدة الشعب والوطن..[2]
يهدف المجلس للاضطلاع بالمهام التالية:
- ضمان سلامة التراب الوطني والمواطنين.
- تنسيق الجهود الوطنية لتحرير بقية ربوع الوطن.
- تنسيق جهود المجالس المحلية للعمل على عودة الحياة المدنية.
- الإشراف على المجلس العسكري بما يضمن تحقيق العقيدة الجديدة للجيش الوطني الليبي في الدفاع عن الشعب وحماية حدود ليبيا.
- الإشراف على انتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد يطرح للاستفتاء الشعبي.
- تشكيل حكومة انتقالية تمهد لإجراء انتخابات حرة.
- تسيير وتوجيه السياسة الخارجية وتنظيم العلاقات مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية والإقليمية وتمثيل الشعب الليبي أمامها.
المقر
المقر الدائم للمجلس طرابلس العاصمة، واتخذ له مقرا مؤقتا بمدينة بنغازي حتى تحررت العاصمة.
الآليات
للمجلس تحديد آلية اجتماعاته الدورية والطارئة واتخاذ قراراته بما يخدم مصلحة الشعب الليبي، وبما لا يخالف مطالب الشعب التي أعلن سقفها في ثورة 17 فبراير بإسقاط نظام القذافي وإقامة دولة مدنية دستورية ديمقراطية.
المواقف
- السبت 5/3/2011 م: جدد المجلس دعوته إلى ضربات جوية أممية ضد قوات القذافي المتهمة باستعمال مرتزقة أفارقة، لكن عبد الجليل شدّد على رفض نشر قوات أجنبية، وقال أن لدى الثوار ما يكفي من قوات لـ"تحرير" البلاد.[3]
- الإثنين 7/3/2011 م: رفض المجلس الوطني الانتقالي جملة وتفصيلا عرضا من العقيد معمر القذافي بعقد اجتماع لمؤتمر الشعب العام (البرلمان) ليعلن خلاله تخليه عن السلطة. حيث أن القذافي أوفد المهندس عزوز الطلحي، وهو رئيس وزراء سابق وابن عم رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل، ليعرض على الهيئة التي تقود المعارضة تشكيل لجنة لتسيير شؤون الحكم في البلاد بعد تنحيه مقابل ضمان سلامته الشخصية وسلامة عائلته وعدم ملاحقتهم قضائيا. وقال المجلس أن السماح بتنحي القذافي ورحيله فيه نوع من الخروج المشرّف له, وهذا يعد تنازلاً عن حقوق ضحايا الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ممن سقطوا ليس أثناء الثورة الحالية فحسب بل في أحداث سابقة تسبب فيها نظام القذافي.[7]
- الإثنين 4/4/2011: تعهد المجلس باحترام الحقوق الشرعية للشركات الأجنبية العاملة في ليبيا. وطمأن مسؤول الشؤون الخارجية بالمجلس علي العيساوي - في مؤتمر صحفي مشترك بروما مع وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني - الشركات الإيطالية تجاه مستقبل استثماراتهم بليبيا. وزار رئيس شركة إيني الإيطالية للنفط باولو سكاروني بنغازي لمناقشة التعاون في قطاع الطاقة مع المجلس الانتقالي.[8]
علاقات دولية
- فرنسا، اعترفت فرنسا بالمجلس كممثل شرعي ووحيد للشعب الليبي وقامت باريس بتبادل سفراء مع المجلس، فوصل السفير الفرنسي إلى بنغازي «مؤقتاً» ووصل سفير المجلس الوطني الانتقالي إلى باريس، وتم هذا الاعتراف بعد ساعات من اجتماع بعض أعضاء المجلس مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في قصر الإليزيه، وكانت أوّل دولة تعترف رسميًّا بأنّ المجلس هو الممثل الشرعي الوحيد لليبيا فضلاً عن نظام القذافي، ورفع الليبيون الأعلام الفرنسية في أنحاء ليبيا الحرة تقديرًا لذاك الموقف.
- قطر، كانت أوّل دولة عربية تعترف بالمجلس «ممثلاً وحيداً للشعب الليبي».[9]
- المالديف
- إيطاليا، اعترفت إيطاليا يوم 4 أبريل، 2011 بالمجلس «ممثلاً شرعياً وحيداً» للشعب الليبي.[9]
- الكويت، عزمت الاعتراف يوم 4 أبريل، 2011 بالمجلس ممثلاً وحيدًا للشعب الليبي - لتصبح ثاني دولة عربية تفعل ذلك.[10]
- غامبيا
- الأردن، اعترفت المملكة الأردنية الهاشمية بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي كممثل وحيد وشرعي للشعب الليبي، كما قامت بالإعلان عن تقديم الدعم اللوجستي للقوات حلف النيتو، وأعلنت عزمها على مساعدة الشعب الليبي، وقد قامت بنقل الكثير من المرضى والجرحى إلى المستشفيات الأردنية لتلقي أفضل أنواع العلاج.
- الإمارات ذكرت وكالة انباء الإمارات ان دولة الإمارات العربية المتحدة قالت يوم الأحد انها اعترفت بالمجلس الوطني الانتقالي المعارض في ليبيا كممثل شرعي وحيد للشعب الليبي[11]
- ألمانيا اعترفت ألمانيا بالمجلس الوطني الانتقالي كممثل وحيد للشعب الليبي [12]
- روسيا اعترفت روسيا رسميا بالمجلس [13]
- كندا اعترفت كندا بالمجلس [14]
- الولايات المتحدة، في أول ردّ أميركي على تشكيل المجلس قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون أن بلادها «مستعدة» لتقديم «كل شكل من أشكال المساعدة» إلى معارضي نظام القذافي..[15] وفي 15 يوليو 2011 أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية اعترافها بالمجلس الوطني الانتقالي الحكومة الشرعية في ليبيا.[16][17]
- تونس أعلنت الإذاعة الرسمية التونسية ووكالة الأنباء التونسية في 21 أوت 2011 أن الحكومة التونسية المؤقتة قررت الاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي باعتباره الممثل الشرعي للشعب الليبي.واعتبر محللون أن اعتراف حكومة تونس بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي جاء بعد تأكدها من "بداية نهاية نظام معمر القذافي" [18]
- مصر أعلنت في 22 أغسطس 2011 على لسان وزير خارجيتها اعترافها بالنظام الجديد في ليبيا وقيادته الشرعية الممثلة في المجلس الوطني الانتقالي.[19]
- المغرب اعترف المغرب بالمجلس الوطني الانتقالي كممثل شرعي ووحيد للشعب الليبي وتوجه وزير الخارجية المغربي يوم الثلاثاء 23 غشت 2011 إلى بنغازي حاملا رسالة من العاهل المغربي إلى المجلس.
- أوروبا، في بداية تشكيل المجلس اعتبرت دول الاتحاد الأوروبي المجلس «محاورا شرعيا»، كما صرح رئيس المفوضية الأوروبية آنذاك خوزيه مانويل باروسو قائلا "المشكلة لديها اسم: القذافي، عليه أن يرحل"[20] وفي 22 مايو وصلت وزيرة خارجية الاتحاد كاثرين آشتون وافتتحت مكتب الاتحاد الأوروبي في بنغازي والتقت رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل.
- أوبك تعترف بالمجلس الانتقالي الليبي في 19 سبتمبر 2011.[21]
- الاتحاد الأفريقي يعترف بالمجلس الانتقالي الليبي في 20 سبتمبر 2011.[22]
- الجزائر تعترف بالمجلس الانتقالي الليبي في 23 سبتمبر 2011.[23]
- الفاتيكان يعترف بالمجلس الانتقالي الليبي في 21 أكتوبر 2011.[24]
- موريتانيا تعترف بالمجلس الانتقالي الليبي في 24 نوفمبر 2011.[25]
انظر أيضاً
وصلات خارجية
- الموقع الرسمي(قديم)
مراجع
- مجلس انتقالي ليبي والمحتجون يتقدمون.. الجزيرة نت, 27/2/2011 م نسخة محفوظة 02 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا.. الجزيرة نت, 4/3/2011 م نسخة محفوظة 18 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- وطنيُ ليبيا إلى العلن وعينُه على سرت.. الجزيرة نت, 6/3/2011 م نسخة محفوظة 01 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Spotlight Libya". الجزيرة الإنجليزية. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 201125 مارس 2011.
- Star, Malta, مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017
- إعلان تشكيلة الحكومة الليبية المؤقتة على يوتيوب- قناة ليبيا لكل الأحرار بث مباشر بتاريخ 22-11-2011
- المعارضة ترفض تنحيا مشروطا للقذافي.. الجزيرة نت, 8/3/2011 م نسخة محفوظة 11 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- الجزيرة نت: ثوار ليبيا يضمنون حقوق الشركات - تصفح: نسخة محفوظة 07 أبريل 2011 على موقع واي باك مشين.
- الوفد: إيطاليا تعترف بـ«وطني ليبيا» - تصفح: نسخة محفوظة 03 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
- وزير الخارجية : الكويت ستعترف رسميا بالمجلس الوطني الليبي - رويترز - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الإمارات تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي، وكالة الأنباء الإماراتية، تاريخ الوصول 12 يونيو 2011 نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- الوطن أون لاين ::: ألمانيا تعترف بـ"المجلس الانتقالي" وطرابلس ترفض رحيل القذافي - تصفح: نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- اعتراف أمريكا وروسيا والأردن بالمجلس الانتقالي الليبي - رسالة الإسلام - تصفح: نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- كندا تعترف بالانتقالي الليبي
- مجلس انتقالي ليبي والمحتجون يتقدمون.. الجزيرة نت، 27/2/2011 م نسخة محفوظة 02 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- الولايات المتحدة تعترف رسمياً بالمجلس الوطني الانتقالي في ليبيا "حكومة شرعية" - العربية نت - تاريخ النشر 15 يوليو 2011 نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- الولايات المتحدة تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي- أرابيان بيزنس - تاريخ النشر 16 يوليو 2011نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- تونس تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي ممثلا شرعيا للشعب الليبي - تورس - تاريخ النشر 21 أغسطس 2011 نسخة محفوظة 26 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
- القاهرة تعترف بشرعية المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا - فرنسا 24 - تاريخ النشر 22 أغسطس 2011 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Wyre Davies (2011-03-11). "Libya: US and EU say Muammar Gaddafi must go". BBC News. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 201725 مارس 2011.
- البدري: أوبك تعترف بالمجلس الانتقالي ممثلا لليبيا رويترز عربي، 19 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- الاتحاد الأفريقي يعترف بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي بي بي سي عربي، 20 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 16 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.
- الجزائر تعترف بسلطة انتقالي ليبيا الجزيرة نت، 23 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- الفاتيكان يعترف بالمجلس الوطني الانتقالي ويتمنى ان يسود السلام إيلاف، 20 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- موريتانيا تعترف بالمجلس الانتقالى الليبى اليوم السابع، 25 نوفمبر 2011 نسخة محفوظة 24 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.