حميد بن هلال العدوي تابعي بصري ومُحدث من الثقات، روى له الجماعة.
حميد بن هلال | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | حميد بن هلال |
الإقامة | البصرة |
الكنية | أبو نصر |
اللقب | العدوى البصرى |
الحياة العملية | |
الطبقة | من التابعين، طبقة الحسن البصري |
مرتبته عند ابن حجر | ثقة |
التلامذة المشهورون | حماد بن سلمة، وأيوب السختياني، وشعبة بن الحجاج |
المهنة | محدث |
سيرته
حميد بن هلال بن هبيرة، ويقال: حميد بن سويد بن هبيرة العدوى، كنيته أبو نصر، سكن البصرة، عمل عند السلطان، مات في ولاية خالد بن عبد الله القسري على العراق. روى له الجماعة.
روايته للحديث النبوي
- روى عن: الأحنف بن قيس، وأسير بن جابر، وأنس بن مالك، وبشر بن عاصم، وبشير بن كعب، وحجير بن الربيع، وخالد بن عُمَير، وذكوان أبي صالح السمان، وربعي بن حراش، وزهير بن حيان، وسعد بن هشام بن عامر الأَنْصارِيّ، وعبادة بن قرص، وعَبْد اللَّهِ بن الصامت، وعبد الله بن مطرف بن عَبد اللَّهِ بن الشخير، وعَبْد اللَّهِ بن مغفل المزني، وعبد الله بْن يزيد بن الأقنع الباهلي، وعبد الرحمن بن سمرة، وعبد الرحمن بْن قرط، وعبد الرحمن بن هلال العبسي، وعتبة بن غزوان والصحيح أن بينهما خالد بن عُمَير، وأبي الدهماء قرفة بن بهيس، ومسروق بن أوس، ومطرف بن عبد الله بن الشخير، ونصر بن عاصم الليثي الكناني، وهشام بن عامر، وهصان بن الكاهل، وأبي الأَحوص الجشمي، وأبي بردة بن أَبي موسى الأشعري، وأبي رافع الضائغ، وأبي رفاعة العدوي، وأبي قتادة العدوي.
- روى عنه: أيوب السختياني، وجرير بن حازم، وحبيب بن الشهيد، وحجاج بن أَبي عثمان الصواف، وحماد بن سلمة، وخالد الحذاء، وسلم بن أَبي الذيال، وسليمان بن المغيرة، وسهل أسلم العدوي، وشعبة بن الحجاج، وصالح بن رستم أَبُو عامر الخزاز، وعاصم الأحول، وعبد الله بن بكر بن عَبد اللَّهِ المزني، وعبد الله بن عون، وأَبُو نعامة عَمْرو بن عيسى العدوي، وعَمْرو بن مرة، وغالب التمار، وقتادة بن دعامة، وقرة بن خالد ومُحَمَّد بن سليم أَبُو هلال الراسبي، ومنصور بن زاذان، ومطر الوراق، وهشام بن حسان، ويونس بن عبيد، ويونس بن أَبي فديك العبدي، وأبو حمزة البصري جار شعبة.[1]
- الجرح والتعديل: ذكره ابن حبان في كتاب الثقات، وثقة يحيى بن معين والنسائي ومحمد بن سعد البغدادي، وكان محمد بن سيرين لا يرضى حميد بن هلال لأنه دخل في عمل السلطان.[2]
- قال ابن عدي:
" | له أحاديث كثيرة، وقد حدث عنه الأئمة، وأحاديثه مستقيمة، والذي حكاه يحيى القطان أن محمد بن سيرين كان لا يرضاه لا أدري ما وجهه، فلعله كان لا يرضاه في معنى آخر ليس الحديث، فأما في الحديث فإنه لا بأس به، وبرواياته.[1] | " |
المراجع
- تهذيب الكمال، المزي، جـ 7، صـ 403: 406، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الأولى، 1980م - تصفح: نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- تهذيب التهذيب، ابن حجر العسقلاني، جـ 3، صـ 51، مطبعة دائرة المعارف النظامية، الهند، الطبعة الأولى - تصفح: نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.