بوعلام صنصال من مواليد منطقة ثنية الأحد ولاية تيسمسيلت في الغرب الجزائري (15 أكتوبر 1949), أديب فرانكوفوني جزائري، روائي و كاتب قصص قصيرة. حصل في شهر جوان 2012 على جائزة الرواية العربية عن كتابه "حي داروين".
بوعلام صنصال | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 15 أكتوبر 1949 ثنية الأحد - تيسمسيلت |
الإقامة | بومرداس |
الجنسية | جزائري |
الحياة العملية | |
النوع | روائي، كاتب مقالات |
المدرسة الأم | المدرسة الوطنية المتعددة التقنيات بالجزائر المدرسة العليا للاتصالات بباريس |
المهنة | كاتب، ومهندس، ومدرس، ومسير أعمال، ومسؤول |
اللغات | الفرنسية |
أعمال بارزة | ميثاق البرابرة، حراقة |
الجوائز | |
الجائزة الكبرى للرواية من الأكادمية الفرنسية (2015)[1] الجائزة العظمى للفرانكوفونية (2013) دكتوراه فخرية (2013) نيشان الفنون والآداب من رتبة فارس (2012) جائزة السلام الألمانية لتجارة الكتب (2011) |
|
موسوعة الأدب |
شارك في مهرجان بالقدس المحتلة برعاية إسرائيل في ماي 2012 تزامنت مع إحياء الفلسطينيين الذكرى الرابعة والستين للنكبة، واحتفالات إسرائيل بذكرى قيامها.[2]
شارك في تظاهرة ثقافية بألمانيا سنة 2014 و في حوار مع الناشر الصهيوني افي بريمور سفير إسرائيل في ألمانيا سابقا و أحد اوجه اللوبي الصهيوني الذي اشتهر بدفاعه عن عملية الرصاص المصبوب في غزة. كما شاركه في اللقاء اكادميون عرب اخرون مثل فوزي بوبيا و الاستاذة بجامعة القاهرة علياء الخطاب وحسان تالب رئيس تحرير مجلة ابداع والموظف في وزارة الثقافة في مصر.
دراسته
درس اللاتينية والإغريقية في تعليمه الثانوي وقام بعدها بدراسة الهندسة التطبيقية ونال شهادة الدكتوراه في الاقتصاد.
عمله
بدأ في سنة 1992 بالاشتغال في وزارة الصناعة الجزائرية , قام بنشر كتابين تقنيين بين سنتي 1992 و 1994. تمت إقالته من منصبه، كمدير في وزارة الصناعة الجزائرية، ومنذ ذلك الحين وهو يُعتبر «شخصا غير مرغوب فيه» في بلاده، ورغم ذلك قرر البقاء.
الكتابة الأدبية
لم يتوجه بوعلام صنصال إلى الكتابة الأدبية إلا في مرحلة متأخرة نسبيا. يعتبر كاتب مغمور بالجزائر بالرغم من عالميته و ذلك بسبب حظر مؤلفاته لمعارضته للنظام القائم بالرغم من أنه لا يزال مقيما بالجزائر. هو معروف في كل من فرنسا و ألمانيا حيث تلقى مؤلفاته رواجا كبيرا.
ظاهرة الإسلامويين
في حوار له مع موقع دويتش فيله،قال «صنصال» أنه يتعين على الديمقراطيين في البلدان الإسلامية الكفاح من أجل الديمقراطية. يجب على المسلمين نزع الإسلام من الإسلاميين، لأنهم يهدمون دينهم».[3]
مؤلفاته
- 1999 : ميثاق البرابرة Le Serment des barbares, Gallimard
- 2000 : L'Enfant fou de l'arbre creux , Gallimard
- 2003 : Dis-moi le paradis, Gallimard
- 2005 : حراقة, Gallimard
- 2006 : Poste restante : Alger, lettre de colère et d'espoir à mes compatriotes, Gallimard
- 2007 : Petit éloge de la mémoire, Gallimard
- 2008 : Le village de l'Allemand. Le journal des frères Schiller, Gallimard
- 2011 : Rue Darwin, Gallimard.حي داروين
مصادر
- http://academie-francaise.fr/grand-prix-du-roman — تاريخ الاطلاع: 27 أكتوبر 2017
- عندما يذهب الروائي بوعلام صنصال إلى إسرائيل! - تصفح: نسخة محفوظة 04 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- أديب جزائري: يجب على المسلمين نزع الإسلام من الإسلاميين «لأنهم يهدمون دينهم» | المصري اليوم - تصفح: نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.