الرئيسيةعريقبحث

جنسانية بشرية أنثوية


☰ جدول المحتويات


تشمل الجنسانية البشرية الأنثوية مجموعة واسعة من السلوكيات والعمليات، منها الهوية الجنسية الأنثوية، والسلوك الجنسي، والنواحي الوظيفية، والنفسية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والروحانية، والدينية للنشاط الجنسي. تناولت المبادئ الأخلاقية والفضائل والإلهية عديدًا من الجوانب والأبعاد للجنسانية الأنثوية، باعتبارها جزءًا من الجنسانية البشرية. تقدم الفنون -ومن ضمنها الفنون الأدبية والبصرية بالإضافة إلى الثقافة الشعبية في الحقب التاريخية والثقافية كلها تقريبًا- جزءًا كبيرًا من آراء أي مجتمع في الجنسانية البشرية، والتي تتضمن جوانب ومظاهر جنسانية أنثوية خفية (مستترة) وصريحة (بارزة).

يوجد حدود قانونية في معظم المجتمعات والنظم القضائية القانونية لما يُسمح به من سلوك جنسي. تتنوع الجنسانية بين الثقافات ومناطق العالم، متغيرةً باستمرار على مر التاريخ، وهذا ينطبق أيضًا على الجنسانية الأنثوية. تشمل جوانب الجنسانية الأنثوية المواضيع المتعلقة بالجنس البيولوجي، وصورة الجسد، وتقدير الذات، والشخصية، والتوجه الجنسي، والقيم والتصرفات، والأدوار الاجتماعية المرتبطة بالجنس، والعلاقات، والخيارات المتاحة، والتواصل.

في حين تكون أغلب النساء ذوات توجه جنسي مغاير، هناك أقليات ملموسة من مثليات الجنس أو من مزدوجي التوجه الجنسي بدرجات متفاوتة.[1]

فسيولوجيًا

يمكن للنشاط الجنسي أن يشمل العديد من العوامل المحفزة جنسيًا (تحفيز جسدي أو تحفيز نفسي) منها الخيالات الجنسية، والعديد من الوضعيات الجنسية المختلفة، أو استعمال الألعاب الجنسية.[2][3][4] يمكن للمداعبة الجنسية أن تسبق بعض النشاطات الجنسية، وغالبًا ما يؤدي إلى استثارة جنسية للشركاء الممارسين.[5] من الشائع أيضًا أن يشعر الأشخاص بالرضى الجنسي عبر التقبيل، أو اللمسات الاستثارية، أو المَسك.[6]

هزة الجماع

إن هزة الجماع أو الذروة الجنسية هي التنفيس المفاجئ للتوتر الجنسي المتراكم أثناء دورة الاستجابة الجنسية، ينتج عنها تقلصات عضلية متناغمة في منطقة الحوض وتتميز بإحساس شديد بالمتعة.[7] من الشائع أن تواجه النساء صعوبة بالوصول للشعور بهزة الجماع أثناء الإيلاج المهبلي.[8][9] تصرح مايو كلينك «تختلف هزات الجماع في الشدة، ويختلف تواتر النساء في وصولهن إليها، وفي كمية التحفيز التي يتطلبها الوصول إليها».[10] إضافة إلى أن بعض النساء قد يحتجن إلى أكثر من نوع واحد للتحفيز الجنسي للوصول إلى هزة الجماع. يحدث تحفيز البظر في الجماع العادي عندما يحرك إدخال القضيب غطاء البظر.[11]

قُسمِت هزة الجماع لدى الإناث إلى فئتين: هزة الجماع البظرية والمهبلية (بقعة جي).[12][13] تحتاج نسبة سبعين إلى ثمانين بالمئة من النساء لتحفيز مباشر للبظر للوصول إلى هزة الجماع.[14][15][16][17] رغم أن التحفيز غير المباشر للبظر قد يكون كافيًا.[18][19] هزة الجماع البظرية أسهل تحقيقًا بسبب وجود حشفة البظر، أو البظر ككل، إذ يحوي أكثر من ثمانية آلاف نهاية عصبية حسية. وهو نفس عدد النهايات الحسية (أو أكثر في بعض الحالات) الموجودة في القضيب أو حشفة القضيب.[20][21] بما أن البظر مماثل للقضيب؛ فإنه مساوٍ له في قدرته على تلقي التحفيز الجنسي.[22][14]

رغم أن الوصول إلى هزة الجماع عن طريق التحفيز المهبلي أصعب فإن منطقة بقعة جي بإمكانها إحداث هزة جماع إذا حُفِزت بطريقة مناسبة.[23] لا يزال وجود بقعة جي أو كونها منطقةً منفردة موضعًا للجدال، إذ إن موقعها المحدد يختلف من امرأة لأخرى، وقد يكون غير موجود لدى بعض النساء، ويُفترض أنه امتداد للبظر وبالتالي تكون سببًا لهزات الجماع المهبلية.[23][24][25]

يمكن للنساء الوصول إلى عدة هزات جماع؛ لأنهن لسن بحاجة إلى فترة الجموح التي يكون الرجال بحاجة إليها بعد هزة الجماع الأولى. رغم أنه مذكور بشكل عام أن النساء لا يختبرن دور الحِران وبالتالي فإنهن قادرات على الوصول إلى هزة جماع إضافية، أو هزات متعددة، بعد الهزة الأولى بفترة قصيرة،[26][27] تذكر بعض المصادر أن النساء والرجال كليهما يختبرون دور حِران بسبب فرط حساسية البظر أو الرضى الجنسي، وقد تشعر النساء بالفترة التي تلي هزة الجماع أن أي تحفيز جنسي إضافي لا يولد أي إثارة.[28][29][30]

قد تكون حلمتا الثدي حساستين للمس، ويمكن لتحفيز الحلمات أن يحدث الاستثارة الجنسية.[31] وذكرت بعض النساء وصولهن إلى هزة الجماع عن طريق تحفيز حلمة الثدي. كانت التقارير عن وصول النساء إلى هزة الجماع مبنية على الأدلة المتناقلة إلى أن نشر باري ر. كوميساروك وأخرون بحثهم عن تحفيز الحلمة[32][33] مستخدمين التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. وضحت دراسة كوميساروك الأولى صلة الأعضاء التناسلية الأنثوية بالقسم الحسي للدماغ، وقد تكون هزات الجماع هذه التي نتجت عن تحفيز الحلمات مرتبطة مباشرة بالقشرة الدماغية الحسية للأعضاء التناسلية (منطقة الأعضاء التناسلية في الدماغ).[34][35][36]

الانجذاب الجنسي

تميل النساء في المتوسط إلى الانجذاب أكثر للرجال ذوي الخصر الضيق نسبيًا، والجذع العريض الشكل، والأكتاف العريضة. تنجذب أيضًا النساء أكثر إلى الرجال الأطول منهن، ولديهم درجة من التناسق الوجهي، وأيضًا الوجه الرجولي المتماثل الشكل.[37][38] تميل المرأة بغض النظر عن توجهها الجنسي إلى أن تكون أقل اهتمامًا بجاذبية الشريك الجسدية من الرجل.[39]

السيطرة على الجنسانية الأنثوية

على مر التاريخ، اعتبرت الكثير من الثقافات أن الجنسانية الأنثوية تابعة لجنسانية الذكور، وكشيء يمكن السيطرة عليه من خلال تقييد السلوك الأنثوي، في حين تمتع الرجال بالحرية الجنسية على نحوٍ أكبر. تميل الممارسات الثقافية التقليدية -مثل: فرض الاحتشام والعفة- إلى فرض قيود على المرأة بشكل أساسي، دون فرض قيود مماثلة على الرجل.[40]

وفقًا لرواية التحليل النفسي التي تحمل اسم «عقدة مادونا والعاهرة» يُقال أن الرجال يتشوقون إلى ممارسة جنسية مع امرأة فاسقة («عاهرة») في حين أنه لا يستطيع أن يرضي جنسيًا عن طريق امرأة محترمة («المادونا»).[41] حدد سيغموند فرويد هذا التحليل.[42]

بعض الممارسات الثقافية التقليدية المثيرة للجدل -مثل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية-  تعد محاولات لإبطال جنسانية المرأة تمامًا. لا يزال تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية مُمارسًا في بعض أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط، وكذلك في بعض جاليات المهاجرين في البلدان الغربية، رغم أنها محظورة على نطاق واسع. يجرى هذا التشويه عادة على الفتيات الصغيرات قبل بلوغهن سن الخامسة عشرة.[43][44]

من ضمن الأساليب المستخدمة للسيطرة على جنسانية الإناث وسلوكهن التهديد بالموت، مثلما يحدث في جرائم الشرف. قد يشمل سبب هذا القتل: رفض الموافقة على زواج مدبر، أو الدخول في علاقة مرفوضة من الأهل، أو ممارسة الجنس خارج إطار الزواج، أو الوقوع ضحية للاغتصاب، أو ارتداء ملابس تعتبر غير لائقة.[45][46][47]

هناك وسيلة تاريخية أخرى للتحكم في السلوك الجنسي الأنثوي، وهي حزام العفة، وهو عبارة عن قطعة من الملابس مصممة لمنع الاتصال الجنسي. كانت النساء يرتدين الأحزمة لحماية عفتهن، والتي تضمنت منعهن من ممارسة الاستنماء أو الاتصال الجنسي مع كل الذكور باستنثاء الشخص المصرح لها بممارسة ذلك معه.[48][49][50]

قبل الاستعمار الأوروبي لأمريكا الشمالية، كانت مواقف الشعوب الأصلية في الأمريكتين بشأن جنسانية الإناث متفتحة بشكل عام، ولا سيما بالنسبة للنساء الشابات غير المتزوجات. ولكن عندما وصل الأوروبيون، فُرضت عليهم أمور أكثر صرامة. كانت هذه الآراء المتزمتة تقييدية بشكل خاص للنساء، ولا سيما في مستعمرات فرقة التطهيرية.[51]

في أعقاب الاستعمار الأوروبي لأمريكا الشمالية، نشأت نماذج أولية أمريكية أفريقية  تمثلت في قبيلتي إيزابيل ومامي. تتميز قبيلة إيزابل بنساءها الفاتنة والمغرية والمثيرة.[52] أما في قبيلة المامي -والمُسماة أيضًا العمة جيميما- صُورت الأمهات على أنهن داخل مؤسسة استعبادية.[53]

مقالات ذات صلة

مراجع

  1. Bailey, J. Michael; Vasey, Paul; Diamond, Lisa; Breedlove, S. Marc; Vilain, Eric; Epprecht, Marc (2016). "Sexual Orientation, Controversy, and Science". Psychological Science in the Public Interest. 17 (2): 45–101. doi:10.1177/1529100616637616. PMID 27113562. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020.
  2. Wayne Weiten; Margaret A. Lloyd; Dana S. Dunn; Elizabeth Yost Hammer (2008). Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st Century. Cengage Learning. صفحات 422–423.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020.
  3. Nilamadhab Kar; Gopal Chandra Kar (2005). Comprehensive Textbook of Sexual Medicine. Jaypee Brothers Publishers. صفحات 107–112.  . مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2017September 4, 2012.
  4. Taormino, Tristan (2009). The Big Book of Sex Toys. Quiver. صفحة 52.  . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020June 9, 2014.
  5. Wayne Weiten; Dana S. Dunn; Elizabeth Yost Hammer (2011). Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st Century. Cengage Learning. صفحات 384–386.  . مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2020.
  6. Sandra Alters; Wendy Schiff (2011). Essential Concepts for Healthy Living Update. Jones & Bartlett Publishers. صفحة 154.  . مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020.
  7. Masters, W.H.; Johnson, V.E. (1970). Human Sexual Response. Boston: Little, Brown and Company.
  8. Rosenthal M (2012). Human Sexuality: From Cells to Society. Cengage Learning. صفحة 150.  . مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 201922 أكتوبر 2013.
  9. Weiner, =Irving B.; Stricker, George; Widiger, Thomas A. (2012). Handbook of Psychology, Clinical Psychology. John Wiley & Sons. صفحات 172–175.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 202022 أكتوبر 2013.
  10. "Mayo Clinic; Women's Health". مايو كلينك. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 201423 نوفمبر 2010.
  11. Agmo A (2011). Functional and Dysfunctional Sexual Behavior: A Synthesis of Neuroscience and Comparative Psychology. Academic Press. صفحة 65.  . مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019.
  12. Mah K, Binik YM (May 2002). "Do all orgasms feel alike? Evaluating a two-dimensional model of the orgasm experience across gender and sexual context". Journal of Sex Research. 39 (2): 104–13. doi:10.1080/00224490209552129. PMID 12476242.
  13. Cavendish, Marshall (2009). Sex and Society, Volume 2. Marshall Cavendish Corporation. صفحة 590.  . مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 201317 أغسطس 2012.
  14. "I Want a Better Orgasm!". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 201118 أغسطس 2011.
  15. Joseph A. Flaherty; John Marcell Davis; Philip G. Janicak (29 October 2010) [1993]. Psychiatry: Diagnosis & therapy. A Lange clinical manual. Appleton & Lange (Original from Northwestern University).  . مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020. The amount of time of sexual arousal needed to reach orgasm is variable – and usually much longer – in women than in men; thus, only 20–30% of women attain a coital climax. b. Many women (70–80%) require manual clitoral stimulation.
  16. Mah K, Binik YM (August 2001). "The nature of human orgasm: a critical review of major trends". Clinical Psychology Review. 21 (6): 823–56. doi:10.1016/S0272-7358(00)00069-6. PMID 11497209. Women rated clitoral stimulation as at least somewhat more important than vaginal stimulation in achieving orgasm; only about 20% indicated that they did not require additional clitoral stimulation during intercourse.
  17. Kammerer-Doak D, Rogers RG (June 2008). "Female sexual function and dysfunction". Obstetrics and Gynecology Clinics of North America. 35 (2): 169–83, vii. doi:10.1016/j.ogc.2008.03.006. PMID 18486835. Most women report the inability to achieve orgasm with vaginal intercourse and require direct clitoral stimulation ... About 20% have coital climaxes...
  18. Federation of Feminist Women’s Health Centers (1991). A New View of a Woman's Body. Feminist Heath Press. صفحة 46.  .
  19. Elisabeth Anne Lloyd (2005). The case of the female orgasm: bias in the science of evolution. Harvard University Press. صفحات 311 pages.  . مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2012January 5, 2012.
  20. Carroll, Janell L. (2009). Sexuality Now: Embracing Diversity. Cengage Learning. صفحة 118.  . مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 202023 يونيو 2012.
  21. Di Marino V (2014). Anatomic Study of the Clitoris and the Bulbo-Clitoral Organ. Springer. صفحة 81.  . مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2016September 4, 2014.
  22. Francoeur RT (2000). The Complete Dictionary of Sexology. The Continuum Publishing Company. صفحة 180.  .
  23. Kilchevsky A, Vardi Y, Lowenstein L, Gruenwald I (March 2012). "Is the female G-spot truly a distinct anatomic entity?". The Journal of Sexual Medicine. 9 (3): 719–26. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02623.x. PMID 22240236. ضع ملخصاهافينغتون بوست (January 19, 2012).
  24. Greenberg, Jerrold S.; Bruess, Clint E.; Oswalt, Sara B. (2014). Exploring the Dimensions of Human Sexuality. Jones & Bartlett Publishers. صفحات 102–104.  . مؤرشف من الأصل في 19 يناير 202030 أكتوبر 2014.
  25. Balon, Richard; Segraves, Robert Taylor (2009). Clinical Manual of Sexual Disorders. الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. صفحة 258.  . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 202021 فبراير 2014.
  26. Rosenthal, Martha (2012). Human Sexuality: From Cells to Society. Cengage Learning. صفحات 133–135.  . مؤرشف من الأصل في 22 مايو 202012 مايو 2014.
  27. "The Sexual Response Cycle". جامعة كاليفورنيا (سانتا باربرا). مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201112 مايو 2014.
  28. Schacter, Daniel L.; Gilbert, Daniel T.; Wegner, Daniel M. (2010). Psychology. Macmillan. صفحة 336.  . مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 201910 نوفمبر 2012.
  29. Weiner, =Irving B.; Craighead, W. Edward (2010). The Corsini Encyclopedia of Psychology, Volume 2. John Wiley & Sons. صفحة 761.  . مؤرشف من الأصل في 13 يناير 202010 نوفمبر 2012.
  30. Rathus, Spencer A.; Nevid, Jeffrey S.; Fichner-Rathus, Lois; Herold, Edward S.; McKenzie, Sue Wicks (2005). Human Sexuality In A World Of Diversity (الطبعة Second). New Jersey, USA: Pearson Education.
  31. Harvey, John H.; Wenzel, Amy; Sprecher, Susan (2004). The Handbook of Sexuality in Close Relationships. Psychology Press. صفحة 427.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 202012 أغسطس 2017.
  32. Kinsey, Alfred C.; Pomeroy, Wardell B.; Martin, Clyde E.; Gebhard, Paul H. (1998). Sexual Behavior in the Human Female. Indiana University Press. صفحة 587.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 202012 أغسطس 2017. There are some females who appear to find no erotic satisfaction in having their breasts manipulated; perhaps half of them derive some distinct satisfaction, but not more than a very small percentage ever respond intensely enough to reach orgasm as a result of such stimulation (Chapter 5). [...] Records of females reaching orgasm from breast stimulation alone are rare.
  33. Boston Women's Health Book Collective (1996). The New Our Bodies, Ourselves: A Book by and for Women. سايمون وشوستر. صفحة 575.  . مؤرشف من الأصل في 15 يناير 202012 أغسطس 2017. A few women can even experience orgasm from breast stimulation alone.
  34. Merril D. Smith (2014). Cultural Encyclopedia of the Breast. Rowman & Littlefield. صفحة 71.  . مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 201912 أغسطس 2017.
  35. Justin J. Lehmiller (2013). The Psychology of Human Sexuality. John Wiley & Sons. صفحة 120.  . مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201912 أغسطس 2017.
  36. Komisaruk, B. R.; Wise, N.; Frangos, E.; Liu, W.-C.; Allen, K; Brody, S. (2011). "Women's Clitoris, Vagina, and Cervix Mapped on the Sensory Cortex: fMRI Evidence". The Journal of Sexual Medicine. 8 (10): 2822–30. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02388.x. PMC . PMID 21797981. ضع ملخصاCBSnews (August 5, 2011).
  37. Glassenberg AN, Feinberg DR, Jones BC, Little AC, Debruine LM (December 2010). "Sex-dimorphic face shape preference in heterosexual and homosexual men and women". Archives of Sexual Behavior. 39 (6): 1289–96. doi:10.1007/s10508-009-9559-6. PMID 19830539.
  38. Perrett DI, Lee KJ, Penton-Voak I, Rowland D, Yoshikawa S, Burt DM, Henzi SP, Castles DL, Akamatsu S (August 1998). "Effects of sexual dimorphism on facial attractiveness". Nature. 394 (6696): 884–7. Bibcode:1998Natur.394..884P. doi:10.1038/29772. PMID 9732869.
  39. Bailey & Gaulin & Agyei & Gladue, J.M. & S & Y & B.A (1994). "Effects of gender and sexual orientation on evolutionary relevant aspects of human mating psychology". Journal of Personality and Social Psychology. 66 (6): 1081–1093. doi:10.1037/0022-3514.66.6.1081.
  40. Review of General Psychology, by the Educational Publishing Foundation 2002, Vol. 6, No. 2, 166 –203: Cultural Suppression of Female Sexuality - تصفح: نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. Kaplan, Helen Singer (1988). "Intimacy disorders and sexual panic states". Journal of Sex & Marital Therapy. 14 (1): 3–12. doi:10.1080/00926238808403902. PMID 3398061.
  42. W. M. Bernstein, A Basic Theory of Neuropsychoanalysis (2011) p. 106
  43. WHO, February 2014: Female genital mutilation - تصفح: نسخة محفوظة 18 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  44. UNICEF: Female genital mutilation/cutting - تصفح: نسخة محفوظة 5 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  45. https://www.bbc.co.uk/ethics/honourcrimes/
  46. "Definition of HONOR KILLING". www.merriam-webster.com. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2019.
  47. http://dictionary.reference.com/browse/honor+killing?s=t
  48. Pitts-Talyor V (2008). Cultural Encyclopedia of the Body. Greenwood Publishing Group. صفحات 517–519.  . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201713 يناير 2014.
  49. "Definition of CHASTITY BELT". www.merriam-webster.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 201903 يوليو 2019.
  50. http://dictionary.reference.com/browse/chastity+belt
  51. Lewis MI (1980-01-01). "The History of Female Sexuality in the United States". In MD MK (المحرر). Women's Sexual Development. (باللغة الإنجليزية). Springer US. صفحات 19–43. doi:10.1007/978-1-4684-3656-3_2.  .
  52. "The Jezebel Stereotype - Anti-black Imagery - Jim Crow Museum - Ferris State University". ferris.edu. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2019.
  53. "The Mammy Caricature - Anti-black Imagery - Jim Crow Museum - Ferris State University". ferris.edu. مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2019.

موسوعات ذات صلة :