الرئيسيةعريقبحث

تطوان (نجم)


☰ جدول المحتويات


لمعانٍ أخرى، انظر تطوان (توضيح).

تطوان هو الاسم الرسمي للنجم الأكثر سطوعاً في منظومة إبسلون اندروميدا.[10] أو إبسلون المرأة المسلسلة. والاسم اللاتيني هو: Upsilon Andromedae ‏(υ Andromedae، وتختصر التسمية Upsilon And ،υ And). إبسلون اندروميدا عبارة عن نظام نجمي ثنائي يقع في كوكبة المرأة المسلسلة. على بعد يقدر بحوالي 44 سنة ضوئية عن الأرض يتألف النظام النجمي من نجم من النوع-F (محدد بالتعين υ Andromedae A)، ويطلق عليه أيضاً تطوان[10]، ونجم اصغر عبارة عن قزم أحمر محدد بالتعين (υ Andromedae B).

تطوان إبسلون اندروميدا
UAnd planets.png
تصور فني للنجم إبسلون اندروميدا يظهر هنا 2 من 4 الكواكب المعروفة.
معلومات الرصد
حقبة J2000.0      اعتدالان J2000.0
كوكبة المرأة المسلسلة
مطلع مستقيم 01س 36د 47.84216ث[1]
الميل °
+41
24 19.6443[1]
القدر الظاهري (V) 4.09[2]
الخصائص
مرحلة التطور نجم ثنائي
نوع الطيف F8V[2] + M4.5V[3]
القدر الظاهري (B) 4.63[2]
R−I مؤشر اللون 0.30[4]
القياسات الفلكية
السرعة الشعاعية (Rv) −28.9±0.9[2] كم/ث
الحركة الخاصة (μ) −173.33±0.20[1]−381.80±0.13[1]
التزيح (π) 73.71 ± 0.10[4] د.ق
البعد 44٫25 ± 0٫06 س.ض
(13٫57 ± 0٫02 ف.ف)
القدر المطلق (MV) 3.44±0.02[5]
تفاصيل
υ And A
كتلة 1.27±0.06[5] ك
نصف قطر 1.480±0.087[6] نق
ضياء 3.57[7] ض
جاذبية سطحية (log g) 4.0±0.1[5] سم.غ.ثا
درجة الحرارة 6213±44[8] ك
معدنية (فلك) [Fe/H] 0.09±0.06[5] dex
دوران 7.3±0.04 ي[9]
سرعة الدوران (v sin i) 9.5±0.8[5] كم/ثا
عمر 3.12 ± 0.2[4] ج.سنة
تسميات اخرى
Titawin, 50 Andromedae, مسح بون الفلكي+40 332, CCDM 01367+4125, فهرس النجوم الأساسية 1045, GC 1948, فهرس النجوم 331.00, فهرس غليس للنجوم القريبة 61, فهرس هنري درابر 9826, هيباركوس 7513, فهرس النجم الساطع 458, فهرس النجوم 10561, فهرس مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية 37362, WDS 01368+4124A.
قاعدة بيانات المراجع
سيمباد بيانات
موسوعة ك.غ.ش ups+And

يوجد اعتباراً من عام 2010، أربعة كواكب خارج المجموعة الشمسية تتبع هذا النظام النجمي محددة بالأسماء التالية: (إبسلون اندروميدا b، c، d وe). سميت أول ثلاثة كواكب مكتشفة (صفار، سمح ومجريطي على التوالي). ومن المرجح أن جميع الكواكب الأربعة كواكب عملاقة قابلة للمقارنة مع حجم كوكب المشتري. ويعتبر هذا النظام الكوكبي أول نظام كوكبي متعدد يتم اكتشافه حول نجم من نجوم النسق الأساسي، وأول نظام متعدد الكواكب معروف في نظام نجمي متعدد.

التسمية

υ اندروميدا (بالأحرف في نمط اللغة اللاتينية Upsilon Andromedae) الذي هو نظام تسمية باير للنجوم. ووفقا لقواعد تسمية النجوم في الأنظمة النجوم الثنائية حيث تتم تسمية العنصرين A وB [11]. وتحت نفس القواعد، أول كوكب اكتشف يدور حول υ اندروميدا A، يتم تسميتة υ اندروميدا Ab. على الرغم من هذا النموذج الأكثر رسمية يستخدم أحيانا لتفادي الخلط مع النجم الثانوي υ اندروميدا B، حيث يشار إليه عادة باسم υ اندروميدا B، وتم تعين أسماء الكواكب الأخرى المكتشفة υ اندروميدا d ,C, وE، بالتريب بحسب وقت الاكتشاف.

في يوليو 2014 أطلق الاتحاد الفلكي الدولي عملية لإعطاء أسماء الأعلام لبعض الكواكب الخارجية والنجوم التي تستضيفهم.[12] العملية تتضمن مشاركة الجمهور لترشيح والتصويت على الأسماء الجديدة.[13] في ديسمبر 2015، أعلن الاتحاد الفلكي الدولي الإسماء الفائزة وهي تطوان للنجم υ اندروميدا A و'صفار وسمح ومجريطي لثلاثة كواكب (ب، ج، د، على التوالي) أو (B, C, D)[14]. قدمت الإسماء الفائزة من قبل نادي علم الفلك فيغا المغربي، وتم اعتماد اسم تطوان بعد التسوية للنجم الأكثر سطوعا في النظام نسبة للمدينة العتيقة تطوان وهى مدينة مغربية تقع في شمال المغرب وموقع تراث عالمي تابع لليونسكو. وسميت الكواكب تكريما لعلماء فلك القرن العاشر ابن الصفار (أبو القاسم أحمد بن عبد الله بن عمر الغافقي رياضياتي وفلكي أندلسي)، و(المجريطي) نسبة إلى أبو القاسم مسلمة بن أحمد المجريطي فلكي وكيميائي ورياضياتي أندلسي.

في مايو 2016 أنشئ الاتحاد الفلكي الدولي فريق عمل الاتحاد الفلكي الدولي للأسماء النجوم لفهرست وتوحيد الأسماء الخاصة للنجوم للمجتمع الفلكي الدولي.[15]. وفي أول نشرة في يوليو 2016 [16] قبل فريق عمل أسماء الكواكب الخارجية والنجوم التي تستضيفهم التي وافقت عليها تسمية اللجنة التنفيذية لمجموعة العمل العام للكواكب وأقمار الكواكب، بما في ذلك أسماء النجوم التي اعتمدت خلال حملة عام 2015 لتسمية العوالم الخارجية، وهذا النجم الآن مدرج في كتالوج الاتحاد الفلكي الدولي لأسماء النجوم.[10]

النظام النجمي

المسافة والرؤية

النجم تطوان إلى حد ما قريب من المجموعة الشمسية. وتم قيس تزيح تطوان بواسطة بعثة القياسات الفلكية هيباركوس. هذا القياس أسفر عن تزيح يساوي 74.12 ملي ثانية قوسية.وهذا يعادل مسافة 13.49 فرسخ فلكي أو (44 سنة ضوئية).[1]. القدر الظاهري للنجم يساوي +4.09،مما يجعلة مرئي بالعين المجردة حتى تحت سماء ملوثة بشكل معتدل. ويقع النجم حول 10 درجة شرقا من مجرة المرأة المسلسلة. النجم المرافق إبسلون اندروميدا B مرئي فقط عبر مقراب.

إبسلون اندروميدا A (تطوان)

تطوان قزم أصفر أبيض من النوع-F8V شبية بالشمس ولكن أصغر سنا وأكثر ضخامة وأكثر إشراقا. ووفقا لنتائج مسح جنيف-كوبنهاغن فأن عمر النجم يقدر بحوالي 3.12 مليار سنة، وبالمقارنة فإن الشمس عمرها 4.6 مليار سنة. ويحتوي النجم على نسبة مماثلة من الحديد والهيدروجين بالمقارنة مع الشمس.[17] وتبلغ كتلة النجم 1.27:[معلومة 1] وهذا يعادل 1.3 مرة مقدار كتلة الشمس، لذلك سيكون له مدى حياة أقصر من الشمس. ويعتقد أن كمية الأشعة فوق البنفسجية التي يتلقاها أي كوكب في المنطقة القابلة للسكنى حول النجم ستكون مشابهة لتدفق الأشعة فوق البنفسجية التي تتلفاها الأرض من الشمس.[18]

تطوان كان في المرتبة 21 في قائمة أفضل 100 نجم مستهدف لمهمة ناسا الملغية عام 2011 للبحث عن الكواكب الأرضية.[19]

إبسلون اندروميدا B

إبسلون اندروميدا B عبارة عن قزم أحمر من النوع-M4.5V. المسافة الفاصلة بينة وبين النجم الرئيسي تقدر بحوالي 750 وحدة فلكية.الفاصل الحقيقي بين النجمين غير معروف لأن الإزاحة الزاوية على طول خط الأفق بين الأرض ونجوم نظام تطوان غير معروف، لذلك هذه القيمة هي الحد الأدنى للمسافة الفاصلة بينهما، هذا بناء على الحركة الحقيقية للنجم ومرافقة في الفضاء وقد تم اكتشاف إبسلون اندروميدا B في عام 2002 عن طريق البيانات التي جمعت كجزء من المسح الميكروي الثنائي لكامل السماء.[3].إبسلون اندروميدا B أقل كتلة وضياء من الشمس.

فهرس واشنطن للنجوم المزدوجة يسرد النجمين كنجم مزدوج. لكن هذا لايتوافق مع الحركة الحقيقية لنجوم إبسلون اندروميدا.وتقارب النجمين ظاهري فقط حيث يبدو إبسلون اندروميدا B بالقرب من النجم تطوان لأنهما يقعان بالقرب من نفس خط الأفق.[20]

النظام الكوكبي

النظام الكوكبي إبسلون اندروميدا A [21]
رفيق
(بترتيب النجوم)
كتلة نصف محور
(AU)
الفترة المدارية
(يوم)
انحراف ميلان نق
صفار 0.62±0.09[22] مJ 0.0595±0.0034 4.62±0.23[22] 0.022±0.007[22] 30-90°
السمح 13.98+2.3
−5.3
[4] مJ
0.832±0.048 241.26±0.64[22] 0.260±0.079[22] 7.9 ± 1[4]°
d (مجريطي) 10.25+0.7
−3.3
[4] مJ
2.53±0.15 1276.46±0.57[22] 0.299±0.072[22] 23.8 ± 1[4]° ~1.02 قم
e 0.96±0.14[22] مJ 5.2456±0.00067 3848.86±0.74[22] 0.0055±0.0004[22]

يدور النجم تطوان في زاوية ميلان 58+9
−7
درجة بالنسبة إلى الأرض.[9]

اكتشف النظام الكوكبي التابع لنظام إبسلون اندروميدا في عام 1996، وأعلن عنة في يناير كانون الثاني عام 1997، جنبا إلى جنب مع الأعلان عن كواكب نجم تاو العواء وكواكب نجم السرطان 55.[23] الاكتشاف تم من قبل جيفري مارسي وبول بتلر وهما علماء فلك من جامعة ولاية سان فرانسيسكو.

كوكب صفار اكتشف برصد التغيرات في قياس السرعة الشعاعية للنجم الناجمة عن جاذبية الكوكب بسبب قربه من النجم الأم، هذا القرب يتسبب في تذبذب كبير للنجم يتم رصدة بسهولة نسبيا. ويبدو ان الكوكب مسؤول عن تعزيز نشاط الغلاف الوني للنجم.[24]

تصور فني لكواكب إبسلون اندروميدا

وحتى عندما اخذ هذا الكوكب في الاعتبار فأن هذا الكوكب الداخلي لم يفسر بشكل كامل قياسات منحنى السرعة الشعاعية.لذلك اقترح أنه قد يكون هناك كوكب ثان في المدار.

في عام 1999، استنتج علماء الفلك في كل من جامعة ولاية سان فرانسيسكو ومركز هارفارد-سميثونيان للفيزياء الفلكية وبشكل مستقل أن نموذج كوكبي ثلاثي أفضل ما يناسب هذه القياسات.[25] وسميت الكواكب الخارجية إبسلون اندروميدا سي وإبسلون اندروميدا دي بحسب بعدها عن النجم وكلا الكوكبين في مدار منحرف، أكثر انحرافا من أي من الكواكب المعروفة في النظام الشمسي بما فيها بلوتو.[26] إبسلون اندروميدا دي يدور داخل منطقة قابلة للسكنى حول النجم الشبية بالشمس تطوان.[18]

كواكب النظام ليست متّحدة المستوى المداري مع بعضها البعض أو مع دوران النجم. الميل المتبادل بين الكوكب سمح والكوكب الآخر المسمى المجريطي هو 30 درجة.[4] في عام 2001, اشارت القياسات الفلكية الأولية بأن مدار الكوكب الأبعد يميل 155.5 درجة إلى مستوى السماء.[27] وبالرغم من ذلك، فأن التدقيق في البيانات المستخدمة تشير إلى أن قياسات هيباركوس ليست دقيقة بما فيه الكفاية لتميز وبشكل كاف بين مدارات رفقاء النجم الفرعين [28] ومدار النجم الأقرب.وفي الوقت نفسه، هي مقيدة بميلها 30-90 درجة.[29]

مدار الكوكب إبسلون اندروميدا سي يتأرجح تدريجيا بين مدار دائري ومدار منحرف كل 6700 سنة. ولم يتم استبعاد وجود المزيد من الكواكب التي قد تكون صغيرة جدا ليتم رصدها. على الرغم من وجود كوكب مشتري-هائل على بعد 5 وحدات فلكية من تطوان وهذا من شأنه أن يجعل النظام غير مستقر.[30]

تشير المحاكاة الحاسوبية إلى أن انحراف كواكب النظام قد نشأ نتيجة لقاء قريب مع كوكب خارجي أو كوكب رابع، هذا اللقاء قد نقل إبسلون اندروميدا دي إلى مدار قريب حول النجم وأطلق الكوكب الآخر بعيدآ أو تم تدميرة.[31] إذا كان الأمر كذلك، فإن الكوكب المارق سيتم إخراجة فورا؛ ومن غير الواضح كيف يتم محاكاة ذلك. وجميع الاحتمالات الأخرى ممكنة.[32] وبالرغم من ذلك، فإن الكوكب الرابع اكتشف عام 2010 واطلق علية اسم إبسلون اندروميدا e وهو في رنين مداري 3:1 مع إبسلون اندروميدا دي.[33]

مقارنة مع الشمس

هذا المخطط يقارن بين الشمس وإبسلون اندروميدا.

المعرّف حقبة (فلك) إحداثيات البعد
(س.ض)
التصنيف النجمي درجة الحرارة
(ك)
معدنية
(dex)
العمر
(مليار سنة)
ملاحظات
مطلع مستقيم الميل
الشمس 0.00 G2V 5,778 +0.00 4.6 [34]
إبسلون اندروميدا 01س 36د 47.8ث °
+41
24 20
44 F8V 6213 +0.09 3.12

معلومات

  1. كتلة شمسية وتعادل

مقالات ذات صلة

مصادر

  1. van Leeuwen, F. (نوفمبر 2007), "Validation of the new Hipparcos reduction", Astronomy and Astrophysics, 474, صفحات 653–664, arXiv:, Bibcode:2007A&A...474..653V, doi:10.1051/0004-6361:20078357
  2. "NLTT 5367 -- High proper-motion Star". SIMBAD Astronomical Object Database. Centre de Données astronomiques de Strasbourg. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 201920 مايو 2009.
  3. Lowrance, Patrick J.; Kirkpatrick, J. Davy; Beichman, Charles A. (2002). "A Distant Stellar Companion in the υ Andromedae System". The المجلة الفيزيائية الفلكية Letters. 572 (1): L79–L81. arXiv:. Bibcode:2002ApJ...572L..79L. doi:10.1086/341554.
  4. McArthur, Barbara E.; et al. (2010). "New Observational Constraints on the υ Andromedae System with Data from the Hubble Space Telescope and Hobby Eberly Telescope" ( كتاب إلكتروني PDF ). The Astrophysical Journal. 715 (2): 1203. Bibcode:2010ApJ...715.1203M. doi:10.1088/0004-637X/715/2/1203. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 30 سبتمبر 2018.
  5. Fuhrmann, Klaus; Pfeiffer, Michael J.; Bernkopf, Jan (أغسطس 1998), "F- and G-type stars with planetary companions: upsilon Andromedae, rho (1) Cancri, tau Bootis, 16 Cygni and rho Coronae Borealis", Astronomy and Astrophysics, 336, صفحات 942–952, Bibcode:1998A&A...336..942F
  6. van Belle, Gerard T.; von Braun, Kaspar (2009). "Directly Determined Linear Radii and Effective Temperatures of Exoplanet Host Stars". The Astrophysical Journal. 694 (2): 1085–1098. arXiv:. Bibcode:2009ApJ...694.1085V. doi:10.1088/0004-637X/694/2/1085. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020.
  7. Takeda, Yoichi (أبريل 2007), "Fundamental Parameters and Elemental Abundances of 160 F-G-K Stars Based on OAO Spectrum Database", Publications of the Astronomical Society of Japan, 59, صفحات 335–356, Bibcode:2007PASJ...59..335T, doi:10.1093/pasj/59.2.335
  8. "Exoplanets Data Explorer". exoplanet.org. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 20184 سبتمبر 2016.
  9. Simpson, E. K.; et al. (نوفمبر 2010), "Rotation periods of exoplanet host stars", Monthly Notices of the Royal Astronomical Society, 408, صفحات 1666–1679, arXiv:, Bibcode:2010MNRAS.408.1666S, doi:10.1111/j.1365-2966.2010.17230.x , as "HD 9826".
  10. "IAU Catalog of Star Names". مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  11. Hartkopf, William I.; Mason, Brian D. "Addressing confusion in double star nomenclature: The Washington Multiplicity Catalog". U.S. Naval Observatory. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 201802 يناير 2017.
  12. NameExoWorlds: An IAU Worldwide Contest to Name Exoplanets and their Host Stars. IAU.org. 9 July 2014 نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  13. NameExoWorlds The Process - تصفح: نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. Final Results of NameExoWorlds Public Vote Released, International Astronomical Union, 15 December 2015. نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. "Division C WG Star Names". مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019.
  16. "Bulletin of the IAU Working Group on Star Names, No. 1" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 17 أبريل 20184 يناير 2017.
  17. Holmberg; et al. (2007). "Record 970". Geneva-Copenhagen Survey of Solar neighbourhood. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 20164 يناير 2017.
  18. Buccino, Andrea P.; et al. (2006). "Ultraviolet Radiation Constraints around the Circumstellar Habitable Zones". Icarus. 183 (2): 491–503. arXiv:. Bibcode:2005astro.ph.12291B. doi:10.1016/j.icarus.2006.03.007.
  19. Overbye, Dennis (12 مايو 2013). "Finder of New Worlds". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 06 يوليو 20184 يناير 2017.
  20. Mason, Brian D.; Wycoff, Gary L.; Hartkopf, William I. "Washington Double Star Catalog". United States Naval Observatory. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 201925 يونيو 2012.
  21. Wright, J. T.; et al. (2009). "Ten New and Updated Multi-planet Systems, and a Survey of Exoplanetary Systems". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 693 (2): 1084–1099. arXiv:. Bibcode:2009ApJ...693.1084W. doi:10.1088/0004-637X/693/2/1084.
  22. Ligi, R.; et al. (2012). "A new interferometric study of four exoplanet host stars : θ Cygni, 14 Andromedae, υ Andromedae and 42 Draconis". Astronomy & Astrophysics. 545: A5. arXiv:. Bibcode:2012A&A...545A...5L. doi:10.1051/0004-6361/201219467. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020.
  23. Butler, R. Paul; et al. (1997). "Three New 51 Pegasi-Type Planets". The المجلة الفيزيائية الفلكية Letters. 474 (2): L115–L118. Bibcode:1997ApJ...474L.115B. doi:10.1086/310444.
  24. Shkolnik, E.; et al. (2005). "Hot Jupiters and Hot Spots: The Short- and Long-term Chromospheric Activity on Stars with Giant Planets". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 622 (2): 1075–1090. arXiv:. Bibcode:2005ApJ...622.1075S. doi:10.1086/428037. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  25. Butler, R. Paul; et al. (1999). "Evidence for Multiple Companions to υ Andromedae". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 526 (2): 916–927. Bibcode:1999ApJ...526..916B. doi:10.1086/308035.
  26. Butler, R. P.; et al. (2006). "Catalog of Nearby Exoplanets". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 646 (1): 505–522. arXiv:. Bibcode:2006ApJ...646..505B. doi:10.1086/504701. (web version)
  27. Han, Inwoo; Black, David C.; Gatewood, George (2001). "Preliminary Astrometric Masses for Proposed Extrasolar Planetary Companions". The المجلة الفيزيائية الفلكية Letters. 548 (1): L57–L60. Bibcode:2001ApJ...548L..57H. doi:10.1086/318927. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  28. Pourbaix, D.; Arenou, F. (2001). "Screening the Hipparcos-based astrometric orbits of sub-stellar objects". مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية. 372 (3): 935–944. arXiv:. Bibcode:2001A&A...372..935P. doi:10.1051/0004-6361:20010597.
  29. Benedict, George F.; McArthur, B. E.; Bean, J. L. (2007). "The υ Andromedae Planetary System - Hubble Space Telescope Astrometry and High-precision Radial Velocities". Bulletin of the American Astronomical Society. 38: 185. Bibcode:2007AAS...210.7802B. Announced American Astronomical Society Meeting 210, #78.02
  30. Lissauer, J.; Rivera, E. (2001). "Stability analysis of the planetary system orbiting υ Andromedae. II. Simulations using new Lick observatory fits". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 554 (2): 1141–1150. Bibcode:2001ApJ...554.1141L. doi:10.1086/321426.
  31. Ford, Eric B.; et al. (2005). "Planet-planet scattering in the upsilon Andromedae system". Nature. 434 (7035): 873–876. arXiv:. Bibcode:2005Natur.434..873F. doi:10.1038/nature03427. PMID 15829958.
  32. Rory Barnes; Richard Greenberg (2008). "Extrasolar Planet Interactions". arXiv: [astro-ph].
  33. Curiel, S.; et al. (2011). "A fourth planet orbiting υ Andromedae". مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية. 525: A78. Bibcode:2011A&A...525A..78C. doi:10.1051/0004-6361/201015693. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020.
  34. Williams, D.R. (2004). "Sun Fact Sheet". ناسا. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 201907 يناير 2017.

الإحداثيات: Sky map 01س 36د 47.8ث، 41° 24′ 20″

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :