تأييد محمد بن عبد الله أو المادحون لمحمد لما بدأ نبي الإسلام محمد دعوته في مكة، لقي ما لقي من التأييد ومن الإيذاء والسخرية.
مايكل هارت
مايكل هارت عالم الفلك والرياضيات والمؤرخ، وضع كتاب الخالدون المئة وفيه قام بالبحث في التاريخ عن الرجال الذين كان لهم أعظم تأثير على البشر. ذكر لنا في هذا الكتاب أكثر مائة رجل تأثيراً على البشرية وذكر منهم :المسيح - موسى - آزوس – أرسطو – بوذا – كونفوشيوس – هتلر- أفلاطون – زرادشت- وغيرهم، وأعتمد في تقييمه على درجة التأثير، ويصفهم بترتيب تفوقهم في هذا التأثير من رقم واحد وحتى رقم مائة، ووضع النبي محمد في المرتبة الأولى، ويقول مايكل هارت معللا:
إن اختياري لمحمد ليأتي في المرتبة الأولى من قائمة أكثر أشخاص العالم تأثيراً في البشرية قد يدهش بعض القراء وقد يعترض عليه البعض ولكنه كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي حقق نجاحاً بارزاً على كل من المستوى الديني والدنيوي الخالدون المائة ص 33، مايكل هارت |
مجلة التايم
قامت مجلة التايم في 15 يوليو 1974 في مقال بعنوان (Who Were History’s Great Leaders) ووضعت أراء متعددة ومنها:
- وليام مكنيل William Mcneill مؤرخ أمريكي بجامعة شيكاغو يقول في المقال الذي نشرته مجلة التايم :
«ولو أنك قست الزعامة بمدى تأثيرها فإنك يجب أن تذكر المسيح وبوذا ومحمد وكونفشيوس على أنهم أنبياء العالم العظماء.»
|
- جولز ماسيرمان Jules Masserman محلل نفسي أمريكي وأستاذ في جامعة شيكاغو ووضع ثلاثة شروط لاختياره وهي :
- يجب أن يتوفر في القائد التكوين السليم للقيادة.
- يجب على القائد أن يوفر لشعبه مجموعة واحدة من المعتقدات.
- يجب أن يوفر القائد أو من يكون قائدا نظام اجتماعي يشعر فيه الناس نسبياً بالأمن والطمأنينة.
وبعد أن يقوم بالتحليل والتمحيص لأكثر م شخصية: لويس باستير – غاندي – كونفوشيوس – الإسكندر الأكبر – قيصر – هتلر – بوذا – المسيح – إلى آخر الباقين حتى وصل أخيراً إلى النتيجة التالية :
«لعل أعظم قائد كان على مر العصور هو محمد الذي جمع الأعمال الثلاثة»
|
مهاتما غاندي
قال مهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات النبي محمد حيث قال عنه:
«أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة [1].»
|
البروفيسور ك.س راماكرشنا راو
ذكر في كتابه محمد رسول الإسلام، ويستشهد بقول لهتلر في كتابه " نادراً ما يكون رجل النظريات العظيمة قائداً عظيماً ولكن الداعية المؤثر هو أكثر احتمالاً لأن يملك هذه المتطلبات والمؤهلات ولذلك فهو دائماً ما يكون قائداً عظيماً لأن القيادة أو الزعامة تعني القدرة على تحريك الجماهير البشرية. الموهبة في تصدير الأفكار لا تشترك في شيء مع القدرة على الزعامة " ويستنتج التالي :
«في شخص رسول الإسلام رأى العالم أندر ظاهرة على وجه الأرض متمثلة في إنسان من لحم ودم»
|
توماس كاربل
توماس كاربل مؤلف كتاب الأبطال وعبادة البطل والبطولات في التاريخ (لندن 1959)، وقد رد على العالم الهولندي هوغو غروتيوس والذي كان قد كتب مقالة عن نبي الإسلام، اتهم النبي بأنه كان يقوم بتدريب الحمام على التقاط الحبوب من أذنيه حتى يستطيع بهذه الحيلة أن يوهم الناس أن روح القدس قد جاءه على شكل حمامة ليوحي إليه برسالة الله والتي دونها بعد ذلك في كتابه المقدس المسمى بالقرآن، والرد على الكثير من الاتهامات للنبي محمد وأكد فيها على النقاط التالية :
- إن إخلاص الرجل العظيم هو أمر لا يمكنه التحدث عنه ومع ذلك فإنني أعتقد أنه كان مدركا لمعنى عدم الإخلاص والصدق.
- الروح العظيمة الصافية
- أمانته : ويذكر الكاتب قصته مع السيدة خديجة:
إنها لمودة غير محدودة... فلم ينس أبداً زوجته السيدة خديجة فقد حدث بعد ذلك أن السيدة عائشة زوجته الصغيرة المفضلة وهي المرأة المميزة بين المسلمين في جميع صفاتها وأساليب حياتها الطويلة مع الرسول محمد حدث أن سألته هذه السيدة الشابة الذكية ألست أفضل من خديجة الأرملة العجوز ؟ هل تحبني أكثر مما كنت تحبها ؟ ويجيبها الرسول الكريم لا والله ! لا والله فقد آمنت بي حين كذبني الناس وإذا كان لي صديق واحد في هذه الدنيا كلها فقد كانت هي هذا الصديق كتاب الأبطال صفحة 76 |
- رجل الصدق والأمانة
- ليس رجلاً معسول اللسان
- تهمة الخداع :
- لا يتستطيع رجل مخادع أن يأسس ديانة.
- لماذا يدعي رجل في الاربعين النبوة
- الطموح : ويقول في رده :
هل كان يطمح في أن يكون شيخ مكة وجزيرة العرب وفي يده قطعة خشب مذهبة ؟. هل في هذا خلاص البشر وإنقاذهم ؟ لا أعتقد ذلك.. إننا يجب علينا أن نتخلى كلية عن هذه النظرية أو الرأي القائل بأن محمداً كان مدعي النبوة باعتبارها غير جديرة بالتصديق وغير محتملة أيضاً وتستحق في المقام الأول أن ننبذها الكتاب ص 72 |
- تهمة حد السيف:
- السيف بالفعل : لكن من أين ستأتي بسيفك !! كل فكرة جديدة في بدايتها تكون تماماً " قاصرة على واحد " في عقل رجل واحد وحده.. وهناك تكمن لأنه حتى تلك اللحظة يكون هناك رجل واحد في العالم كله يصدقها. إنه رجل واحد في مقابل الجميع. أن يأخذ سيفاً ويحاول أن ينشر به هذه الفكرة، لن يجدي إلا قليلاً. يجب أولاً أن تدافع عن نفسك بسيفك وعامة سينتشر الشيء بنفسه بعد ذلك إذا كان يستطيع. ونحن لا نجد أن الدين المسيحي أيضاً دائماً يترفع عن استعمال السيف عندما حظى به يوماً. وعندما حوَّل " شارلمان " الساكسونيين إلى المسيحية فإن ذلك لم يكن بالوعظ.
- الابطال وعبادة الأبطال ص 80
لامارتين
كتب الشاعر الفرنسي لامارتين في كتاب كتاب تاريخ الأتراك، وضع ثلاث مقاييس موضوعية للقائد العظيم :
- عظمة الغاية (Greatness Of Purpose)
- قلة الوسائل Smallness of Means
- نتائج رائعة Outstanding Results
ويستنتج بعده التالي : «فيلسوف – خطيب – رسول – مشرع – محارب – هادم الأفكار الباطلة – مُحيي المعتقدات العقلانية وعبادة بلا أصنام ولا صور – مؤسس 20 إمبراطورية دنيوية وإمبراطورية واحدة روحية ذلك هو محمد. والنظر إلى كل المقاييس التي يمكن أن تقاس بها عظمة البشر يحق لنا أن نسأل هل يوجد أي إنسان أعظم منه؟[2]»
القس ميشون
يذكر القس ميشون الألماني : «إنه لمن المحزن أن يتلقى المسيحيون عن المسلمين روح التعامل وفضائل حسن المعاملة، وهما أقدس قواعد الرحمة والإحسان عند الشعوب والأمم، كل ذلك بفضل نبيهم محمد.[3]»
سانت هيلر
«كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة"[4].»
|
الطبيب الفرنسي موريس بوكاي
يقول الطبيب الفرنسي موريس بوكاي:
«القرآن فوق المستوى العلمي للعرب، وفوق المستوى العلمي للعالم، وفوق المستوى العلمي للعلماء في العصور اللاحقة، وفوق مستوانا العلمي المتقدم في عصر العلم والمعرفة في القرن العشرين، ولا يمكن أن يصدر هذا عن أمي، وهذا يدل على ثبوت نبوة محمد، وأنه نبي يوحى إليه.[5]»
|
الدكتور جوستاف لوبون
يقول في كتابه حضارة العرب
«إن ما لا ريب فيه أن محمدا أصاب في بلاد العرب نتائج لم تصب مثلها جميع الأديان التي ظهرت قبل الإسلام، ومنها اليهودية والنصرانية، ولذلك لا نرى حدا لفضل محمد على العرب»
جوستاف لوبون/حضارة العرب |
الكاتب جورج برنارد شو
قال في وصفه للنبي محمد
«"لابد أن نطلق عليه لقب منقذ الإنسانية، واعتقد لو وجد رجل مثله وتولى قيادة العالم المعاصر لنجح في حل جميع مشاكله بطريقة تجلب السعادة والسلام المطلوبين" [6]»
|
الدكتور صمويل مارينوس زويمر
الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي قال في كتابه (الشرق وعاداته)
«إن محمداً كان ولا شك من أعظم القادة المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء[7]»
|
السير توماس أرنولد
لقد باشر محمّد سلطة زمنية كالّتي كان يمكن أن يباشرها أيّ زعيم آخر مستقلّ، مع فارق واحد هو أن الرّباط الدّينيّ بين المسلمين كان يقوم مقام رابطة الدّم. وعلى هذه الصّورة أصبح الإسلام، ولو من الوجهة النّظريّة على الأقلّ، نظاما سياسيّا بقدر ما هو نظام دينيّ. كانت رغبة محمّد ترمي إلى تأسيس دين جديد. وقد نجح في هذا السّبيل، ولكنّه في الوقت نفسه أقام نظاما سياسيّا له صفة جديدة متميّزة تمييزا تامّا من كتاب: الدعوة إلى الإسلام، سير توماس أرنولد[8][9] |
إدوار مونته
الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي مستشرق فرنسي قال
«عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم[10].»
|
هانس كونج
هانز كونج كاتب وقس منشق من الآباء الكاثوليك وأستاذ فخري في اللاهوت المسكوني بجامعة توبينجن يقول في كتابه Tracing the Way Spiritual Dimensions of the World Religions عن نبي الإسلام محمد
«في حالة أصحاب الأديان الأخرى ، الشخصية التاريخية تميل لاكتساب كثير من الأساطير (بواسطة أتباع الديانة) ، ولكن هذا ليس صحيحا في حالة محمد .[11]»
|
«إنه من الخطأ نبذ الإسلام على أساس أنه دين الجحيم والسيف بدون أن نعرف مادته الدينية . فإنه بلاشك أن العرب من خلال النبي محمد قد ارتقوا لمرتبة عالية من الأخلاق والدين مبني على الإيمان بإله واحد و أخلاقيات إنسانية أساسية .[12]»
|
«لقد كان محمد نبي أصيل بلا شك . في أمور كثيرة لا يختلف عن أنبياء إسرائيل . ولكن المسلمين يولن أهمية كبرى لحقيقة هامة وهي أن محمدا لا يقف في وسط الإسلام مثلما وقف يسوع المسيح في وسط المسيحية. حيث أن في الإسلام لم تتجسد كلمة الرب في شكل إنسان ولكن ظهرت ككتاب . والقرآن في نسخته الأصلية يقف مع الرب في وسط الإسلام.[13]»
|
آني بيزنت
تقول آني بيزنت وهي كاتبة بريطانية، وناشطة في مجال حقوق المرأة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
«إنه من المستحيل على الدارس لحياة وشخصية النبي العربي العظيم ، والذي يعلم كيف عاش وكيف كان يعلم (أتباعه) ، إلا أن يشعر بالتوقير لهذا النبي القدير، واحد من أعظم رسل (الرب) العلي . وبالرغم من أني سوف أحكي لكم أمور كثيرة مألوفة للكثيرين ، إلا أني شخصيا كلما قمت بإعادة قراءتها ، أجد شعورا بالإعجاب بطريقة جديدة ، و إحساس جديد بالإحترام لهذا المعلم العربي العظيم .[14][15]»
|
جون وليم درابر
جون وليم درابر عالم كيميائي أمريكي الجنسية، إنجليزي المولد، وأستاذ دكتور بجامعة نيويورك يقول :
«بعد موت جوستنيان (إمبراطور بيزنطي) بأربعة سنوات ، ولد في مكة ببلاد العرب ، الرجل الذي كان له التأثير الأكبر على الجنس البشري ولتكون الرأس الديني لإمبراطوريات كثيرة ، لتقود الحياة اليومية لثلث الجنس البشري ، ربما تستحق فعلا لقب رسول الله, محمد الذي سماه الأوروبيون المحتال، رفع أمته من عبادة الأصنام إلى التوحيد الذي انتشر بسرعة بين المتخاصمين الكاثوليك والأريوسيين ، منتزعا من المسيحية وإلى الأبد أكثر من النصف ، وأيضا نصف أراضيها الأقدس التي تشمل ميلاد محل ميلاد إيماننا (المسيح) ، وإفريقيا.[16][17]»
|
وولفجانج جوثي
وولفجانج جوثي، الشاعر الأوروبي "انه نبي وليس بشاعر، وعلى ذلك فيعتبر قرآنه قانون مقدس وليس كتاب بشري تعليمي أو ترفيهي" [18]
أقوال أخرى
- كان محمد الرأفة والطيبة بعينيها والذين من حوله كانوا يشعرون بتأثيره ولم ينسوه أبداً
- ديوان شاندشارمة. باحث هندوسي، وذلك في كتابه رسل الشرق
- إنني أشك أن أي إنسان لا يتغير رغم التغيرات الكبيرة في ظروفه الخارجية، كما لم يتغير محمد، لكي يلائم ويوافق هذه التغيرات.
- ر. ف. ك بودلي في " جريدة الرسول.
- من حسن الحظ إنه لأمر فريد على الإطلاق في التاريخ إن محمد مؤسس لثلاثة أشياء : الأمة والإمبراطورية والدين
- ر. بوزوورث – سميث في كتاب محمد والمحمدية
- لقد كان محمد الأكثر توفيقاً من بين جميع الشخصيات الدينية
- دائرة المعارف البريطانية الطبعة 11.
- إن عقيدة محمد خالية من شبهة الغموض، والقرآن دليل رائع على وحدانية الله
- جيبون في كتابه صعود وسقوط الامبراطورية الرومانية.
- إن التقارير التي وصف فيها محمداً والإسلام المنشورة في أوروبا قبل بداية القرن التاسع عشر يجب اعتبارها الآن مجـرد فضول أدبي أو استثناءات أدبيـة (Literary curiosities)
- الأستاذ بيفان (Prof. Bevan) في كتاب " كمبردج لتاريخ العصور الوسطى.
مقالات ذات صلة
- رسوم كاركتورية مسيئة للنبي محمد في صحيفة يولاندس بوستن الدانماركية
- تاريخ الإساءة إلى شخصية الرسول محمد
المصادر
- الرسول الاعظم، أحمد ديدات
- محمد المثال الأسمى، أحمد ديدات
- مهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد(صلى الله عليه وسلم) ﷺ
- لامارتين (تاريخ الأتراك) باريس سنة 1854
- سياحة دينية في الشرق، ص 31
- العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم)
- الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة/مورس بوكاي/ص11
- * George Bernard Shaw, The Genuine Islam, Singapore, Vol. 1, No. 8, 1936
- (الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه (الشرق وعاداته)
- شهادة السير توماس أرنولد، نور الحق نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- كتاب: الدعوة إلى الإسلام، سير توماس أرنولد - تصفح: نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- (الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817 ـ 1894 قال في آخر كتابه "العرب".
- كتاب Tracing the Way Spiritual Dimensions of the World Religions صفحة 242
- كتاب Tracing the Way Spiritual Dimensions of the World Religions صفحة 248
- كتاب Tracing the Way Spiritual Dimensions of the World Religions صفحة 249
- ( كتاب إلكتروني PDF ) https://web.archive.org/web/20170829112050/http://www.theosophical.ca/adyar_pamphlets/AdyarPamphlet_No162.pdf. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 29 أغسطس 2017.
- محاضرات لها بمدينة مدراس بالهند ، نشرت عام 1933
- كتاب تاريخ تطور أوروبا الفكري
- History of the intellectual development of Europe - تصفح: نسخة محفوظة 12 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- * Noten und Abhandlungen zum Weststlichen Dvan, WA I, 7, 32