الرئيسيةعريقبحث

جيمس ميريل

شاعر أمريكي

☰ جدول المحتويات


جيمس إنغرام ميريل (3 مارس، 1926 – 6 فبراير، 1995) كان شاعرًا أمريكيًا. حصل على جائزة بوليتزر للشعر عام 1977 للكوميديات الإلهية. يُصنَّف شعره ضمن مجموعتين من الأعمال المتميزة: الشعر المهذب والشكلي لمسيرته المهنية المبكرة، والسرد الملحمي للتواصل الغامض مع الأرواح والملائكة، بعنوان الضوء المتغير في ساندوفر (المنشور في ثلاث مجلدات من 1976 إلى 1980)، والذي هيمن على مسيرته المهنية اللاحقة. ورغم أن أغلب أعماله المنشورة شعر، كتب أيضًا مقالات وروايات ومسرحيات.

جيمس ميريل
James Merrill (1973) (cropped).jpg
 

معلومات شخصية
الميلاد 3 مارس 1926[1][2][3][4][5] 
نيويورك 
الوفاة 6 فبراير 1995 (68 سنة) [1][2][3][4][5] 
توسان، أريزونا 
مواطنة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
عضو في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب 
الشريك ديفيد نويز جاكسون 
الأب تشارلز إي ميريل[6] 
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية أمهرست[6] 
المهنة شاعر[6]،  وكاتب 
اللغات الإنجليزية[7] 
موظف في كلية أمهرست 
الخدمة العسكرية
الفرع القوات البرية للولايات المتحدة 
المعارك والحروب الحرب العالمية الثانية 
الجوائز
جائزة الكتاب الوطني للشعر (1979)
جائزة بولينغن (1973)[6]
جائزة الكتاب الوطني
The Pulitzer prizes.jpg
 جائزة بوليتزر عن فئة الشعر[8]
زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم  

حياته المبكرة

وُلد جيمس إنغرام ميريل في مدينة نيويورك، لتشارلز إي. ميريل (1885-1956)، الشريك المؤسس لشركة ميريل لينش للاستثمار، ووالدته هيلين إنغرام ميريل (1898-2000)، صحافية مجتمعية وناشرة من جاكسونفيل، فلوريدا.[9] وُلد في مسكن أصبح لاحقًا موقع انفجار مسكن قرية غرينيتش، والتي رثاها ميريل في قصيدة «18 غرب الشارع الحادي عشر» (1972).[10][11]

تزوج والدا ميريل عام 1925، وهي السنة التي سبقت ولادته؛ تربى مع أخوين غير شقيقين أكبر منه سنًا من زواج والدته الأول، وهم دوريس ميريل ماجوان[12] وتشارلز إي. ميريل الابن. عندما كان صبيًا، تمتع ميريل بامتيازات من الناحية التعليمية والاقتصادية. كان عقار والده البالغة مساحته 30 أكرًا في ساوثامبتون، نيويورك، على سبيل المثال، والمعروف باسم «البستان» قد صُمم من قبل ستانفورد وايت ونُسّق بواسطة فريدريك لو أولمستيد. (أُنشئ العقار عام 1980 مع 29 شقة فخمة تحيط بالحدائق المركزية، بينما أبقي على قاعة الرقص الواسعة ومناطق الاستقبال العامة).[13][14][15] علَّمت مربية ميريل اللغتين الفرنسية والألمانية لميريل، وهي التجربة التي كتب عنها ميريل في قصيدته لعام 1974 ضائع في الترجمة. منذ عام 1936 وحتى 1938، ارتاد ميريل مدرسة سانت برنارد، وهي مدرسة مرموقة في نيويورك.[9]

قال ميريل لإعلامي عام 1982» أجد من الصعب تصديق الطريقة التي عاش بها والدَي. بديا منشغلين تمامًا بالالتزامات، والواجبات، والحفلات«، »الإثارة، التسارع العاطفي الذي شعرت به في تلك السنوات أتى عادةً من الحيوانات أو الطبيعة، أو من الخدم في المنزل ... الذين بدت حياتهم بالمقابل منطقيًة كليًا. كانت أيدي البستانيين في الأرض. وكان الطباخ يرش الدقيق على الأشياء، ويُعد الفطائر. كان والدي يجني النقود فقط، بينما والدتي تكتب الأسماء على بطاقات الجلوس، تصمم قوائم الطعام، وتُطرِّز«[16] انفصل والدا ميريل عندما كان عمره أحد عشر عامًا، ثم تطلقا عندما كان عمره ثلاثة عشر. في مراهقته، درس في مدرسة لورنسفيل، حيث صادق الروائي المستقبلي فريدريك بوتشنر. بدأ بكتابة الشعر، وباشر بتعاونات أدبية مبكرة.[17] عندما كان عمر ميريل 16 عامًا، جَمع والده قصصه القصيرة وقصائده ونشرها بمثابة مفاجأة تحت اسم كتاب جيم. بالرغم من أنه سُر بهذا في البداية، لكن ميريل اعتبر الكتاب المبكر لاحقًا بمثابة إحراج له. اليوم، يُعتبر كنزًا أدبيًا يُقدر بآلاف الدولارات.[18]

«البجعة السوداء»

جُند ميريل عام 1944 في جيش الولايات المتحدة وخدم لثمانية أشهر. انقطعت دراسته بسبب الحرب والخدمة العسكرية، عاد ميريل إلى كلية أمهرست عام 1945 وتخرَّج بامتياز عام 1947.[9] بشَّرت أطروحة ميريل العليا عن الروائي الفرنسي ماركول براوست بموهبته الأدبية، وأعلن أستاذه الإنجليزي بعد قراءتها لدفعة أمهرست المتخرجة أن جيم (كان معروفًا بهذا الاسم) »مُقدرٌ له نوع من العظمة«.[19] البجعة السوداء، هي مجموعة من القصائد نشرها أستاذ ميريل في أمهرست (وعشيقه) كيمون فراير بشكل خاص في أثينا، اليونان عام 1946، وطُبع منها مئة نسخة فقط عندما كان عمر ميريل 20 عامًا. البجعة السوداء من بين أكثر عناوين ميريل ندرةً. كان القصائد الأولى أول مجلد ينشر لميريل، صدر في 990 نسخة مرقمة بواسطة ألفريد أ. كنوبف عام 1951.

«شخص مختلف»

كان ديفيد جاكسون شريك ميريل لثلاثة عقود، كاتبُ وفنان. التقى ميريل وجاكسون في مدينة نيويورك بعد عرض لمسرية ميريل الطعم في نادي الكوميديا عام 1953. (الشاعر ديلان توماس وكاتب المسرحي آرثر ميلر خرجا من العرض[20]). لأكثر من عقدين، قضى الاثنان فصول الشتاء في أثينا في 44 أثينايون إيفيفون.[21] تحتل المواضيع اليونانية والمحليات والشخصيات مكانة بارزة في كتابات ميريل. في عام 1979، ترك ميريل وجاكسون اليونان وبدأا بقضاء جزءٍ من كل عام في منزل جاكسون في كي ويست، فلوريدا.

في مذكراته لعام 1993 بعنوان شخص مختلف، كشف ميريل أنه عانى من قفلة الكاتب في مرحلة مبكرة من مسيرته المهنية وبحث عن المساعدة النفسية ليتجاوز تأثيراتها (خضع للتحليل مع الدكتور توماس ديتر في روما). كتب «الحرية في أن تكون نفسك أمر جيد جدًا. الحرية الأكبر هي ألا تكون نفسك.»[22] رسم ميريل صورة صريحة في مذكراته عن الحياة المثلية في أوائل خمسينيات القرن العشرين، وصف فيها صداقاته وعلاقاته مع عدة رجال من ضمنهم الشاعر الهولندي هانز لوديزن، والصحفي الإيطالي أومبيرتو مورا، والكاتب الأمريكي كلاود فريدريكس، والوسيط الفني روبرت إيزاكسون، وديفيد جاكسون، وشريكه منذ عام 1983 وما بعد ذلك، الممثل بيتر هوتن.

مؤسسة إنغرام ميريل

مراسل رائع وحائزٌ على ثقة الكثيرين، «متعة ميريل الكبيرة كانت الصداقة». كان يرد على مناداته باسم «جيم» في شبابه و«جيمس» في بلوغه (و»جيه إم« في رسائل من القراء)، وكان يلقب »جيمي«، وهو لقب طفولته، لقَّبه به أصدقائه[23] وعائلته حتى نهاية حياته. على الرغم من الثروة الشخصية الكبيرة الآتية من الثقة التي لا تتهدم التي حصل عليها في وقت مبكر من طفولته، إذ عاش ميريل باعتدال.[24] (قبل وفاة والد ميريل، تخلى ميريل وأشقاؤه عن أي ميراث إضافي من عقار والدهم مقابل 100$ «إبراءً للدين»؛[25] ,وبالنتيجة، مُنح عقار تشارلز ميريل للمؤسسات الخيرية، ومن ضمنها «البستان»).

باعتباره فاعل خير، أنشأ ميريل مؤسسة إنغرام ميريل في خمسينيات القرن العشرين، وهو الاسم الذي وحَّد والديه المطلقين. عملت المؤسسة الخاصة خلال حياة الشاعر، ودعمت الأدب والفنون والتلفزيون العام، بمنح موجهة خاصةً إلى الكتاب والفنانين الذين كانت موهبتهم مبشرة. التقى ميريل بصانعة الأفلام مايا ديرين عام 1945 والشاعرة إليزابيث بيشوب بعد بضع سنوات، معطيًا مساعدة مالية مهمة لكلتيهما وموفرًا تمويلات لمئات الكتاب الآخرين، وبشكل مجهول في كثير من الأحيان.[26][27]

عمل ميريل مستشارًا في أكاديمية الشعراء الأمريكان منذ عام 1979 حتى وفاته. بينما كان يقضي فصول الشتاء في أريزونا، توفي في 6 فبراير، 1995 بنوبة قلبية بسبب مرض الإيدز. دُفن رماده ورفات ديفد جاكسون جنبًا إلى جنب في مقبرة إيفرغرين، ستوننغتون. ودُفنت زوجة جاكسون السابقة وصديقة ميريل، دوريس سيويل جاكسون خلفهما.

تكريمًا لميريل، أعادت ذا نيويوركر نشر قصيدته من عام 1962، «المشهد المجنون» في عددها لتاريخ 19 مارس، 1995.[28]

الجوائز

بدءًا من جائزة غلاسكوك المرموقة، الممنوحة للبجعة السوداء عندما كان طالبًا جامعيًا، استمر ميريل إلى أن حصل على كل الجوائز الكبيرة للشعر في الولايات المتحدة، من ضمنها جائزة بوليتزر عام 1977 للشعر للكوميديات الإلهية. كُرِّم ميريل في منتصف مسيرته المهنية بجائزة بولينغين عام 1973. وحصل على جائزة دائرة نقاد الكتب الوطنية عام 1983 لقصيدته الملحمية الضوء المتغير في ساندوفر (يُفترض أنها مؤلفة من رسائل غيبية مستلمة بواسطة لوح ويجا).[29] في عام 1990، حصل على أول جائزة بوبيت وطنية للشعر ممنوحة من قبل مكتبة الكونغرس للغرفة الداخلية. حظي بجائزة الكتاب الوطني للشعر مرتين، في عام 1967 لليال وأيام وفي عام 1979 لميرابيل.[30][31] اختير زميلًا للأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم عام 1978.[32]

وفاته

توفي يوم 6 فبراير 1995 في مدينة توسان (أريزونا) بــالولايات المتحدة.

من مؤلفاته

معرض صور

  • James Merrill and David Jackson House, Key West, FL.jpg
  • James Merrill House, Stonington, CT, 2.jpg
  • Evergreen Cemetery, Stonington, CT.jpg

المراجع

  1. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12024453h — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  2. معرف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت: https://www.britannica.com/biography/James-Merrill — باسم: James Merrill — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  3. معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6hd7ss3 — باسم: James Merrill — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. فايند اغريف: https://www.findagrave.com/cgi-bin/fg.cgi?page=gr&GRid=10195265 — باسم: James Ingram Merrill — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. معرف كاتب في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: http://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?110228 — باسم: James Merrill — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. http://bollingen.yale.edu/poet/james-merrill — تاريخ الاطلاع: 5 سبتمبر 2016
  7. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12024453h — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  8. http://www.pulitzer.org/winners/james-merrill
  9. J. D. McClatchy & Stephen Yenser (المحررون). "Short Chronology". James Merrill: Selected Poems. New York: Alfred A. Knopf, 2008. صفحات 289–294.
  10. Chattarji, Subarno (2001). Memories of a Lost War: American Poetic Responses to the Vietnam War. Oxford: Oxford University Press. صفحات 50.  . مؤرشف من في 3 مايو 2020.
  11. Gussow, Mel (March 5, 2000). "The House On West 11th Street". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020April 4, 2008.
  12. Philanthropist Doris Magowan dies at 87 - تصفح: نسخة محفوظة 2013-12-20 على موقع واي باك مشين., San Francisco Examiner, 6 April 2001. Retrieved 16 June 2013.
  13. White, Samuel G. (1998). The Houses of McKim, Mead & White. London: Thames & Hudson. صفحات 238–249.
  14. Bing.com. 3D aerial view of "The Orchard", Hill St., Southampton, New York. نسخة محفوظة 15 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  15. J. D. McClatchy. Braving the Elements, The New Yorker, 27 March 1995. نسخة محفوظة 2018-11-17 على موقع واي باك مشين.
  16. J. D. McClatchy, interviewer. The Art of Poetry No. 31: An Interview with James Merrill. Paris Review, Summer 1982. نسخة محفوظة 2016-10-21 على موقع واي باك مشين.
  17. Gussow, Mel. "James Merrill Is Dead at 68; Elegant Poet of Love and Loss", نيويورك تايمز, February 7, 1995. Accessed October 31, 2007. "He went to Lawrenceville School, where one of his close friends and classmates was the novelist Frederick Buechner." نسخة محفوظة 2008-05-12 على موقع واي باك مشين.
  18. Jaffe, James. "James Jaffe Rarebooks: Winter 2007 Catalog" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 مارس 201818 مارس 2013.
  19. Hammer, Langdon. James Merrill: Life and Art, Alfred A. Knopf, 2015.
  20. Merrill, James. A Different Person: A Memoir, New York, Alfred A. Knopf, 1993, Chapter XX. "Arthur Miller and Dylan Thomas, whom Kimon [Friar] had brought to see the play, stumbled out, making remarks I'd have preferred not to hear and dragging after them the audience's attention, along with poor Kimon himself. ('What could I do?' he said next day on the phone. 'Dylan wanted a drink.' Years later I learned what Mr. Miller, with uncanny insight, had whispered in Dylan's ear shortly after the curtain rose: 'You know, this guy's got a secret, and he's gonna keep it.')" Reprinted in Collected Prose, Knopf, 2004, p. 670.
  21. Moffett, Judith. Days of 1973: A Week in Athens, Notre Dame Review, Summer/Fall 2012. Retrieved 23 April 2013. نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  22. "It ended badly—with إرنست همينغوي (a student none of us knew, invited for his looks) pistol-whipping our poor drunken سومرست موم under a blossoming tree—but what was an ointment without flies? In memory the party shimmers and resounds like a Fête by كلود ديبوسي. Freedom to be oneself is all very well; the greater freedom is not to be oneself." James Merrill, A Different Person, Knopf 1993, p. 129. نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  23. White, Edmund, editor. Loss Within Loss: Artists in the Age of AIDS. Madison: The University of Wisconsin Press, 2001, p. 282. Introducing Merrill at a December 13, 1993 New York poetry reading at the YMHA, novelist Allan Gurganus said: "His genius for friendship is, if possible, his single greatest genius. He has, almost secretly, created a foundation dedicated to encouraging gifted young painters and writers. The foundation makes raids of vigilante kindness. It had helped those young artists who are healthy and those who discover they are dying just as they've begun." نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  24. Merrill, James. A Different Person: A Memoir, New York: Alfred A. Knopf, 1993, Chapter I. "As it happened, my father had taken a much earlier step to ensure his children's independence, by creating an unbreakable trust in each of our names. Thus at five years old I was rich, and would hold my own pursestrings when I came of age, whether I liked it or not. I wasn't sure I did like it. The best-intentioned people, knowing whose son I was and powerless against their own snobbery, could set me writhing under attentions I had done nothing to merit." Reprinted in Collected Prose, Knopf, 2004, p. 461. نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  25. Merrill, James. A Different Person: A Memoir. New York: Alfred A. Knopf, 1993, Chapter XVI; reprinted in Collected Prose, Knopf, 2004, pp. 619-620. نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  26. Merrill, James. A Different Person, Knopf, 1993, Chapter II. Mustered out of the army in early 1945, Merrill returned to Amherst and civilian life, and soon began attending Kimon Friar's weekly lectures and workshops at the New York YMHA. Friar introduced Merrill to city friends including أناييز نين, ويستن هيو أودن, and مايا ديرين. نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  27. An (incomplete) list of writers and artists known to have received Ingram Merrill Foundation support can be found on its separate Wikipedia entry. نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  28. James Merrill, “The Mad Scene”, The New Yorker, March 19, 1995. The poem originally appeared in Poetry Magazine in October/November 1962, and in the collection Water Street (Atheneum). نسخة محفوظة 2018-01-15 على موقع واي باك مشين.
  29. The World Almanac and Book of Facts 1985. New York: Newspaper Enterprise Association, Inc. 1985. صفحة 415.  .
  30. "National Book Awards – 1967". المؤسسة الوطنية للكتاب . Retrieved 2012-03-03. (With acceptance speech by Merrill and essay by Megan Snyder-Camp from the Awards 60-year anniversary blog.) نسخة محفوظة 2019-12-06 على موقع واي باك مشين.
  31. "National Book Awards – 1979". National Book Foundation. Retrieved 2012-03-03. نسخة محفوظة 2019-06-20 على موقع واي باك مشين.
  32. "Book of Members, 1780-2010: Chapter M" ( كتاب إلكتروني PDF ). American Academy of Arts and Sciences. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 15 ديسمبر 201715 أبريل 2011.

موسوعات ذات صلة :